النبي الأعظم من المتن ( السمنة ) بحيث يعجزه ذلك عن الصلاة قائما يا بخاري؟!!!
أ كان النبي الأعظم من المتن ( السمنة ) بحيث يعجزه ذلك عن الصلاة قائما يا بخاري؟!!!
البخاري ج 4 ص 1830 ط دار ابن كثير باب قوله ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما ح 4557 حدثنا الحسن بن عبد العزيز حدثنا عبد الله بن يحيى أخبرنا حيوة عن أبي الأسود سمع عروة عن عائشة رضي الله عنها ثم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقالت عائشة لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا فلما كثر لحمه صلى جالسا فإذا أراد قام فقرأ ثم ركع ). وفي مسند أحمد ج6 ص 236 ح 26029 ط مؤسسة قرطبة مصر ( ...فلما كثر لحمه وثقل ) وفي المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم ج 2 ص 329 ح 1663 ط دار الكتب العلمية تحقيق محمد حسن الشافعي( لما ثقل رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ) وكذا في مسند الإمام أحمد ج6 ص 227ح 25942 وج6 ص 257 ح 26245 ومن أراد المزيد زدناه
صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي [ جزء 1 - صفحة 506 ] ( وحدثني محمد بن حاتم وحسن الحلواني كلاهما عن زيد قال حسن حدثنا زيد بن الحباب حدثني عبدالله ابن عروة عن أبيه عن عائشة قالت لما بدن رسول الله صلى الله عليه وسلم وثقل كان أكثر صلاته جالسا ).
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 5 - صفحة 269 ] ح 22367 ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن بن موسى ثنا عمارة يعني بن زاذان حدثني أبو غالب عن أبي أمامة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بتسع حتى إذا بدن وكثر لحمه أوتر بسبع وصلى ركعتين وهو جالس فقرأ ب إذا زلزلت وقل يا أيها الكافرون تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره دون تعيين قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في الركعتين بعد الوتر وهذا إسناد حسن في المتابعات والشواهد ) و [ جزء 6 - صفحة 236 ] ح 26029 تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح)
ومسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها مسند أبي يعلى [ جزء 8 - صفحة 275 ] ح4862 قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح ).
وسنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10 [ جزء 3 - صفحة 33 ] ح4605 وسنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن عدد الأجزاء : 6 [ جزء 1 - صفحة 169 ] ح428 ( أنبأ أحمد بن سعيد قال حدثنا العلاء وهو بن عصيم قال حدثنا أبو الأحوص عن الأعمش عن عمارة بن عمير عن يحيى بن الجزار عن عائشة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل تسع ركعات فلما كثر لحمه وأسن صلى سبع ركعات ) و[ جزء 1 - صفحة 426 ] ح 1351
شرح معاني الآثار المؤلف : أحمد بن محمد بن سلامة بن عبدالملك بن سلمة أبو جعفر الطحاوي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1399 تحقيق : محمد زهري النجار عدد الأجزاء : 4 [ جزء 1 - صفحة 290 ] ح 1597 ومختصر كتاب الوتر المؤلف : أحمد بن علي المقريزي الناشر : مكتبة المنار - الأردن – الزرقاء الطبعة الأولى ، 1413 تحقيق : إبراهيم محمد العلي , محمد عبد الله أبو صعليك عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 112 ] ومجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10 [ جزء 2 - صفحة 501 ] ح 3449 ورجال أحمد ثقات )و كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف : علي بن حسام الدين المتقي الهندي الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت 1989 م [ جزء 8 - صفحة 110 ] ح21917 و تلخيص الحبير في أحاديث الرافعي الكبير المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني المدينة المنورة ، 1384 – 1964 تحقيق : السيد عبد الله هاشم اليماني المدني عدد الأجزاء : 2 [ جزء 2 - صفحة 14 ] و فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13 [ جزء 3 - صفحة 15 ] والمنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج المؤلف : أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت الطبعة الطبعة الثانية ، 1392 عدد الأجزاء : 18 [ جزء 6 - صفحة 13 ] ونيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار شرح منتقى الأخبار المؤلف : محمد بن علي بن محمد الشوكاني الناشر : إدارة الطباعة المنيرية عدد الأجزاء : 9 مع الكتاب : تعليقات يسيرة لمحمد منير الدمشقي [ جزء 3 - صفحة 98 ] قال القاضي عياض : روايتنا في مسلم عن جمهورهم بدن بالضم وعن العذري بالتشديد وأراه إصلاحا قال : ولا ينكر اللفظان في حقه صلى الله عليه وآله وسلم [ ص 99 ] وقد قالت عائشة : ( فلما أسن وأخذه اللحم أوتر بسبع ) كما في صحيح مسلم . وفي لفظ : ( ولحم ) وفي آخر : ( أسن وكثر لحمه )
قال أحد السلفية: أنكره الداودي ( كثرة لحمه ) وقال : المحفوظ " فلما بدن " أي كبر فكأن الراوي تأوله على كثرة اللحم انتهى)
قلت :قال النووي ( وهو خلاف الظاهر ) وفي كتاب نيل الأوطار للشوكاني ج 36 ص 98 ط دار الجيل بيروت (( قال القاضي : روايتنا في مسلم عن جمهورهم ( بدن ) بالضم , وعن العذري بالتشديد , وأراه إصلاحا , قال : ولا ينكر اللفظان في حقه صلى الله عليه وسلم فقد قالت عائشة في صحيح مسلم بعد هذا بقريب : ( فلما أسن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذه اللحم أوتر بسبع ) . وفي حديث آخر : ( ولحم ) . وفي آخر : ( أسن وكثر لحمه ) . وقول ابن أبي هالة في وصفه : ( بادن ))(( قال : ولا ينكر اللفظان في حقه صلى الله عليه وسلم )) ونظيره موجود في شرح مسلم للإمام النووي ج 6 ص 13 ط دار الكتاب العربي وغيرهما فإن قبل توجيه البَدُن على معنى أسن تسامحا فماذا نفعل مع كثر لحمه و أخذه اللحم خصوصا بعد كلمة أسن ونحوها
المواضيع المتشابهه
النبي الأعظم من المتن ( السمنة ) بحيث يعجزه ذلك عن الصلاة قائما يا بخاري؟!!!
العرض العادي
