إشارة إلى القصة المشهورة في تأليف علم النحو روى أبو الأسود الدؤلي قال :
دخلت على أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام فوجدت في يده رقعه . فقلت : ماهذا يا أمير المؤمنين ؟ فقال : إني تأملت كلام الناس فوجدته قد فسد بمخالطة هذه الحمراء ( يعني الأعاجم ) فأردت أن أضع لهم شيئًا يرجعون إليه ويعتمدون عليه. ثم ألقى إلي الرقعة وفيها مكتوب " الكلام كله اسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى ، والفعل ما أُنبئ به، والحرف ما جاء لمعنى ". وقال لي : انح هذا النحو وأضف إليه ما وقع إليك.
بسم الله الرحمن الرحيم
بوركت الاء القريشي لتوضيح اصل من وضع النحو
فاغلب الناس لا يعرفون من وضعه واول من سنّهُ
بأيّ بلاغة ٍنكتب إليهِ= لمن نهج البلاغةِ في يديهِ
بأيّ بلاغةٍ وبأي نحوٍ= وان النحـــــوَ منشأهُ إليهِ
بوركت وبورك عطاءك
اخوك ابو محسد
بوركت الاء القريشي لتوضيح اصل من وضع النحو
فاغلب الناس لا يعرفون من وضعه واول من سنّهُ
بأيّ بلاغة ٍنكتب إليهِ= لمن نهج البلاغةِ في يديهِ
بأيّ بلاغةٍ وبأي نحوٍ= وان النحـــــوَ منشأهُ إليهِ
بوركت وبورك عطاءك