العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


أبو بكر يدافع عن عدو الله ويمجده ,يختلف مع سادته من أجل هذا

عقائد الوهابيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-10-2022, 09:58 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي أبو بكر يدافع عن عدو الله ويمجده ,يختلف مع سادته من أجل هذا

أبو بكر يدافع عن عدو الله ويمجده يختلف مع سادته من أجل هذا العدو !


تفسير القرطبي ـ الجامع لأحكام القرآن المؤلف: أبو عبد الله، محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي تحقيق: أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش الناشر: دار الكتب المصرية – القاهرة الطبعة: الثانية، (6/ 435) ( وَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَائِذِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ أَبَا سُفْيَانَ أَتَى عَلَى سَلْمَانَ وَصُهَيْبٍ وَبِلَالٍ وَنَفَرٍ فَقَالُوا: وَاللَّهِ مَا أَخَذَتْ سُيُوفُ اللَّهِ مِنْ عُنُقِ عَدُوِّ اللَّهِ مَأْخَذَهَا، قَالَ: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَتَقُولُونَ هَذَا لِشَيْخِ قُرَيْشٍ وَسَيِّدِهِمْ؟! فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ: (يَا أَبَا بَكْرٍ لَعَلَّكَ أَغْضَبْتَهُمْ لَئِنْ كُنْتَ أَغْضَبْتَهُمْ ‌لَقَدْ ‌أَغْضَبْتَ ‌رَبَّكَ) فَأَتَاهُمْ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ: يَا إِخْوَتَاهُ أَغْضَبْتُكُمْ؟ قَالُوا: لَا، يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ يَا أَخِي، فَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى رِفْعَةِ مَنَازِلِهِمْ وَحُرْمَتِهِمْ كَمَا بَيَّنَّاهُ فِي [مَعْنَى] «1» الْآيَةِ. وَيُسْتَفَادُ مِنْ هَذَا احْتِرَامُ الصَّالِحِينَ وَاجْتِنَابُ مَا يُغْضِبُهُمْ أَوْ يُؤْذِيهِمْ، فَإِنَّ فِي ذَلِكَ غَضَبَ اللَّهِ، أَيْ حُلُولَ عِقَابِهِ بِمَنْ آذَى أَحَدًا مِنْ أَوْلِيَائِهِ).


صحيح مسلم ـ المسند الصحيح المختصر بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري (المتوفى: 261هـ) المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء: 5 (4/ 1947) ‌‌كِتَابُ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ ،‌‌بَابٌ: مِنْ فَضَائِلِ سَلْمَانَ وَصُهَيْبٍ وَبِلَالٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمْ ح 170 - (2504) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ، حَدَّثَنَا بَهْزٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، عَنْ عَائِذِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ أَبَا سُفْيَانَ، أَتَى عَلَى سَلْمَانَ، وَصُهَيْبٍ، وَبِلَالٍ فِي نَفَرٍ، فَقَالُوا: وَاللهِ مَا أَخَذَتْ سُيُوفُ اللهِ مِنْ عُنُقِ عَدُوِّ اللهِ مَأْخَذَهَا، قَالَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَتَقُولُونَ هَذَا لِشَيْخِ قُرَيْشٍ وَسَيِّدِهِمْ؟، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ، فَقَالَ: «يَا أَبَا بَكْرٍ لَعَلَّكَ أَغْضَبْتَهُمْ، لَئِنْ كُنْتَ أَغْضَبْتَهُمْ، لَقَدْ أَغْضَبْتَ رَبَّكَ» فَأَتَاهُمْ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ: يَا إِخْوَتَاهْ أَغْضَبْتُكُمْ؟ قَالُوا: لَا يَغْفِرُ اللهُ لَكَ يَا أَخِي )(2)

وعلى ترقيم الطبعة التي حققها المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا ثم صَوّرها بعنايته: د. محمد زهير الناصر، وطبعها الطبعة الأولى لدى دار طوق النجاة - بيروت، مع إثراء الهوامش بترقيم الأحاديث لمحمد فؤاد عبد الباقي، والإحالة لبعض المراجع المهمة ج7 ص 173 ‌‌كِتَابُ فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ ،‌‌بَابٌ: مِنْ فَضَائِلِ سَلْمَانَ وَصُهَيْبٍ وَبِلَالٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمْ ح 170 - (2504)


الرقائق والآداب والأذكار الكتاب: الأذكار المؤلف: أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي تحقيق: عبد القادر الأرنؤوط رحمه الله الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان (ص356) (قلت: قولهم مأخذَها، بفتح الخاء: أي لم تستوفِ حقها من عنقه لسوء فعاله ).

أقول ـ أسد الله الغالب ـ بلا شك أن أفعاله أسوء الأفعال فهو المحارب للإسلام بكل الصور فكيف يدافع عنه أبو بكر!


علق ابن عبد البر بعد إيراد هذا الحديث بالطعن في النبي الأعظم بقوله كما في الاستيعاب في معرفة الأصحاب المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي المحقق: علي محمد البجاوي الناشر: دار الجيل، بيروت الطبعة: الأولى (2/ 733)(وقد عاتب الله تعالى نبيه فيهم في آيات من الكتاب )

أقول ـ أسد الله الغالبـ هذه الزيادة لم يدلل عليها ولا هدف له منها إلا الدفاع عن أبي بكر كما لا يخفى بالطعن في النبي الأعظم !

شَرْحُ صَحِيح مُسْلِمِ لِلقَاضِى عِيَاض المُسَمَّى إِكمَالُ المُعْلِمِ بفَوَائِدِ مُسْلِم المؤلف: عياض بن موسى بن عياض بن عمرون اليحصبي السبتي، أبو الفضل المحقق: الدكتور يحْيَى إِسْمَاعِيل الناشر: دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع، مصر الطبعة: الأولى (7/ 549) ( وقول أبى بكر لسلمان وأصحابه: " يا إخوتاه، أغضبتكم؟ قالوا: لا يغفر الله لك يا أخى " كذا جاء فى هذا الحديث، وقد روى عن أبى بكر أنه نهى عن مثل هذا، وقال: قل: عافاك الله، رحمك الله، لا. يريد: ألا تقدم " لا " قبل الدعاء، لاقتضائها نفيه فى الظاهر، ولأنه قد يكون مثل هذا ذريعة للمجَّان وغيرهم من قصدهم هذا فى صورة الدعاء. وقد قال بعضهم: قل: لا، ويغفر الله لك، فيزول الإيهام والاحتمال )

أقول أنا ـ أسد الله الغالب ـ وبما أنه لم تأخر لفظة لا ولم تضاف الواو فالأصل حمل الكلام على ظاهره أي ( لا يغفر الله لك )

ولهذا زادوا على الرواية واوا
شرح مقامات الحريري المؤلف: أبو عباس أحمد بن عبد المؤمن بن موسى القَيْسي الشُّريشي الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الثانية (3/ 84) (وعلى قولهم لأبي بكر: «لا، ويغفر الله لك»، قال أبو محمد في الدّرة: وربما أجاب المستخبر بلا النافية، ثم عقبها بالدعاء له، فيستحيل الكلام إلى الدعاء عليه، كما روي أنّ أبا بكر رضي الله عنه رأى رجلا، بيده ثوب، فقال: أتبيع هذا؟ فقال لا عافاك الله، فقال أبو بكر رضي الله عنه لقد علمتم لو تعلمون! فهلا قلت: لا وعافاك الله! .قال أبو محمد: والمستحسن ما قال يحيى بن أكتم للمأمون، وقد سأله عن أمر فقال: لا؛ وأيد الله أمر أمير المؤمنين )


أبو بكر يغضب نصرة لعدو الله وهم غضب لله عز وجل !
تعليق ابن تيمية على هذا الحديث كما في مجموع الفتاوى المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية (10/ 58) (لِأَنَّ أُولَئِكَ إنَّمَا قَالُوا ذَلِكَ غَضَبًا لِلَّهِ لِكَمَالِ مَا عِنْدَهُمْ مِنْ الْمُوَالَاةِ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْمُعَادَاةِ لِأَعْدَاءِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ. وَلِهَذَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ: {لَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْته كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ؛ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا؛ وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا؛ فَبِي يَسْمَعُ وَبِي يُبْصِرُ: وَبِي يَبْطِشُ وَبِي يَمْشِي وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْت عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ قَبْضِ نَفْسِ عَبْدِي الْمُؤْمِنِ: يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مُسَاءَتَهُ وَلَا بُدَّ لَهُ مِنْهُ} . فَبَيَّنَ سُبْحَانَهُ أَنَّهُ يَتَرَدَّدُ لِأَنَّ التَّرَدُّدَ تَعَارُضُ إرَادَتَيْنِ وَهُوَ سُبْحَانَهُ يُحِبُّ مَا يُحِبُّ عَبْدُهُ)

مجموع الفتاوى(11/ 517) ( وَقَوْلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي بَكْرٍ: لَئِنْ كُنْت أَغْضَبْتهمْ ‌لَقَدْ ‌أَغْضَبْت ‌رَبَّك فِي قَضِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ لِكَوْنِ غَضَبِهِ لِأَجْلِ أَبِي سُفْيَانَ وَهُمْ كَانُوا يَغْضَبُونَ لِلَّهِ )


تعليقي :
1ـ لم ينف النبي الأعظم أن أبا سفيان عدو لله ودافع عمن وسمه بذلك ! فهو عدو لله عز وجل في هذا الحديث دليل للمتواتر من حرب أبي سفيان الله ورسوله
2ـ أبو بكر يدافع عن عدو الله ويصفه بأنه سيد قريش وشيخها ... فأين النبي الأعظم وفضلاء الصحابة ؟!
3ـ عظمة سلمان وبلال ...فإن إغضاب أبي بكر لهم إغضاب لله عز وجل !
4ـ هذا يفسر التعاون بين البكرية والأموية في محاولتهم الشرسة في القضاء على الإسلام
5ـ يطعن في النبي الأعظم ليدافع عن أبي بكر!
6 ـ ظاهر اللفظ إنهم لم يغفر له إغضابه لهم ( لا يغفر الله لك )


ــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــ
1ـ مشكاة المصابيح المؤلف: محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة: الثالثة، (3/ 1751)ح 6214 -[19] (صَحِيح) وَعَن عَائِذ بن عَمْرو أَن أَبَا سُفْيَان أَتَى عَلَى سَلْمَانَ وَصُهَيْبٍ وَبِلَالٍ فِي نَفَرٍ فَقَالُوا: مَا أَخَذَتْ سُيُوفُ اللَّهِ مِنْ عُنُقِ عَدُوِّ اللَّهِ مَأْخَذَهَا. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَتَقُولُونَ هَذَا لِشَيْخِ قُرَيْشٍ وَسَيِّدِهِمْ؟ فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ: يَا أَبَا بَكْرٍ لَعَلَّكَ أَغْضَبْتَهُمْ لَئِنْ كُنْتَ أَغْضَبْتَهُمْ ‌لَقَدْ ‌أَغْضَبْتَ ‌رَبَّكَ " فَأَتَاهُمْ فَقَالَ: يَا إِخْوَتَاهْ أَغْضَبْتُكُمْ قَالُوا: لَا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ يَا أَخِي. رَوَاهُ مُسلم ) و مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة عدد الأجزاء: ظ¥ظ* الطبعة: الأولى ج 34 ج 243 ح 20640 ( حَدَّثَنَا مُهَنَّأُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ أَبُو شِبْلٍ، وَحَسَنٌ يَعْنِي ابْنَ مُوسَى، قَالَا: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، الْمَعْنَى، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، عَنْ عَائِذِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ سَلْمَانَ، وَصُهَيْبًا، وبِلَالًا كَانُوا قُعُودًا فِي أُنَاسٍ، فَمَرَّ بِهِمْ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ، فَقَالُوا: مَا أَخَذَتْ سُيُوفُ اللهِ مِنْ عُنُقِ عَدُوِّ اللهِ مَأْخَذَهَا بَعْدُ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَتَقُولُونَ هَذَا لِشَيْخِ قُرَيْشٍ وَسَيِّدِهَا؟ قَالَ: فَأُخْبِرَ بِذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: " يَا أَبَا بَكْرٍ، لَعَلَّكَ أَغْضَبْتَهُمْ، فَلَئِنْ كُنْتَ أَغْضَبْتَهُمْ، ‌لَقَدْ ‌أَغْضَبْتَ ‌رَبَّكَ فَرَجَعَ إِلَيْهِمْ، فَقَالَ: أَيْ إِخْوَتَنَا لَعَلَّكُمْ غَضِبْتُمْ، فَقَالُوا: لَا يَا أَبَا بَكْرٍ، يَغْفِرُ اللهُ لَكَ ) قال المحقق (إسناده من جهة حسن بن موسى صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير حماد بن سلمة، فمن رجال مسلم، وأما مهنا بن عبد الحميد فمن رجال أبي داود والنسائي في "مسند علي" وهو ثقة. ثابت: هو ابن أسلم البناني.وأخرجه مسلم (2504) ، وأبو عوانة في المناقب كما في "إتحاف المهرة" 6/420، والطبراني في "الكبير" 18/ (28) من طرق عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد.وسيأتي فيما بعده وبرقم (20643) . قوله: "في أناس"، قال السندي: أي: من فقراء الصحابة. "ما أخذت"، أي: ما قتله المسلمون إلى الآن، يقولون ذلك تأسفاً على ما فاتهم. "لعلك أغضبتهم" إلخ، فيه أن للفقراء شأناً عند ربهم ) و المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ) المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية عدد الأجزاء:25 ويشمل القطعة التي نشرها لاحقا المحقق الشيخ حمدي السلفي من المجلد 13 (دار الصميعي - الرياض / الطبعة الأولى، 1415 هـ - 1994 م) (18/ 18) ح 28 وفضائل الصحابة المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى (ص51)ح 172 والسنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي (بمساعدة مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة) أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (7/ 359) ح8219 ومن أراد المزيد زدناه أكتفيت بهذا النزر اليسير للتسالم على صحة الحديث
تابع لبحوث أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » ابن حزم يقول تبا لابي حنيفة ولقوله !
» الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 15-05-2023 في 01:29 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ويمجده, الله, يختلف, يدافع, سادته

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما الحجر الصحي؟ وبماذا يختلف عن العزل؟ سيد فاضل احباب الحسين للطب والصحة العامه 2 06-03-2020 03:35 PM
ثيم يختلف عن الجميع Glow Wave تاجو و بس ثيمات 1 27-07-2017 02:52 AM
سبحان الله طائر يأخذ جولة مع صاحبه في شارع عام powerstar احباب الحسين لليوتيوب والمرئيات الاخرى YouTube 2 26-07-2014 03:46 AM
هل صحيح أن الله عَزَّ و جَلَّ سيحاسب السادة الهاشميين حساباً يختلف عن حساب سائر الناس تراب البقيع المنتدى الاسلامي العام 3 09-08-2010 09:19 AM
عيد بالهند يختلف عن باقي الاعياد علويه حسينيه احباب الحسين للصور والأنمي والكاريكاتير 1 30-03-2010 01:18 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين