العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > جنة أحباب الحسين الرمضانيه
جنة أحباب الحسين الرمضانيه لجميع المواضيع التي تخص شهر رمضان المبارك


الاستعداد لشهر رمضان المبارك..

جنة أحباب الحسين الرمضانيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-07-2012, 01:31 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب


الملف الشخصي








افتراضي الاستعداد لشهر رمضان المبارك..

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) الهداة المهديين الذين أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيراً .


نحن اليوم على مشارف شهر رمضان المبارك ، هذا الشهر العظيم شهر الله و شهر الضيافة الإلهية المباركة السخية و المتميزة .
نعم نحن نستقبل شهراً مباركاً كريماً ملؤه الرحمةُ و الغفرانُ و الخيرُ ، شهر تعُمُّهُ الأنوار الإلهية و الأجواءُ الروحانيةِ.


شهر تنهمر السعادة من خلاله على الإنسان المؤمن الصائم الملتزم بتعاليم الله عَزَّ و جَلَّ .


إذن فينبغي على مَنْ عرِفَ قيمة هذا الشهر المبارك المعطاء ، و أراد أن يعيش الحالة الرمضانية المباركة و يكون نموذجاً للصائم المُنعم عليه بالقبول و الغفران ، و يكون له نصيبٌ كبير من بركات شهر رمضان المبارك ، و يكون ممن تشمله الرحمة الإلهية ، و يكون ممن ينال رضى الله عَزَّ و جَلَّ ، أن يتحضر لإستقبال شهر رمضان بما يليق به لكي يكون ذو حظٍ عظيم من بركاته و آثاره .


ولكي يكون موفقاً في إستقباله فلا بُدَّ له من الإستعداد التام قبل حلول هذا الشهر المبارك الكريم .



كيف نستقبل شهر رمضان ؟


الاستعداد لإستقباله و التهيّؤ له لا يكون بادخار الأطعمة و الأشربة و إحتكارها في المنزل كمن يتخوف المجاعة و القحط ، أو التفنن في إبداع الأكلات الرمضانية الشهية ، أو بسط الموائد التي تتجاوز الأرقام القياسية في الإسراف و التبذير و الترف ، خاصة في هذه الظروف الصعبة التي يمر به شعوب العالم بصورة عامة و بلادنا الإسلامية بصورة خاصة من النقص الحاد في المواد الغذائية الرئيسية ، و إنما المقصود هو الاستعداد المعنوي ، و التهيؤ الروحي و الإيماني بما يتناسب مع أهداف هذا الشهر المبارك .


متى نبدأ بالاستعداد ؟


لضمان الحصول على النتائج الكبرى يحبذ أن يبدأ هذا الاستعداد قبل حلول شهر رمضان بأشهرٍ ، تماماً كالذي يريد الاشتراك في سباقٍ عالمي مهم يفترض أن يقوم بالاستعداد و التحضير له بفترة تسبقه كافية لأن تؤهله للإشتراك في ذلك السباق ، و كذلك فعلى من يريد الفوز بالجائزة الرمضانية الكبرى أن يتحضر لها و يتهيأ لها بصورة كاملة .


فقد روي عن النّبي ( صلى الله عليه و آله و سلم ) انّه كان إذا رأى هلال شهر رجب قال :


" اَللّـهُمَّ بارِكْ لَنا في رَجَب وَ شَعْبانَ ، و بَلِّغْنا شَهْرَ رَمَضانَ ، و اَعِنّا عَلَى الصِّيامِ وَ الْقِيامِ وَ حِفْظِ اللِّسانِ ، وَ غَضِّ الْبَصَرِ ، وَ لا تَجْعَلْ حَظَّنا مِنْهُ الْجُوعَ وَ الْعَطَشَ " .


و لو تأملنا في كلام النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) عرفنا بأن من أهم أهداف شهر رمضان التي لا بُدَّ أن نجعلها هدفاً نسعى للوصول إليها هي العبادة الخالصة و مخالفة هوى النفس و كبح جماحها من خلال ضبط اللسان و غَضِّ البصر ، و إلا فإن حظنا منه سوف لا يتجاوز الجوع و العطش ، و سوف لا نصل إلى الهدف الأم من الصيام الذي هو التقوى .


و رُوي أن الإمام جعفر الصّادق ( عليه السَّلام ) كان يدعو في آخر ليلة من شعبان و أوّل ليلة من رمضان ، و يقول :


اَللّـهُمَّ اِنَّ هذَا الشَّهْرَ الْمُبارَكَ الَّذي اُنْزِلَ فيهِ الْقُرآنُ وَجُعِلَ هُدىً لِلنّاسِ وَبَيِّناتِ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ قَدْ حَضَرَ فَسَلِّمْنا فيهِ وَ سَلَّمْهُ لَنا وَ تَسَلِّمْهُ مِنّا في يُسْر مِنْكَ و عافِيَة ، يا مَنْ اَخَذَ الْقَليلَ ، وَ شَكَرَ الْكَثيرَ ، اِقْبَل مِنِّى الْيَسيرَ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ اَنْ تَجْعَلَ لي إلى كُلِّ خَيْر سَبيلاً ، وَ مِنْ كُلِّ ما لا تُحِبُّ مانِعاً ، يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ...


فالاستعداد و التهيوء لإستقبال شهر رمضان إنما يكون بتصحيح نظرتنا إلى هذا الشهر ، و التعرف على مكانته الحقيقية بأنه شهر الله و شهر المغفرة الإلهية و الرحمة الشاملة ، و أنه المدرسة التي أنعم الله تعالى بها علينا لكي نتربى فيها تربية إسلامية إيمانية قرآنية صادقة نتمكن من خلالها من التخلص من الذنوب و المعاصي و كل ما يحط من منزلة الإنسان و قدره ، و نتخلق بأخلاق الصائم النموذجي ، و نعتبره سُلَّم الرُقي إلى أعلى درجات الكمال .


كما و لا بُدَّ و أن ننظر إلى شهر رمضان المبارك بإعتباره فرصة فريدة لا بُدَّ من إغتنامها بصورة جيدة .


فقد روي عن الإمام الصّادق ( عليه السلام ) انّه قال : " مَنْ لَم يُغفَر لَه في شَهر رَمَضان لَم يُغفَر لَهُ إلى قابِل ، اِلاّ أن يَشهَدَ عَرَفَةَ " .


و مما يساعد الإنسان على إغتنام الفرص الرمضانية المباركة هو الإصغاء إلى خطبة الرسول المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) و التدبر في بنودها فهي تحتوي على دروس مهمة جداً .


فعَنْ عَلِيٍّ ( عليه السلام ) ، قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) خَطَبَنَا ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ : " أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ قَدْ أَقْبَلَ إِلَيْكُمْ شَهْرُ اللَّهِ بِالْبَرَكَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ ، شَهْرٌ هُوَ عِنْدَ اللَّهِ أَفْضَلُ الشُّهُورِ ، وَ أَيَّامُهُ أَفْضَلُ الْأَيَّامِ ، وَ لَيَالِيهِ أَفْضَلُ اللَّيَالِي ، وَ سَاعَاتُهُ أَفْضَلُ السَّاعَاتِ ، هُوَ شَهْرٌ دُعِيتُمْ فِيهِ إِلَى ضِيَافَةِ اللَّهِ ، وَ جُعِلْتُمْ فِيهِ مِنْ أَهْلِ كَرَامَةِ اللَّهِ ، أَنْفَاسُكُمْ فِيهِ تَسْبِيحٌ ، وَ نَوْمُكُمْ فِيهِ عِبَادَةٌ ، وَ عَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ ، وَ دُعَاؤُكُمْ فِيهِ مُسْتَجَابٌ ، فَاسْأَلُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ بِنِيَّاتٍ صَادِقَةٍ وَ قُلُوبٍ طَاهِرَةٍ أَنْ يُوَفِّقَكُمْ لِصِيَامِهِ وَ تِلَاوَةِ كِتَابِهِ ، فَإِنَّ الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ غُفْرَانَ اللَّهِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْعَظِيمِ ، وَ اذْكُرُوا بِجُوعِكُمْ وَ عَطَشِكُمْ فِيهِ جُوعَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ عَطَشَهُ ، وَ تَصَدَّقُوا عَلَى فُقَرَائِكُمْ وَ مَسَاكِينِكُمْ ، وَ وَقِّرُوا كِبَارَكُمْ ، وَ ارْحَمُوا صِغَارَكُمْ ، وَ صِلُوا أَرْحَامَكُمْ ، وَ احْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ ، وَ غُضُّوا عَمَّا لَا يَحِلُّ النَّظَرُ إِلَيْهِ أَبْصَارَكُمْ ، وَ عَمَّا لَا يَحِلُّ الِاسْتِمَاعُ إِلَيْهِ أَسْمَاعَكُمْ ، وَ تَحَنَّنُوا عَلَى أَيْتَامِ النَّاسِ يُتَحَنَّنْ عَلَى أَيْتَامِكُمْ ، وَ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ مِنْ ذُنُوبِكُمْ ، وَ ارْفَعُوا إِلَيْهِ أَيْدِيَكُمْ بِالدُّعَاءِ فِي أَوْقَاتِ صَلَاتِكُمْ ، فَإِنَّهَا أَفْضَلُ السَّاعَاتِ يَنْظُرُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهَا بِالرَّحْمَةِ إِلَى عِبَادِهِ ، يُجِيبُهُمْ إِذَا نَاجَوْهُ ، وَ يُلَبِّيهِمْ إِذَا نَادَوْهُ ، وَ يُعْطِيهِمْ إِذَا سَأَلُوهُ ، وَ يَسْتَجِيبُ لَهُمْ إِذَا دَعَوْهُ .
أَيُّهَا النَّاسُ : إِنَّ أَنْفُسَكُمْ مَرْهُونَةٌ بِأَعْمَالِكُمْ فَفُكُّوهَا بِاسْتِغْفَارِكُمْ ، وَ ظُهُورَكُمْ ثَقِيلَةٌ مِنْ أَوْزَارِكُمْ فَخَفِّفُوا عَنْهَا بِطُولِ سُجُودِكُمْ ، وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ أَقْسَمَ بِعِزَّتِهِ أَنْ لَا يُعَذِّبَ الْمُصَلِّينَ وَ السَّاجِدِينَ وَ أَنْ لَا يُرَوِّعَهُمْ بِالنَّارِ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ .

أَيُّهَا النَّاسُ : مَنْ فَطَّرَ مِنْكُمْ صَائِماً مُؤْمِناً فِي هَذَا الشَّهْرِ كَانَ لَهُ بِذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ عِتْقُ نَسَمَةٍ ، وَ مَغْفِرَةٌ لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ .
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ فَلَيْسَ كُلُّنَا يَقْدِرُ عَلَى ذَلِكَ .
فَقَالَ ( صلى الله عليه و آله ) : اتَّقُوا النَّارَ وَ لَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ، اتَّقُوا النَّارَ وَ لَوْ بِشَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ .
أَيُّهَا النَّاسُ : مَنْ حَسَّنَ مِنْكُمْ فِي هَذَا الشَّهْرِ خُلُقَهُ كَانَ لَهُ جَوَازاً عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ تَزِلُّ فِيهِ الْأَقْدَامُ ، وَ مَنْ خَفَّفَ فِي هَذَا الشَّهْرِ عَمَّا مَلَكَتْ يَمِينُهُ خَفَّفَ اللَّهُ عَلَيْهِ حِسَابَهُ ، وَ مَنْ كَفَّ فِيهِ شَرَّهُ كَفَّ اللَّهُ عَنْهُ غَضَبَهُ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ أَكْرَمَ فِيهِ يَتِيماً أَكْرَمَهُ اللَّهُ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ وَصَلَ فِيهِ رَحِمَهُ وَصَلَهُ اللَّهُ بِرَحْمَتِهِ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ قَطَعَ فِيهِ رَحِمَهُ قَطَعَ اللَّهُ عَنْهُ رَحْمَتَهُ يَوْمَ يَلْقَاهُ ، وَ مَنْ تَطَوَّعَ فِيهِ بِصَلَاةٍ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ النَّارِ ، وَ مَنْ أَدَّى فِيهِ فَرْضاً كَانَ لَهُ ثَوَابُ مَنْ أَدَّى سَبْعِينَ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الشُّهُورِ ، وَ مَنْ أَكْثَرَ فِيهِ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ ثَقَّلَ اللَّهُ مِيزَانَهُ يَوْمَ تَخِفُّ الْمَوَازِينُ ، وَ مَنْ تَلَا فِيهِ آيَةً مِنَ الْقُرْآنِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ فِي غَيْرِهِ مِنَ الشُّهُورِ .
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ أَبْوَابَ الْجِنَانِ فِي هَذَا الشَّهْرِ مُفَتَّحَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُغَلِّقَهَا عَنْكُمْ ، وَ أَبْوَابَ النِّيرَانِ مُغَلَّقَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُفَتِّحَهَا عَلَيْكُمْ ، وَ الشَّيَاطِينَ مَغْلُولَةٌ فَاسْأَلُوا رَبَّكُمْ أَنْ لَا يُسَلِّطَهَا عَلَيْكُمْ .
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ) : فَقُمْتُ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ ؟
فَقَالَ : يَا أَبَا الْحَسَنِ ، أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْوَرَعُ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ " .



تحية شهر رمضان :


و في الختام نُحييَ شهرَ رمضان بمقاطع من أدعية أهل البيت ( عليهم السلام ) فنقول :


السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا شَهْرَ اللَّهِ الْأَكْبَرَ ، وَ يَا عِيدَ أَوْلِيَائِهِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَكْرَمَ مَصْحُوبٍ مِنَ الْأَوْقَاتِ ، وَ يَا خَيْرَ شَهْرٍ فِي الْأَيَّامِ وَ السَّاعَاتِ .

السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ قَرُبَتْ فِيهِ الْآمَالُ ، وَ نُشِرَتْ فِيهِ الْأَعْمَالُ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ مُجَاوِرٍ رَقَّتْ فِيهِ الْقُلُوبُ ، وَ قَلَّتْ فِيهِ الذُّنُوبُ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ نَاصِرٍ أَعَانَ عَلَى الشَّيْطَانِ ، وَ صَاحِبٍ سَهَّلَ سُبُلَ الْإِحْسَانِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا أَكْثَرَ عُتَقَاءَ اللَّهِ فِيكَ ، وَ مَا أَسْعَدَ مَنْ رَعَى حُرْمَتَكَ بِكَ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ لَا تُنَافِسُهُ الْأَيَّامُ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ هُوَ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ مَطْلُوبٍ قَبْلَ وَقْتِهِ ، وَ مَحْزُونٍ عَلَيْهِ قَبْلَ فَوْتِهِ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ .
السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا كَانَ أَحْرَصَنَا بِالْأَمْسِ عَلَيْكَ ، وَ أَشَدَّ شَوْقَنَا غَداً إِلَيْكَ .






من مواضيع عاشق الامام الحسين » الي سعادة المدير
» ملابس أطفال
» ازياء الرجال كوريه
» سـًٍطًطٍور آعجبْتـﮏْ ||..آقتٍبسًسْهآـآٍْ هنـآ(ارجو التثبيت)
» حكم من الزمـــــــــــان
رد مع اقتباس
قديم 20-07-2012, 03:44 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

powerstar


الملف الشخصي









powerstar غير متواجد حالياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم بحق هذا الشهر الفضيل ارحم اهلنا وتقبل طاعاتنا وتشفع لنا ويسر امرنا وكن لنا

في امورنا مرشدا انك على كل شيء قدير .. يارب

كل الشكر لك اخي وكل شهر رمضان المبارك وانته بالف الف خير وبركة ..


من مواضيع powerstar » أغرب الأسماك ..
» ياسرعرفات في مقطع نادر طهران قبل 35 سنة مضت
» السلفية معتقد اليهودية .
» حبيب الأمس عدو اليوم .
» سعودي يقتل كلبه ..
رد مع اقتباس
قديم 20-07-2012, 02:13 PM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

عاشقة السيدة زينب ع


الملف الشخصي









عاشقة السيدة زينب ع غير متواجد حالياً


افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطااهرين وعجل فرجهم ألعن أعداائهم
مبااارك عليكم الشهر الفضيل أخي المواالي عااشق الإماام الحسين
أشكرك أخي العزيز على هذاا الموضوع الرااائع
الله يعطيك ألف عااافية
جزاااك الله خير جزاااء المحسنين


من مواضيع عاشقة السيدة زينب ع » عدت لكم من جديد
» كيف تعملي دمية من جواارب
» تزين ادوات المطبخ
» رموش للسيارات
» فرجينيا الولايات المتحدة الأمريكية
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لشهر, المبارك, الاستعداد, رمضان

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تصاميمي لشهر رمضان المبارك كبش الكتيبه احباب الحسين للتصميم والجرافكس 12 21-07-2012 11:05 AM
الاستعداد لشهر رمضان المبارك.. دمعة الكرار جنة أحباب الحسين الرمضانيه 10 20-07-2012 05:17 AM
رمزيات متحركة لشهر رمضان المبارك محب الرسول احباب الحسين للتصميم والجرافكس 9 15-07-2012 08:18 PM
صور رمزيه لشهر رمضان المبارك محـب الحسين احباب الحسين للكومبيوتر والانترنت 2 02-09-2010 03:40 AM
اجمل التواقيع لشهر رمضان المبارك محب الرسول جنة أحباب الحسين الرمضانيه 12 19-09-2009 11:01 PM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين