العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


النبي الأعظم عند السنة يرى امرأة فتعجبه فيجامع زوجته ...كم م

عقائد الوهابيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-2022, 06:05 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي النبي الأعظم عند السنة يرى امرأة فتعجبه فيجامع زوجته ...كم م

النبي الأعظم عند السنة يرى امرأة فتعجبه فيجامع زوجته ...كم مرة حدث ذلك !

للنبي عند السنة قدرة على أن يجامع 4آلاف أمرأة في وقت واحد !!!
https://www.ahbabhusain.net/vb/showthread.php?t=145988


مسند أحمد ج 13 ص 152 ط الرسالة تحقيق المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي ط الأولى ح 7719 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: مَا رَأَيْتُ شَيْئًا أَشْبَهَ بِاللَّمَمِ مِمَّا قَالَ»أَبُو هُرَيْرَةَ: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا، أَدْرَكَ ذَلِكَ لَا مَحَالَةَ، ‌وَزِنَا ‌الْعَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا اللِّسَانِ النُّطْقُ، وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي، وَالْفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ أَوْ يُكَذِّبُهُ )[ قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح على شرط الشيخين )


كم امرأة شاهدها النبي فأعجب بها فأحوجه الأمر إلى ...فذهب إلى زوجاته !!!

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة (29/ 557)ح18027 - حَدَّثَنَا رَوْحٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ سَالِمَ بْنَ أَبِي الْجَعْدِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ أَرْبَعَةٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ مُعَاوِيَةَ يَعْنِي ابْنَ صَالِحٍ، عَنْ أَزْهَرَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَرَازِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا كَبْشَةَ الْأَنْمَارِيَّ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا فِي أَصْحَابِهِ فَدَخَلَ، ثُمَّ خَرَجَ وَقَدِ اغْتَسَلَ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ قَدْ كَانَ شَيْءٌ قَالَ: " أَجَلْ، مَرَّتْ بِي فُلَانَةُ، فَوَقَعَ فِي قَلْبِي ‌شَهْوَةُ ‌النِّسَاءِ، فَأَتَيْتُ بَعْضَ أَزْوَاجِي فَأَصَبْتُهَا، فَكَذَلِكَ فَافْعَلُوا، فَإِنَّهُ مِنْ أَمَاثِلِ أَعْمَالِكُمْ إِتْيَانُ الْحَلَالِ ) قال المحقق ( صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن، أزهر بن سعيد الحرازي، روى عنه ثلاثة، وذكره ابن حبان في "الثقات"، وقال: ابن سعد: كان قليل الحديث، وباقي رجاله ثقات رجال الصحيح )

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى (22/ 407)ح14537 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، حَدَّثَنِي حَرْبٌ يَعْنِي ابْنَ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْأَنْصَارِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ، فَأَتَى زَيْنَبَ وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً، فَقَضَى مِنْهَا حَاجَتَهُ، وَقَالَ: " إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ، فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ، فَإِنَّ ذَلكَ يَرُدُّ مِمَّا فِي نَفْسِهِ ) قال الشيخ شعيب الأرنؤوط (صحيح لغيره، وهذا إسناد رجاله رجال الصحيح، وأبو الزبير قد صرح بالتحديث فيما سيأتي برقم (14744) ، لكن في إسناده هناك ابن لهيعة، وهو سيئ الحفظ.وأخرجه البيهقي في "الشعب" (5435) من طريق عبد الله بن أحمد، عن أبيه، بهذا الإسناد.وأخرجه مسلم (1403) من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث، به وأخرجه عبد بن حميد (1061) ، ومسلم (1403) (9) ، وأبو داود (2151) ، والترمذي و (1158) ، والنسائي في "الكبرى" (9121) ، وابن حبان (5572) ، والطبراني في "الأوسط" (2406) ، والبيهقي في "السنن" 7/90 من طريق هشام الدستوائي، ومسلم (1403) (10) من طريق معقل بن عبيد الله، وابن حبان (5573) . من طريق ابن جريج، ثلاثتهم عن أبي الزبير، به. وقال الترمذي: صحيح حسن غريب. وسيأتي بالأرقام (14672) و (14744) و (15248).وفي الباب عن أبي كبشة، سيأتي 4/231، وإسناده حسن. قال السندي: "تمعس" من المَعْس- بالعين المهملة- بمعنى الدَّلْك. والمَنيئة، بميم مفتوحة ثم نون مكسورة، ثم ياء ثم همزة، بوزن ذَبيحة: هي الجلد أول ما يوضع في الدباغ."تقبل في صورة شيطان": الصورة قد تطلق على معنى الصفة، وهو المراد هاهنا كما ذكره القرطبي، أي: أنها توسوس في صدور الرجال كالشيطان يوسوس في صدور الناس).


سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها المؤلف: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى لمكتبة المعارف (1/ 470)ح ‌‌235 - " مرت بي فلانة، ‌فوقع ‌في ‌قلبي ‌شهوة النساء، فأتيت بعض أزواجي فأصبتها، فكذلك فافعلوا، فإنه من أماثل أعمالكم إتيان الحلال ". رواه أحمد (4 / 231) والطبراني في " الأوسط " (1 / 168 / 1 - 2) وأبو بكر محمد بن أحمد المعدل في " الأمالي " (8 / 1) عن أزهر بن سعيد الحرازي قال سمعت أبا كبشة الأنماري قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا في أصحابه، فدخل ثم خرج وقد اغتسل فقلنا، يا رسول الله! قد كان شيء! قال: أجل، مرت بي فلانة … ".قلت: وهذا سند حسن إن شاء الله تعالى، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير الحرازي ويقال فيه عبد الله بن سعيد الحرازي.قال الحافظ في " التهذيب ": " لم يتكلموا إلا في مذهبه (يعني النصب) وقد وثقه العجلي وابن حبان ". وقال في " التقريب ": " صدوق ". والحديث أورده الهيثمي في " مجمع الزوائد " (6 / 292) وقال: " رواه أحمد والطبراني، ورجال أحمد ثقات ". قلت: وللحديث شاهد من حديث أبي الزبير عن جابر. " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأعجبته، فأتي زينب وهي تمعس منيئة فقضى حاجته، وقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته، فليأت أهله، فإن ذاك يرد ما في نفسه ". أخرجه مسلم (6 / 129 - 130) وأبو داود (2151) والبيهقي (7 / 90) وأحمد (3 / 330، 341، 348، 395) واللفظ له من طرق عن أبي الزبير به قلت: وأبو الزبير مدلس وقد عنعنه، لكن حديثه في الشواهد لا بأس به، لاسيما وقد صرح بالتحديث في رواية ابن لهيعة عنه، وأما مسلم فقد احتج به! وله شاهد آخر عن عبد الله بن مسعود قال: " رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة فأعجبته، فأتى سودة، وهي تصنع طيبا وعندها نساء، فأخلينه، فقضى حاجته ثم قال: أيما رجل رأى امرأة تعجبه، فليقم إلى أهله، فإن معها مثل الذي معها ". أخرجه الدارمي (2 / 146) والسري بن يحيى في " حديث الثوري " (ق 205 / 1) عن أبي إسحاق عن ابن مسعود ).

1ـ زينب:
سنن الترمذي المؤلف: محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى تحقيق وتعليق : أحمد محمد شاكر ومحمد فؤاد عبد الباقي وإبراهيم عطوة عوض المدرس في الأزهر الشريف الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي – مصر الطبعة: الثانية (3/ 456 ت شاكر) أَبْوَابُ الرَّضَاعِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ‌‌بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يَرَى المَرْأَةَ تُعْجِبُهُ ح 1158 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى قَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً، فَدَخَلَ عَلَى زَيْنَبَ، فَقَضَى حَاجَتَهُ، وَخَرَجَ، وَقَالَ: «إِنَّ المَرْأَةَ إِذَا أَقْبَلَتْ أَقْبَلَتْ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ امْرَأَةً ‌فَأَعْجَبَتْهُ، فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا» وَفِي البَاب عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ: «حَدِيثُ جَابِرٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )(1)


2ـ سودة :
جامع تراث العلامة الألباني في الفقه المؤلف: د. شادي بن محمد بن سالم آل نعمان الناشر: مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة، صنعاء – اليمن الطبعة: الأولى(15/ 23)ح11 - عن ابن مسعود قال: رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - امرأة فأعجبته فأتى سودة وهي تصنع طيبًا وعندها نساء فأخلينه فقضى حاجته ثم قال: «أيما رجل ‌رأى ‌امرأة ‌تعجبه فليقم إلى أهله فإن معها مثل الذي معها». [صحيح] )

جلباب المرأة المسلمة المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع الطبعة: الثالثة (ص71) ح11 - عن ابن مسعود قال: رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- امرأة فأعجبته فأتى سودة وهي تصنع طيبًا وعندها نساء فأخلينه فقضى حاجته ثم قال : أيما رجل ‌رأى ‌امرأة ‌تعجبه فليقم إلى أهله فإن معها مثل الذي معها) في الهامش( أخرجه الدارمي عن ابن مسعود، واللفظ له، ومسلم، وابن حبان، وغيرهما؛ عن جابر، وصححه ابن القطان في "النظر" "ق18/ 12"، وأحمد عن أبي كبشة الأنماري، وهو مخرج في "الصحيحة" "235" ) (2).


مسند الدارمي المعروف بـ (سنن الدارمي) المؤلف: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن الفضل بن بَهرام بن عبد الصمد الدارمي، التميمي السمرقندي تحقيق: حسين سليم أسد الداراني الناشر: دار المغني للنشر والتوزيع، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (3/ 1421)ح2261 - أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَلَّامٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ، فَأَتَى سَوْدَةَ وَهِيَ تَصْنَعُ طِيبًا، وَعِنْدَهَا نِسَاءٌ فَأَخْلَيْنَهُ فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: «أَيُّمَا رَجُلٍ رَأَى امْرَأَةً تُعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ، فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا )[تعليق المحقق] إسناده حسن ).

الجامع لشعب الإيمان المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني، أبو بكر البيهقي المحقق: عبد العلي عبد الحميد حامد الناشر: مكتبة الرشد بالرياض، بالتعاون مع الدار السلفية ببومباي الطبعة: الأولى (7/ 308)ح5053 و الإيمان الحقيقي المؤلف حسني عبد المنعم حسن البشبيشي (ص: 152) و المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية (24/ 50) ح132 و مستخرج أبي عوانة المؤلف: أبو عوانة يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم النيسابوري الإسفراييني تحقيق: أيمن بن عارف الدمشقي الناشر: دار المعرفة – بيروت الطبعة: الأولى (3/ 16)ح4029


3 ـ أم سلمة :
]المصنف في الأحاديث والآثار المؤلف: أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة الكوفي العبسي تقديم وضبط: كمال يوسف الحوت الناشر: (دار التاج - لبنان)، (مكتبة الرشد - الرياض)، (مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة) الطبعة: الأولى ج 4 ص 5 ح17202 - حَدَّثَنَا عَبْدَةُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً فَأَتَى أُمَّ سَلَمَةَ فَوَاقَعَهَا وَقَالَ: «إِذَا ‌رَأَى ‌امْرَأَةً ‌تُعْجِبُهُ، فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ، فَإِنَّ مَعَهُنَّ مِثْلَ الَّذِي مَعَهُنَّ ).

صحيح مسلم المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا ثم صَوّرها بعنايته: د. محمد زهير الناصر، وطبعها الطبعة الأولى (4/ 129) كِتَابُ النِّكَاحِ ، ‌‌بَابُ نَدْبِ مَنْ رَأَى امْرَأَةً فَوَقَعَتْ فِي نَفْسِهِ إِلَى أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ أَوْ جَارِيَتَهُ فَيُوَاقِعَهَا ح9 - (1403) حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللهِ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ « أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم رَأَى امْرَأَةً فَأَتَى امْرَأَتَهُ زَيْنَبَ، وَهِيَ تَمْعَسُ مَنِيئَةً لَهَا فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ، فَقَالَ: إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، فَإِذَا أَبْصَرَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً، فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ، فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ ) و(4/ 130)ح10 - (1403) وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ قَالَ: قَالَ جَابِرٌ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: « إِذَا أَحَدُكُمْ أَعْجَبَتْهُ الْمَرْأَةُ فَوَقَعَتْ فِي قَلْبِهِ فَلْيَعْمِدْ إِلَى امْرَأَتِهِ فَلْيُوَاقِعْهَا، فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ ) و(4/ 130)ح9 - (1403)

الترقيم باختلاف الطبعات :
صحيح مسلم المحقق: مجموعة من المحققين الناشر: دار الجيل – بيروت مسلم (4/ 129) باب من أبصر امرأة فوقعت في قلبه ح 3388 و3389 وصحيح مسلم المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة (2/ 1021) كِتَابُ النِّكَاحِ ، بَاب نَدْبِ مَنْ رَأَى امْرَأَةً، فَوَقَعَتْ فِي نَفْسِهِ، إِلَى أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ أَوْ جَارِيَتَهُ فَيُوَاقِعَهَا ح 9 - (1403) و(2/ 1021)ح (1403) و صحيح مسلم (2/ 1021)ح (1403) و صحيح مسلم المحقق: مركز البحوث بدار التأصيل الناشر: دار التأصيل – القاهرة (ط التأصيل) (4/ 8) باب من أبصر امرأة فوقعت في قلبه ح3388 و 3390


ربما السبب دعواهم أن النبي الأعظم أعطي قوة 4ألاف رجل في الجماع كما يزعمون !

ـــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــ
1ـ سنن أبي داود المؤلف: أبو داود سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو الأزدي السِّجِسْتاني المحقق: محمد محيي الدين عبد الحميد الناشر: المكتبة العصرية، صيدا – بيروت (2/ 246)ح2151 - حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً ‌فَدَخَلَ ‌عَلَى ‌زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ فَقَضَى حَاجَتَهُ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّهُ يُضْمِرُ مَا فِي نَفْسِهِ»[حكم الألباني] : صحيح ).
سنن أبي داود مع شرحه عون المعبود المؤلف: أبو داود، سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير الأزدي السجستاني (والشرح «عون المعبود» لشرف الحق العظيم آبادي ضُبط نص السنن لأبي داود: على ظ،ظ، نسخة، كلها من رواية اللؤلؤي إلا واحدة من رواية ابن داسة غير تامة، وعند الاختلاف يُرجع إلى تحفة الأشراف للمزي ومختصر المنذري وشرح الخطابي وجامع الأصول وغير ذلك على المطبوع حواشٍ: كتبها الشيخ تلطف حسين الدهلوي (2/ 212)ح2151 - حَدَّثَنَا ‌مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، نَا ‌هِشَامٌ، عَنْ ‌أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ ‌جَابِرٍ : «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً ‌فَدَخَلَ ‌عَلَى ‌زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ فَقَضَى حَاجَتَهُ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ لَهُمْ: إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّهُ يُضْمِرُ مَا فِي نَفْسِهِ )الناشر: المطبعة الأنصارية بدهلي- الهند الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة: الأولى (12/ 384) ذِكْرُ الْأَمْرِ لِمَنْ رَأَى امْرَأَةً أَعْجَبَتْهُ أَنْ يَأْتِيَ امْرَأَتَهُ حِينَئِذٍ ح5572 - أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، قَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً، فَدَخَلَ عَلَى زَيْنَبَ فَقَضَى حَاجَتَهُ وَخَرَجَ، وَقَالَ: «إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا أَقْبَلَتْ، ‌أَقْبَلَتْ ‌فِي ‌صُورَةِ ‌شَيْطَانٍ، فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَعْجَبَتْهُ فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا ) قال المحققون : إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي الزبير -وهو محمد بن مسلم بن تدرس- فقد روى له البخاري مقروناً واحتج به مسلم، وقد صرح بالسماع عند أحمد 3/348 من رواية ابن لهيعة عنه.وأخرجه الترمذي (1158) في الرضاع: باب ما جاء في الرجل يرى المرأة تعجبه، عن محمد بشار، بهذا الإسناد. وقال: حديث جابر حديث صحيح حسن غريب.وأخرجه بنحوه مسلم (1403) في النكاح: باب ندب من رأى امرأة..، عن عمرو بن علي، عن عبد الأعلى بن عبد الأعلى، به وأخرجه أبو داود (2151) في النكاح: باب ما يؤمر به من غض البصر، والبيهقي 7/90 من طريق مسلم بن إبراهيم، والنسائي في عشرة النساء، كما في " التحفة " 2/350 من طريق الحارث بن عطية، كلاهما عن هشام، به.وأخرجه أيضاً أحمد 3/330 و341 و348 و395، ومسلم (1403) من طرق عن أبي الزبير، به.وله شاهد من حديث ابن مسعود عند الدارمي 2/146 قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةٌ فأعجبته فأتي سودة وهي تصنع طيباً وعندها نساء فأخلينه، فقضى حاجته، ثم قال: " أيما رجل رأي امرأة تعجبه، فليقم إلى أهله، فإن معها مثل الذي معها ".وآخر من حديث أبي كبشة عند أحمد 4/231 وسنده حسن. وانظر ما بعده ) وإِحْكَامُ النَّظَرِ فِي أَحْكَامِ النَّظَرِ بِحَاسَّةِ البَصَرِ المؤلف: علي بن محمد بن عبد الملك الكتامي الحميري الفاسي، أبو الحسن ابن القطان المحقق: إدريس الصمدي راجعه وضبطه: فاروق حمادة الناشر: دار القلم، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (ص505) ( ما يفعل إذا ‌رأى ‌امرأة ‌تعجبه: قد تقدّم في هذا حديث جابر فيه: ح 256 - أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رأى امرأة فدخل على زينب فقضى حاجته منها، ثم خرج إلى أصحابه فقال :"إنّ المرأة تُقبل في سورة شيطان، فمَن رأى من ذلك شيئاً فليأت أهله، فإنه يردّ ما في نفسه ) وبذل المجهود في حل سنن أبي داود المؤلف: الشيخ خليل أحمد السهارنفوري اعتني به وعلق عليه: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: مركز الشيخ أبي الحسن الندوي للبحوث والدراسات الإسلامية، الهند الطبعة: الأولى (8/ 88)ح 2151 وتحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي المؤلف: أبو العلا محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفورى الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت (4/ 270)ح [1158] و المنتخب من مسند عبد بن حميدالمؤلف: أبو محمد عبد الحميد بن حميد بن نصر الكَسّي ويقال له: الكَشّي بالفتح والإعجام تحقيق: الشيخ مصطفى العدوي الناشر: دار بلنسية للنشر والتوزيع الطبعة: الثانية(2/ 154)ح 1059- حَدَّثَنِي مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا هِشَامُ الدَّسْتُوَائِيُّ، ثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَأَى امْرَأَةً، ‌فَدَخَلَ ‌عَلَى ‌زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ قَضَى حَاجَتَهُ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ، فَقَالَ لَهُمْ: "إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صورة ) قال المحقق ( صحيح لغيره ).

2ـ مسند الدارمي - ت حسين أسد (3/ 1421) ح2261 - أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَلَّامٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةً ‌فَأَعْجَبَتْهُ، فَأَتَى سَوْدَةَ وَهِيَ تَصْنَعُ طِيبًا، وَعِنْدَهَا نِسَاءٌ فَأَخْلَيْنَهُ فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: «أَيُّمَا رَجُلٍ رَأَى امْرَأَةً تُعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ، فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا» [تعليق المحقق] إسناده حسن )
والمسند الجامع حققه ورتبه وضبط نصه: بشار عواد معروف - السيد أبو المعاطي محمد النوري - أحمد عبد الرزاق عيد - أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل الناشر: دار الجيل للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، الشركة المتحدة لتوزيع الصحف والمطبوعات، الكويت الطبعة: الأولى (12/ 58) ح«9206»ولمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي «المولود بدهلي في الهندتحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (6/ 24) ح 3108 والتفسير المظهري المؤلف: المظهري، محمد ثناء الله المحقق: غلام نبي التونسي الناشر: مكتبة الرشدية – الباكستان (10/ 67) وجلباب المرأة المسلمة المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع الطبعة: الثالثة، (ص71) ح11 - عن ابن مسعود قال: رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- امرأة فأعجبته فأتى سودة وهي تصنع طيبًا وعندها نساء فأخلينه فقضى حاجته ثم قال:"أيما رجل ‌رأى ‌امرأة ‌تعجبه فليقم إلى أهله فإن معها مثل الذي معها"» وتحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي المؤلف: أبو العلا محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفورى الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت (4/ 270) و من حديث الإمام سفيان بن سعيد الثوري المؤلف: أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي رواية: السري بن يحيى عن شيوخه عن الثوري ورواية: محمد بن يوسف الفريابي عن الثوري المحقق: عامر حسن صبري الناشر: دار البشائر الإسلامية [ضمن سلسلة الأجزاء والكتب الحديثية (ظ£ظ،) ] الطبعة: الأولى 72 ح 76( حدثنا قَبِيصَة ، حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الله بن حلام عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، قال رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة فأعجبته، فأتى سودة وهي تصنع طيبا وعندها نساء، فأخلينه، فقضى حاجته ثم مضى، ثم قال: أيما رجل ‌رأى ‌امرأة ‌تعجبه فليقم إلى أهله، فإن معها مثل الذي معها ) ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (5/ 2053) ح 3108 - «وَعَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ فَأَتَى سَوْدَةَ وَهِيَ تَصْنَعُ طِيبًا وَعِنْدَهَا نِسَاءٌ فَأَخْلَيْنَهُ فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ قَالَ: أَيُّمَا رَجُلٍ ‌رَأَى ‌امْرَأَةً ‌تُعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا» . رَوَاهُ الدَّارِمِيُّ )

مسند الإمام الدارمي المؤلف: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي درسه وضبط نصوصه وحققها: الدكتور/ مرزوق بن هياس آل مرزوق الزهراني الناشر: (بدون ناشر) (طُبع على نفقة رجل الأعمال الشيخ جمعان بن حسن الزهراني) الطبعة: الأولى (2/ 719) ح739 - باب الرَّجُلِ يرَى الْمَرْأَةَ فَيَخَافُ عَلَى نَفْسِهِ 2237 - أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ، أَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَلَاّمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: رَأَى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ، فَأَتَى سَوْدَةَ وَهِيَ تَصْنَعُ طِيباً، وَعِنْدَهَا نِسَاءٌ فَأَخْلَيْنَهُ، فَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ قَالَ: «أَيُّمَا رَجُلٍ ‌رَأَى ‌امْرَأَةً ‌تُعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ، فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا ).

العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف: أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي الدارقطني المجلدات من الأول، إلى الحادي عشر تحقيق وتخريج: محفوظ الرحمن زين الله السلفي. الناشر: دار طيبة - الرياض. الطبعة: الأولى (5/ 197) ( حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ، حدثنا السري بن يحيى، حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عبد الله بْنِ حَلَّامٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً أَعْجَبَتْهُ فَأَتَى سَوْدَةً وَهِيَ تَصْنَعُ طِيبًا وَعِنْدَهَا نِسْوَةٌ فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ خَرَجَ، فَقَالَ: مَنْ رَأَى مِنْكُمُ امْرَأَةً تَعْجِبُهُ فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ، فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصفار، حدثنا عيسى بن جعفر، حدثنا قبيصة حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عبد الله بْنِ حَلَّامٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: رَأَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةً أَعْجَبَتْهُ فَأَتَى سَوْدَةً وَهِيَ تَصْنَعُ طِيبًا وَعِنْدَهَا نِسَاءٌ، فَأَخْلَيْنَهُ فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: أَيُّمَا رَجُلٍ ‌رَأَى ‌امْرَأَةً ‌تَعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ، فَإِنَّ معها مثل الذي معها ).


المسند المستخرج على صحيح الإمام مسلم المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني المحقق: محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (4/ 65) بَابٌ فِي فِتْنَةِ النِّسَاءِ ح3242

الجامع لشعب الإيمان المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني، أبو بكر البيهقي المحقق: عبد العلي عبد الحميد حامد الناشر: مكتبة الرشد بالرياض، بالتعاون مع الدار السلفية ببومباي الطبعة: الأولى (7/ 307)ح5052- أَخبَرنا أَبُو عَبْدِ اللهِ الحَافِظُ، أَخبَرنا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ، وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، أَخبَرنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثنا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ، حَدَّثنا حَرْبُ بْنُ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وَسَلم رَأَى امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ، فَأَتَى زَيْنَبَ, فَقَضَى مِنْهَا حَاجَتَهُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، وَتُدْبِرُ فِي صُورَةِ شَيْطَانٍ، فَإِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ امْرَأَةً فَأَعْجَبَتْهُ, فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ، فَإِنَّ ذَاكَ يَرُدُّ مَا فِي نَفْسِهِ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ نَفْسِهِ).

الإيمان بالجن بين الحقيقة والتهويل جمع وإعداد: علي بن نايف الشحود الناشر: دار المعمور، بهانج – ماليزيا الطبعة: الأولى (ص: 238) ( وعَنْ جَابِرٍ، قَالَ: بَيْنَمَا النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - جَالِسٌ مَعَ أَصْحَابِهِ إِذْ مَرَّتْ بِهِ امْرَأَةٌ، فَأَعْجَبَتْهُ، فَقَامَ فَدَخَلَ الْبَيْتَ، فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ خَرَجَ، فَقَالَ:" إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِثْلَ هَذَا فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ؛ فَإِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبِلُ فِي صُورَةِ الشَّيْطَانِ، وَتُوَلِّي فِي صُورَةِ الشَّيْطَانِ ) وفي الهامش (معرفة الصحابة لأبي نعيم (4/ 1794) (4544) صحيح).

عٍشرةُ النِّساءِ للإمامِ للنسائيِّ - الطبعة الثالثة المؤلف: علي بن نايف الشحود الطبعة: الثالثة [مُعَدَّلةٌ ومزيدةٌ] الناشر: بهانج - دار المعمور (ص: 149) ح 223-7878- أَخْبَرَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا حَرْبٌ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - جَالِسًا فَمَرَّتْ بِهِ امْرَأَةٌ فَأَعْجَبَتْهُ نَحْوَهُ إِلَى صُورَةِ شَيْطَانٍ ..) وفي الهامش ( قلت : كلاهما صحيح )

السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (8/ 235) ح9073

بحث : أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
» ولادة الإمام المهدي بسند صحيح
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 08-01-2024 في 06:15 AM.
رد مع اقتباس
قديم 08-01-2024, 06:34 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي

هذا الأسئلة التي طرحها السني إسلام بحيرى على جماعته

التساؤلات حول ذلك:
1- هل يعقل أن رسول الله المؤيد بالوحي, ومبلغ الرسالة يرى امرأة تسير, وهو يجلس مع أصحابه, والمفترض أنها بلباسها الشرعي- أى أنها لم ترتكب أى خطأ- ثم يترك حديث أصحابه فى الدين والدعوة, وينظر للمرأة وليس هذا فحسب بل إن هذه النظرة تؤجج الشهوة بداخله-حاشاه- وليس هذا فحسب بل إنه لا يستطيع بعدها أن يمسك هذه الشهوة-معاذ الله- فيترك أصحابه, ويقوم مسرعا فيأتى امرأته زينب, ولا يستطيع أن ينتظر حتى تنتهى مما فى يديها, بل وفى رواية أنه وجد عندها صديقاتها فأخلاهن- طردهن- ثم يجامعها, ثم يعود بعدها هادئا لأصحابه الذين ما زالوا جالسين, ثم لا يكتفى بهذا بل المصيبة أنه من المفترض أن أصحابه لم يعلموا ما هو سبب قيامه ولكنه-حاشاه- يتطوع بإخبارهم أنه تركهم لما رأى المرأة- وهو النبى المرسل- ثم اشتهاها بلا ذنب منها ثم ذهب إلى امرأته فجامعها لتهدأ نفسه, ثم يوصى بذلك ويندبه ويستحسنه للمسلمين. وأقسم لو أن أحدنا حكى هذه الرواية على نبى من الأنبياء السابقين لخرج من الملة, ولكنى أعيد التذكير أن من يرويها مسلم عاقل عن نبيِّه الكريم, ثم أين غض البصر عن امرأة مسلمة لم ترتكب إثما غير أنها مشت فى الطريق؟

2- ولتوضيح فساد هذه الرواية، فهذا الحديث روى عن( جابر) فقط فى كل كتب الحديث, و النص يقول إنه لما عاد النبى إليهم قال:" إذا رأى أحدكم امرأة... بقية الحديث"، إذن من قال للراوى إن امرأة النبى كانت تمعس منيئة-تدلك الجلد قبل الدبغ- ؟ فإن كان النبى الذى قال فأين هذا القول فى نص الحديث؟ , وإن كانت زوجته زينب هى التى قالت فلماذا لم يُضمَّن اسمها كراوية للحديث, فلا يتبقى إلا حل وحيد أن الصحابي-أستغفر الله- قد رأى النبى وهو داخل على امرأته فى بيته يطلب منها المجامعة, ومن يقول بهذا فلا مكان له إلا المارستان- مستشفى الأمراض العقلية-.

3- وليس هذا فحسب فالمفروض أن النبى قد جعل ذلك حلاً لكل متزوج يرى امرأة فتقوم شهوته, والمعروف عقلاً أن المتزوج أهدأ شهوة من العازب, إذن ماذا عن العازب؟ لو أن ذلك هو الحل فماذا يفعل العازب إذا رأى امرأة واشتهاها فهل يقتل نفسه أم أن الرسول كان يشرع للمتزوجين فقط.

4- ثم هل من الإسلام والأخلاق أن يذهب الرجل ليجامع امرأته بهذا الوضع مما يفترض معه لا شك أن يتخيل المرأة التى اشتهاها فى ذهنه, وهذه دناءة لا يفعلها أدنى الناس دينا, وماذا لو أن المرأة المتخيلة فى ذهنه متزوجة؟ فهل من الدين والعقل أن نقول إن ذلك يفعله مسلم عادى وليس النبي. وماذا يفعل الرجال فى عصرنا؟ ماذا لو ترك الأستاذ فى الجامعة المحاضرة لأنه رأى شابة أعجبته وذهب ليقضى شهوته مع زوجته ثم عاد للمحاضرة؟ فهل هذا يعقل, والأستاذ ليس نبيا والمحاضرة ليست دينا.

5- وأتساءل إذا كان النبى قد وصف جنس المرأة أو النساء عموما بأنها تُقبل وتُدبر فى شكل شيطان, فهل أم النبى داخلة فى هذا الوصف؟ وهل السيدة خديجة التى أقرأها- أبلغها- الله السلام من عنده داخلة فى هذا الوصف؟ وهل كل أزواجنا وأمهاتنا وبناتنا كذلك؟ ولماذا توصف المرأة بالشيطان فإن كان ذلك من قبحها فذلك مما لا يعقل لأن الله خلقها من الجمال, وإن كان قبيل من الفتنة فما جريرتها إن كانت تلتزم حشمتها, وقد خلقها الله بذلك الجمال فهل يعقل أن يقول الرسول كذلك على نصف أمته؟

6- ثم أتساءل أيضا هل من الإسلام أن يقول الرسول إن اشتهى أحدكم امرأة فليأت أهله, فإن معها ما معها-هذا فى رواية كتب السنن- فهل من المعقول أن يلخص الرسول العلاقة العميقة بين الرجل والمرأة والرباط الروحى قبل الجسدى بينهما بقوله( إن معها ما معها) بمعنى أن الزوجة تمتلك جهازا جنسيا متشابها مع كل النساء؟

7- ثم هل يعقل عاقل أن هذه أصلا أخلاق الرسول, يترك دعوة التوحيد ويتفرغ للنظر للنساء واشتهائهن, ثم لم يكتف بذلك بل يلقى باللائمة على المرأة بأنها هى الفاتنة المفتنة كالشيطان ففى ماذا بالله عليكم أخطأت المرأة؟

ولنستعيد أنا وأنتم على سبيل التذكير الشخص الذى يصفونه فى الرواية على أنه النبى محمد, فمن هو محمد ؟ هو العظيم المؤدب الحيى الخجول, الذى هو على صراط مستقيم, والذى وصفته زوجته السيدة عائشة بقولها"كان قرآناً يمشى على الآرض", الذى ناجى ربه طوال ليله وجاهد فى سبيله طوال نهاره, والذى قدم النفيس والغالى فى سبيل إعلاء كلمة التوحيد, محمد الذى قال له ربه: {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}الطور48, محمد الذى هو الرحمة المهداة والذى قال عنه الصحابة:" كان أشد حياء من العذراء فى خدرها", والذى قال عن نفسه:" إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".


توثيق ذلك :
https://www.youm7.com/story/2008/5/1...84%D9%85/23358


من مواضيع أسد الله الغالب » الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
» ولادة الإمام المهدي بسند صحيح
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 08-01-2024 في 02:28 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...كم, الأعظم, النبي, السنة, امرأة, زوجته, فتعجبه, فيجامع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النبي الأعظم يستحث بإعطائها الطبق ويدعو زوجته ثم يقول ( قد نفخ الشيطان في منخريها )!. أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 0 12-02-2021 08:17 PM
هل فعلا النبي الأعظم كشف عورته كما يزعم أهل السنة ؟ أسد الله الغالب منتدى النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) 0 11-02-2021 02:55 PM
عند السنة النبي الأعظم لا يستجاب له كل دعاء أسد الله الغالب منتدى النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) 0 10-02-2021 12:42 AM
السنة والوهابية لا يرون النبي الأعظم أفضل الأنبياء! أسد الله الغالب منتدى النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) 1 09-02-2021 02:29 AM
النبي الأعظم عند السنة يدعو على اليتيمة بالموت بلا سبب! أسد الله الغالب منتدى النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) 0 09-02-2021 02:16 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين