عانت سيدة صالحة حالة عصبية اضطرتها إلى الأرق الشديد والقلق المزمن.. قالت: رأيت في منامي رجلاً يتجه نحونا وبدأ يطرق باب البيت, وحينما فتحت له الباب وحييته بدا لي أنه في الثلاثينيات من العمر. فقلت له: كأنك تعب.. فقال: لقد جئت من مكان بعيد.. وفجأة رأيتنا عند باب مسجد الزهراء عليها السلام. قال: قبلي الطابوق الأزرق. قلت: ومتى وهبنا الطابوق حاجاتنا ؟! قال: قولي ذلك مرة كل يوم وأتِ المسجد, فهو مفيد لحالة أعصابك, واستيقظت في تلك الأثناء..
ومنذ ذلك الوقت وحتى الآن أتردد على المسجد في كل يوم وأنادي باسم فاطمة الزهراء عليها السلام حتى شعرت بتحسن حالة أعصاب وبدأت أنام بارتياح ولم أتخلف عن امتثال الأمر أبداً.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل الفرج لوليّك القائم
الحمد لله الذي أمرنا لنكون مع الصادقين ،
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمّد الصادق الأمين ،
وعلى آله الأئمة الصادقين الهداة المهديّين ،
لا سيّما بقيّة الله في الأرضين ،
عجّل الله فرجه الشريف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلام الله على المظلومه
سلام الله على ام الحسن والحسين
جزيت الخير اخي الكريم
حسين علي على القصه :)
فبوركت : بانتظار جديدك
والله الموفق
دمت بحفظ رب العالمين ورعايته
اللهم صلٍ على محمد وآلٍ محم وعجل فرجهم وأهلك عدوهم يآالله
...
يآفآطمة الزهراء
..
كل الشكر والتقديرأخي الكريم
الله يعطيك العآفي
في ميزآان حسنآتك
..
موفق يآرب