انّ أحد الأسباب المهمة التي تتسبب في وقوع البلاء هو من عند الانسان نفسه، سواء على المستوى الشخصي أو المجتمعي، فاذا كان الأول وقع البلاء على الشخص نفسه دون غيره، ولكن الكارثة الكبرى عندما يصبح أغلب المجتمع لاهياً في ملاهي الدنيا الزائفة، غافلاً عن عبادة الله تعالى وطاعته، ناسياً لأجل أي شيء قد خُلق، فيكون عندئذ البلاء جمعياً..
,,,,,,,,,,,وها نحن كأفراد ومجتمع لأهين أشد اللهو!!
ولو لم نكن كذلك لما جرت هالبلاءات علينا
اللهم إنا نعوذ بك من الغفلة واللهو