العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


هذه المرأة دوخت الصحابة راحوا في شربة ماء !

عقائد الوهابيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-04-2023, 08:07 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي هذه المرأة دوخت الصحابة راحوا في شربة ماء !

المرأة دوخت الصحابة ...لم يمنعهم كونهم في الصلاة ولا في المسجد ولا كونهم في حضرة الله عز وجل

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى، (3/ 236 )ح 2784 - حدثنا سُرَيج حدثنا نوح بن قيس عن عمرو بن مالك النُّكْرى عن أبي الجَوْزاء عن ابن عباس قال: كانت امراةٌ حسناءُ تصلي خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: فكان بعضِ القوم يستقدم في الصفّ الأول لئلاّ يراها، ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المَؤخّر، فإذا ركع نَظرَ من تحت إبْطيه، فأنزل الله في شأنها {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ }) قال العلامة أحمد شاكر ( إسناده صحيح ).(1)

صحيح ابن خزيمة المؤلف: إمام الأئمة، أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة السلمي النيسابوري حققه وعلق عليه وخرج أحاديثه وقَدّم له: الدكتور: محمد مصطفى الأعظمي راجعه وحَكَم على بعض أحاديثه: العلامة: محمد ناصر الدين الألباني مميزة أحكامُه عن حواشي المحقق بوضعها بين (قوسين) مذيلة بكلمة (ناصر)، وقد يقع بعض الخطأ في تنسيق ذلك؛ كما نَبّه عليه المحقق في مقدمته ص ظ£ظ¢ - ظ£ظ£ [وقد خلَتْ هذه النسخة الإكترونية من الحواشي فلْتستدرَك من المطبوع] الناشر: المكتب الإسلامي - بيروت (3/ 97) ‌‌كِتَابُ الْإِمَامَةِ فِي الصَّلَاةِ، وَمَا فِيهَا مِنَ السُّنَنِ مُخْتَصَرٌ مِنْ كِتَابِ الْمُسْنَدِ ، ‌‌بَابُ التَّغْلِيظِ فِي قِيَامِ الْمَأْمُومِ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ إِذَا كَانَ خَلْفَهُ نِسَاءٌ، إِذَا أَرَادَ النَّظَرَ إِلَيْهِنَّ، أَوْ إِلَى بَعْضِهِنَّ، وَالدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ الْمُصَلِّيَ إِذَا نَظَرَ إِلَى مَنْ خَلْفَهُ مِنَ النِّسَاءِ لَمْ يُفْسِدْ ذَلِكَ الْفِعْلُ صَلَاتَهُ ح 1696 - نا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ، أَخْبَرَنَا نُوحٌ يَعْنِي ابْنَ قَيْسٍ الْحُدَّانِيَّ، ثنا عَمْرُو بْنُ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‌امْرَأَةٌ ‌حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ، فَكَانَ بَعْضُ الْقَوْمِ يَتَقَدَّمُ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِئَلَّا يَرَاهَا، وَيَسْتَأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخِّرِ، فَإِذَا رَكَعَ نَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي شَأْنِهَا {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [الحجر: 24]ح1697 - نا أَبُو مُوسَى، نا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ الْحُدَّانِيُّ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِهَذَا الْمَعْنَى، ناه الْفَضْلُ بْنُ يَعْقُوبَ، نا نُوحٌ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ، بِنَحْوِهِ [التعليق]1696 - قال الألباني: إسناده صحيح وقد صححه أيضا ابن حبان والحاكم والذهبي وغيرهم ومن أعله بالغرابة والنكارة فما أصاب انظر الصحيحة 2472).

تصحيح الألباني للحديث وتأكيده مرة ثانية على صحة الحديث :


سنن الترمذي المؤلف: محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي – مصر الطبعة: الثانية (5/ 296) ح 3122 ( قال الألباني صحيح ).

صحيح سنن النسائي، باختصار السند صحح أحاديثه: محمد ناصر الدين الألباني بتكليف من: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض أشرف على طباعته والتعليق عليه وفهرسته: زهير الشاويش الناشر: مكتب التربية العربي لدول الخليج – الرياض الطبعة: الأولى، (1/ 189) ح 838 - عن ابن عباس، قال: كانت امرأة ‌تصلي ‌خلف ‌رسول ‌الله -صلى الله عليه وسلم-، حسناء من أحسن الناس، قال: فكان بعض القوم يتقدم في الصف الأول لئلا يراها، ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر، فإِذا ركع، نظر من تحت إبطه، فأنزل الله عز وجل {وَلَقَدْ عَلِمْنَا ‌الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ}.(صحيح) - ابن ماجه 1046»


صحيح ابن حبان: المسند الصحيح على التقاسيم والأنواع من غير وجود قطع في سندها ولا ثبوت جرح في ناقليها المؤلف: أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البُستي المحقق: محمد علي سونمز، خالص آي دمير الناشر: دار ابن حزم – بيروت الطبعة: الأولى (5/ 186) ‌‌ذِكْرُ الإِخْبَارِ عَمَّا يَجِبُ عَلَى الْمَرْءِ مِنْ لُزُومِ الرِّيَاضَةِ وَالْمُحَافَظَةِ عَلَى أَعْمَالِ السِّرِّ.ح4230 - أَخبَرنا مُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرٍ بِالأُبُلَّةِ، قَالَ: حَدثنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ، قَالَ: أَخبَرنا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلم ‌امْرَأَةٌ ‌حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ، فَكَانَ بَعْضُ الْقَوْمِ يَتَقَدَّمُ فِي الصَّفِّ الأَوَّلِ لأَنْ لَا يَرَاهَا، وَيَسْتَأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ، فَكَانَ إِذَا رَكَعَ، نَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ، فَأَنْزَلَ اللهُ عز وجل فِي شَأْنِهَا: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [الحجر: 24]. [401]).


المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري مع تضمينات: الذهبي في التلخيص والميزان والعراقي في أماليه والمناوي في فيض القدير وغيرهم دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى (2/ 384)ح3346 - حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حَمْشَاذَ الْعَدْلُ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي، ثنا أَبُو عُمَرَ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، ثنا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ، ثنا عَمْرُو بْنُ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‌امْرَأَةٌ ‌حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ، وَكَانَ بَعْضُ الْقَوْمِ يَسْتَقْدِمُ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ، لِأَنْ لَا يَرَاهَا وَيَسْتَأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ، فَإِذَا رَكَعَ، قَالَ هَكَذَا، وَنَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ وَجَافَى يَدَيْهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي شَأْنِهِمْ " {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [الحجر: 24] «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ» وَقَالَ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ: لَمْ يَتَكَلَّمْ أَحَدٌ فِي نُوحِ بْنِ قَيْسٍ الطَّاهِي بِحُجَّةٍ وَلَهُ أَصْلُهُ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ " [التعليق - من تلخيص الذهبي]3346 – صحيح)


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة: الأولى (2/ 126) ‌‌ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَمَّا يَجِبُ عَلَى الْمَرْءِ مِنْ لُزُومِ الرِّيَاضَةِ وَالْمُحَافَظَةِ عَلَى أَعْمَالِ السِّرِّ ح 401 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرٍ بِالْأُبُلَّةِ قَالَ حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِي الجوزاء عن بن عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‌امْرَأَةٌ ‌حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ فَكَانَ بَعْضُ الْقَوْمِ يَتَقَدَّمُ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِأَنْ لَا يَرَاهَا وَيَسْتَأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ فَكَانَ إِذَا رَكَعَ نَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ فِي شَأْنِهَا {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ}) قال العلامة شعيب الأرنؤوط (إسناده حسن)


شرح سنن النسائي المسمى «ذخيرة العقبى في شرح المجتبى». المؤلف: محمد بن علي بن آدم بن موسى الإثيوبي الوَلَّوِي الناشر: دار المعراج الدولية للنشر، دار آل بروم للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى (11/ 80) ( مسائل تتعلق بهذا الحديث ..المسألة الأولى: في درجته : حديث ابن عباس رضي الله عنهما هذا صحيح. المسألة الثانية: في بيان مواضع ذكر المصنف له: أخرجه هنا 62/ 870، وفي "الكبرى" 62/ 941، وفي التفسير منها 11273، عن قتيبة، عن نوح بن قيس، عن عمرو النُّكْرِي، عن أبي الجوزاء، عن ابن عباس رضي الله عنهما )


مشارق الأنوار الوهاجة ومطالع الأسرار البهاجة في شرح سنن الإمام ابن ماجه المؤلف: محمد بن علي بن آدم بن موسى الناشر: دار المغني، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، «مشارق الأنوار الوهاجة ومطالع الأسرار البهاجة في شرح سنن الإمام ابن ماجه» (1/ 253)( حديث صحيح).


التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون تفسير القرآن الكريم على منهاج الأصلين العظيمين - الوحيين: القرآن والسنة الصحيحة - على فهم الصحابة والتابعين. تفسير منهجي فقهي شامل معاصر المؤلف: الأستاذ الدكتور مأمون حموش المدقق اللغوي: أحمد راتب حموش الناشر: (المؤلف) الطبعة: الأولى، (4/ 314) ( وعن أبي الجوزاء قال: (المستقدمين منكم في الصفوف في الصلاة والمستأخرين). قلت: وكل ما سبق داخل في تأويل هذه الآية، كما أن النّص الصحيح جاء في تأكيد التفسير في صفوف القوم في الصلاة. فقد أخرج الترمذي بسند صحيح عن ابن عباس قال: [كانت امرأة تُصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ‌حسناء من أحسن الناس، وكان ‌بعض ‌القوم ‌يتقدم حتى يكون في الصف الأول لأن لا يراها، ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر، فإذا ركع نظر من تحت إبطيه، فأنزل الله تعالى: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ}].وله أصل من حديث سفيان الثوري، أخرجه الحاكم عن رجل عن أبي الجوزاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ({الْمُسْتَقْدِمِينَ}: الصفوف المقدمة، و {الْمُسْتَأْخِرِينَ}: الصفوف المؤخرة). وأخرج ابن مردويه عن داود بن صالح قال: [قال سهل بن حنيف الأنصاري: أتدرون فيم أنزلت: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ. .} الآية؟ قلت: في سبيل الله، قال: لا، ولكنها في صفوف الصلاة].وقد زعم ابن كثير رحمه الله في الحديث السابق - حديث الترمذي - نكارة شديدة، ربما يعني أنه لا يعقل لأحد من المصلين التأخر للصف الآخر لينظر إلى امرأة. والجواب على ذلك بأن يقال: إذا ورد الأثر بطل النظر، ويحتمل عندئذ أن يكون الناس المستأخرون من المنافقين أو ممن أسلم حديثًا ولم ترسخ آداب الإسلام في سلوكهم ) وقال في الهامش ( حديث صحيح )


موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسين سليم أسد الدّاراني - عبده علي الكوشك الناشر: دار الثقافة العربية، دمشق الطبعة: الأولى، (5/ 425) ( ‌‌سوررة الحجر ح 1749 - أخبرنا محمد بن زهير بالأبله، حدثنا نصر بن علي الجهضمي، حدثنا نوح بن قيس، عن عمرو بن مالك، عن أبي الجوزاء (139/ 1). عَنِ ابْنِ عَباسٍ أنَّهُ قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّيَ خَلفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم امْرأةٌ ‌حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ، وَكَانَ ‌بَعْضُ ‌الْقَوْمِ ‌يتقدَّمُ فِي الصَّفِّ الأوَّلِ لِئَلَاّ يَرَاهَا، وَيسْتأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الْمُؤَخَّر، فَكَانَ إِذَا رَكَعَ، نَظَرَمِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ، فَأنْزَلَ الله- عز وجل فِي شَأْنِهَا {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [الحجر: 24] ) وفي الهامش ( إسناده جيد، عمرو بن مالك النكري بسطنا القول فيه عند الحديث المتقدم برقم (1423). وأبو الجوزاء هو أوس بن عبد الله الربعي. والحديث في صحيح ابن حبان 2/ 108 - 109 برقم (401) بتحقيقنا. وأخرجه الطيالسي 2/ 20 برقم (1960) من طريق نوح بن قيس، بهذا الإِسناد. وقد تحرف فيه "عمرو" إلى "عمر". ومن طريق الطيالسي السابقة أخرجه البيهقي في الصلاة 3/ 98 باب: الرجل يقف في آخر صفوف الرجال. وأخرجه أحمد 1/ 305 من طريق سريج. وأخرجه الترمذي في التفسير (3121) باب: ومن سورة الحجر، والنسائي في الإمامة 2/ 118 باب: المنفرد خلف الصف، وفي التفسير- ذكره المزي في "تحفة الأشراف" 4/ 366 برقم (5364) - من طريق قتيبة بن سعيد، وأخرجه ابن ماجة في الإِقامة (1046) باب: الخشوع في الصلاة، من طريق حميد بن مسعدة، وأبي بكر بن خلاد، وأخرجه الحاكم 2/ 353، والبيهقي 3/ 98 من طريق حفص بن عمر، وأخرجه الطبري في التفسير 14/ 26 من طريق مالك بن إسماعيل، ومحمد بن موسى الجرشي، وعبيد الله بن موسى، وأخرجه الواحدي في أسباب النزول ص (207) من طريق سعيد بن منصور. وأخرجه الطبراني في الكبير12/ 171 برقم (12791) من طريق بشر بن حجر، وعفان، جميعهم حدثنا نوح بن قيس، بهذا الإِسناد. وانظر "جامع الأصول" 2/ 205.وقال الترمذي: "وروى جعفر بن سليمان هذا الحديث عن عمرو بن مالك، عن أبي الجوزاء، نحوه. ولم يذكر فيه عن ابن عباس، وهذا أشبه أن يكون أصح من حديث نوح". وقال الحاكم: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه- وقال عمرو بن علي: لم يتكلم أحد في نوح بن قيس الطاحي بحجة- وله أجل من حديث سفيان الثوري أخبرناه أبو بكر الشافعي، حدثنا إسحاق بن الحسن، حدثنا أبو حذيفة، حدثنا سفيان، عن رجل، عن أبي الجوزاء، عن ابن عباس رضي الله عنه قال: المستقدمين: الصفوف المقدمة، والمستأخرين: الصفوف المؤخرة". ووافقه الذهبي وأخرجه الطبري 14/ 26 من طريق الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا جعفر بن سليمان قال: أخبرني عمرو بن مالك قال: سمعت أبا الجوزاء يقول في قوله تعالى: (ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين) قال: المستقدمين منكم في الصفوف في الصلاة. والمستأخرين. وأورد ابن كثير 4/ 159 حديثنا من طريق ابن جرير، حدثنا محمد بن موسى الجرشي، حدثنا نوح بن قيس، به. ثم قال: "وهذا الحديث فيه نكارة شديدة، وقد رواه عبد الرزاق، عن جعفر بن سليمان … " وذكر الأثر السابق، ثم قال: "فالظاهر أنه من كلام أبي الجوزاء فقط ليس فيه لابن عباس ذكر". ثم أورد ما قاله الترمذي. وقال ابن كثير أيضاً 4/ 158: "قال ابن عباس رضي الله عنهما: المستقدمون كل من هلك من لدن آدم عليه السلام والمستأخرون من هو حى، ومن سيأتي إلى يوم القيامة. وروي نحوه عن عكرمة، ومجاهد، والضحاك، وقتادة، ومحمد بن كعب، والشعبي، وغيرهم. وهو اختيار ابن جرير الطبري". وانظر تفسير الطبري 14/ 23 - 27، ومعاني القرآن للفراء 2/ 88، والكشاف 2/ 390، ومجمع البيان 5/ 334، وزاد المسير لابن الجوزي 4/ 395 - 397. والدر المنثور 4/ 97، والخازن 3/ 94. وقال السيوطي في "الدر المنثور" 4/ 96 - 97: "أخرج الطيالسي، وسعيد بن منصور، وأحمد، والترمذي، والنسائي، وابن ماجة، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم وصححه، وابن مردويه، والبيهقي في سننه من طريق أبي الجوزاء، عن ابن عباس قال: … ". وذكر حديثنا هذا ).

الجامع الصحيح للسنن والمسانيد المؤلف: صهيب عبد الجبار (19/ 500 بترقيم الشاملة آليا)

الميسر من أحاديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - ط 2المؤلف: علي بن نايف الشحود (1/ 472)ح 1823. عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: " كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - امْرَأَةٌ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: لَا وَاللَّهِ مَا إِنْ رَأَيْتُ مِثْلَهَا قَطُّ فَكَانَ بَعْضُ الْمُسْلِمِينَ إِذَا صَلَّوُا اسْتَقْدَمُوا، وَبَعْضٌ يَسْتَاخِرُونَ، فَإِذَا سَجَدُوا نَظَرُوا إِلَيْهَا مِنْ تَحْتِ أَيْدِيهِمْ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ، وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَاخِرِينَ} [الحجر: 24] " الطبري . ) وفي الهامش ( صحيح )

صلاة الجماعة المؤلف: د. لمياء محمد علي متولي صلاة الجماعة (ص: 64) ( 1 - ما ورد عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: كانت امرأة تصلي خلف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حسناء من أحسن الناس, فكان بعض القوم يتقدم حتى يكون في الصف الأول لئلا يراها, ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر، فإذا ركع نظر من تحت إبطيه، فأنزل الله تعالى: (وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَاخِرِينَ). وجه الدلالة: دل الحديث الشريف أن بعض المصلين من الصحابة -رضوان الله عليهم- كان يتقدم على هذه المرأة الجميلة وبعضهم يتأخر أي: يجعلها أمامه ولم يبطل الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة من تأخر، ولا أمره بالإعادة ) وفي الهامش ( حديث صحيح أخرجه الترمذي في سننه/ كتاب: تفسير القرآن/ باب: ومن سورة الحجر، يراجع سبب النزول أحكام القرآن لابن العربي )

جلباب المرأة المسلمة المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع الطبعة: الثالثة (ص70) ح10 (رواه أصحاب "السنن" وغيرهم كالحاكم، وصححه، ووافقه الذهبي، وهو كما قالا، وهو مخرج عندي في كتابي "الثمر المستطاب في فقه السنة والكتاب" "الصلاة"، وفي "الصحيحة" "2472"، وصححه الشيخ أحمد شاكر "4/ 278" قلت: وهذا قاطع في إبطال قول الشيخ التويجري "ص170": "من كانت بحضرة الرجال الأجانب؛ فعليها أن تستر وجهها عنهم، ولو في الصلاة"! ومثله ما نقله عن أحمد رحمه الله أنه قال: "المرأة تصلي ولا يرى منها شيء ولا ظفرها"!! وهل هذا ممكن يا عباد الله؟! فإنه لا بد لها أن ترفع يديها مع التكبير، وأن تضعهما في الركوع والسجود والتشهد! وينقضه الإجماع الذي نقله ابن بطال فيما تقدم ).

شعب الإيمان المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي حققه وراجع نصوصه وخرج أحاديثه: د عبد العلي عبد الحميد حامد أشرف على تحقيقه وتخريج أحاديثه: مختار أحمد الندوي صاحب الدار السلفية ببومباي – الهند الناشر: مكتبة الرشد للنشر والتوزيع بالرياض بالتعاون مع الدار السلفية ببومباي بالهند الطبعة: الأولى (7/ 313 ط الرشد) ح [5059] أخبرنا أبو عبد الله، أخبرنا علي بن حمشاذ، حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، حدثنا أبو عمر حفص بن عمر، حدثنا نوح بن قيس، حدثنا عمرو بن مالك، عن أبى الجوزاء، عن ابن عباس قال: كانت تصلى خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ‌امرأة ‌حسناء من أحسن الناس، وكان بعض القوم يستقدم في الصف الأول لئلا يراها ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع قال هكذا ونظر تحت إبطه وجافى يده، فأنزل الله في شأنها: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ}) قال المحقق(إسناده: لا بأس به )

إيراده سببا للآية الشريفة مسلما به :
تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن المؤلف: محمد الأمين بن عبد الله الأرمي العلوي الهرري الشافعي المدرس بدار الحديث الخيرية في مكة المكرمة إشراف ومراجعة: الدكتور هاشم محمد علي بن حسين مهدي خبير الدراسات برابطة العالم الإسلامي الناشر: دار طوق النجاة، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (15/ 12) ( عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ‌حسناء من أحسن الناس، فكان ‌بعض ‌القوم ‌يتقدم حتى يكون في الصف الأول لئلا يراها، ويتأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر، فإذا ركع نظر من تحت إبطيه، فأنزل الله تعالى: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ (24)}. وأخرج ابن مردويه عن داود بن صالح أنه سأل سهل بن حنيفة الأنصاري عن قوله تعالى: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} أأنزلت في سبيل الله؛ قال: لا، ولكنَّها في صفوف الصلاة. التفسير وأوجه القراءة ).

من قضايا التربية الدينية في المجتمع الإسلامي المؤلف: كمال الدين عبد الغني المرسي الناشر: دار المعرفة الجامعية الطبعة: الأولى (ص17) ( وكان القرآن ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم يعالج أمور المسلمين ويوجههم ويحملهم إلى الهداية والرشاد. ورى ابن عباس أنه كانت امرأ تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌حسناء من أحسن الناس، فكان ‌بعض ‌القوم ‌يتقدَّم حتى يكون في الصف الأول لئلَّا يراها، ويستأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر، فإذا ركع نظر من تحت إبطيه، فأنزل الله {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} ).

صفوة التفاسير المؤلف: محمد علي الصابوني الناشر: دار الصابوني للطباعة والنشر والتوزيع – القاهرة الطبعة: الأولى (2/ 98) ( سَبَبُ النّزول: عن ابن عباس قال: كانت امرأة تصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم َ ‌حسناء من أحسن الناس، فكان ‌بعض ‌القوم ‌يتقدم حتى يكون في الصف الأول لئلا يراها، ويتأخر بعضهم حتى يكون في الصف المؤخر فإذا ركع نظر من تحت إبطه فأنزل الله {وَلَقَدْ عَلِمْنَا المستقدمين مِنكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا المستأخرين}).

صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان المؤلف: محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي المحقق: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الثانية (2/ 126)ح 401 ( أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرٍ بِالْأُبُلَّةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، امْرَأَةٌ حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ، فَكَانَ بَعْضُ الْقَوْمِ يَتَقَدَّمُ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِأَنْ لَا يَرَاهَا، وَيَسْتَأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ، فَكَانَ إِذَا رَكَعَ، نَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ فِي شَأْنِهَا: {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [الحجر: 24].[3: 59] رقم طبعة با وزير = (402) في الهامش ( [تعليق الألباني]صحيح - «الصحيحة» (2472).[تعليق شعيب الأرنؤوط] إسناده حسن، من أجل عمرو بن مالك -وهو النكري- فإنه صدوق له أوهام، وباقي رجاله على شرط مسلم. أبو الجوزاء: اسمه أوس بن عبد الله الربعي، روى له الجماعة).

سنن النسائي (مطبوع مع شرح السيوطي وحاشية السندي) صححها: جماعة، وقرئت على الشيخ: حسن محمد المسعودي. الناشر: المكتبة التجارية الكبرى بالقاهرة الطبعة: الأولى (2/ 118) ح 870

ــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــــ
السنن الكبرى المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي المحقق: محمد عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة (3/ 139) ‌‌بَابُ الرَّجُلِ يَقِفُ فِي آخِرِ صُفُوفِ الرِّجَالِ لَيَنْظُرَ إِلَى النِّسَاءِ، وَلَا يُفَكِّرَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ} ح5170 - وَحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حمْشَاذَ الْعَدْلُ بِبَغْدَادَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي، ثنا أَبُو عُمَرَ حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، ثنا نُوحُ بْنُ قَيْسٍ، فَذَكَرَهُ بِإِسْنَادِهِ. إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: " كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‌امْرَأَةٌ ‌حَسْنَاءُ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ، وَكَانَ بَعْضُ الْقَوْمِ يَسْتَقْدِمُ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِئَلَّا يَرَاهَا، وَيَسْتَأْخِرُ بَعْضُهُمْ حَتَّى يَكُونَ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ، فَإِذَا رَكَعَ قَالَ: هَكَذَا، وَنَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبْطِهِ وَجَافَى يَدَهُ، فَأَنْزَلَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِي شَأْنِهَا {وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ} [الحجر: 24])

شعب الإيمان المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي المحقق: أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت- لبنان الطبعة: الأولى (4/ 369) ح5442


النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام المؤلف: أحمد محمد بن علي بن محمد الكَرَجي القصَّاب ط دار النشر: دار القيم - دار ابن عفان الطبعة: الأولى (3/ 557)

معاني القرآن وإعرابه المؤلف: إبراهيم بن السري بن سهل، أبو إسحاق الزجاج المحقق: عبد الجليل عبده شلبي الناشر: عالم الكتب – بيروت الطبعة: الأولى (3/ 178)

المحكم والمحيط الأعظم المؤلف: أبو الحسن علي بن إسماعيل بن سيده المرسي المحقق: عبد الحميد هنداوي الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى(5/ 235)

جامع البيان عن تأويل آي القرآن المؤلف: أبو جعفر، محمد بن جرير الطبري توزيع: دار التربية والتراث - مكة المكرمة (17/ 93) و(17/ 94)


الهداية إلى بلوغ النهاية في علم معاني القرآن وتفسيره، وأحكامه، وجمل من فنون علومه المؤلف: أبو محمد مكي بن أبي طالب حَمّوش بن محمد بن مختار القيسي القيرواني ثم الأندلسي القرطبي المالكي المحقق: مجموعة رسائل جامعية بكلية الدراسات العليا والبحث العلمي - جامعة الشارقة، بإشراف أ. د: الشاهد البوشيخي الناشر: مجموعة بحوث الكتاب والسنة - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة الشارقة الطبعة: الأولى (6/ 3883)

أسباب نزول القرآن المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي المحقق: عصام بن عبد المحسن الحميدان قال المحقق: قمت بتوفيق الله وحده بتخريج أحاديث الكتاب تخريجا مستوفى على ما ذكر العلماء أو ما توصلت إليه من خلال نقد تلك الأسانيد الناشر: دار الإصلاح – الدمام الطبعة: الثانية (ص275)

التَّفْسِيرُ البَسِيْط المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي المحقق: أصل تحقيقه في (ظ،ظ¥) رسالة دكتوراة بجامعة الإمام محمد بن سعود، ثم قامت لجنة علمية من الجامعة بسبكه وتنسيقه الناشر: عمادة البحث العلمي - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.الطبعة: الأولى (12/ 588)

دَرْجُ الدُّرر في تَفِسيِر الآيِ والسُّوَر المؤلف: أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الفارسي الأصل، الجرجاني الدار دراسة وتحقيق: (الفاتحة والبقرة) وَليد بِن أحمد بن صَالِح الحُسَيْن، (وشاركه في بقية الأجزاء): إياد عبد اللطيف القيسي تنبيه: تحقيق (الفاتحة والبقرة) هو أطروحة الماجستير للمحقق الناشر: مجلة الحكمة، بريطانيا الطبعة: الأولى(3/ 1052)

زاد المسير في علم التفسير المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي المحقق: عبد الرزاق المهدي الناشر: دار الكتاب العربي – بيروت الطبعة: الأولى(2/ 531)ح (845)

مفاتيح الغيب = التفسير الكبير المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي الرازي الملقب بفخر الدين الرازي خطيب الري الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت الطبعة: الثالثة (19/ 136)

لباب التفاسير المؤلف: أبو القاسم محمود بن حمزة الكرماني، المتوفى بعد سنة التحقيق: أربع رسائل دكتوراة بقسم القرآن وعلومه بكلية أصول الدين في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض (ص988 بترقيم الشاملة آليا)

بحث : أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » ابن حزم يقول تبا لابي حنيفة ولقوله !
» الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 16-11-2023 في 10:55 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة, الصحابة, دوخت, راحوا, شربة

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محمد بن عبد الوهاب يكفر الصحابة ويعتقد أن بعض الصحابة كفروا ! أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 0 19-05-2021 10:08 AM
أ ليس الطعن في إمارة أسامة وأبيه من قبل الصحابة طعن من الصحابة في النبي الأعظم يا سلفية فما تقولون أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 0 26-02-2021 09:58 AM
ان للدنيا مع كل شربة سيد فاضل منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه) 4 25-06-2020 05:54 PM
هل لعنْ من إنحرف من الصحابة يوجب التكفير ؟ اريج الجنه منتدى رد الشبهات 0 14-02-2010 12:22 PM
دودة القز ~ دودة حياة ~ لحظات الصمت احباب الحسين لعالم النبات والحيوان 4 14-03-2009 03:35 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين