السلام عليكم أرجو من الأساتذة المحترمين مساعدة.
رأيت في بعض مواقع المذاهب المنحرفة في الإنترنت هذا الحديث ويستدلون من ذلك أن عمر رضي الله تعالى عنه يشك في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم بناء على هذا يدخلون في قلوب الناس ضعفاء الإيمان النفرة وإساءة الظن تجاه خليفة المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أما الآن فأرجو توضيح وشرح هذه العبارة (والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ...............إلخ)
وحديث آخر وهو "ولولا أن يقول قائل أو يتكلم متكلم أن عمر زاد في كتاب اللّه ما ليس منه لأثبتها كما نزلت" (أخرجه الإمام أحمد والنسائي).
فأرجو الإجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فضل الصحابة -رضي الله عنهم- ثابت بالقرآن والسنة والإجماع ففي القرآن قال تعالى:لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [الحشر:8] إلى قوله تعالى:وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ [الحشر:10].
فقد تضمنت هذه الآيات فضل الصحابة والتابعين، وأخرجت شاتمي الصحابة ومبغضيهم من جميع الفرق الذين في قلوبهم غل للذين آمنوا إلى يوم القيامة.
وفي السنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يجيء أقوام تسبق شهادة أحدهم يمينه، ويمينه شهادته. رواه البخاري ومسلم واللفظ للبخاري. أما الإجماع على فضلهم فقد نقله كثيرون منهم ابن حجر في فتح الباري وابن حزم في المحلى، وابن الصلاح في المقدمة.
قال ابن حزم : فإن أفضل الإنس والجن الرسل ثم الأنبياء -على جميعهم من الله تعالى ثم منا أفضل الصلاة والسلام- ثم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم الصالحون، إلى أن قال: وهذا لا خلاف فيه من أحد. انتهى.
وقال ابن الصلاح : ثم إن الأمة مجمعة على تعديل جميع الصحابة، ومن لابس الفتن منهم فكذلك، بإجماع العلماء الذين يُعتد بهم في الإجماع، إحساناً للظن بهم، ونظراً إلى ما تمهد لهم من المآثر، وكأن الله سبحانه وتعالى أتاح الإجماع على ذلك لكونهم نقلة الشريعة. انتهى.
هذا من حيث الجملة، أما ما ورد في فضائلهم فرادى فأكثر من أن يُحصى، كفضل المهاجرين والأنصار والسابقين بالإسلام وفضل الخلفاء الأربعة وأهل بيعة الرضوان، وفضائل أهل البيت، ومن بشرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة، وغير ذلك مما هو مبثوث في كتب السنة المشهورة ولمعرفة فضائل الصحابة عموماً راجع الجواب رقم: 8017
وأما ما ذكرته في السؤال عن عمر رضي الله عنه من أنه قال: والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ. فقد رواه عبد الرزاق في مصنفه والطبراني في معجمه الكبير وابن حبان في صحيحه والطبري في تفسيره، وأصل الحديث في صحيح البخاري وغيره بدون هذه الزيادة، وقد كان ذلك في صلح الحديبية حينما عارض عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومعه غيره من الصحابة، الصلح مع المشركين، بعد علمهم برؤيا النبي صلى الله عليه وسلم لفتح مكة في منامه، قال ابن حجر في الفتح: في رواية ابن إسحاق : كان الصحابة لا يشكون في الفتح لرؤيا رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رأوا الصلح دخلهم من ذلك أمر عظيم. انتهى
فأخذ الصحابة يبحثون ويسألون لا لشك ولكن للوصول إلى الحق، ولذلك قال ابن حجر -رحمه الله-: ويستفاد من هذا الفصل جواز البحث في العلم حتى يظهر المعنى، وأن الكلام يُحمل على عمومه وإطلاقه، حتى تظهر إرادة التخصيص والتقييد. انتهى
ونقل ابن حجر عن بعض الشراح قولهم: ولم يكن ذلك شكاً من عمر، بل طلباً لكشف ما خفي عليه، وحثاً على إذلال الكفار لما عُرف من قوته في نصر الدين. انتهى
وقال النووي في شرح مسلم: لم يكن سؤال عمر رضي الله عنه وكلامه المذكور شكاً، بل طلباً لكشف ما خفي عليه، وحثاً على إذلال الكفار، وظهور الإسلام، كما عُرف من خلقه -رضي الله عنه- وقوته في نصرة الدين وإذلال المبطلين.انتهى
وكلام الإمامين الجليلين الذي ذكرناه واضح في بيان المقصود فلا يحتاج إلى شرح أو تفصيل.
وأما الحديث الآخر، فقد رواه بهذا اللفظ الإمام أحمد في مسنده، عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه خطب الناس فسمعه يقول: ألا وإن أناساً يقولون: ما بال الرجم؟ في كتاب الله الجلد، وقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، ولولا أن يقول قائلون، أو يتكلم متكلمون، أن عمر - رضي الله عنه- زاد في كتاب الله ما ليس منه، لأثبتها كما نزلت. وصححه الشيخ شعيب الأرناؤوط ورواه ابن ماجه بغير هذا اللفظ بسند صحيح.
وقوله سيدنا عمر -رضي الله عنه- (لأثبتها كما نزلت) يقصد به، ما رواه ابن ماجه عن عمر رضي الله عنه: وقد قرأتها: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة.
فقد كانت هذه الآية تقرأ في أول الأمر، ثم نسخ الله تلاوتها وأبقى حكمها، قال البيهقي في سننه، بعد ذكر الأحاديث الواردة في ذلك: في هذا وما قبله دلالة على أن آية الرجم حكمها ثابت وتلاوتها منسوخة، وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً. انتهى
ووقوع النسخ بهذه الصورة جائز شرعاً وعقلاً، قال الإمام الغزالي -رحمه الله- في المستصفى: الآية إذا تضمنت حكماً، يجوز نسخ تلاوتها دون حكمها، ونسخ حكمها دون تلاوتها، ونسخهما جميعاً.انتهى
وقال عبد العزيز البخاري في شرح أصول البزدوي : أما نسخ الكتاب فأنواع: نسخ التلاوة والحكم جميعاً، ونسخ التلاوة دون الحكم وعكسه.
ولمعرفة المزيد عن النسخ وأنواعه راجع الفتوى رقم: 3715.
والحاصل مما ذكرناه، أن عمر رضي الله عنه لم يزد شيئاً في القرآن ولم يحصل منه ذلك ولا فكر فيه، لكنه فقط أراد أن يؤكد لهم أن الحكم على الزانيين المحصنيين بالرجم ثابت بكتاب الله عز وجل وإن كان منسوخ التلاوة.
ونحن ننصح الأخ الكريم بعدم مطالعة هذه المواقع التي لا يخرج المسلم منها إلا بتشويش العقيدة، وتلوث الأفكار، ونسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياه لما يحب ويرضى.
والله أعلم
انتو تستدلو على ايات مااتوقع تعرفوا تفسيرها الصحيح
اقول روح لمع فاروقكم في منتديات اخرى
أسماء الامام علي عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد بن عبدالله وآله الغر الهداة إلى يوم الدين .......وبعد،،،
يقول الشيخ أبو محمد الحسن بن الحسين بن الحسن بن الحسين بن علي بن علي بن بابويه بالري سنة عشرة وخمسمائة ، عن عمه محمد بن الحسن ، عن أبيه الحسن بن الحسين ، عن عمه الشيخ السعيد أبي جعفر محمد بن علي ، قال : حدثنا أبو العباس محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني ، قال : حدثنا عبد العزيز بن يحيى بالبصرة ، قال : حدثني المغيرة بن محمد ، قال : حدثنا رجاء بن ( أبي ) (1) سلمة ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليه السلام ) قال :
« خطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) بالكوفة عند (2) منصرفه من النهروان وبلغه أن معاوية يسبه ويعيبه (3) ويقتل أصحابه ، فقام خطيبا فحمد الله
وأثنى عليه وصلى على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وذكر ما أنعم الله على نبيه وعليه ، ثم قال :
لولا آية في كتاب الله ما ذكرت ما أنا ذاكره في مقامي هذا ، يقول الله عز وجل : ( وأما بنعمة ربك فحدث ) (4) اللهم لك الحمد على نعمك التي لا تحصى ، وفضلك الذي لا ينسى ،
[ يا ] (5) أيها الناس انه بلغني ما بلغني واني أراني قد أقترب أجلي ، وكأني بكم وقد جهلتم أمري ، واني تارك فيكم ما تركه رسول الله : كتاب الله وعترتي ، وهي عترة الهادي إلى النجاة ، خاتم الأنبياء وسيد النجباء والنبي المصطفى .
يا أيها الناس لعلكم لا تسمعون قائلا يقول مثل قولي بعدي إلا مفتر ، أنا أخو رسول الله وابن عمه وسيف نقمته ، وعماد نصرته وبأسه وشدته ، أنا رحى جهنم الدائرة وأضراسها الطاحنة ، أنا مؤتم البنين والبنات ، وقابض الأرواح ، وبأس الله الذي لا يرده عن القوم المجرمين ، أنا مجدل الأبطال وقاتل الفرسان ومبيد من كفر بالرحمن ، وصهر خير الأنام ، أنا سيد الأوصياء ووصي خير الأنبياء ، أنا باب مدينة العلم وخازن علم رسول الله ووارثه ، وأنا زوج البتول سيدة نساء العالمين ، فاطمة التقية النقية ، الزكية البرة 6 المهدية ، حبيبة حبيب الله وخير بناته وسلالته وريحانة رسول الله ، سبطاه خير الأسباط وولدي خير الأولاد ، هل ينكر أحد ما أقول ، أين مسلمو أهل الكتاب ؟
أنا اسمي في الإنجيل « إليا » ، وفي التوراة « بريا » ، وفي الزبور «اري » (7) ، وعند الهند « كابر » (8) ، وعند الروم « بطريسا » ، وعند الفرس « جبير » (9) وعند الترك « تبير » (10) ، وعند الزنج « حيتر » (11) وعند الكهنة « بوسي » ، وعند الحبشة « بتريك » (12) ، وعند امي «حيدرة » ، وعند ظئري « ميمون » ، وعند العرب « علي » ، وعند الأرمن « فريق » ، وعند أبي « ظهيرا » .
ألا واني مخصوص في القرآن بأسماء ، احذروا أن تغلبوا عليها فتضلوا في دينكم ، يقول الله عز وجل : ( إن الله مع الصادقين ) أنا ذلك الصادق ، وأنا المؤذن في الدنيا والآخرة ، قال الله تعالى : ( وأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين ) (13) أنا ذلك المؤذن ، وقال الله تعالى : ( وأذان من الله ورسوله ) (14) فانا ذلك الأذان ، وأنا المحسن يقول الله عز وجل : (وأن الله لمع المحسنين ) (15) ، وأنا ذو القلب يقول الله عز وجل : ( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب ) (16) ، وأنا الذاكر يقول الله عز وجل : ( الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ) (17) ، ونحن أصحاب الأعراف أنا وعمي وأخي وابن عمي ، والله فالق الحب والنوى ، لا يلج النار لنا محب ولا يدخل الجنة ( لنا ) مبغض يقول الله عز وجل : ( وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ) (18) .
وأنا الصهر يقول الله عز وجل : ( وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا ) (19) ، وأنا الأذن الواعية يقول الله عز وجل : ( تعيها اذن واعية ) (20) ، وأنا السلم (21) لرسول الله يقول الله عز وجل : ( ورجلا سلما لرجل ) (22) ، ومن ولدي مهدي هذه الامة .
ألا وقد جعلت محنتكم ، ببغضي يعرف المنافقون وبمحبتي امتحن الله المؤمنين ، هذا عهد النبي الامي إلي ، انه لا يحبك يا علي إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ، وأنا صاحب لواء رسول الله في الدنيا والآخرة ، ورسول الله فرطي وأنا فرط شيعتي ، والله لا عطش محبي ولا خاف والله موالي (23) ، أنا ولي المؤمنين والله وليي (24) ، يحب (25) محبي أن يحبوا من أحب الله ويحب (26) مبغضي أن يبغضوا من أحب الله ، ألا وانه قد بلغني أن معاوية سبني ولعنني ، اللهم اشدد وطأتك عليه وإنزل اللعنة على المستحق آمين رب العالمين ، رب إسماعيل وباعث إبراهيم إنك حميد مجيد ، ثم نزل ( عليه السلام ) عن أعواده ، فما عاد إليها حتى قتله ابن ملجم لعنه الله » (27) .
لقب الفاروق هو لعلي عليه السلام
- ان السنة يطلقون لقب الفاروق على عمر بن الخطاب ولكن هذا اللقب بالاصل هو لقب علي (عليه السلام) وقد اطلق بحقه من قبل رسول الله ( صلى الله عليه واله وسلم ) والدليل عليه هو من كتبكم المعتبرة ومسانيدكم الموثقه وهي : - لقد نقل الحافظ سليمان القندوزي الحنفي في كتابه (( ينابيع المودة )) باب 56 : روى من كتاب (( السبعين في فضائل امير المؤمنين )) حديث رقم 12 ، عن ابي ذر الغفاري رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : ستكون من بعدي فتنة ، فإن كان ذلك فالزموا علي بن ابي طالب فإنه الفاروق بين الحق والباطل - وروى العلامة الكنجي الشافعي في كتابه (( كفاية الطالب )) الباب الرابع والاربعين : بإسناده عن ابي ليلى الغفاري : قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول : ستكون من بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك فالزموا علي بن ابي طالب ، إنه أول من يراني واول من يصافحني يوم القيامة وهو معي في السماء العليا وهو الفاروق بين الحق والباطل -وخرّجه ايضا العلامة المير السيد علي الهمداني في كتابه (( مودة القربى )) المودة السادسة ، عن ابي ليلى الغفاري ، عن النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم قال : ستكون بعدي فتنة فإذا كان ذلك فالزموا علياً فإنه الفاروق بين الحق والباطل
هذا الدليل على ان لقب الفاروق من القاب علي عليه السلام واطلقه عليه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم .... فأين دليلكم على ان هذا اللقب من الالقاب عمر بن الخطاب ؟؟؟؟؟!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد و آله الطيبين الطاهرين و صحبه المنتجبين
بدايةً لا نريد التجريح في رموزك أخي الكريم و لكن ما أضطرنا للرد هو طرحك
أقول : ألستم ترون في كتبكم ان رسول الله قال (ماأبطأ عليّ جبرئيل مرة الاّ وظننت انه نزل على ابن الخطاب) مع العلم ان هناك آيات كثيرة تدل على ان الله اخذ الميثاق من النبي محمد(ص) على نبوّته؟
وهل من يشك بنبوة محمد (ص) يعتبر ..؟ حيث قال عمر ابن الخطاب يوم الحديبية: والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ) وكلامه هذا يدل: على انه كان شاكاً في نبوة نبيّنا صلى الله عليه وآله ، قل لي بربك, هل الشاك في نبوة محمد (ص) يُعتبر مؤمناً؟؟
لنقرأ رواية مسلم وابن حبّان في صحيحهما كيف ان عمر ابن الخطاب شك في رسول الله يوم الحديبية! وايظا نقرأ رواية الهيثمي في كتابه مجمع الزوائد وغيرها من المصادر ادناه ونترك الحكم لكم.
حديث رقم 3338
صلح الحديبية في الحديبية
الجهاد والسير
صحيح مسلم
http://www.islammessage.com/booksww/...id=860&id=9761 صحيح ابن حبان الجزء 11 صفحة 216: قال عمرابن الخطاب يوم الحديبية: والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ , فأتيت النبي (ص) فقلت : ألستَ رسول الله حقا ؟! الى بقية الرواية الطويلة تجدها على هذه الصفحة وستجد شك عمر وسط الصفحة
الان نوجه سؤالنا الى أهل سنة الجماعة: هل الشاك في نبوة محمد (ص) يُعتبر مؤمناً؟؟
http://islamport.com/b/4/tareekh/%df...%ed%20008.html هذه رواية الواقدي ج1 ص244 يقول عمر: لقد دخلني يومئذ من الشك وراجعت النبي (ص) يومئذٍ مراجعةً ما راجعته مثلها قط، ولقد عتقت فيما دخلني يومئذٍ رقاباً، وصمت دهراً، وإني لأذكر ما صنعت خالياً فيكون أكبر همي
تأمل أخي الكريم و لا تعرض رموزك للبحث و التجريح حتى لا تدخل في محضور الاسائة للرموز