العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف)
منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً


دهشة ومعرفة ودفاع

منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف)


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-02-2013, 12:44 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

الـدمـع حـبـر العـيـون


الملف الشخصي









الـدمـع حـبـر العـيـون غير متواجد حالياً


دهشة ومعرفة ودفاع




هذا ما حصل للعلامة الأريب الأستاذ الكبير خريج الأزهر ومن علمائها علاء الدين خرّوفه حيث قال:

(أيها الأستاذ الأجل! في غفلة من تحكم سلطان الدروس الأزهرية، وفي وقت لست أدري كيف سمح؟ وكيف استطعت أن أتغلب عليه؟ قرأت ستة أجزاء من كتابكم (الغدير) فاعترتني دهشة لم تزل آثارها بادية علي، ولن تزال إذ ما كنت أظن أن عصرنا هذا يجود بمحقق علامة يستطيع أن يجرّد همة قعساء، وعزيمة لها مضاء السيف، فيدفع عن مذهبه سهاماً مقرية وتهماً متتابعة وجهت إليه منذ القدم.

أجل ما كنت أظن أن هذا العصر الذي طغت عليه المادة، واتسم بالسرعة في التأليف، والسطحية في البحث والتنقيب، ينهض فيه رجل كأنه أمة في نفسه، فيأتي بهذا السفر الجليل الذي لا تأتي بمثله عصبة مجتمعة من الأعلام الراسخين في العلم.. حقاً إن الإعجاب بالمجهود الذي بذلتموه في هذا الكتاب الفريد، وما حوى من تحقيق علمي رائع، وبحث في بطون الكتب، لا يزال آخذاً مني كل مأخذ..

ولقد كان بي ظمأ شديد، وشغف زائد، وشوق لا يوصف لمعرفة فقه الشيعة وأصول مذهبهم، فلما قرأت تلك الأجزاء الستة من كتابكم ساعدتني على معرفة الحقائق التي كانت محوّرة في الكتب التي رددتم عليها في الجزء الثالث، وكانت تلك الأجزاء الأخيرة خير عون لي على كتابة مقالات انتصرت فيها للشيعة ورددت فيها على مجلة الأزهر، وقد نشرت في مجلة السعد التي تصدر بالقاهرة، وفي صحيفة الأهرام كبرى الصحف المصرية، ولقد لقيت بعد نشرها بعض ما يلقاه كل منصف وكل مدافع عن الحق أو عامل على وحدة المسلمين).


من مواضيع الـدمـع حـبـر العـيـون » حتى تشرق شمس الله في قلوبنا : الحديقة الرمضانية الثامنة
» الأسد في القرآن الكريم..
» أسباب نزول البسملة..
» ورود واشجار لأركان المنزل
» ازرق في ازرق ... أثاث عصري
رد مع اقتباس
قديم 17-03-2013, 11:58 AM   رقم المشاركة : 6
الكاتب

أبو ذكرى


الملف الشخصي









أبو ذكرى غير متواجد حالياً


افتراضي

الحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد و آل محمد
اَللّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ ساعَة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً

بارك الله فيكم .


من مواضيع أبو ذكرى » رواد الفكر والأدب والشعر
» العدل والظلم ، الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين ( 5 )
» العدل والظلم : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين ( 4 )
» العدل والظلم : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين ( 3 )
» العدل والظلم : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين ( 2 )
رد مع اقتباس
قديم 26-06-2013, 12:28 AM   رقم المشاركة : 8
الكاتب

نور الزهراء


الملف الشخصي









نور الزهراء غير متواجد حالياً


افتراضي




جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ

بآرَكـَ الله فيكـِ عَ آلمَوضوعْ

آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـِ بآلريآحينْ

دمْت بـِ طآعَة الله ..}


من مواضيع نور الزهراء » وصية أمير المؤمنين علي بن ابي طالب لكميل بن زياد النخعي
» من روائع وصايا الامام علي بن أبي طالب عليه السلام
» الشمس ردت للأمام علي بن ابي طالب عليه السلام
» وقفة سريعة بين يدي الزهراء قبل الدنيا وبعدها ....
» عطر الزهراء عليها السلامـ‎
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
جهزت, ومعرفة, ودفاع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شاهد اللوحة الفنية التي بيعت بـ 37 مليون دولار و اثارت دهشة الملايين محـب الحسين احباب الحسين للصور والأنمي والكاريكاتير 6 07-07-2012 04:36 PM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين