الإمام علي (ع) خير الناس بعد النبي (ص) وأبو بكر يعترف أنه ليس خير الأمة (حديث صحيح)
إعتقاد أهل السنة بأفضلية أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي :
كثيراً ما نسمع أهل السنة يقولون أن أفضل الأمة بعد النبي (ص) هو أبو بكر و بعده عمر و بعده عثمان و بعده علي
أولاً نلاحظ أن السذاجة بلغت إلا حد تفضيل الناس حسب الخلافة و هذا يطرح ثلاث إشكاليات ينئى العقل يقتنع بهم
1) أين الدليل أن الخليفة هو أفضل رجل في الأمة ؟
2) أين الدليل أن تفضيل الصحابة يكون باستلامهم الخلافة ، فمن يستلم قبل الآخر يكون أفضل منه
3) لما لا تقولون من هو أفضل الناس بعد الإمام علي (ع) ، هل تخجلون من الفضيحة إن قلتم بعده معاوية (لعنة) و بعده يزيد (لعنة ) ... لأن المسلم لن يكون أحمق لهذه الدرجة و سوف يستنكر كلامكم و يضرب به عرض الحائط ، ألذلك سكتم بعد الإمام علي (ع)
1) علي بن أبي طالب (ع) هو نفس رسول الله (ص)
{ فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين }
قوله في آية المباهلة ( و أنفسنا و أنفسكم ) و قد إعترف علماء أهل السنه أن المقصود بأنفسنا هو علي بن أبي طالب لأنه نفس النبي (ص) .
أليس غريباً يا أهل السنة أن تفضلوا أبا بكر و عمر و عثمان على رجل قال فيه الله عز و جل أنه ( نفس النبي )
هل هناك أفضل من رجل قرنه الله بالنبي (ص) و ساوى بين نفسيهما
2) قول النبي (ص) : علي مني و أنا من علي
أليس هذا دليل كافي على أن علي بن أبي طالب (ع) خير الأمة بعد النبي (ص)
لناتي لبيان درجات الافضليه فامة النبي الاكرم محمد صلى الله عليه واله افضل الامم واخذت افضليتها من تفضيل الخاتم على باقي الانبياء الى ان تصل الى مقام الافضليه من بين الذين عاصرو ا النبي الاكرم والسؤال باي سند انتقلت الخلافه من اهل المدينه ودفعت الى المهاجرين مع حاكمية العقل العرفي بوجوب دفعها لمن اوى النبي والمهاجرين انها درجة القرابه فمن اقرب المهاجرين الى النبي ؟