العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > حقائق تحت المجهر
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


صلاة التراويح بين السنة والبدعة –ج 1

حقائق تحت المجهر


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-09-2009, 06:23 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

محـب الحسين

الصورة الرمزية محـب الحسين


الملف الشخصي









محـب الحسين غير متواجد حالياً


صلاة التراويح بين السنة والبدعة –ج 1

اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد

صلاة التراويح بين السنة والبدعة –ج 1 -

-- وهي 4 أجزاء :


صلاة التراويح
إنّ التهجّد في ليالي شهر رمضان سنّة مؤكّدة، ورد في حديث الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم) وأئمّة أهل البيت (عليهم السلام) حسب ما يوافيك بيانه، والتهجّد فيها بنوافلها من أفضل المسنونات والمندوبات، وقد سنّها رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) ، والهدف الذي يتوخّاه هذا المقال هو البحث في جواز إقامتها جماعة وعدمه، ويتجلّى ما هو الحقّ ضمن أُمور:
1 - التراويح لغة و اصطلاحاً
التراويح جمع ترويحة، وهي مأخوذة من الراحة بمعنى زوال المشقة والتعب، والترويحة في الأصل اسم للجلسة مطلقة، وسمّيت الجلسة التي بعد أربع ركعات في ليالي رمضان بالترويحة، لاستراحة القوم بعد كلّ أربع ركعات، وهي المرّة الواحدة من الراحة، مثل تسليمة من السلام.( [1])
2 قيام ليالي رمضان بالتطوع سنّة مؤكّدة
إنّ قيام ليالي شهر رمضان سنّة مؤكدة ( [2]) حثَّ عليه رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في حديثه.
1. أخرج البخاري عن أبي هريرة قال: سمعت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه.( [3])
2. أخرج مسلم عن أبي هريرة قال: من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه.( [4])
3. أخرج الشيخ الطوسي باسناده عن أبي الورد، عن أبي جعفر الباقر(عليه السلام) قال: «خطب رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد اللّه وأثنى عليه ثمّ قال: أيّها الناس انّه قد أظلّكم شهر، فيه ليلة خير من ألف شهر، وهو شهر رمضان، فرض اللّه صيامَه، وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة، كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور، وجعل لمن تطوع فيه بخصلة من خصال الخير والبر، كأجر من أدّى فريضة من فرائض اللّه عزّ وجلّ، ومن أدّى فيه فريضة من فرائض اللّه عزّ وجلّ كان كمن أدّى سبعين فريضة من فرائض اللّه فيما سواه من الشهور... ».( [5])
4. أخرج الشيخ عن يونس بن عبد الرحمن، عن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد اللّه(عليه السلام) فسأل هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: «نعم، قد كان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يصلّي بعد العتمة في مصلاّه فيكثر».( [6])
5. أخرج الشيخ عن علي بن أبي حمزة ، قال: دخلنا على أبي عبد اللّه (عليه السلام) فقال له أبو بصير: ما تقول في الصلاة في رمضان؟ فقال له: «إنّ لرمضان لحرمة وحقاً لا يشبهه شيء من الشهور، صلّ ما استطعت في رمضان تطوعاً بالليل والنهار، وإن استطعت في كلّ يوم وليلة ألف ركعة فصلّ انّ علياً (عليه السلام) كان في آخر عمره يصلّي في كلّ يوم وليلة ألف ركعة ، فصلّ يا أبا محمد زيادة في رمضان» فقال: كم جعلت فداك؟ فقال: «في عشرين ليلة تمضي في كلّ ليلة عشرين ركعة، ثماني ركعات قبل العتمة واثنتي عشرة بعدها سوى ما كنت تصلي قبل ذلك، فإذا دخل العشر الأواخر فصلّ ثلاثين ركعة كلّ ليلة، ثمان قبل العتمة واثنتين وعشرين بعد العتمة سوى ما كنت تفعل قبل ذلك».( [7])
3 خير صلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة
أخرج أصحاب الصحاح والسنن عن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال: إنّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة، وانّ للمرء أن يجعل للبيت نصيباً من الصلاة.
1. أخرج مسلم عن ابن عمر، عن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) قال: «اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتّخذوها قبوراً».( [18])
2. وأخرج أيضاً عنه عن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) قال: «صلّوا في بيوتكم ولا تتّخذوها قبوراً».( [9]
3. وأخرج أيضاً عن جابر قال، قال رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : «إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيباً من صلاته، فانّ اللّه جاعل في بيته من صلاته خيراً».( [10])
4. أخرج مسلم عن أبي موسى، عن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) قال: «مثل البيت الذي يذكر اللّه فيه والبيت الذي لا يذكر اللّه فيه مثل الحي والميت».( [11])
5. أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.( [12])
6. أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.( [13])
7.أخرج النسائي عن عبد اللّه بن عمر قال: قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : صلّوا في بيوتكم ولا تتّخذوها قبوراً.( [14]) وقد شبّه النبي البيت الذي لا يصلّى فيه بالقبر الذي لا يتعبّد فيه.
8. أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّى قام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.( [15]) وعلى ضوء هذا الإيصاء من النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) والسنّة التي أوصى بها غير مرة، تكون إقامة صلاة التراويح في شهر رمضان في المساجد مطلقاً ـ سواء أُقيمت جماعة أو فرادى ـ على خلاف السنّة وعلى خلاف إيصائه(صلى الله عليه وآله وسلم) غير مرّة، إذ تُمسي بيوت المسلمين بذلك كالقبور حيث لا يصلّى فيها ولا يتعبّد.


ولا أدري لماذا تركت هذه السنّة عبْـر القرون مع إصرار النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على إقامة النوافل في البيوت؟! ...
يتبعه الجزء الثاني -- الله إن شاء الله –
تقبّل الله أعمالكم وبارك أنفاسكم ..
أبو مرتضى عليّ



الفهــــــــــــــــــرس :


[1] -لسان العرب:2، مادة روح.
[2] -سنّة مؤكّدة عند الإمامية وثلاثة من الأئمة وخالفت المالكية.
[3] -صحيح البخاري:3/44، باب فضل من قام رمضان ; صحيح مسلم:2/176، باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح.
[4] -صحيح مسلم:2/177، الباب نفسه.
[5] -التهذيب:3/57، باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل.
[6] -التهذيب:3/60، باب فضل شهر رمضان، الحديث 8.
[7] -التهذيب:3/64، باب فضل شهر رمضان، الحديث 18.
[8] -صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
[9] -صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
[10] -صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
[11] -صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
[12] -صحيح مسلم:2/187ـ 188 باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد.
[13] -سنن أبي داود:2/69، حديث 1447.
[14] -سنن النسائي:3/197،باب قيام الليل وتطوع النهار.
[15] -سنن النسائي:3/198، باب قيام الليل و تطوع النهار; وأخرجه أحمد في المسند:5/427 و 428


التوقيع :
من مواضيع محـب الحسين » الفرق بين الصوم والصيام
» قصيدة موسى بن جعفر على الجسر قوموا نشيعه
» زيارة الإمام الحسين عليه السلام في النصف من رجب مكتوبة
» قصيدة في رثاء الشهيد ابي مهدي المهندس(( جمال العراقيين ))
» سقراط والنوم المتأخر
رد مع اقتباس
قديم 06-09-2009, 06:40 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

:: بحر ::


الملف الشخصي









:: بحر :: غير متواجد حالياً


افتراضي

148927 - صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يصل بنا حتى بقي سبع من الشهر فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل ثم لم يقم بنا في السادسة وقام بنا في الخامسة حتى ذهب شطر الليل فقلت له يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه فقال إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة الحديث ثم لم يصل بنا حتى بقي ثلاث من الشهر وصلى بنا في الثالثة ودعا أهله ونساءه فقام بنا حتى تخوفنا الفلاح قلت له وما الفلاح قال السحور
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح رجاله كلهم ثقات - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2/193
159620 - أنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 447
44271 - عن أبي ذر قال : صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان فلم يقم بنا شيئا من الشهر حتى بقي سبع فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل فلما كانت السادسة لم يقم بنا فلما كانت الخامسة قام بنا حتى ذهب شطر الليل فقلت يا رسول الله لو نفلتنا قيام هذه الليلة قال فقال إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة قال فلما كانت الرابعة لم يقم فلما كانت الثالثة جمع أهله ونساءه والناس فقام بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح قال قلت وما الفلاح قال السحور ثم لم يقم بقية الشهر
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 1375


http://groups.yahoo.com/group/7ob_Allah/message/9528


من مواضيع :: بحر :: » || متى تدعو لكَ الملائكة ؟ ||
» حقول هولندا لوحة فنية بكل ما تعنيه الكلمة
» عدوى التثاؤب لا تصيب الأطفال دون سن الرابعة
» فَهِيَ زانِيَةُ
» نصائح هامة للعناية بالطفل..( بالصور )
رد مع اقتباس
قديم 06-09-2009, 07:14 AM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

حيدريه بحرانيه


الملف الشخصي









حيدريه بحرانيه غير متواجد حالياً


افتراضي

مشكوور خووي
سلمت يدااك
تقصد صلااة الليل
؟؟؟؟؟؟؟؟
لأن يوم أحنا في المدرسة قالواا الينا صلاة الترااوييح والمدرسة كلا سنة لدرووس كلها سنة ههههه أو طلعت صلاة الليل بعد مدري إذاا صلااة غيير ههههه

موفق دووماً
:52:


من مواضيع حيدريه بحرانيه » توبيك !!
» ((صوت يصدر من غرفة فتــآإآة كل ليــلهـ××))
» ماذا ستكتب على .. جدار الزمن)
» النفس اللوّامه النفس الامـّارة
» صوتيات بمناسبة استشهاد أم البنين
رد مع اقتباس
قديم 07-09-2009, 06:21 AM   رقم المشاركة : 5
الكاتب

:: بحر ::


الملف الشخصي









:: بحر :: غير متواجد حالياً


افتراضي

فلتضع الالباني جانبا
وانظر الى مشروعية صلاة التراويح في كتبكم

عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.

وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله ص إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا.(10)

وهذا نص صريح في جواز الزيادة في رمضان بل وهذا الإمام جعفر الصادق نفسه يدعو إلى الزيادة ويمارسها شخصياً.

وعن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسُئل هل يُزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم ، قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلي بعد العتمة في مصلاه فيُكثر ، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته ، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله ، فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يُصلّي ، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله ، وكان يفعل ذلك مراراً(11).


(10) تهذيب‏الأحكام ج : 3 ص : 57 بَابُ فَضْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ الصَّلَاةِ فِيهِ زِيَادَةً عَلَى النَّوَافِلِ الْمَذْكُورَةِ فِي سَائِرِ الشُّهُورِ

(11) تهذيب‏الأحكام ج : 3 ص : 61


من مواضيع :: بحر :: » || متى تدعو لكَ الملائكة ؟ ||
» حقول هولندا لوحة فنية بكل ما تعنيه الكلمة
» عدوى التثاؤب لا تصيب الأطفال دون سن الرابعة
» فَهِيَ زانِيَةُ
» نصائح هامة للعناية بالطفل..( بالصور )
رد مع اقتباس
قديم 08-09-2009, 02:14 AM   رقم المشاركة : 6
الكاتب

النبع الباسمي

عضو محظور


الملف الشخصي









النبع الباسمي غير متواجد حالياً


افتراضي

الكل يعلم بانها ليست مشروعه من قبل رسول الله ص

والكل يعلم بان اتباع عمر قوموا حرب على الامام علي عليه السلام لانه عارضهم على هذه الصلاة

على قولتهم سنة عمر ها

يبون يروحون عن نفسهم

والرسول ماااكانت عنده صلاة ثانيه ف اليل غير صلاة الليل وكان يصليها مفرد

ولا بجماعه

انا شفت السنه الي راحت صلو يوم صلاة التراويح هب اغبار علينا كل هذا بفضل صلاتهم

مشكوررررررررر اخي على الموضوع


من مواضيع النبع الباسمي » بعض الدموع صعبه
» كرة السلة
» غرف نوم جميلة جدا لأحلى بنوتات
» دعاء لو قرأتة 40 صباح جعلك الله من جند الامام الحجة
» مجالس...صور رائعة
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التراويح, السنة, بين, صلاة, والبدعة, –ج

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صلاة اهل السنة هل هي نفس صلاة النبي (ص) ؟؟؟ ام لم يبقى منها شيء؟؟؟ وفاء للحسين منتدى رد الشبهات 4 01-06-2010 10:00 PM
صلاة التراويح بين السنة والبدعة –ج 4 محـب الحسين حقائق تحت المجهر 3 08-10-2009 11:49 AM
صلاة التراويح بين السنة والبدعة –ج 3 محـب الحسين حقائق تحت المجهر 0 06-09-2009 06:26 AM
صلاة التراويح بين السنة والبدعة –ج 2 محـب الحسين حقائق تحت المجهر 0 06-09-2009 06:24 AM
هل كان المصطفى يصلي التراويح ابوجعفرالديواني حقائق تحت المجهر 9 18-03-2009 01:34 PM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين