العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف)
منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً


آراء العلماء حول رؤية الإمام المهديّ في عصر الغَيبة الكبرى

منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف)


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-04-2020, 06:36 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

سيد فاضل

الصورة الرمزية سيد فاضل


الملف الشخصي









سيد فاضل غير متواجد حالياً


افتراضي آراء العلماء حول رؤية الإمام المهديّ في عصر الغَيبة الكبرى

«.. وسيأتي شيعتي مَن يدّعي المشاهدة»

آراء العلماء حول رؤية الإمام المهديّ في عصر الغَيبة الكبرى

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ الشيخ حسين كوراني ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ



روى الشيخ الصدوق في (كمال الدين) والشيخ الطوسي في (الغَيبة) وغيرهما أنّ «السّمَريّ» آخرَ السفراء الأربعة للإمام المهديّ عليه السلام في غَيبته الصغرى أخرج إلى الناس توقيعاً - أي رسالة من الإمام - هذا نصّه:

«بسم الله الرحمن الرحيم. يا عليّ بن محمّد السّمَريّ، أعظَمَ اللهُ أجرَ إخوانك فيك، فإنّك ميّتٌ ما بينك وبين ستّة أيام، فاجمع أمرك، ولا تُوصِ إلى أحدٍ يقوم مقامك بعد وفاتك، فقد وقعتِ الغيبةُ الثانية - في بعض النُسخ: التامّة - فلا ظهورَ إلا بعد إذن الله عزّ وجلّ، وذلك بعد طول الأمَد، وقسوة القلوب، وامتلاء الأرض جوراً. وسيأتي شيعتي مَن يدّعي المشاهدة، ألا فمن ادّعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كاذبٌ مُفترٍ، ولا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم».

والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا الخصوص: هل يُمكننا أن نرى الإمام المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف في عصر الغيبة الكبرى؟ أم أنّ ذلك ممتنعٌ نظراً لما جاء في هذا التوقيع؟

هذه المقالة هي مختصر أحد فصول كتاب (حول رؤية المهديّ المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف) لسماحة العلامة الشيخ حسين كوراني، ويعرض فيه آراء كبار علماء الإمامية ابتداءً من القرن الرابع الهجري، يصرّحون فيها بإمكانية رؤية الإمام أو وقوعها في زمن الغَيبة الكبرى، وذلك حملاً لنفي المشاهدة الواردة في التوقيع على ادّعاء السفارة، لا مطلق رؤيته عليه السلام واللقاء به.

«شعائر»



لا شكّ في أنّ النيابة الخاصّة – بمعنى أن يكون شخصٌ على صِلة مستمرّة بالإمام المهديّ عليه السلام، يعرض الناسُ مشاكلهم عليه، ويعرضها بدوره على الإمام كما كان الأمر في الغَيبة الصغرى – أمرٌ انتهى بانتهاء تلك الغَيبة. وكلّ رواية تنفي إمكان الرؤية والمشاهدة في عصر الغيبة الكبرى ينبغي حملها على نفي هذا النوع من المشاهدة المقترنة بنيابة خاصّة، وقد صرّح بهذا جمعٌ من كبار العلماء رضوان الله عليهم، وتدلّ نصوصهم بكلّ وضوح على أنّ التشرّف بلقائه عليه السلام ممكن، بل صرّح أكثرهم بوقوعه. وإليك جانباً من أقوالهم:

1) السيد المرتضى (355 – 436 هـ): قال عليه الرحمة في (تنزيه الأنبياء): «إنّه غير ممتنعٍ أن يكون الإمام عليه السلام يظهر لبعض أوليائه ممّن لا يخشى من جهته شيئاً من أسباب الخوف، فإنّ هذا ما لا يمكن القطع على ارتفاعه وامتناعه، وإنما يَعلم كلّ واحدٍ من شيعته حالَ نفسه، ولا سبيل إلى العلم بحال غيره».

2) صاحب (كنز الفؤائد) الشيخ الكراجكي (ت: 449 هـ): قال رحمه الله في معرض بيان الفائدة من وجود الإمام رغم غَيبته: «.. ولسنا مع ذلك نقطع على أنّ الإمام عليه السلام لا يعرفه أحد، ولا يصير (يصل) إليه، بل قد يجوز أن يجتمع به طائفة من أوليائه تستُرُ اجتماعها به وتخفيه».

وقال أيضاً: «وإمام الزمان عليه السلام، وإنْ كان مستتراً عنهم بحيث لا يعرفون شخصه، فهو موجودٌ بينهم يشاهد أحوالهم (الفقهاء) ويعلم أخبارهم، فلو انصرفوا عن النقل وضلّوا عن الحقّ لما وسعتْه التقيّة، ولأظهره الله سبحانه ومنع منه، إلى أن يبيّن الحقّ ويُثبت الحجّة على الخلق».

3) الشيخ الطوسي (385 - 460 هـ): قال عليه الرحمة في كتاب (الغَيبة): «.. وما ينبغي أن يقال في الجواب هو: أنّنا لا نقطع على استتاره عن جميع أوليائه، بل يجوز أن يظهر لأكثرهم».

وفي معرض الحديث عن ظهوره عليه السلام، قال: «إنّ الأعداء وإنْ حالوا بينه وبين الظهور على وجه التصرّف والتدبير، فلم يحولوا بينه وبين لقاء من شاء من أوليائه على سبيل الاختصاص، وهو يعتقد طاعته ويُوجب اتّباع أمره».

4) السيد ابن طاوس (589 - 664 هـ): وهو صاحب المقامات المعروفة، والكتب المشهورة في الأدعية والزيارات والمناقب، ويظهر بوضوح من نصوص متعدّدة له عليه الرحمة أنّ رؤيته عليه السلام والتشرّف بلقائه أمرٌ مفروغٌ منه، ولا مجال للنقاش فيه أبداً. وأبرز ما في هذا المجال أنه ينقل قصة شخص رأى الإمام عليه السلام، وأرسله الإمام إليه (أي إلى السيد ابن طاوس). بل صرّح السيد نفسه بسماع صوت الإمام عليه السلام فقال في (مهج الدعوات): «.. وكنت أنا بسُرّ مَن رأى، فسمعت سحراً دعاءه عليه السلام، فحفظت منه عليه السلام من الدعاء لمن ذكره من الأحياء والأموات: (وابْعَثْهُم فِي عِزِّنِا وَمُلكِنا، وَسُلطَانِنا ودَولتِنا). وكان ذلك في ليلة الأربعاء ثالث عشر ذي القعدة سنة ثمان وثلاثين وستمائة».

5) السيد رضيّ الدين الآوي (ت: 654 هـ): قال عنه المحدّث الشيخ عباس القمّي عليه الرحمة في (الكُنى والألقاب): «السيد العابد الزاهد الصالح، صاحب المقامات العالية، والكرامات الباهرة، صديق السيد ابن طاوس؛ الذي يعبّر عنه السيد في كُتبه بالأخ الصالح، وهو الذي ينتهي إليه سندُ بعض الاستخارات». وبعض الاستخارات التي أشار إليها المرحوم القمّي هي الاستخارة التي يرويها السيد الآوي عن الإمام صاحب الأمر عجّل الله تعالى فرجه، وهي استخارة مشهورة في كُتب العلماء يرويها العلامة الحلّي عن والده عن السيد الآوي، ويرويها الشيخ الشهيد الأول في (الذكرى) عن جملة من مشايخه، عن العلامة الحلّي عن والده عن السيد الآوي.

ولا شكّ أنّ اهتمام هؤلاء الأعلام بهذه الاستخارة ناشئٌ عن كون السيد الآوي، وهو المعروف في عدالته، قد رأى الإمام عليه السلام في اليقظة، إلّا أنّني لم أجد تصريحاً بذلك، ولعلّ منشأه تجنّب العلماء الأعلام عادةً التصريح بذلك.

وعلى هذا فنكون هنا أمام شهادة من العلامة الحلي ووالده، ومن الشهيد الأول وغيرهم بإمكان رؤية الحجّة صلوات الله عليه، بل ووقوع ذلك.

6) المحدّث الإربلي (ت: 693 هـ): هو صاحب كتاب (كشف الغُمّة في معرفة الأئمّة)، قال عليه الرحمة: «وأنا أذكر من ذلك [وقوع رؤية الإمام] قصّتين قرُب عهدهما من زماني، وحدّثني بهما جماعة من ثقات إخواني».

ثم ذكر قصّة الهرقلي وقصّة السيد باقي بن عطوة، ثم عقّب عليهما بقوله: «والأخبار عنه عليه السلام في هذا الباب كثيرة، وأنّه رآه جملةٌ قد انقطعوا في طريق الحجاز وغيرها فخلّصهم وأوصلهم إلى حيث أرادوا. ولولا التطويل لذكرتُ منها جملة».

7) العلامة الحلّي (648 – 725 هـ): بين قصص اللقاء، قصّة تشرّف العلّامة الحلّي برؤية الإمام المهديّ عجّل الله تعالى فرجه الشريف، ويروي هذه القصة العالِم الجليل التنكابني في كتابه القيّم (قصص العلماء) عن العالم الشيخ اللاهيجي عن أستاذه أنّه رأى القصّة بخط العلّامة الحلّي في نسخةٍ كانت له من كتاب (التهذيب) للشيخ الطوسي، وقد دوّن العلامة هذه القصّة على هامش رواية كان الإمام عليه السلام قد حدّد له مكانها من كتاب (التهذيب).

8) المقدّس الأردبيلي (ت: 993 هـ): وهو عليه الرحمة من أئمّة العلماء المحقّقين، وسادة الزهّاد والمتهجّدين، وقصّة تشرّفه بلقاء الحجّة المنتظر أرواحنا له الفداء، صحيحة السند، كما أن عدداً من كبار العلماء نقلوها ووثّقوها، وذلك شهادة منهم بوقوع الرؤية أيضاً.

9) صاحب (المعالم)، الشيخ حسن بن الشهيد الثاني عليهما الرحمة (959 - 1011 هـ): أورد المحدّث النوري عليه الرحمة نقلاً عن (الدرّ المنثور) ما يلي: «سمعتُ من بعض مشايخنا وغيرهم أنّه لمّا حجّ كان يقول لأصحابه: نرجو من الله سبحانه أن نرى صاحبَ الأمر عليه السلام فإنّه يحجّ في كلّ سنة، فلمّا وقف بعَرَفة أمر أصحابه أن يخرجوا من الخيمة ليتفرّغ لأدعية عرَفة، ويجلسوا خارجها مشغولين بالدعاء، فبينما هو جالسٌ إذ دخل عليه رجلٌ لا يعرفه، فسلّم وجلس.

قال: فبهتُّ منه، ولم أقدر على الكلام، فكلّمني بكلام – قال الراوي: نقله ولا يحضرني الآن – وقام، فلمّا قام وخرج خطر ببالي ما كنت رجوتُه، وقمتُ مسرعاً فلم أره، وسألت أصحابي فقالوا: ما رأينا أحداً دخل عليك».

وفي هذا النصّ تصريحٌ باعتقاد صاحب المعالم بإمكانية رؤية الإمام عليه السلام.

10) المجلسيّ الأول [والد صاحب البحار] (1003 - 1070 هـ): يروي عليه الرحمة دعاء اليماني عمّن رأى الإمام المنتظر ويصرّح بذلك.

11) الحرّ العاملي صاحب (وسائل الشيعة) (1033 - 1104 هـ): أورد في كتابه (إثبات الهداة) القصّة التي يتحدّث فيها عن رؤيته صاحب الأمر عجّل الله تعالى فرجه الشريف بين النوم واليقظة، ثمّ قال بعد إيراد عدّة قصص مشابهة: «.. وقد أخبرني جماعة من ثقاة الأصحاب أنّهم رأوا صاحب الأمر في اليقظة وشاهدوا منه معجزات... وأخبرَهم بعدّة مغيّبات، ودعا لهم... وأنجاهم من أخطارٍ مُهلِكات... وكلّها من أوضح المعجزات».

وفي مكانٍ آخر – في معرض تعليقه على قصص اللقاء - يقول: «وقد تواتر عنه عليه السلام مثل هذا في زماننا وما قبله، وما يظهر من بعض الروايات ممّا يوهم استحالة ذلك غير صريح، مع احتمال حمله على الأغلبية، أو على من يدّعي أنّه مع المشاهدة عرَفه، أو عرّفه نفسَه، بخلاف ما لو عرّفه إياه غيره، أو ظهر له منه إعجاز، ولا يخفى ما في سدّهم عليهم السلام لذلك الباب من المصلحة ودفع المفسدة».

12) العلامة المجلسي الثاني صاحب (البحار) (1037 - 1111 هـ): يروي رحمه الله قصّة «حِرز اليماني» عن والده، كما أورد في (بحار الأنوار) العديد من قصص اللقاء، ممّا يكشف بوضوح عن رأيه في مسألة التشرُّف بلقاء الإمام المهديّ، ورؤيته عليه السلام.

وبالإضافة إلى ذلك فقد ذكر في شرح الحديث الذي يبيّن فيه عليه السلام أنّ انتفاع الناس به في غيبته كالشمس إذا غيّبها عن الأنظار السحاب، ثمانيةَ أوجه، منها: «السادس: إنّ الشمس قد تخرج من السحاب وينظر إليها بعض الناس دون الآخرين، فكذلك يمكن أن يظهر عليه السلام في أيّام غَيبته لبعض الخلق دون بعض».

13) الشيخ أبو الحسن بن معتوق بن عبد الحميد الفتوني النَباطي العاملي (ت: 1140 هـ): وهو جدّ صاحب (الجواهر) وتلميذ المجلسي، وينقل صاحب (الجواهر) بعض آرائه الفقهية. قال المحدّث صاحب (المستدرك) ما ترجمته: «يقول في كتاب (ضياء العالمين) بعد أن ينقل بعض قصص مَن شاهد الإمام المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف: المنقولات المعتبرة في رؤية صاحب الأمر عليه السلام غير ما ذُكر كثير، حتّى في هذه الأزمنة القريبة، وقد سمعتُ من الثقاة أنّ مولانا الأردبيلي رآه عليه السلام في جامع الكوفة، وسأله مسائل، وأنّ مولانا محمّد تقي والد شيخنا رآه عليه السلام في الجامع العتيق بأصفهان».

14) السيد بحر العلوم (1155 - 1212 هـ): تجِدُ في قصص السيد بحر العلوم قدّس سره، التي نُقلت في كثيرٍ من المصادر بأسانيد صحيحة، تصريحُه مراراً بأنّه تشرّف بلقائه عليه السلام.

وقد ذكر المحدث صاحب (المستدرك) عليه الرحمة نقلاً عن (الفوائد الرجالية) قول السيد حول الإجماع ما ترجمته: «.. وقد يحصل لبعض حفَظة الأسرار من العلماء الأبرار العلمُ بقول الإمام بعينِه؛ بوجهٍ لا ينافي امتناع الرؤية في مدّة الغيبة، ولا يتمكّن من التصريح بنسبة ذلك القول للإمام، فيَظهر ذلك القول في صورة الإجماع جمعاً بين إظهار الحقّ والنهي عن إفشاء مثل هذا السرّ».

15) المحقّق القمّي صاحب (القوانين) (1151 – 1231 هـ): اشتُهر في العديد من المصادر سؤاله السيد بحر العلوم عن بعض مشاهداته، وكلام السيد معه حول أنّه رآه عليه السلام، وتجد ذلك في قصص السيد بأسانيد صحيحة، منها ما أورده التنكابني صاحب (قصص العلماء) عن المولى السلماسي الذي كان حاضراً في مجلسٍ ضمّ السيد بحر العلوم وصاحب (القوانين)، وجرى فيه الكلام عن رؤية المولى بقية الله أرواحنا فداه.

16) المحدث النوري صاحب (المستدرك) (1254 – 1320 هـ): ألّف رحمه الله كتاب (جنّة المأوى) وأورد فيه الكثير من قصص اللقاء، وقد أدرج هذا الكتاب في الجزء الثاني والخمسين من (بحار الأنوار)، كما أفرد في موسوعته القيّمة (النجم الثاقب) حوالى مائتي صفحة لسرد قصص الذين تشرّفوا بلقائه عليه السلام، واعتنى بتصحيح أسانيد هذه القصص، بل إنّه ينقل بعضها عمّن شاهده، عليه صلوات الله وسلامه، كما في قصّتَي الحاجّ عليّ البغدادي والسيد الرشتي رحمهما الله...

17) السيد محسن الأمين رحمه الله (1284 – 1373 هـ): قال عليه الرحمة في موسوعته (أعيان الشيعة): «.. وقد جاءت أحاديثُ دالّة على عدم إمكان الرؤية في الغيبة الكبرى، وحُكِيت رؤيته عليه السلام عن كثيرين في الغيبة الكبرى، ويمكن الجمعُ بحمل نفي الرؤية على رؤية مَن يدّعي المشاهدة مع النيابة وإيصال الأخبار من جانبه، على مثال السفراء، أو بغير ذلك».

***

هذه أقوال بعض كبار علمائنا الأبرار في مسألة الرؤية، وهي تكاد تغطّي الفترة الممتدة من القرن الرابع حتى القرن الرابع عشر الهجري، وما هي إلّا جانبٌ ممّا يجده المتتبّع في هذا المجال، بل يُمكن الجزم بالإجماع على إمكان الرؤية ووقوعها.

ولم أجد أحداً من العلماء يتبنّى القولَ بعدم إمكان رؤيته عليه السلام، وليس من الصحيح أبداً أن يُدرَس توقيع السمّريّ رحمه الله بمعزلٍ عن هذه الحقيقة التي تلتقي عندها كلمات العلماء الأعلام، فهم رغم علمهم به يصرّحون بإمكان اللقاء أو وقوعه كما رأيت.


التوقيع :
من مواضيع سيد فاضل » ان الميت ليفرح
» المرتد سلمان رشدي يتعرض للطعن في نيويورك
» عزاء ركضة طويريج.. كيف نشأ ولماذا منع؟!
» مسجد الحنانة.. موضع رأس الإمام الحسين عليه السلام
» مختارات من رثاء لقتيل كربلاء الامام الحسين (عليه السلام) 2
رد مع اقتباس
قديم 13-04-2020, 07:53 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

عاشقة ام الحسنين

مراقـــبة عـــــامة

الصورة الرمزية عاشقة ام الحسنين


الملف الشخصي









عاشقة ام الحسنين غير متواجد حالياً


افتراضي

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
مجهود رائع
جزاك الله خير


التوقيع :
من مواضيع عاشقة ام الحسنين » أم البنين نجمة في سماء التضحية ‎‎
» الراهبة الحسينية.. أم البنين (ع)
» روحانيات
» اعراض المس في اليقظة و المنام
» الاعراض التي تصيب المسحور في اليقظة و المنام
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آراء, المهديّ, الإمام, الكبرى, العلماء, الغَيبة, رؤية

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اضاءاتٌ هادية من كلمات الإمام المهديّ العلوية ام موسى الاعرجي منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) 1 09-06-2016 04:03 PM
أحاديث.. في الإمام المهديّ 3 العلوية ام موسى الاعرجي منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) 1 09-06-2016 03:18 PM
أحاديث.. في الإمام المهديّ 2 العلوية ام موسى الاعرجي منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) 1 09-06-2016 03:11 PM
أحاديث.. في الإمام المهديّ 1 العلوية ام موسى الاعرجي منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) 1 09-06-2016 03:05 PM
الإمام المهديّ. ع. في حديث الإمام الكاظم ع محب الرسول منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) 7 10-05-2012 02:40 PM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين