العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه)
منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه) أمير المؤمنين - وصي الرسول - سيد البلغاء - قائد الغر المحجلين - امام الانس والجان - أبو الحسن - أبو الحسنين - امام المتقين - عليه السلام
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


عليّ(ع): منارة خالدة في مسيرة الإنسانيّة

منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه)


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-09-2012, 07:17 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

دمعة الكرار


الملف الشخصي









دمعة الكرار غير متواجد حالياً


عليّ(ع): منارة خالدة في مسيرة الإنسانيّة

عليّ(ع): منارة خالدة في مسيرة الإنسانيّة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد


خطبه لسيد علي فضل الله


{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}(الأحزاب: 33).
فضائل تجسَّدت في رجل
الحديث عن عليّ، أيّها الأخوة والأخوات، يعني الحديث عن فضائل تجسَّدت في رجلٍ، كلُّ سرّه أنّه كان تلميذ رسول الله(ص) وربيبه وعضده، قلّده موقعه في حجّة الوداع، وأمام المسلمين أجمع يوم غدير خمّ: "من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه"... "عليّ مع الحقّ والحقّ مع عليّ، يدور معه حيثما دار".
أيّها الأحبّة...
قد لا نستطيع في وقت قصير أن ندخل كلّ ساحات عليّ التي تمتدّ على مساحة كلّ ساحات عمرنا ومواقعنا، فهو الّذي عرفته كلّ السّاحات، ساحات العلم والعمل، والعبادة والزّهد والأخلاق، وحبّ النّاس، والتّضحية والصّبر، والعدل والإصلاح.. ولكنّنا سنكتفي بالحديث عن عليّ في ساحة السّلطة وتجربة الحكم...
تجربة الحكم
فمشكلة السّلطة مع عليّ(ع)، أنّه كان يراها وسيلةً لإحقاق حقّ، فيما الآخرون ينظرون إليها كغاية وهدف.
لقد تمّ ما تمّ في سقيفة بني ساعدة، فلم يشهر عليّ(ع)سيفه لاسترداد حقّه..
جاءه في ذلك الوقت أبو سفيان يبدي استعداده لأن ينصره ويملأها عليهم خيلاً ورجالاً، لكنّ علياً الّذي بذل كلّ حياته من أجل الرّسالة، كان يعي أنّ هناك من يترصّد الإسلام، في الدّاخل والخارج، وكان يعرف أنّ عَرْض أبي سفيان ليس بريئاً، وأنّ وراء الأكمة ما وراءها، فرفض العرض، وحدّد موقفه: "لأسالمنّ ما سلمت أمور المسلمين ولم يكن بها جور إلا عليّ خاصّة"... ولم يكتف الإمام بذلك، بل كان النّاصح والموجّه والمساعد للّذين أخذوا منه الخلافة. فعلها ليس ضعفاً أو مسايرةً أو خدمات شخصيَّة، إنّما انتهج ذلك حرصاً على الواقع الإسلاميّ، ودفاعاً عنه وتثبيتاً له..
وفيما بعد، وعندما قبل عليّ أن يتولّى السّلطة والخلافة، رفض أن يكتفي ببيعة أهل الحلّ والرّبط، أو بما يسمّى بتعبيرنا المعاصر "المفاتيح الانتخابيّة"، بل أصرّ على أن يحصل على البيعة من النّاس، كلّ النّاس، عامّة وخاصّة، وأمام الملأ في المسجد الجامع، وباختيارهم، ومن دون ترهيب أو ترغيب.
وكانت فترة حكم عليّ تجربةً جسّد في كلّ مفاصلها ـ قولاً وعملاً وقراراً ـ روح الرّسالة والصّورة الصّحيحة للحاكم في الإسلام..
عناوين من تجربة عليّ(ع)
ومن عناوين هذه التّجربة، نسلّط الضّوء على بعضها. تأمّلوها جيّداً، وأترك الاستنتاج لكلّ منكم لتطبيقات ذلك في واقعنا المعاش:
العنوان الأوّل: هو أنّ السّلطة لم تغيّر شيئاً في عليّ الإنسان.. لم تضف شيئاً إلى شخصيّته، بل هو الّذي أضاف إليها، وأعطاها، وطبعها بطابعه، فهو لم يأمر رعيّته بمعروف لم يسبقهم إليه، ولا نهاهم عن فكر أو باطل وأتى بمثله. لقد تابع بدقّة خطوات الرّسول(ص) لإحداث التّغيير في المجتمع، من موقع المجاهد المصلح الّذي يرفع الشّعار ويكون أوّل من يطبّقه.
وثاني العناوين: أنّ عليّاً لم يكن طالب مجد أو جاه، ولا وجد في المنصب فرصة ليغرف من طيّبات الدنيا وزخارفها، وهو الزّاهد الّذي طلّق دنياه ثلاثةً لا رجعة فيها، والّذي يقول فيه حفيده الإمام الصّادق(ع): "إنّه ولي أيام خلافته خمس سنين، وما وضع آجُرّةً ولا لَبِنةً على لبنة، ولا أقطع قطيعاً ولا أورث بيضاء أو حمراء". فيما يذكر المؤرّخون كيف أنّ ديدن الحكّام كان الجلوس على موائد الطّعام. وينقل ابن كثير: أنّ معاوية كان يأكل في اليوم سبع مرات، ويأكل في اليوم سبع أكلات بلحم، ومن الحلوى والفاكهة شيئاً كثيراً. وللأسف، فهذا المؤرّخ لا يستنكر الأمر، وإنما يبرّره بقوله: وهذه نعمة ومعدة يرغب فيها كلّ الملوك...
وينقل عن ذاك الّذي حضر معركة صفّين أنّه قال: "الصّلاة خلف عليّ أقوم، والطّعام عند معاوية أدسم، والجلوس على التلّ أسلم".
بين الزّهد والمسؤوليّة
وثالث عناوين تجربة الحكم مع عليّ: أنّ مفهوم الزّهد في الدّنيا وحطامها لم يكن يعني للإمام الاستقالة من مسؤوليّته ودوره، ولا تطبيق سياسة النّأي بالنّفس تاركاً كلّ شيء خلفه، فهو إمام ووصيّ، والحكم مسؤوليّة، ويعبّر عليّ(ع) عن هذا الموقف بدقّة حين يقول: "اللّهم لم يكن الّذي كان منّا منافسةً في سلطان، ولا التماس شيء من فضول الحطام، ولكن لنرد المعالم من دينك، فيأمن المظلومون من عبادك، وتقام المعطّلة من حدودك". أمّا السّلطة من أجل السّلطة، فهي في نظر عليّ(ع) لا تساوي قيمة نعل قديمة، إذ يقول لابن عمّه ابن عبّاس لما رآه يخصف نعله: "ما قيمتها؟... والله لهي أحبّ إليّ من إمرتكم؛ إلا أن أقيم حقّاً، أو أزهق باطلاً".
ومن عناوينتجربة عليّ في الحكم أيضاً، رفضه اتّباع الأساليب الملتوية لتقوية سلطته، لذلك عندما جاؤوا إليه بعدما وصلت إليه مقاليد الخلافة، طالبين منه أن يتعامل مع الحكم بغير الأسلوب الّذي كان يتعامل به من قبل ـ وهو في موقع المعارضة ـ كبذل المال من بيت مال المسلمين لاستجلاب تأييد الأفراد والعشائر ومواقع النّفوذ، على غرار ما يفعل معاوية لشراء الضّمائر، قال حينها معلّلاً رفضه استعمال ما هو متعارف عليه اليوم بالمال السياسيّ: "أتأمرونني أن أطلب النّصر بالجور فيمن ولّيت عليه؟".
كان عليّ(ع) محنّكاً خبيراً، لكنّه كان لا يفهم السياسة غشّاً ولا مكراً ولا خداعاً، وكثيراً ما كان يقول لمن ينصحه باتّباع أسلوب معاوية في السياسة: "والله ما معاوية بأدهى منّي، ولكن يغدر ويفجر، ولولا كراهية الغدر والفجر، لكنت من أدهى العرب".
وخامس هذه العناوين، أنَّ عليّاً لم يستغلّ موقعه ليضمن حصَّته من قرص جبنة الحكم، أو ليوظّفه في أيّ حسابات خاصّة، أو لحسابات عائليّة أو عشائريّة أو فئويّة. فهذا أخوه عقيل يدخل عليه مرّةً طالباً منه مبلغاً من المال لسداد دينه، فيقول له الإمام: "إصبر حتّى يخرج عطائي" (العطاء الشّهريّ الّذي كان يعطيه للمسلمين المحتاجين)، فانزعج عقيل وسأله متعجّباً: "بيت المال في يدك وأنت تسوّفني إلى عطائك؟!"، فردّ الإمام: "ما أنا إلا بمنزلة رجل من المسلمين، آخذ ما يأخذون". وعندما راح عقيل يلحّ على الإمام أن يعطيه، استعمل معه الإمام أسلوباً آخر، وقال له: "إن شئت أخذت سيفك وأخذت سيفي، وخرجنا إلى الحيرة، فإنّ بها تجاراً مياسير، فدخلنا على بعضهم فأخذنا مالهم"، فقال له عقيل مستنكراً: "أوسارقاً جئت؟"، فقال له الإمام: "لَتَسرق من واحدٍ خيرٌ من أن تسرق من المسلمين جميعاً" .
إمام الحقّ والعدل
ونختم بالعنوان الأبرز في تجربة عليّ(ع) مع الحكم، وهو موقفه من موضوع الحقّ والعدل، لقد نغّصا على عليّ حياته وعيشه، وسلباه الرّاحة والاطمئنان. لقد كان العدل حجر الزّاوية في منظومة سلطانه، والمساواة بين الرّعية في الحقوق والواجبات أبرز وجوه العدل الّذي كان ينشده، مطلقاً معادلته الشّهيرة: "القويّ العزيز عندي ضعيف ذليل حتّى آخذ منه الحقّ، والضّعيف الذّليل عندي قويّ عزيز حتّى آخذ له بحقّه".
أيّها الأحبّة:
إنّ لائحة عناوين تجربة الحكم لدى عليّ متعدّدة وطويلة بتعدّد معارك الإمام، ولَكَم أتعب نفسه لأنّه كان يسير على نهجٍ أدقّ من حدّ السّيف، فعليّ لم يكن يُجامل ولا يُساير على حساب الحقّ، لقد كان يعرف معاركه الّتي تنتظره منذ أن أتوا يقنعونه كي يقبل بالخلافة، يومها قال لهم: "اعلموا أنّي إن أجبتكم، ركبت بكم ما أعلم، ولم أصغ إلى قول القائل وعتب العاتب".
هذه هي المشكلة، هو يريدهم لله وهم يريدونه لأنفسهم. لذلك، ومنذ البداية، كان عليّ صريحاً مع رعيّته، أميناً لشعاراته ولرسالته، جاء ليطبّق العدل وليقيم الحقّ، لذلك لم يكن في سجونه سجين سياسيّ أو سجناء عقيدة، وكرّس مبدأ المساواة وحريّة الرّأي، وظلّ صوته هادراً في وجه ولاته، فإذا بلغه عن أحد منهم تقصير أو خيانة، بعث إليه: "إذا أتاك كتابي فاحفظ ما في يديك من عملنا، حتّى نبعث إليك من يتسلّمه منك"، ثم يرفع طرفه إلى السّماء: "يا الله، إنّك تعلم أنّي لم آمرهم بظلم خلقك ولا بترك حقّك"...
لم يكن عليّ يجد لمثل هؤلاء مبرّرات ولا مخارج أو تسويات، ولا كان يتركهم بحجّة أن لا بدائل لشغل المنصب أو الموقع، فلا خطيئة أكبر من أن يكون الفساد والخيانة من الأمور الّتي يفرض الواقع السّكوت عنها، وأكثر من هذا التّعايش معها...
هذه بعض من صفات عليّ الحاكم، الّذي قال فيه ابن حنبل: "إنّ الخلافة لم تزيّن عليّاً، بل عليّ زيّنها"، ولطالما رأى فيه من عاصره، ومن جاء بعده، فضائل تجعل منه دوحةً سامقةً شامخة، ولو وضعنا مفاهيم عصرنا عن السياسة والحكم والحاكميّة والعدل والسّلطة في ميزان عليّ، وتحت مجهره، لاكتشفنا سرّ عظمة هذه العبقريّة الّتي قضت شهيدة عظمتها وصفائها ونبلها.
سياسة السّبل الملتوية
تعالوا اليوم، وبنظرة سريعة، نرى واقعنا من منظار تجربة عليّ:
دلّوني اليوم على متنافسين على سلطة يتنازل أحدهما طائعاً لخصمه، لئلا يُحدث شرخاً في الأمّة، ثم يأخذ بيد من نافسه إلى الصّراط المستقيم، لأنّ ظروف الأمّة تقتضي ذلك.
هذا الإيثار لم تعرفه السّلطة ولا السياسة، لا اليوم ولا أمس. فلطالما كان الحكم عقيماً، ولطالما تبرّأ الساسة والسياسيّون من شيء اسمه الفضيلة والمثل العليا.
أليست السياسة اليوم هي فنّ الممكن، وفنّ الوصول إلى الكرسيّ؟
ألم تصبح كلّ الوسائل للوصول إلى السّلطة مقبولةً وشرعيّة ما دامت تلبس ثياب القانون، حتّى ولو كانت من الدّاخل بضاعةً من الكذب الأبيض والوعود الملوّنة والتّحريض الأعمى، مروراً بالحملات الإعلاميّة والإعلانيّة، والخطط والبرامج في مكاتب الحملات الانتخابيّة، والشّاطر من يكذب أكثر ليصدّقه النّاخبون…؟
أليس هذا ما يحدث في أعرق ديمقراطيّات اليوم؟
دلّوني اليوم على حاكمٍ يطلب من القضاة أن يحاسبوه ويحاسبوا أتباعه وجماعته كما يحاسبون أيّ مخطئ من رعيّته؟ أو على مسؤول أو مدير يحاسب موظّفيه لأنّهم يجاملونه أو يتملّقونه...؟
دلّوني من منهم يبقى حذراً ويقظاً وهو في موقع مسؤوليّة المال العام، فلا يتصرَّف به حتَّى ولو كان بمقدار شمعةٍ كان أمير المؤمنين يأبى أن يستخدمها في شؤونه الخاصّة، لأنّها ملك عام للمسلمين جميعاً.
منارة خالدة
أيّها الأحبّة، في شهر رجب، شهر عليّ(ع)، كم نحتاج إلى دروس الحقّ والعدل هذه، في حياتنا العامّة والخاصّة، في علاقاتنا الأسريّة، وفي المجتمع، وفي حياتنا السياسيّة، هذه الدّروس الّتي نستقيها من كلّ مفاصل حياة عليّ؛ منذ أن وعت عيناه رسول الله، ومنذ أن تلقّف الرّسالة وسار في دروبها، ومنذ أن عانى في سبيل الله ما عانى وقاسى وتنازل وضحّى..
لقد دفع عليّ(ع) حياته ثمناً لدفاعه عن الحقّ، فاستشهد والصّلاة في شفتيه، استشهد قبل أن يكمل رسالته والأمانة الّتي حمّله إيّاها رسول الله(ص)... استشهد شأن العظماء العظماء الّذين يأتون في زمن ليس بزمنهم، ثم تكتشفهم الأجيال اللاحقة.
هكذا تظلّ المنارات الخالدة في مسيرة الإنسانيّة.


من مواضيع دمعة الكرار » معالم الشخصية السماوية للزهراء (عليها السلام)
» ثلاث دعواتٍ مستجابات لا شكّ فيهنّ
» عَلى قَدر عَطآئكْ يَفتقدك الـ آخرون ..!
» أثمرت وروديوقتلتني جروحها
» عبادة الامام الحسين علية السلام
رد مع اقتباس
قديم 24-09-2012, 09:18 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

ج‘ـنٌوٌنْ !


الملف الشخصي









ج‘ـنٌوٌنْ ! غير متواجد حالياً


افتراضي





بِوٌركتِ عزيْزتيْ على آلطرٍح آلمبَآرك
لاحٌرمتِ آلأجِرِ .. { :65: ’’ ْ


-


من مواضيع ج‘ـنٌوٌنْ ! » عمل بسيط وجميل - ظرف صغير مميز !
» جزيرة Corse -
» جزيرة palawan
» ’ موريشيوس ‘ .
» طريقة صُنع غلاف للسي دي . .
رد مع اقتباس
قديم 27-09-2012, 02:22 PM   رقم المشاركة : 6
الكاتب

عاشقة السيدة زينب ع


الملف الشخصي









عاشقة السيدة زينب ع غير متواجد حالياً


افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطااهرين وعجل فرجهم وألعن أعدااائهم
الله يعطيش ألف عاافية خيه دمعة الكراار على الموضوع الرااائع
جزاااكِ الله خير جزاااء المحسنين


من مواضيع عاشقة السيدة زينب ع » عدت لكم من جديد
» كيف تعملي دمية من جواارب
» تزين ادوات المطبخ
» رموش للسيارات
» فرجينيا الولايات المتحدة الأمريكية
رد مع اقتباس
قديم 28-09-2012, 01:11 PM   رقم المشاركة : 9
الكاتب

حسينية فاطمية


الملف الشخصي









حسينية فاطمية غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليك يا اميري يا علي

ـــــــــــــــ

بارك الله فيك ع الموضوع المميز

في ميزان حسناتك


من مواضيع حسينية فاطمية » من أسرار مولاتي فاطمة ع وتسبيحها
» الإمام عليّ (عليه السلام) ومهمّة جمع القرآن
» فإنها تهدم الذنوب !!!
» كم مرة بكى الامام الحسين (ع) في كربلاء
» الحسن والحسين حبيبي رسول الله (ص)
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مسيرة, منارة, الإنسانيّة, خالية, عليّع, في

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حديث عليّ مع القرآن والقرآن مع عليّ (سندًا ودلالة) أبو حيدر11 منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه) 6 29-06-2012 09:43 PM
الحسين(ع) منارة الحق دمعة الكرار منتدى الإمام الحسين الشهيد (سلام الله عليه) 6 20-05-2012 04:19 AM
الدّين وتعزيز الرّابطة الإنسانيّة دمعة الكرار المنتدى الاسلامي العام 12 11-05-2012 11:16 PM
عليّ ...عليّ ..عليّ ... وعليّ وأيضا .......ياعليّ.. حبي حسين منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه) 9 22-11-2011 01:33 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين