العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم العام > احباب الحسين للأسود والأبيض
احباب الحسين للأسود والأبيض لكل ماهو قديم من اخبار وصور وعادات وتقاليد
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


الغوص لصيــد اللؤلؤ ..

احباب الحسين للأسود والأبيض


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-03-2009, 11:27 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

لحظات الصمت


الملف الشخصي









لحظات الصمت غير متواجد حالياً


الغوص لصيــد اللؤلؤ ..


مرحلة التحضير :

تكون أولا باختيار الوقت المناسب لانطلاق الرحلة وتكون أنسب الأوقات عندما تميل مياه الخليج للدفء وتكون عادة من شهر مايو إلى شهر سبتمبر وتمتد لمدة أربعة شهور ولكن قد تختلف الفترة التي يبدأ فيها الموسم من سنة إلى أخرى خصوصاً إذا دخل شهر رمضان في موسم الغوص فإن الرحلة تؤجل إلى بعد شهر رمضان ويمكن أن تعود بعض السفن إلى الميناء في هذه الفترة مرة أو مرتين للتزود بالمياه.

ثم بعد ذلك تأتي مرحلة الترتيبات على الشاطئ من إعداد المركب ودهانها بالصل (زيت الحوت) والشحم ثم إعداد أدوات الغواص والتزود بالحبال والأوعية اللازمة والمجاديف أما على ظهر السفينة فيتم تزويدها بالماء والزاد الكافي. أما السفن المستخدمة في الغوص فأغلبها من نوع السنبوك و الصمعاء والجالبوت.

الاستعداد للرحيل

هذه المرحلة تأخذ تقريباً شهر بدء من إعلان النوخذه عن قيام الرحلة و من يرغب في التقدم من الرجال يوقع مع النوخذه البروة ويعطيهم بعض المال لشراء ما يحتاجونه وما تحتاجه عائلاتهم حتى العودة.

الوداع

تعرف ساعة الرحيل عندما يرفع علم أسود يطلقون علية النوف و ذلك إشارة إلى بدء ساعة الرحيل وفي هذا الوقت يخرج كل الناس صغيرهم وكبيرهم إلى الشاطئ للوداع والدعاء لهم بالسلامة ومن تقاليد الاحتفال بالرحلة أن يقوم النوخذة بتوزيع المال على المودعين كمظهر للتفاؤل والاستبشار.

ويتكون الطاقم من عشرين غواص وعشرين يطلق عليهم الجالسون ويقومون بجميع الأعمال وهم عادة يكونون للطوارئ وعشرون آخرون يطلق عليهم السيب وهم يقومون بمساعدة الغواصين بالإضافة للنوخذه ومساعدة ويسمى مقدمي.



عملية الغوص

صيادو اللؤلؤ يتمتعون بخبرة واسعة جداً في معرفة طريقهم إلى أية ضفة يودون الوصول إليها، وهم قادرون على القيام برحلة مباشرة إلى هناك. ولا يسترشدون فقط بالشمس والنجوم وباتجاهات من اليابسة عندما يلمحونها، بل أيضاً بلون البحر وعمقه وبطبيعة قاعه. وبعض النواخذة يختارون الضفاف التي تدر عموماً عائداً معقولاً ويظلون فيها طيلة الموسم. وبعض القباطنة من ذوي المزاج الأكثر تفاؤلاً أو أقل منهجية، يظلون في حركة دائمة ويغيرون مسرح عملياتهم كل بضعة أيام. وقدرات الغواصين هي التي تحدد اختيار النواخذة لصفة اللؤلؤ. ويشكل عمق 8 قامات عمقاً عادياً، و12 قامة هو أقصى عمق ربما يستطيع الغواص العمل فيه دون انزعاج. غير أن الزوارق التي يوجد على متنها غواصون جيدون تستطيع العمل على ضفاف عمقها 14 قامة. وهناك رجال يستطيعون التعامل مع عمق 16 قامة من المياه، لكن إجهاد العمق عظيم جداً لدرجة لا يستطيع معها أن يتحمله طويلاً، حتى أقواهم، واحياناً تقع الحوادث المميتة لدى العمل على هذا العمق .

في ضفاف اللؤلؤ يجري الغوص كل يوم أثناء الطقس الجيد. ويبدأ العمل بعد ساعة من شروق الشمس ويتوقف قبل ساعة من مغيبها. ويقتضي البحارة الفترة بين صلاة الفجر وبدء الغوص في فتح المحارات التي اصطيدت في اليوم السابق. ويتم ذلك بسكاكين معقوفة تسمى مفالق (مفردها مفلقة) تحت الإشراف الشخصي للنوخذة الذي يتولى مسؤولية اللآلئ بعد استخراجها ويسجل أوزانها وأوصافها في الفترات الفاصلة التي تعتبرها ضرورية. ومن أصل الصدف لا يحتفظ إلا بأفضلها – أي 3 أو 4 بالمائة منها، بينما يعاد الباقي إلى البحر مع المحارات الصغيرة السن دون فتح المحارات التي لا يعتقد أنها تستطيع البقاء حية بعد انفصال مدته 16 ساعة في المتوسط، عن موطنها الأصلي. وعملية فتح المحارات مزعجة، بسبب رائحتها وبسبب الحشرات التي تنجذب إليها أحياناً.

وحالما ينزلون إلى الماء، يستمر العمل دون انقطاع حتى الظهر (في موسم اللؤلؤ حوالي الساعة 1.30 أو 2.00 بعد الظهر) حيث يتوقف لأداء الصلاة وتناول بضعة فناجين قهوة ولأخذ قسط من الراحة لمدة ساعة. ولا يتوقف مرة ثانية، عقب استئنافه، في فترة بعد الظهر حتى اقتراب المساء. وبعد صلاة المغرب أو العشاء، يتناول الصيادون وجبة كبيرة من السمك والأرز والتمر، ومن ثم تناول قليل من القهوة، يخلدون إلى الراحة طيلة الليل .

وقبل أن ينزل الغواص إلى البحر، يخلع ملابسه ويضع زوج كماشات مصنوعة من قرون الحيوان تدعى فطام (جمعها أفطمة) على أنفه لكبس منخريه، ويسد أذنيه بالقطن أو شمع النحل ويضع أغطية جلدية للأصابع تدعى خبط (مفردها خبطة) لحماية أصابعه من الاحتكاك بأشياء حادة، كما يعلق كيساً صغيراً بجسده يدعى دّيين (جمعها ديايين) من الليف الهندي وذلك بتعليقه حول عنقه أو بتثبيته حول خصره. ولمساعدته في الهبوط يكون معه حجر أو رصاص للغوص يزن من 10 إلى 14 رطلاً. ويربطه بحبل يدعى زيبل (جمعها زيابل) ويوجد فوق الوزن أنشوطة يضع الغواص فيها قدمه وهكذا يتم إنزاله إلى قاع البحر. ولدى وصوله إلى القاع يخرج الغواص قدمه من الأنشوطة في الزيبل التي يرفعها على الفور زميله الذي يهتم به ويمضي في تلمس طريقه عند القاع بيد وقدم واحدة، مستخدماً القدم الأخرى لدفع نفسه واليد الطليقة لجمع المحارات التي في متناوله ويضعها في الديين. ويقال إن المحارات توجد عادة مفتوحة الفاه، لكنها تغلق فاهها لدى الاقتراب منها. وعندما لا يستطيع حبس أنفاسه أكثر، يعطي الغواص الإشارة للسيب أي لزميله بهز الإيدا التي يتمسك بها، ويُسحب إلى السطح فوراً وتؤخذ منه الأصداف التي جلبها معه. ويقوم الغواص بجمع الأصداف في غوصة واحدة أو تبة (جمعها تبات) ويتراوح عددها عموماً بين 3 و20 صدفة. لكنه أحياناً يعود خالي اليدين تماماً. والوقت الذي تستغرقه الغوصة يتراوح من 40 إلى 75 ثانية. لكن لا يستطيع إلا قلة من الغواصين البقاء تحت الماء أكثر من دقيقة واحدة. وفي الفترات الفاصلة بين الغوصات، يستريح الغواص في الماء، إلا إذا كان البحر مائجاً، حيث يستند إلى مجداف أو حبل يتدلى من جانب المركب. ويقوم الغواص نفسه بعدد من الغوصات يصل إلى 50 في اليوم إذا كان الطقس مؤاتياً، لكن العدد يُخفض إلى عشرة أو عشرين إذا كانت المياه باردة. ونادراً ما يتعرض الغواص لهجوم من جانب سمك القرش (الجرجور) أو كلب البحر وأحياناً يصاب الغواصون بلدغة من سمك الهامة، وعندما تكون موجودة بكثرة يرتدي الغواص قميصاً أبيض طويلاً لحماية نفسه من تطويقها له. ويزداد إجهاد الغوص جداً عند تيار، وحيث توجد تيارات يعوم الغواص غالباً إلى مسافة من الزورق ويصعد وقد أصيب بإعياء شديد. وفي هذه الأماكن يسمح بأن يربط حبل طويل بالزورق يستطيع الغواص أن يسبح عليه ليصل إلى السطح حيث يقوم السيب برفعه .


العودة

عندما يقترب المركب من الشاطئ تطلق المدافع فيعرف أهل البلد أن الرحلة قد عادت سالمة فترفع الأعلام ويخرج الجميع لاستقبالها فرحين مهنئين وقد تكون هناك امرأة تبكي أخاً أو زوجاً لم يعد من الرحلة .

ويختار طاقم المركب مجموعة من الغواصين ومعهم النوخذه لبيع المحصول في سوق اللؤلؤ ثم يتقاسمون الحصيلة بعد حساب المكسب والخسارة، ويعودوا مرددين بعض الأغاني مثل :

أنحن عدنا ننشد الهولو على ظهر السفينة

أنحن عدنا ننشد الهولو عدنا للمدينة

نحن عدنا يا بلادي لشواطينا الحنينة

حتـى ندل على شوقنا لأجل أمانينا الدفينة



أدوات الغوص

كان رجال الغوص يستعملون أدوات خاصة مصنوعة بالكامل يدوياً محلياً ومن هذه الأدوات .

الفطام : يثبته الغواص على نفسه عندما ينزل إلى البحر ليمنع تسرب المياه إلى أنفه.

الخبط : هو قفاز من جلد الأبقار لحماية أصابع اليد أثناء التقاط المحار.

الزيبن : حبل تربط فيه حصاه من الحجر أو الرصاص وهي ثقيلة ويجعلها الغواص في إحدى قدميه لتسهيل نزوله إلى قاع البحر .

الجرار : حبل يربطه الغواص في وسطه لرفعه عند الانتهاء .

الشمشول : لباس يلبسه الغواص عند نزوله البحر .

طاقم الغوص

النوخذة : هو ربان السفينة ، وصاحب الأمر والنهي فيها وهو الحاكم والقاضي إذا تطلب الأمر الفصل بين متخاصمين ، وقد يكون النوخذة هو صاحب السفينة التي يقودها ، أو يكون مستأجرا لها أو يعمل عليها لحساب الغير .

السردال : هو أكفأ النواخذه وأقدمهم وأكثرهم خبرة ودراية في الحسابات وأماكن الهيرات وأعماقها والاتجاهات الصحيحة وعلى معرفة بالشمس والنجوم والعلامات الموجودة على الساحل كما أن من مهامه أيضاً قيادة جميع سفن الغوص إلى المغاصات كما يعطي الأوامر ببدء موسم الغوص ونهايته وجميع السفن تلتزم بالمواعيد التي يحددها السردال.

الغواص : هو الذي يباشر استخراج اللؤلؤ من قاع البحر وهو أهم شخصية بعد النوخذه ، حيث انه يقوم بالعملية الأساسية في رحلة الغوص ، وهي الغوص تحت المياه لجمع المحار ، وعمل الغواص هو أصعب الأعمال وأخطرها ولذلك فان للغواص منزلته الرفيعة وسط أهل الإمارات ويلقى من الناس احتراما واهتماما أكثر من باقي العاملين على سفينة الغوص فهو لا يعمل إلا في الغوص فقط ولا يشارك باقي البحارة في الأعمال الأخرى التي يقومون بها مثل الفلاقة أو تجهيزات المركب وغيرها من الأعمال .

السيب : العمل الرئيسي للسيب هو إنزال وسحب الغواص من القاع كما يقوم بالتجديف من هير إلى آخر كما يقوم أيضاً بتنظيف وترتيب السفينة بعد الوصول وفلق المحار لاستخراج اللؤلؤ منه، ومن صفاته لابد أن يكون قوي البدن والملاحظة والمتابعة لاشارة الغيص من القوع .

المُقدمي : هو رئيس البحارة ونائب النوخذه ومسؤول عن السفينة في حالة غيابه وهو اقرب البحاره للنوخذه ومن مهامه تزويد السفينة بالماء والزاد والأدوات المستخدمة في الغوص وله حصة غيص ( سهمين من الحاصلة وسهم واحد من الخمس ) .

القعـدي : هو الشخص الذي يحل محل النوخذه ونصيبه من الحاصله يماثل نصيب كل من النوخذه والغواص وهو المستشار الخاص للنوخذه وكاتم أسراره وغالباً ما يكون شقيق النوخذه أو ابنه أو أحد أقاربه ومن مهامه معرفته بالأماكن (الهيرات) كما أنه قادر على السيطرة على بحارة السفينة .

الرضيف : هو الفتى الذي يتدرب على أعمال الغوص ويتعلمها مقابل تقديمه لبعض الخدمات على السفينه كمساعدة السيوب والفلاقه وبعض الأعمال الخفيفة الأخرى .

التباب : هم الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم الثانية عشرة و غالباً ما يكونوا أولاد الغواصين ويقومون بالأعمال البسيطة كتقديم القهوة والماء وغسل الأواني ويساعدون في الفلاقة أو تفتيش المحار بعد فلاقته .

النهام : هو المطرب الذي يقوم بإلقاء الأهازيج للترفيه عن البحارة أثناء رحلة الغوص ، وأحيانا يكون النهام هو أحد الغاصة أو السيوب على السفينه .

الطباخ : الذي يقوم بعمل القهوة وشوي السمك وكل الأمور المتعلقة بالمعيشة .

الطواشون : هم تجار اللؤلؤ وينقسمون إلى عدة أقسام ، ولهم القدرة على تمييز أنواع اللؤلؤ وتقدير قيمته وذلك من حيث الصنف والحجم والوزن ، ومنهم من يقوم بتصنيع اللؤلؤ وصقله قبل البيع .

الطريقة : هو رجل قبل الناس من خلال ثقتهم به وبالتراضي ليكون مرجعا وحكما لحل مشاكلهم فيما يتعلق بالغوص ، ويعتبر القاضي في الفصل بين مشاكل العاملين في الغوص .

النصف : هو رجل خبير ومثمن للؤلؤ ويتميز بالعدل والخبرة والتمرس وأن يكون أهل ثقة بين الناس ، فحين عودة السفينة إلى البر يتم الفصل بين صاحب السفينة وبين تاجر اللؤلؤ من حيث تقدير القيمة النقدية .

الدلال : الدلال هو الوسيط الذي يقوم بتسهيل عملية البيع بين تاجر وآخر مقابل نسبة معينة يسمونها ( تكه ) وهي ما يعادل 1% أو 2% حسب التراضي والاتفاق .




أنــواع اللؤلـؤ

يعرف اللؤلؤ محلياً باسم قماش ويختلف تقدير اللؤلؤ وبالتالي قيمته النقدية تبعاً لاعتبارات الحجم والوزن واللون والشكل وهذه أمور تحتاج إلى بعض الخبرة الفنية والممارسة في البيع والشراء، كما أن اللآليء الكبيرة الحجم غير العادي تباع وتشترى بالواحدة وهي التي تعرف بالداّنة ، وليست هناك طريقة متعارف عليها لتقدير قيمتها حيث يختلف تقدير القيمة من شخص لآخر .

أما إذا أخذنا أنواع اللؤلؤ من حيث الجودة فيمكننا أن نميز الأنواع الآتية :

الجيْـون : ويعتبر من أعلى أنواع اللؤلؤ مرتبة وأجودها ويمتاز بلونه الأبيض الصافي، رقيق الجانب ويحتوي على نسبة من الماء ومن حيث الشكل يعتبر كامل الاستدارة وخال من العيوب كالنقط أو الكسور .

اليّكة : وتعتبر في المرتبة الثانية من حيث الجودة وتمتاز بدرجة صفاء لونها الأبيض الذي يختلف بعض الشيء عن الجيون حيث أن اللون فقط هو الذي يميزها عن الجيون .

أما من حيث الشكل فهي غير تامة الاستدارة أي قاصرة من "القول" كما يقولون محلياً – تشبيهاً بالقمر عندما يكون في الثاني والثالت عشر من الشهر ولم تكتمل استدارته بعد .

القولوى : وتعتبر درجة صفاء لونها أقل من اليّكة وعادة ما تكون مشربة بدرجة معينة من اللون الأزرق والأحمر .

البدلة: ويمكن أن نميز منها نوعين بدلة درجة أولى ودرجة ثانية وهي أقل جودة من القولوى وتميل بلونها الى الزرقة، وتتفاوت من حيث الحجم فمنها الصغير والكبير وغير منتظمة الشكل .

سجْني : وتشبه ببيض الحمام من حيث لونه وشكله فمنـه القصير والطويل وبها بعض النقاط الزرقاوية اللون .

الناّعمة : وتعتبر من أنواع اللؤلؤ القليلية القيمة المتدنية المرتبة وغالباً ما تستعمل لعلاج بعض الأمراض بعد طحنها وتشبه في حجمها حبات الرمل الكبيرة نوعاً وأحياناً يتواجد فيها جميع الأنواع السابقة .

البوُكة : وتشبه في حجمها حبّات الرمل الناعم وهي أكبر حجماً من الزيتي أو البودر والذي يعتبر نوعاً من أنواع اللؤلؤ ويأتي في مرتبة مباشرة بعد البوكة ويستخدم ككحل للعين ودواء ويقال ان البعض يأكله .

الخْشْرةْ : وهو أقل جودة من الانواع السابقة لكثرة عيوبه وعادة ما يباع بالجملة وبسعر منخفض نسبياً .

الى جانب هذه الأنواع هناك نوع آخر يمكن اضافته وهو اللؤلؤ الاسود وكان يستخرج بكميات قليلة، وفي السابق لم يكن مشهور التداول لدى أهل الخليج وقيمته النقدية قليلة، أما الآن فهو ذو قيمة نقدية عالية ويستخرج بكميات كثيرة من الشواطئ الغربية في الولايات المتحدة الامريكية وخاصة أمام ساحل ولاية كليفورنيا ويمتاز بشدة سواد لونه. كما ان هناك نوعاً آخر من اللؤلؤ وعادة ما يكون ملتصقاً التصاقاً مباشراً بالمحارة يسمى "النكف أو النقف أو المخشر" ويعتبر قليل الجودة إلاّ انه في كثير من الأحوال توجد منه أنواع جيدة لا يقل جودة عمّا سبقه من الأصناف بعد فصٍله وتكويره وصقله بواسطة المحترفين والمهرة من التجار .




منقـــــول

اعذب التحيات


من مواضيع لحظات الصمت » حين يصعفك الالم ..!!
» احذر 3 دقائق الاولى من الأستيقاظ
» السيدة تكتم الطاهرة (عليها السلام) والدة الإمام الرضا (عليه السلام)
» كلام الجمجمة والسمك لأمير المؤمنين (ع)
» ناد عليا ... هل تعلم من اول من نادى بها ؟؟؟
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لصيــد, المؤمن, الغوص

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غيبة المؤمن عاشقة النور المنتدى الاسلامي العام 8 08-12-2011 11:58 PM
حلى حبة اللؤلؤ؟؟ الــوديعــــــه مطبخ احباب الحسين 4 11-12-2010 06:43 PM
من هو المؤمن ,, نور المستوحشين المنتدى الاسلامي العام 4 14-09-2010 01:21 PM
اللؤلؤ له سحر خاص اريج الجنه احباب الحسين للمرأة الزينبية 3 01-07-2010 02:00 PM
مرض المؤمن.......... علويه حسينيه المنتدى الاسلامي العام 2 22-02-2010 11:12 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين