أيضا نطالب العروس بأن تزود نفسها بهذا القدر منالثقافة الجنسية وهى مقدمه على الزواج إن وعيها الكامل بالجنس سيجنبها الأخطاء التيربما تقع فيها وسيجنبها الخوف من المجهول مما يجعلها تقبل على الزواج دون خوف أوقلق مما يجعل تصرفاتها في هذه الليلة هادئة لا انفعال فيها ولا توتر فينعكساطمأنانها على عريسها يبث فيه الطمأنينة ويزيل عنه الرهبة
كما أن ثقافةالعروس وتفهمها لكل الأمور الجنسية يجعلها قادرة على الوقوف بجانب عريسها والأخذبيده لاجتياز أي عقبه تحدث في هذه الليلة أو الليالي التالية فيتجاوزانها دون حاجةلتدخل أحد في حياتهما وهذا هو الأمر المطلوب لإقامة حياة زوجية سليمة منالبداية
ثالثا :عدم ممارسة العادةالسرية
فالواقع أن الشاب الذي يمارس العادة السرية لأول مرةمقلدا لما سمعه من غيره لكنه سرعان ما يجد نفسه يعاود ممارستها لما يشعر فيها منلذة جنسية جديدة عليه ومع مضى الوقت إذا لم يقلع عنها فانه يستمر في ممارستهاويزداد معدل هذه الممارسة مع الأيام حتى يجد نفسه في النهاية غير قادر على الإقلاععنها
رابعا: استشارة أخصائي الأمراضالتناسلية والجنسية
خامسا : استشارة الطبيب النفسي
على كل مقبل على الزواج ويشعر أنه غير مرتاحنفسيا أو يشعر بالقلق أو الخوف أوالفشلأو الخجل منعروسة أو بعدم الثقة أو الجموح الخيالي الذي يبعده عن واقعه عليه بزيارة الطبيبالنفسي حتى يبدأ حياته الزوجية وهو خال من أي عيب يمكن أن يؤثر على علاقاته الجنسيةمع زوجته أو يكون سببا في فشله
سادسا: عدم تعاطي الخمور والمخدرات والمنبهات
سابعا : عدمالإجهاد فيليلةالزفاف في حفل الزفاف ومراسم الزواج ويجب واهم شئ ان تبدأ بذكرالله.