تعطيني رابط لكتاب مكون من عدة مجلدات !!!
المهم
في المذهب الشيعي مانسميه نحن بالمواليد فهو جائز
من دون استخدام المزامير
قوله: (مزمارة الشيطان) بكسر الميم يعني الغناء أو الدف، لأن المزمارة أوالمزمار مشتق من الزمير وهو الصوت الذي له الصفير، ويطلق على الصوت الحسن وعلى الغناء، وسميت به الآلة المعروفة التي يزمر بها، وإضافتها إلى الشيطان من جهة أنها تلهي، فقد تشغل القلب عن الذكر. فتح الباري
مزمار بكسر الميم وأصله صوت بصفير والزمير الصوت الحسن ويطلق على الغناء أيضا قوله أبمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم فيه أن مواضع الصالحين وأهل الفضل تنزه عن الهوى واللغو ونحوه وان لم يكن فيه اثم وفيه أن التابع للكبير إذا رأى بحضرته ما يستنكر أو لا يليق بمجلس الكبير ينكره ولا يكون بهذا افتياتا على الكبير بل هو أدب ورعاية حرمة واجلال للكبير من أن يتولى ذلك بنفسه وصيانة لمجلسه وإنما سكت النبي صلى الله عليه و سلم عنهن لأنه مباح لهن وتسجى بثوبه وحول وجهه اعراضا عن اللهو ولئلا يستحيين فيقطعن ما هو مباح لهن وكان هذا من رأفته صلى الله عليه و سلم وحلمه وحسن خلقه6/183
شرح النووي على مسلم http://www.almeshkat.net/books/archive/books/sharhh.
من ذا الذي الباطلَ حقا ؟
في الاصل لا توجد علاقة بين عنوان الموضوع وما يحتويه !
الرسول (ص) يغني ؟؟
اية كلمة تدل على هذا ؟؟
وهو لم ينهَ عن الغناء المباح ولم يحثنا على ذلك
وانما أقر
والإقرار هو ان يرى فعلا او يسمع قولا فيسكت عنه الرسول الكريم (ص)
وكما يقال " السكوت علامة الرضا "
ثم فإن نبي الله محمدًا (ص) لم يُجز الغناء الفاحش المنتشر في ايامنا هذه
وزيادة على ذلك فإن الجاريتين اللتين مذكورتين كانتا صغيرتين لصغر سن ام المؤمين عائشة رضي الله عنها