والله ياخوان لتندمون على كلامك هذا ثاني الخلفاء الراشدين
ولقد بشره الرسول صلى الله عليه وسلم انه من اهل الجنه
نعم علي هو من اصحاب رسول الله ومن ينقص من علي فهو كافر وملعون
ولاكن للصحابه منازل .. اول من يدخل الجنه بعد الرسول هو ابو بكر رضي الله عنه
ياخون لاتدعو الشيطان يغويكم في المعاصي
حسبي الله على من اظل طريقكم
علي ليس فقط من اصحاب الرسول صل الله عليه و آله و سلم
بل آخه و وصيه و زوج ابنته
هو وراث النبي و هو سآقي حوض الكوثر
،،،
ليس عمر من يدخل اول الناسِ الجنه
هو الرسول صل الله عليه و آله و سلم و فاطمه و علي و الحسن و الحسين
و هم خيره اهل الارض
فكيف عمر من يدخل اول الناسِ الجنه !!
و هو من قتل فاطمه الزهراء عليها السلام
بل هو بنار جنهم خالدا فيها
قال الرسول صل الله عليه و آله و سلم : "لا يدخل الجنة الجواظ ولا الجعظري قال والجواظ الغليظ الفظ"
///
روى المتقي الهندي في كنز العمال الجزء الخامس الصفحة 247 ان ابا بكر قال كنت اول من رجع يوم احد .(كانوا المشركون يتراجعون بسيف رسول الله وبسيف ولي الله وبنصرة الملائكة من عند رب السماوات اما ابا بكر وعمر كانوا من الفرارين)
وأخرج احمد بن حنبل و ابن ابي شيبة وابن ماجه والبزار. وغيرهم الكثير ان رسول الله ص بعث يوم خيبر ابا بكر فسار بالناس فانهزم ورجع يجبن اصحابه ويجبنونه و بعث عمر فسار بالناس فانهزم ورجع يجبن اصحابه ويجبنونه فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار ليس بفرار يفتح الله له فاصبح فاعط الراية علي بن ابي طالب وقتل مرحب وفتح خيبر وقلع بابها ) كرار ليس بفرار مثل ابو بكر وعمر وابو بكر وعمر كانوا فرارين حتى يسجل رسول الله للتاريخ ان ابو بكر وعمر لا يصلحان لشيء
واخرج البخاري في الجزء الثالث الصفحة 46 في حديث ابي قتادة الانصاري قال:وانهزم المسلمون يوم حنين وانهزمت معهم فاذا عمر بن الخطاب في الناس وقلت له ما شأن الناس قال امر الله وعلي كان ثابت في احد وحنين ولم يفر الوحيد الذي لم يفر.
فعلى هذه الاية الكريمة ومادام قد ثبت عند الجميع لمحبي ابي بكر وعمر وعندنا ان ابو بكر وعمر فروا وولو الادبار بعد شيء واضح فاذُا انهم باءو بغضب من عند الله اي ان الله غضب عليهم و مأواهم جهنم وبئس المصير
روى المتقي الهندي في كنز العمال الجزء الخامس الصفحة 247 ان ابا بكر قال كنت اول من رجع يوم احد .(كانوا المشركون يتراجعون بسيف رسول الله وبسيف ولي الله وبنصرة الملائكة من عند رب السماوات اما ابا بكر وعمر كانوا من الفرارين)
وأخرج احمد بن حنبل و ابن ابي شيبة وابن ماجه والبزار. وغيرهم الكثير ان رسول الله ص بعث يوم خيبر ابا بكر فسار بالناس فانهزم ورجع يجبن اصحابه ويجبنونه و بعث عمر فسار بالناس فانهزم ورجع يجبن اصحابه ويجبنونه فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار ليس بفرار يفتح الله له فاصبح فاعط الراية علي بن ابي طالب وقتل مرحب وفتح خيبر وقلع بابها ) كرار ليس بفرار مثل ابو بكر وعمر وابو بكر وعمر كانوا فرارين حتى يسجل رسول الله للتاريخ ان ابو بكر وعمر لا يصلحان لشيء
واخرج البخاري في الجزء الثالث الصفحة 46 في حديث ابي قتادة الانصاري قال:وانهزم المسلمون يوم حنين وانهزمت معهم فاذا عمر بن الخطاب في الناس وقلت له ما شأن الناس قال امر الله وعلي كان ثابت في احد وحنين ولم يفر الوحيد الذي لم يفر.
فعلى هذه الاية الكريمة ومادام قد ثبت عند الجميع لمحبي ابي بكر وعمر وعندنا ان ابو بكر وعمر فروا وولو الادبار بعد شيء واضح فاذُا انهم باءو بغضب من عند الله اي ان الله غضب عليهم و مأواهم جهنم وبئس المصير
يا إخوتي الكرام :
أفهم من إستدلالاتكم أن عمر جبان وأن علي أشجع منه
أليس كذلك ؟؟؟
دعوني أتفق معكم في شي
علي رضي الله عنه أقوى وأشجع وأذكى وأكثر إقداما من عمر --- هل توافقوني على ذلك
أهلين أختي عاشقة الحسنين
معنى إقداما بارك الله فيك (من التقدم) أي لا يهاب المواجهه ولا يتراجع في أي أمر فيه من المخاطره الكثير
إذن أتفقنا وأكاد أجزم أن كل المسلمين من سنه وشيعه يتفقون أن عليا رضي الله عنه وكرم وجهه بطل المسلمين الأول
المقدام الشجاع الذي لا يهاب الموت وذلك بالأحاديت الصحيحه التي وردت عندنا وعندكم
كما في يوم بدر ويوم الخندق ويوم خيبر
أليس كذلك ؟؟؟؟
ستكون إجابتك حتما بالموافقه
الآن نأتي لحادثة كسر ضلع فاطمه الزهراء رضي الله عنها وإرضاها والتي نحن أهل السنه والجماعه ننكرها
لأكثر من سبب - حتى الروايات التي ذكرت في هذا الموضوع غير صحيحه أبدا ولم تثبت في كتب السنه الصحاح
أمثال صحيح البخاري وصحيح مسلم ومسند أحمد بن حنبل وكتب إبن تيميه
وهذه آصح الكتب لدينا مثل ماهو كتاب الكافي أصح كتبكم كما تعتقدون
دعينا لا ندخل في التفاصيل الآن وما قيل من روايات - بل دعينا نستخدم العقل
أيعقل أن عليا بشجاعته وقوته ومهابة الأعداء له
آيعقل أن يسكت عن التهجم على بيته والإعتداء على زوجه التي هي سيدة نساء العالمين
حتى لو لم لم يمتلك الشجاعه الكافيه لكن حتما ستكون لديه الغيره بأن ينتفض ويواجه من أقتحم بيته واعتدى على عرضه
الآن يا أخت عاشقه لو حدث إعتداء على بيتك وزوجك معك في البيت ألن يقاوم المعتدين مهما كان عددهم وحتى لو كانت روحه ثمنا لذلك
خاصة لو تم الإعتداء عليك بالضرب والإهانه
الآن السؤال الذي يطرح نفسه
ألستم بهذه الروايه المزعومه تحطون من قدر عليا وتصفونه بالجبن والخنوع ، وهو والله براء من ذلك
ثم أنتم تصفون عمرا بالجبن ثم أنه بقدرة قادر في هذه الروايه
يصبح بطلا مغوارا شديدا وتبلغ به الجرأه أن يقتحم بيت بنت رسول الله ويجهضها
وعليا يتحول إلى شخص مسالم لا يستطيع الدفاع عن نفسه
أنتظر منك الرد لأني أمتلك إثباتات أخرى على زيف هذه الرايه
أختي عاشقه / أقدر لك مراسلتي عالخاص من أجل توضيح الأمر لي
إلا أنني لا أستطيع الرد عليك حسب قوانين المنتدى حتى آصل 50 مشاركه
عذرا , لا يمكنك أرسال رسائل خاصة قبل 50 مشاركه
الآن آنا اكره وأرفض أن يقال علي عليا رضي الله عنه أنه جبان
لكن أنتم تقولون بذلك حين تصفوه بالصمت على الإعتداء على فاطمه الزهراء
وكذلك بأنه تم رقتياده صاغرا ذليلا مثل الخروف إلى أبي بكر للمبايعه
وهذا الدليل من كتبكم
روى الطبرسي في الاحتجاج كيف أن عمر ومن معه اقتادوا أمير المؤمنين رضي الله عنه والحبل في عنقه وهم يجرونه جراً حتى انتهى به إلى أبي بكر، ثم نادى بقوله: ابن أُم، إن القوم استضعفوني وكادوا يَقْتُلونَنِي!!
وفي رواية أخرى أن علي بن أبي طالب لحق بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (يابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني
وقد يقول قائل إن إستسلام علي وخضوعه كان من أجل الحفاظ على وحدة المسلمين
وكيف ذلك وفي نظركم أن جميع الصحابه أرتدوا بعد موت الرسول إلا 3 أو 6
وهذه روايه من كتبكم توضح مدى ضعف وقلة حيلة علي في تلك الظروف
وإليكم مثالا واحدا يصفون عليا رضي الله عنه بالحذاء..ففي بحار الأنوار لشيخ الصفويين المجلسي:
(وقال ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة : سألت النقيب أبا جعفر يحيى بن زيد فقلت له : إني لأعجب من علي عليه السلام كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ ! وكيف ما اغتيل وفتك به ... في جوف منزله مع تلظي الأكباد عليه ؟ ! فقال : لولا أنه أرغم أنفه بالتراب ، ووضع خده في حضيض الأرض ، لقتل ، ولكنه أخمل نفسه ، واشتغل بالعبادة والصلاة والنظر في القرآن ، وخرج عن ذلك الزي الأول وذلك الشعار ، ونسي السيف ، وصار كالفاتك يتوب ويصير سائحا في الأرض أو راهبا في الجبال ، فلما أطاع القوم الذين ولوا الامر وصار أذل لهم من الحذاء ، تركوه وسكتوا عنه ، ولم تكن العرب لتقدم عليه إلا بمواطأة من متولي الامر ، وباطن في السر منه ، فلما لم يكن لولاة الامر باعث وداع إلى قتله وقع الامساك عنه ، ولولا ذلك لقتل)..بحار الأنوار للمجلسي - ج 29 - ص 138 -
وأن صحت هذه الروايه المكذوبه
ما كان يضير عليا أن يموت أو يقتل شريفا عزيزا عن أن يعيش تلك الحياه الذليله الوضيعه
والتي لا تتفق أبدا مع ما نعرف عن عليا من الشجاعه والغيره والحميه والإباء والأنفه والعزه
فهو لا يخاف في الله لومة لائم ولا يهاب الموت - بل كان يعلم أنه سيموت مقتولا
حين قال له رسول الله: أين أنا يوم ضربك أشقي الآخرين على رآسك فيخضب لحيتك من دم رأسك
لذلك فكل ما قيل عن حادثة الإعتداء مكذوبه وغير صحيحه
ويبقى عليا عندنا وعندكم رجل البطوله والشجاعه والغيره على محارمه
ومن العيب أن يوصف بتلك الصفات الشنيعه
أخيرا هذا تسجيل للمرجع الشيعي حسن فضل الله يكذب هذه الروايه
اخي الكريم عذرا لأنني لم اكمل القراءة
لأنني لاأحب ان اقرأ مثل هذه الامور كثيراً
وحتى المحاظرة لم اسمعها كاملة
طيب انا بعطيك الدليل
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لماذا سكت الإمام علي عندما هجم عمر بن الخطاب على دار الزهراء ولماذا لم يدافع عنها.؟!!!
الإجابة:
في حادثة الهجوم على الدار النبوية هبَّ علي (صلوات الله عليه) كالليث من داخل بيته بمجرد أن سمع استغاثة الزهراء (صلوات الله عليها) عند الباب، فأخذ بتلابيب عمر وطرحه أرضا ووجأ أنفه ورقبته وجلس على صدره وهمّ بقتله لولا أنه تذكر عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له: "يا ابن صهاك! والذي أكرم محمدا - صلى الله عليه وآله - بالنبوة؛ لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إليَّ رسول الله لعلمتَ أنك لا تدخل بيتي". (كتاب سُليم بن قيس الهلالي ص387).
فمن ذا يقول بأن أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لم يدافع عن زوجته بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله؟! فالأمير (عليه السلام) هبّ لنجدة زوجته وحامى عنها بمجرّد أن سمع استغاثتها، بل وهمّ بقتل عمر لولا أن تذكر الوصية، لا كما يتوهّم هؤلاء الجهلة من أنه كان ساكتاً ينظر والعياذ بالله. أما ما وقع قبل ذلك من أحداث فإنما جرت فلتة وبشكل متسارع بعدما تطوّر الموقف فجأة واقتحم الأوغاد الدار.