العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام
المنتدى الاسلامي العام يختص بكل مواضيع الثقافة الإسلامية على مذهب أهل البيت (عليهم السلام)


سماحة الشيخ بناهيان: صراعنا الرئيس في عصر الظهور مع النفاق لا الكفر

المنتدى الاسلامي العام


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-01-2016, 10:56 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أحلى من العسل


الملف الشخصي









أحلى من العسل غير متواجد حالياً


افتراضي سماحة الشيخ بناهيان: صراعنا الرئيس في عصر الظهور مع النفاق لا الكفر



في مراسم دعاء الندبة في هيئة مجاهدي الإسلام (رزمندگان اسلام)

بناهيان: يبدو أن القضية الرئيسة في عصر الظهور هي الصراع بين الإيمان والنفاق، لا الإيمان والكفر/ كان النبي(ص) يخاف على أمته من كلّ المنافق العليم اللسان لا الكافر/ حتى الكفّار فباتوا ينافقون اليوم/ رجال السياسة معرّضون لمرض النّفاق أكثر من عوامّ الناس/ من خصائص المنافقين في القرآن هي «الفرار من الجهاد» و «الميل إلى الكفّار»/ لا يجوز رمي الأشخاص بالنفاق على أبسط الأمور/ لا تستغربوا من حفظ حرمة بعض الأشخاص، فإن من خصائص المجتمع الإسلامي هي أنه يتعامل مع المنافقين بكلّ كرامة

الزمان: 25/12/2015
المكان: طهران ـ شهر پرند ـ مسجد الإمام حسن المجتبى(ع)

ألقى سماحة الشيخ بناهيان في مراسم دعاء الندبة لهيئة مجاهدي الإسلام (رزمندگان اسلام) کلمة نقلتها القناة الأولى من تلفزيون الجمهورية الإسلامية بشكل مباشر بيّن فيها أسباب تبلور النفاق وكيفية زواله في المجتمع المهدوي، فإليكم أهم المقاطع من كلمته:

يبدو أن القضية الرئيسة في عصر الظهور هي الصراع بين الإيمان والنفاق، لا الإيمان والكفر

إحدى العبارات العجيبة بين الأدعية للإمام الحجّة(عج) هو مقطع من دعاء الافتتاح الذي يقول: «اللَّهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيکَ فِي دَوْلَةٍ کَرِيمَةٍ تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلَامَ وَ أَهْلَهُ وَ تُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَ أَهْلَهُ» [مصباح المتهجد/ج1/ص581]
انظروا فلم يأت ذكر للكفار في هذا المقطع من الدعاء. فيبدو أن القضيّة المهمّة في عصر الظهور هو الصراع القائم بين الإيمان والنفاق، لا الصراع بين الإيمان والكفر. هناك سؤال ينطرح حول العبارة «تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلَامَ وَ أَهْلَهُ» وهو أنه إذا اعتزّ المسلمون والمؤمنون، يتبلور النفاق بطبيعة الحال، فماذا تفعلون مع النفاق إذن؟ لذلك تأتي العبارة التالية «وَ تُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَ أَهْلَهُ» لتضيف هذا القيد وهو أنه سيعتزّ الإسلام في آخر الزمان ولكن مع ذلّ النفاق. يعني لم يعد الأمر كما كان في صدر الإسلام، فقد أصبح الإسلام عزيزا في صدر الإسلام ولكن نشأ وترعرع النفاق في ظلّ الإسلام في نفس الوقت. كما إذا سقيت الأزهار والأشجار في البستان، ترتوي الأشواك الأعشاب الضارّة أيضا.

عندما يصبح الإسلام عزيزا في مجتمع ما، يتبلور النفاق بطبيعة الحال

عندما يصبح الإسلام عزيزا في مجتمع ما، من الطبيعي أن يرى بعض الأشخاص مصلحتهم في انتحال الإسلام، فتتكوّن ظاهرة النفاق. يبدو أن هذا السؤال مستتر في العبارة «تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلَامَ وَ أَهْلَهُ» وقد أجيب عنه في العبارة التالية «وَ تُذِلُّ بِهَا النِّفَاقَ وَ أَهْلَهُ». يعني لا تخافوا أيّها المؤمنون فلن يكون الأمر كما كان من قبل، ففي هذه المرّة سوف يصبح الإسلام عزيزا ويذلّ النفاق. وهذا ما يعطي القضيّة بعض التعقيد.
بالشكل الطبيعي لا يمكن أن يحترم المؤمنون في مجتمع ـ ولا سيما إذا صارت بيدهم السلطة ـ ثم لا تظهر فيها ظاهرة النفاق! أفهل يمكن ذلك؟! لقد قال أمير المؤمنين(ع): «قَطَعَ ظَهْرِي رَجُلَانِ مِنَ الدُّنْيا رَجُلٌ عَلِيمُ اللِّسَانِ فَاسِقٌ وَ رَجُلٌ جَاهِلُ الْقَلْبِ نَاسِكٌ...سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ(ص): يقُولُ يا عَلِيُّ هَلَاكُ أُمَّتِي عَلَى يدَي کُلِّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَان» [الخصال/ج1/ص69]

كان النبي(ص) يخاف على أمّته من المنافق العالم اللسان، لا الكافر

قال رسول الله(ص): «إِنِّي لَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مُؤْمِناً وَ لَا مُشْرِکاً أَمَّا الْمُؤْمِنُ فَيمْنَعُهُ اللَّهُ بِإِيمَانِهِ وَ أَمَّا الْمُشْرِكُ فَيخْزِيهِ اللَّهُ بِشِرْكِهِ وَ لَکِنِّي أَخَافُ عَلَيکُمْ کُلَّ مُنَافِقٍ عَالِمِ اللِّسَانِ يقُولُ مَا تَعْرِفُونَ وَ يعْمَلُ مَا تُنْکِرُونَ لَيسَ بِهِ خَفَاء» [الغارات/ج1/ص157]
إن البحث عن النفاق ليس بحثا شيّقا وأنا آسف لكوني أتحدّث عن هذا الموضوع ولكن لا مناص منه. لقد قال أمير المؤمنين(ع): «وَ اعْلَمُوا أَنَّکُمْ لَنْ تَعْرِفُوا الرُّشْدَ حَتَّى تَعْرِفُوا الَّذِي تَرَکَهُ وَ لَمْ تَأْخُذُوا بِمِيثَاقِ الْکِتَابِ حَتَّى تَعْرِفُوا الَّذِي نَقَضَهُ وَ لَنْ تَمَسَّکُوا بِهِ حَتَّى تَعْرِفُوا الَّذِي نَبَذَهُ وَ لَنْ تَتْلُوا الْکِتَابَ حَقَّ تِلَاوَتِهِ حَتَّى تَعْرِفُوا الَّذِي حَرَّفَه‏» [الكافي/ج8/ص390]

انتهى صراع الإسلام مع الكفر بعد 20 سنة، ولكنه يصارع النفاق منذ 1400 سنة

إن ظاهرة النفاق، ظاهرة مريعة. لقد صارع النبي(ص) الكفّار 13 سنة في مكة، ولكنّه استطاع أن يقضي على الكفّار بعد عشرين سنة من مبعثه، فانقضت السنتين أو الثلاث سنين الأخيرة وقد انعدمت ظاهرة الكفر في منطقة رسالة النبي(ص). فقد انحلّت مشكلة الكفر تقريبا ببساطة، أمّا النفاق فلا نزال نعاني منه منذ 1400 سنة. فإذا أردتم أن تقارنوا بين خطورة النفاق وخطورة الكفر، بإمكانكم أن تقارنوا بين العشرين سنة والألف وأربعمئة سنة.

يتبع إن شاء الله...



من مواضيع أحلى من العسل » مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم"التديّن السارّ"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم"شهر رمضان المهدوي"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم"أزيلوا سوء الفهم هذا"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم" كيف ننتفع من هذا الشهر الفضيل؟"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم" لماذا يبلغ الصالحون مبلغاً في الفساد إذا فسدوا؟!"
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2016, 08:21 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أحلى من العسل


الملف الشخصي









أحلى من العسل غير متواجد حالياً


افتراضي صراعنا الرئيس في عصر الظهور مع النفاق لا الكفر 2


حتى الكفّار فباتوا ينافقون اليوم/ نحن اليوم أمام عالم مليئ بالنفاق

ومضافا إلى أننا نعيش في عالم التحق فيه الكفّار بالمنافقين، يعني حتى الكفار فباتوا يسلكون طريق النفاق. يعني حتى مصلحة الكفر أصبحت في النفاق. إن أمريكا وإنكلترا الخبيثتين يدعمان داعش من وراء الكواليس، ثمّ يشكّلون تحالفا ضدّهم في العلن! يصرّحون رسميّا بأننا بصدد القضاء على الإرهاب، ولكنّهم ينتجون إرهابيّين. يزعمون أن أهل العالم لا عقل لهم! لقد صرّحت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة في كتابها بـ «أننا نحن الذين صنعنا داعش في هذه المنطقة» [وكالة أنباء فارس/ رقم الخبر 13930618001170] ولكنهم الآن يدّعون تصدّيهم لمواجهة الإرهابيّين! يعني باتوا ينافقون بكل معنى الكلمة. وأساسا نحن اليوم أمام عالم مليئ بالنفاق.
عندما نقف عند خصائص حكومة الإمام الحجة(عج) من أنها «تعزّ الإسلام وأهله وتذلّ النفاق وأهله» يجب أن نعرف أنّ الإسلام في حكومة الإمام المهدي(عج) والمجتمع المهدوي يصبح عزيزا وفي نفس الوقت يذلّ النفاق أيضا. يعني يجب أن نعزّ الإسلام ونعزّزه بحيث يؤدي ذلك إلى اندحار النفاق.

إن آيات المنافقين تشمل بعض الشيعة

هنا بودّي أن أقدّم لكم بعض الآيات والروايات حول النفاق، ثم أنتقل إلى هذه المسئلة وهي أنه «كيف يتسنّى للإسلام أن يكون عزيزا وفي نفس الوقت يذلّ النفاق؟» في حين أنه بطبيعة الحال إذا أصبح الإسلام عزيزا في مكان ما، ينتشر النفاق أيضا. إذ يدّعي بعض الناس الإسلام والإيمان في المجتمع الإسلامي طمعا للجاه واحتلال المناصب وهذا هو النفاق. طبعا هذا نموذج بسيط للنفاق.
يقول الإمام الصادق(ع): «مَا أَنْزَلَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى آيةً فِي الْمُنَافِقِينَ إِلَّا وَ هِيَ فِيمَنْ ينْتَحِلُ التَّشَيع» [رجال الكشي/ص299] لذلك فنحن لا نستطيع أن نقول: «نحن محبّو أهل البيت(ع) فلا علاقة لنا بموضوع النفاق!» وقد قال(ع) في رواية أخرى: «فَإِنَّهُ تَمْتَدُّ يامُ غَيبَتِهِ لِيصَرِّحَ الْحَقُّ عَنْ مَحْضِهِ وَ يصْفُوَ الْإِيمَانُ مِنَ الْکَدَرِ بِارْتِدَادِ کُلِّ مَنْ کَانَتْ طِينَتُهُ خَبِيثَةً مِنَ الشِّيعَةِ الَّذِينَ يخْشَى عَلَيهِمُ النِّفَاقُ إِذَا أَحَسُّوا بِالاسْتِخْلَافِ وَ التَّمْکِينِ» [كمال الدين/ج2/ص356]

إن كثيرا من عبارات دعاء الندبة هي بمعنى «الموت لأمريكا وإسرائيل»

صحيح أن هذا الحديث مُرّ ولكن الأمرّ من هذا الحديث هو الواقع الذي نعيشه وهذه الجرائم التي ترتكب في المنطقة من قطع رؤوس الأطفال وانتهاك الأعراض. فلابدّ لنا أن ننهي هذه الجرائم. بدعاء الندبة هذا يجب أن نقضي على مجرمي العالم. إذ يقرأ دعاء الندبة بقلوب مليئة بالبغض والحقد على الظالمين. لقد انطوى دعاء الندبة على الكثير من العبارات الدالة على شعار «الموت لأمريكا» و «الموت لإسرائيل». فعلى سبيل المثال عندما نقول: «أَينَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دَابِر الظَّلَمَةِ، أَينَ الْمُنْتَظَرُ لِإِقَامَةِ الْأَمْتِ وَ الْعِوَجِ، أَينَ الْمُرْتَجَى لِإِزَالَةِ الْجَوْرِ وَ الْعُدْوَان‏....أَينَ قَاصِمُ شَوْکَةِ الْمُعْتَدِينَ، أَينَ هَادِمُ أَبْنِيةِ الشِّرْکِ وَ النِّفَاق‏» [المزار الکبير/579]

قال النبي(ص): حُبُّ الْجَاهِ وَ الْمَالِ ينْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ/ الرجال السياسيّون في معرض خطر النفاق أكثر من باقي الناس

أمّا الرواية الثانية فتلفت نظركم إلى جانب آخر من أبعاد النفاق، وهو أن النفاق قضية سياسية ـ اجتماعية أكثر من كونه قضية فردية. فقد قال النبي(ص): «حُبُّ الْجَاهِ وَ الْمَالِ ينْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ کَمَا ينْبِتُ الْمَاءُ الْبَقْل‏» [مجموعة ورام/1/256] ولا يخفى أن حبّ الجاه والمال يمسّ الأوساط السياسيّة أكثر من غيرها. أنا أحترم جميع السياسيين في بلدنا ولكن لابدّ من القول بكلّ صراحة أن السياسيّين هم معرّضون لمرض النفاق أكثر من غيرهم، كما أنهم أحوج إلى التقوى من غيرهم، كما ينبغي توصية السياسيّين بالتقوى أكثر من غيرهم.
إن حبّ الجاه من الأمراض التي لا يعلم بها الكثير من عوام الناس. 99 بالمئة من الناس تقريبا، لا يطمحون بأن يكونوا وزيرا ولا وكيلا ولا يطمعون بمنصب رئاسة البلدية أو أمانة المحافظة، فلا علاقة لهم بهذه المناصب ويعيشون في حالة من البساطة وصفاء الباطن. ولكن هذا الجزء الواحد بالمئة الباقي بإمكانه أن يهلك الـ 99 بالمئة الآخرين ويدفعهم إلى الشقاء كما كان هذا هو الواقع على مرّ تاريخ البشر. في الآونة الأخيرة قد خرجت مظاهرات احتجاجية باسم حرکة وول ستريت أو حركة الـ 99 بالمئة ضدّ الواحد بالمئة، فكانوا ينادون بنفس هذه القضيّة.
بناء على هذه الرواية، كما أن النبات بحاجة إلى ماء وللماء دور حياتي ومهم في نموّ النبات، كذلك دور حبّ الجاه وحبّ المال، فهما يلعبان دور الماء في نموّ النفاق. ومن البعيد أن يدخل حب الجاه في قلب امرء من دون أن يدخل فيه النفاق، لذلك فينبغي للإنسان أن يتقي في هذا المجال كثيرا.

من خصائص المنافقين في القرآن هي «الفرار من الجهاد» و «الميل إلى الكفّار»

فلنتحدث الآن قليلا عن خصائص المنافقين على أساس آيات القرآن. إحدى خصائص النفاق هي ما أشار إليها القرآن في قوله تعالى: (وَ يقُولُ الَّذينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْکَمَةٌ وَ ذُکِرَ فيهَا الْقِتالُ رَأَيتَ الَّذينَ في‏ قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ينْظُرُونَ إِلَيكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى‏ لَهُمْ) [محمد/20] هكذا يصف القرآن علاقتهم مع الجهاد!
إحدى خصائص المنافقين والذين في قلوبهم مرض هي أن لهم مشكلة مع الجهاد. فلابد أن نقول لهم: هل تربحون إن رغبتم عن الجهاد؟ وهل ستفوزون بلا جهاد؟ أوليس أنكم ستزدادون مشقّة وعناء فيما إذا عرضتم عن الجهاد؟! وهل ستحصلون على شيء سوى الذلّ والهوان؟!
وكذلك قد ذكرت خصيصة أخرى للمنافقين في نفس هذه السورة المباركة وهي أن لهم علاقة سرّية مع الكفار ويقولون للكفار: نحن نتبعكم في بعض القضايا! (ذَالِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لِلَّذِينَ کَرِهُواْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُکُمْ فىِ بَعْضِ الْأَمْرِ وَ اللَّهُ يعْلَمُ إِسْرَارَهُم) [محمد/26] هذه خصيصة أخرى في المنافقين. الخصيصة الأولى هي أنهم يفرّون من الجهاد والخصيصة الثانية هي أنهم يميلون إلى الكفار؛ (فَتَرَى الَّذينَ في‏ قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يسارِعُونَ فيهِمْ يقُولُونَ نَخْشى‏ أَنْ تُصيبَنا دائِرَةٌ) [المائدة/ 52]

يتبع إن شاء الله...



من مواضيع أحلى من العسل » مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم"التديّن السارّ"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم"شهر رمضان المهدوي"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم"أزيلوا سوء الفهم هذا"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم" كيف ننتفع من هذا الشهر الفضيل؟"
» مقطع فلم لسماحة الشيخ بناهيان باسم" لماذا يبلغ الصالحون مبلغاً في الفساد إذا فسدوا؟!"
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لا, مع, الرئيس, السيد, الظهور, النفاق, الكفر, بناهيان, سماحة, صراعنا, عصر, في


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين