العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام
المنتدى الاسلامي العام يختص بكل مواضيع الثقافة الإسلامية على مذهب أهل البيت (عليهم السلام)
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


آراؤهم حول الإسلام...أرجو التثبيت

المنتدى الاسلامي العام


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-03-2010, 09:22 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

إشـــتياق الإنـــتظار


الملف الشخصي









إشـــتياق الإنـــتظار غير متواجد حالياً


آراؤهم حول الإسلام...أرجو التثبيت

آراؤهم حول الإسلام

رأي المستشرق ( المسيو هوتنجر ) حول الإسلام:
يقول : إن الكلمات القصار والحكم التي هي جزء من المسائل الأخلاقية في الإسلام ، والتي تعطينا فهرساً في جميع جوانب الحياة تمكننا من القول وبدون أي انحياز للإسلام :

ليس هناك أفضل مما جاء به الإسلام من المسائل الأخلاقية لترغيب الإنسان في النعيم وترهيبه من العذاب .

وفي رأيي أن ما وعد به النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) أتباعه من النعيم الأخروي ليس بأكثر مما وعد به النبي عيسى ( عليه السلام ) أتباعه .

رأي المستشرق ( بايل ) حول الإسلام:
يقول : لو ادعى أحد بأن السبب في انتشار الإسلام كان بسبب دعوته الناس إلى الحرية المطلقة ، وأنه لم يقيد أحداً بالأعمال الصالحة ، ولم ينهى عن ارتكاب الأعمال القبيحة ، وترك ذلك إلى الإنسان نفسه ، فإنه كاذب وغارق في الخطأ .

رأي المستشرق ( بولن ويلي به ) حول الإسلام:
يقول : إن دين محمد ( صلى الله عليه وآله ) هو دين العقل ، ولا يحتاج مثل هذا الدين إلى القهر والجبر لنشر تعاليمه ، ويكفي أن الناس عندما يفهموا أصوله يسارعوا إلى اعتناقه ، لأن هذا الدين منسجم مع العقل والفطرة البشرية .

ولذلك لم يمض نصف قرن على ظهوره حتى ملك قلوب نصف سكان الكرة الأرضية .

رأي المستشرق ( توماس كارليل ) حول الإسلام:
يقول :

من الشبهات التي يثيرها بعض المسيحيين هي : أن النبي (صلى الله عليه وآله) قام بنشر الدين الإسلامي بقوة السيف .

وهذا القول بعيد كل البعد عن الصواب لأن الذين يدعون ذلك عليهم أن يتدبروا قليلاً ، فلابد أن يكون هناك سر في هذا السيف الذي خرج في جزيرة العرب ووصل بأيدي القادة المسلمين إلى جبال ( إسبانيا ) غرباً ، وإلى ( سمر قند ) شرقاً.

فما هو هذا السر ؟

بلا شك أن السر في ذلك يقود إلى الشريعة الإلهية التي جاء بها النبي محمد (صلى الله عليه وآله) ، تلك القوة العظمى التي دفعت بِعَبَدَة الأصنام والأوثان في جزيرة العرب إلى القبول والإذعان بهذا الدين الذي جاء بالقوانين الإلهية التي وضعها الحكيم العليم ، والتي تضمن سعادة الإنسان ورقيه .

والمسألة الأخرى التي نلفت الأنظار إليها هي أن الإسلام عنما انتشر شرقاً وغرباً كان قد قضى على جميع العقائد والمذاهب الباطلة ، لأنه كان حقيقة ثابتة نابعة من صميم الإنسان ، وما غيره من الطرق والمذاهب مزيف لا ينسجم مع الطبيعة الإنسانية كما هو زائل أو في طريقه إلى الزوال .

رأي المستشرق ( جرجي زيدان ) حول الإسلام :يقول :لا بد من القول بأن هجرة المسلمين إلى الحبشة وبكل ما رافقها من متاعب ومضايقات تثبت لنا أن الإسلام لم ينتشر بقوة السيف وإنما كان بقوة التبليغ والإقناع مع العلم أن المسلمين في تلك المرحلة بالمقارنة مع المشركين لم يكونوا يمتلكوا شيئاً من وسائل القوة والغلبة .

رأي المستشرق ( دوزي ) حول الإسلام:
يقول : إن المسيحين يبغضون المسلمين بغضاً شديداً ، ويحملون أفكاراً خاطئة عن عقائدهم ، وكان بإمكان النصارى الذين عاشوا في جزيرة العرب أن يصدقوا ما جاء به النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وتمسكهم بالأساطير التي نُسجت حوله ، حال دون ذلك .

رأي المستشرق ( كوستاولوبون ) حول الإسلام:
يقول : إن انتشار الإسلام في شرق وغرب العالم جعل أعدائه في حيرة .

وفي ذلك قالوا : ( بما أن الإسلام فتح باب الشهوات أمام الناس لذلك نجد الناس يقبلون عليه ويعتنقونه ، ثم إن انتشاره كان بقوة السيف ) .

وللرد على ذلك أقول : أنه هذا التصور باطل ولا أساس له من الصحة ، ومن يطلع على القرآن يبدو له واضحاً أن الضوابط الأخلاقية في القرآن لم تكن أقل مما ورد في باقي الكتب السماوية .

وأما عن تعدد الزوجات الذي أقره الإسلام ، فهذا الأمر ليس بجديد وإنما كان معمولاً به بين الأمم في الشرق .

وعندما ننظر إلى فتوحات المسلمين بشكل دقيق أخذين بنظر الاعتبار أسباب نجاحهم في ذلك نجد أن انتصارهم لم يكن بالسيف لأن الأمم المغلوبة هي التي اعتنقت الإسلام ، كما أنها اختارت بنفسها اللغة التي تريدها .

كل ذلك دعا تلك الأمم إلى قبول الحكام المسلمين الجدد ، ورفض أولئك الحكام الذين حكموهم بالنار والحديد .

وبالإضافة إلى ذلك أن أهالي البلاد المفتوحة اعتنقوا الدين الإسلامي الذي هو أقرب إلى الحقيقة من المذاهب التي كانت سائدة عندهم ، وهذا يثبت لنا أن انتشار أي دين إسلامي لا يمكن أن يكون بالقوة .

وعندما غلب المسلمون المسيحيين وأخرجوهم من ( الأندلس ) كان هؤلاء على استعداد أن يضحوا بأنفسهم ، ولم يكونوا مستعدين لأن يغيروا دينهم أو مذهبهم .

صحيح أن الإسلام انتشر بالقوة ، ولكنه انتشر بين الأمم بالترغيب وقوة التبليغ ، وهذه المسألة هي التي جعلت ( التُرك ) و ( المغول ) عندما غلبوا العرب المسلمين في العصر العباسي دخلوا في الإسلام .

وفي ( الهند ) لا يزال الكثير من المسلمين وهم الآن في تزايد ، مع العلم أن العرب مروا بتلك البلاد مروراً عابراً بالرغم من آلاف المبشرين المسيحيين الذين يعملون هناك جادين لنشر الدين المسيحي ، إلا أنه ليس هناك ضمان لنجاحهم في هذا العمل .

ولو راجعنا القواعد والعقائد الأساسية في القرآن الكريم ستبدو لنا صورة المسيحية واضحة ، وأنها تختلف عن الدين الإسلامي في كثير من المسائل العقائدية ، وبالخصوص في التوحيد الذي يعتبر أصل أساسي من أصول الدين .

لأن توحيد الله عز وجل الذي دعا إليه الإسلام والذي يكون فيه الخالق سبحانه له السلطة المطلقة فوق كل شيء يختلف عما جاءت به المسيحية .

ومثل هذا التوحيد الخالص موضع افتخارنا بهذا الدين لأنه جاءنا بالتوحيد الصحيح .

وإن سهولة الدين الإسلامي وفي ظل هذا التوحيد الخالص أدى إلى سهولة انتشار الإسلام وكثرة معتنقيه ، لأنه يخاطب العقل السليم على العكس من الأديان والمذاهب الأخرى التي مُلئت بالتعقيدات والتناقضات .

فالإسلام يعتبر الناس سواسية أمام الله ، فالمطيع يدخل الجنة ، والعاصي يدخل النار ، وليس هناك أمام الله فوارق طبقية ، فلا فرق بين الغني والفقير في أداء الواجبات الإلهية .

بينما نجد العكس هو الصحيح في المسيحية ، فالمسيحي لا يستطيع أن يفهم التثليث الذي تدعو إليه المسيحية ، ولا الاستحالة ، ولا بقية المسائل المعقدة التي لا يفهمها إلا من عنده باع طويل في علم اللاهوت .

رأي المستشرق ( هنري دوكاستري ) حول الإسلام :يقول : لا أدري ما هي ردود الفعل عند المسلمين تجاه طريقة التفكير الغربي ، والتي وردت في تراثهم .

وذلك من قبيل : القصص والأناشيد والأغاني .

فماذا يقول المسلمون لو علموا بما جاء فيها ؟

إنها أناشيد وأغاني تدل على عدم اطلاعهم الكافي بالإسلام ، فهذه الأناشيد الكاذبة رسخت تلك القصص المزيفة التي نُسجت ضد المسلمين ، وظلت نيرانها مشتعلة في القلوب .

والذي ترك انطباعاً عند الناس هو أن المسلمين مشركون يعبدون الأصنام ومنحرفين عن الدين .

رأي المستشرق ( فولتير ) حول الإسلام:بعد الثورة الداخلية التي أحدثتها مطالعاته عن الإسلام ، يقول فولتير :
توصلت إلى نتيجة وهي عكس ما كان يدَّعيه القساوسة المتعصّبين وأتباعهم ، وهي :
أن دين محمد ( صلى الله عليه وآله ) لا يقتصر على دفع الشيطان عن الإنسان ، والقرب من الموازين العقلية ، بل إنه قريب جداً من الدين المسيحي ، وإن الدين الإسلامي أكثر تكاملاً منه ، من الناحية التاريخية .

رأي المستشرق ( إدوارد منتيت ) حول القرآن الكريم :
يقول : لقد اتفق جميع من كان لديه اطلاع على آداب اللغة العربية على الإشادة بجمال ولطافة القرآن الكريم .

تابع









من مواضيع إشـــتياق الإنـــتظار » أفضل الشهور
» ثورة على مملكة الباطن
» الملك الكريم
» هكذا حكم الامام علي عليه السلام...
» ما الحكم الشرعي بالنسبة للمظاهرات و المسيرات و الاعتصامات ضد الحكام الجائرين بالدول..
رد مع اقتباس
قديم 18-03-2010, 09:34 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

إشـــتياق الإنـــتظار


الملف الشخصي









إشـــتياق الإنـــتظار غير متواجد حالياً


آراؤهم حول الإسلام

رأي المستشرق ( أربوتنت ) حول القرآن الكريم:
يقول : المعروف أن القرآن نزل باللغة العربية ، وما جاء فيه كان طبقاً للقواعد النحوية في اللغة العربية .

لكن المسألة المحيرة للعقول هي أن الآخرين مهما بذلوا من همة وسعي لكتابة شيء يضاهي كلام القرآن فشلوا في ذلك ، وهذا هو الإعجاز القرآني .

رأي المستشرق ( بارتلمي سنت هيلر ) حول القرآن الكريم:
يقول : يعتبر القرآن آية لا مثيل لها من الآيات الجمالية للغة العربية ، ولا بد من الاعتراف بأن الجمال الصوري للقرآن أقوى من المعاني ، فقوة الألفاظ وانسجام الكلمات ، وحداثة الأفكار التي جاء بها القرآن كل ذلك يجعل القلوب تستسلم قبل العقول التي تبحث عن المعاني .

هذا الأسلوب القرآني الذي اتبعه النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) هو الذي ملك قلوب الناس ، وهذه الصفة هي التي ميزت النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) عن باقي الأنبياء ( عليهم السلام ) .

ويمكن القول : لم يستطع أحد لا في الماضي ولا في الحاضر أن يملك قلوب الناس كما فعل محمد ( صلى الله عليه وآله ) .

لقد جاء القرآن وبأسلوبه الخاص ببحوث متعددة ، فهو تراتيل دينية ، وثناء إلهي ، وقوانين جزائية ومدنية ، وبشير ونذير ، ومرشد وناصح ، يهدي المؤمنين إلى الصراط المستقيم ، ومبين للقصص والحكم والأمثال في الوقت نفسه .

يعتبر القرآن أجمل ما في اللغة العربية ، ولا مثيل لما جاءت به كتب الأديان الأخرى ، ويكفينا أن نقول بأن عرب الجاهلية بما كان لديهم من فصاحة وبلاغة وعناد أذعنوا لهذا الكتاب ، وحتى النصارى العرب وبالرغم من تعصبهم الشديد اعترفوا بأن القرآن له تأثير كبير على آذان السامعين .

وبرأيي لو ترجم القرآن إلى لغات أخرى سيفقد كثيراً من رونقه وتأثيره على النفوس ، ولو تمت ترجمته إلى اللغات الأخرى ستصلنا بعض اشعاعاته كما تصلنا أشعة الشمس من خلال السماء الملبدة بالغيوم .

رأي المستشرق ( بول كاز أنوفا ) حول القرآن الكريم :
يقول : ليس هناك أقوى من لغة القرآن التي جاءت على شكل بيان ساحر بحيث أن العرب آنذاك كانوا قد وصلوا إلى مستوى عالٍ في الفصاحة والبلاغة ، لكن بيان القرآن المؤثر في النفوس أجبرهم على الإذعان والتصديق به .

رأي المستشرق ( توماس كارليل ) حول القرآن الكريم:
يقول : إن حترام المسلمين للقرآن أكثر من احترام المسيحين لكتابهم المقدس ، وجمال القرآن يتجلى بشكل أكثر ، لأنه باللغة العربية الفصحى .

لذلك نجد الأوربيين لا يتذوقونه عندما يقرأونه مترجماً من العربية إلى الإنكليزية ، لأنه يفقد بالترجمة كثيراً من المعاني الجمالية والبلاغية .

وما سمعناه من كلام النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) عن لسان القرآن الحكيم هو في الواقع أقل مما هو موجود في نفسه العظيمة ( صلى الله عليه وآله ) .

رأي المستشرق ( جورج سيل ) حول القرآن الكريم:
يقول : المترجمون السابقون للقرآن الكريم من المسيحيين كانوا متعصّبين ، ويحملون نظرة سيئة عن الإسلام ، تاركين بصماتهم السيئة على تلك الترجمات ، إلى درجة لا يستطيع الفرد أن يكشف زيفهم بسهولة ، لأنهم أعدّوا تلك الترجمات بحسب هوَسهم وهواهم الشخصي .

رأي المستشرق ( جيمز مينجر ) حول القرآن الكريم :
يقول : ليس القرآن مثل الإنجيل في أسلوبه ، بل إنه جاء بشكل يناسب المدح والثناء ، فليس هو بالشعر ولا بالنثر العادي ، وإلى الآن لم يفقد قابليته ، ففي كل زمن عندما ينصت السامع إلى كلام الله يجد فيه الجاذبية والإيمان .

رأي المستشرق ( روديل ) حول القرآن الكريم:
يقول : لا بد أن نذعن بأن القرآن الكريم قد اهتم بالإرشادات العالية والنظريات العميقة .

وهذا الكتاب بروحه القوية حوّل ذلك المجتمع الفقير والجاهل إلى مجتمع يحمل حضارة قوية ، وهي الحضارة الإسلامية التي امتد سلطانها وقدرتها إلى ( إسبانيا ) غرباً وإلى ( الهند ) شرقاً ، وبفترة زمنية محدودة .

كما أن للقرآن الكريم منزلة رفيعة ، حيث انتشرت تعاليمه على بركة الله سبحانه ورعايته بين أمة كانت تعبد الأصنام وتغطّ في جاهلية حمقاء ، وعلى الأوربيين أن لا ينسوا بأنهم مدينون لهذا الكتاب العظيم الذي سطعت علومه كالشمس على أوربا في ظلمات القرن الوسطى .

رأي المستشرق ( رينولد ألين نيكلسون ) حول القرآن الكريم:

يقول : إن من أهم العوامل المؤثّرة في تقدّم الدين الإسلامي هو القرآن الكريم ، الذي منشأه الوحي الإلهي للأحكام ، بواسطة جبرائيل .
وبعد أن استلم النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) تلك الرسالة بلَّغها وقرأها على أنصاره وأتباعه ، الذين أمر بعضهم بكتابتها على خوص النخيل ، أو الجلود ، أو العظام .
وفي بعض الأحيان كانوا يدوّنوها على أي جسم مقاوم ، لتبقى في متناول الناس ، ولهذا بقيت تلك الرسائل الإلهية المدوّنة محفوظة لمدّة ثلاث وعشرين سنة ، وهي مدّة بعثة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) .
رأي المستشرق ( فولتير ) حول القرآن الكريم:

إن أول كتاب دافع فيه فولتير عن القرآن والمسلمين ، هو كتابه ( شرعيَّات رجل شريف ) ، الذي قال فيه : إنّ جميع الأديان الموجودة على الكرة الأرضية هي من صنع البشر ، راجت بين الناس بواسطة الكذب والغش والنفاق .
أما الدين الإسلامي فهو الدين الإلهي الوحيد بين تلك الأديان ، لأن قوانينه لا تزال سارية ومعمول بها في جميع أرجاء المعمورة .
وقد دافع فولتير عن القرآن مقابل التوراة والإنجيل ، وردَّ على نيدهام ، وهو أحد مفسِّري التوراة ، الذي ادَّعى بأن القرآن كتاب أسطوري ، حيث قال فولتير : ( في الحقيقة أن القرآن مجموعة من المواعظ الأخلاقية ، والتعاليم الدينية ، وكتاب تطلب في الحاجات من المولى عزَّ وجلَّ ، وتحذير للناس من العقاب ، وحثهم نحو طلب الثواب ، وشرحٌ لِسِيَرِ أنبياء الله ( عليهم السلام ) حسب الروايات العربية .
فهل يمكن تصديق ادِّعاء هذا المفسِّر الأحمق ، الذي لا يفقه شيئاً ، ونقول بأن القرآن كتاب أسطوري ؟! ) .
وفي موضع آخر كذَّب فولتير ادِّعاءات من قال بأن ما في القرآن مأخوذ من التوراة والإنجيل ، تعلمه النبي ( صلى الله عليه وآله ) من الراهب ( سرجيوس ) ، حيث قال فولتير : ( القرآن ليس كتاباً تاريخياً ، جاء تقليداً لما في كتب اليهود ، وكتب الإنجيل ، وهو ليس مجموعة من الضوابط والقوانين ، كما في ( سِفْر لاويان ) ، أو ( سِفْر التثنية ) .
أو مجموعة من رؤى وأحلام رآها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أو أناشيد مذهبية ، أو مكاشفات يُوحَنَّا ، وغير ذلك ) .

رأي المستشرق ( كبيب ) حول القرآن الكريم :
يقول : لو كان القرآن من عند النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) لاستطاع باقي العرب أن يأتوا بمثله ، والقرآن تحداهم بأن يأتوا بعشر سور مثله فلم يستطيعوا ، لذلك عليهم أن يصدقوا هذ الأمر وهو أن القرآن معجزة النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) من الله تعالى .

تابع بس تعبت أستنوا عليي شوي


من مواضيع إشـــتياق الإنـــتظار » أفضل الشهور
» ثورة على مملكة الباطن
» الملك الكريم
» هكذا حكم الامام علي عليه السلام...
» ما الحكم الشرعي بالنسبة للمظاهرات و المسيرات و الاعتصامات ضد الحكام الجائرين بالدول..
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آراؤهم, التثبيت, الإسلام...أرجو, الإسلامأرجو, يوم

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أكبر البوم صور سياحية من الأعضاء أرجو التثبيت! إشـــتياق الإنـــتظار احباب الحسين للسياحة والسفر 23 02-11-2009 09:21 PM
مسير الأرواح في عالم البرزخ ،،، أرجو التثبيت رحاب المنتدى الاسلامي العام 18 18-10-2009 07:12 PM
وما أدراك ما الهرمونات......أرجو التثبيت د.غاده احباب الحسين للطب والصحة العامه 0 09-10-2009 09:23 AM
أكثر من 100 ابوذية رروعه. أرجو التثبيت عراقي وافتخر من مداد قلمي 0 21-03-2009 02:01 PM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين