أخطأ الله والنبي وسددهما عمر! لا توجد رحمة ولا ثقة ولا أدبيات حوار ! غلو عجيب ! نعال ، دخول غريب لمز
منتدى النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) سنة الرسول - اخلاق الرسول - صفات الرسول - أعمال الرسول - افعال الرسول - غزوات الرسول - فتوحات الرسول - احاديث الرسول - زوجات الرسول - صلى الله عليه وآله
أخطأ الله والنبي وسددهما عمر! لا توجد رحمة ولا ثقة ولا أدبيات حوار ! غلو عجيب ! نعال ، دخول غريب لمز
أخطأ الله والنبي وسددهما عمر! لا توجد رحمة ولا ثقة ولا أدبيات حوار ! غلو عجيب ! نعال ، دخول غريب لمزرعة ..! ...
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
تحية عطرة لكم أخواني الأعزاء
صحيح مسلم المؤلف: أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة (ثم صورته دار إحياء التراث العربي ببيروت، وغيرها) (1/ 59) ح (52 ـ 31) كنا قعودا حول رسول الله صلى الله عليه ( آله ) وسلم معنا أبو بكر وعمر في نفر فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين أظهرنا فأبطأ علينا وخشينا أن يقتطع دوننا وفزعنا فقمنا فكنت أول من فزع فخرجت أبتغي رسول الله صلى الله عليه( آله) وسلم حتى أتيت حائطا للأنصار لبني النجار فدرت به هل أجد له بابا فلم أجد فإذا ربيع يدخل في جوف حائط من بئر خارجة والربيع الجدول فاحتفزت كما يحتفز الثعلب فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو هريرة فقلت نعم يا رسول الله قال ما شأنك قلت كنت بين أظهرنا فقمت فأبطأت علينا فخشينا أن تقتطع دوننا ففزعنا فكنت أول من فزع فأتيت هذا الحائط فاحتفزت كما يحتفز الثعلب وهؤلاء الناس ورائي فقال يا أبا هريرة وأعطاني نعليه قال اذهب بنعلي هاتين فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا بها قلبه فبشره بالجنة فكان أول من لقيت عمرفقال ما هاتان النعلان يا أبا هريرة فقلت هاتان نعلا رسول الله صلىالله عليه( آله ) وسلم بعثني بهما من لقيت يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا بها قلبه بشرته بالجنة فضرب عمر بيده بين ثديي فخررت لأستي فقال ارجع يا أبا هريرة فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجهشت بكاء وركبني عمر فإذا هو على أثري فقال لي رسول الله صلى الله عليه ( آله ) وسلم ما لك يا أبا هريرة قلت لقيت عمر فأخبرته بالذي بعثتني به فضرب بين ثديي ضربة خررت لاستي قال ارجع فقال له رسول الله يا عمر ما حملك على ما فعلت قال يا رسول الله بأبي أنت وأمي أبعثت أبا هريرة بنعليك من لقي يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا بها قلبه بشره بالجنة قال نعم قال فلا تفعل فإني أخشى أن يتكل الناس عليها فخلهم يعملون قال رسول الله صلى الله عليه و ( آله ) وسلم فخلهم ))(1).
الترقيم باختلاف الطبعات :
صحيح مسلم ط دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات - (ج 1 / ص 44)ح156
صحيح مسلم ط المكتبة العصرية صيدا بيروت ص 39 كتاب الإيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعا ح 147
صحيح مسلم ج 1 ص 60 ط دار إحياء التراث العربي كتاب الإيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعا الحديث برقم 31
صحيح مسلم ص 78 ط دار إحياء التراث العربي في مجلد واحد (52 ـ 31 )
صحيح مسلم ح 46 ( موسوعة الحديث الشريفة ) أسطوانة شركة صخر وهو ترقيم ابن حجر
صحيح مسلم المحقق: أحمد بن رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفران بوليوي - أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا (1/ 44) ح 52 - (31)
هذا الحديث يكشف حمق السلفية وحقدهم الدفين ...وغلوهم المضحك !
غلو السلفي ابن عثيمين في عمر وطعنه الحقير في النبي الأعظم بل وفي الله عز وجل !
التعليق على صحيح مسلم للعلامة محمد بن صالح العثيمين المجلد الأول , مكتبة الرشد ناشرون ج 1 ص 187 ( إن بعض الأمور قد تخفى على الأكابر لأن النبي صلى الله عليه وسلم رجع إلى رأي عمر رضي الله عنه فقال خلهم ). . فعمر المفرط في الجهل أدرى بالمصالح من النبي الأعظم ؟!
رجوع الفاضل إلى رأي المفضول وهذا الرجوع كثير!!
الجوامع الكتاب : دروس للشيخ أبو إسحاق الحويني المؤلف : أبو إسحاق الحويني الأثري حجازي محمد شريف مصدر الكتاب : دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net [الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس 146 درسا] ( وهنا فائدتان: الفائدة الأولى: جواز نزول رأي الفاضل على رأي المفضول؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نزل إلى رأي عمر، وقد نزل النبي عليه الصلاة والسلام إلى رأي عمر كثيراً، إن عمر رضي الله عنه وهو أمير المؤمنين قال على المنبر يوماً: (وقد كنت أجرؤكم على النبي صلى الله عليه وسلم)، وتعجب عمر من جرأته، وكيف كان يتجرأ؛ حتى أن النبي عليه الصلاة والسلام عندما أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي ابن سلول صلاة الجنازة وقف عمر أمام الجنازة وأراد أن يمنع النبي عليه الصلاة والسلام من الصلاة عليه، حتى قال له النبي عليه الصلاة والسلام: (خلِّ عني يا عمر) فكان رضي الله عنه جريئاً عليه صلى الله عليه وسلم. فكان عمر يتعجب من هذه الجرأة، كما في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه في غزوة تبوك أنه قلت أزواد القوم، فهموا أن ينحروا بعض الإبل، فأذن لهم النبي صلى الله عليه وسلم بنحر بعض الإبل يأكلونها ويشربون الماء الذي في أجوافها ويدهنون بها، فذهب عمر إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (إننا إن ذبحنا الإبل قل الظهر، ولكن اجمع ما في أزواد القوم ثم سم الله عليها)، فنزل النبي صلى الله عليه وسلم على رأي عمر فجاء صاحب البر ببره، وصاحب التمر بتمره، وجاء هذا بكف من ذرة وهذا بكف من شعير، وهذا بكسرة، فسمى النبي صلى الله عليه وسلم الله تعالى عليه، فحملوا كثيراً في أزوادهم وفضلت فضلة) ودروس للشيخ أبي إسحاق الحويني ( جواز التغليظ في نصيحة من لا يجد عليك في قلبه قال: (فضربني فوقعت لاستي، فأجهشت بكاءً) وأخذ بعض العلماء جواز التغليظ في النصيحة لمن يظن به ألا يتغير، أي: يجوز لك أن تغلظ في النصيحة لبعض من تظن أنهم لا يتغيرون عليك ولا يجدون عليك إذا أغلظت عليهم في النصيحة، فهذا عمر ضربه بمجامع يده، حتى قال أبو هريرة: (فأجهشت بكاءً)، ورجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم دامع العينين).
رجوع الفاضل للمفضول !
الدراية في بيان ضوابط نقد الرواية عند الصحابة المؤلف: أبو ذر عبد القادر بن مصطفى بن عبد الرزاق المحمدي عدد الأجزاء1 ( ص 16 بترقيم الشاملة آليا) ( وهنا نكتة عظيمة وهي سماع النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - لرأي أصحابه والنزول عنده! وهذا في منتهى الرحمة والتواضع النبوي، وهو تربية لأمته من بعده.قال القاضي عياض:" وليس فعل عمر ومراجعة النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - في ذلك اعتراضاً عليه ورد الأوامر، إذ ليس فيما وجّه به أبا هريرة غير تطييب قلوب أمته وبشراهم، فرأى عمر أنّ كتم هذا عنهم أصلح لهم، وأذكى لأعمالهم، وأوفر لأجورهم ألاّ يتكلوا، وأنه أعود بالخير عليهم من مُعَجَّلة هذه البشرى، فلما عرض ذلك على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - صوّبه له، وقد يكون رأي عمر للعموم وأمر النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - للخصوص، وخشى عمر إنْ حصل فى الخصوص أنْ يفشو ويتسع. وفى هذا الحديث من الفقه والذى قبله: إدخال المشورة على الإمام من أهل العلم والدين ومن وزرائه وخاصته ).
الكتمان أفضل وفعل النبي وأمره مخالف للمصلحة
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة الأولى عدد الأجزاء9 ج1 ص 112 ( قَالَ الطِّيبِيُّ: لَيْسَ فِعْلُ عُمَرَ وَمُرَاجَعَتُهُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اعْتِرَاضًا عَلَيْهِ وَرَدًّا لِأَمْرِهِ؛ إِذْ لَيْسَ مَا بَعَثَ بِهِ أَبَا هُرَيْرَةَ إِلَّا لِتَطْيِيبِ قُلُوبِ الْأُمَّةِ وَبُشْرَاهُمْ، فَرَأَى عُمَرُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّ كَتْمَهُ هَذَا أَصْلَحُ لِئَلَّا يَتَّكِلُوا اهـ) . ج 1 ص 114 و ( وَالِاعْتِنَاءُ بِتَحْصِيلِ مَصَالِحِهِ وَرَفْعِ مَفَاسِدِهِ )
الأكثر نفعا والأبعد عن الفاسد
شَرْحُ صَحِيح مُسْلِمِ لِلقَاضِى عِيَاض المُسَمَّى إِكمَالُ المُعْلِمِ بفَوَائِدِ مُسْلِم المؤلف: عياض بن موسى بن عياض بن عمرون اليحصبي السبتي، أبو الفضل المحقق الدكتور يحْيَى إِسْمَاعِيل الناشر: دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع، مصر الطبعة الأولى عدد الأجزاء8 ج 1 ص 264 ( فخررت لاستى : أى سقطت على عجزى وقال: ارجع ". الأولى أن عمر لم يقصد بضربه فى صدره إلا رده، والدفع فى صدره، ليرجع كما قال له، لا ليؤذيه ويوقعه، وكان سقوطه من غير تعمد لذلك، بل لشدة الدفع، وليس فعل عمر ومراجعة النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فى ذلك اعتراضاً عليه ورد الأوامر؛ إذ ليس فيما وجّه به معاذ غير تطييب قلوب أمته وبشراهم، فرأى عمر أن كتم هذا عنهم أصلح لهم، وأذكى لأعمالهم، وأوفر لأجورهم ألا يتكلوا، وأنه أعود بالخير عليهم من مُعَجَّلةِ هذه البشرى، فلما عرض ذلك على النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صوَّبه له، وقد يكون رأى عمر للعموم وأمر النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وسلم للخصوص، وخشى عمر إن حصل فى الخصوص أن يفشو ويتسع. وفى هذا الحديث من الفقه والذى قبله: إدخال المشورة على الإمام من أهل العلم والدين ) وفي الهامش ( والاست: من أسماء الدبر، والأحسن فيما يقبح سماعه الكناية عنه، بذلك جاء الشرع، ومنه قوله تعالى: {وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ}، إلا أن يكون فى التصريح مصلحة راجحة كقوله تعالى: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي}. إكمال الإكمال ج 1 ص 124 )
النبي صوب فعلا عمر والذي يعني خطأ فعله :
منة المنعم في شرح صحيح مسلم المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري الشارح: فضيلة الشيخ صفي الرحمن المباركفوري حفظه الله الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض المملكة العربية السعودية الطبعة الأولى عدد الأجزاء4 ج 1 ص 77 ( وقد ظهر من مراجعة عمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه لم يكن ما فعله على سبيل الاعتراض عليه والرد لأمره، إذ لم يكن فيما بعث به أبا هريرة غير تطييب قلوب الأمة وبشراهم، بل رأى عمر - رضي الله عنه - أن كتم هذا أصلح لهم وأحرى أن لا يتكلوا، وأنه أعود عليهم بالخير من معجل هذه البشرى، فلما عرضه على النبي - صلى الله عليه وسلم - صوبه فيه، والله تعالى أعلم ).
المصلحة في ما رأه عمر !
لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي المولود بدهلي في الهند تحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق سوريا الطبعة الأولى عدد الأجزاء 10 ج 1 ص 277 ( وقوله: فلا تفعل دعاء وتضرع من عمر -رضي اللَّه عنه- إلى حضرته أن لا يفعل لما رأى من المصلحة ).( وقوله: (فلا تفعل) دعاء وتضرع من عمر -رضي اللَّه عنه- إلى حضرته أن لا يفعل لما رأى من المصلحة ).
فتح المنعم شرح صحيح مسلم المؤلف: الأستاذ الدكتور موسى شاهين لاشين الناشر: دار الشروق الطبعة: الأولى (لدار الشروق)عدد الأجزاء10 ج1 ص 117 ج 1 ص 117 ( قال عمر: لا تفعل هذا يا رسول الله، فإني أخشى أن يتكل الناس على هذه البشرى فلا يتسابقون إلى الخيرات، خلهم يعملون يا رسول الله. وأمام وجهة نظر عمر، وخشيته من التقاعس عن عمل الخير، وعن التنافس في الطاعات رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم تأجيل هذه البشرى )
الرقائق والآداب والأذكار الكتاب: فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب المؤلف: محمد نصر الدين محمد عويضة عدد الأجزاء 10 أعده للشاملة / الغريب الشهري [ الكتاب مرقم آليا ] ج 10 ص 480 ( فتبليغ الناس بهذه البشارة وإدخال السرور عليهم بذلك مصلحة، واتكالهم على ذلك وعدم فهمهم وتركهم العمل مفسدة عظيمة، لذا اعتمد رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ما رآه عمر - رضي الله عنه - في ذلك )
فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب» ج10 ص 480 بترقيم الشاملة آليا)( فتبليغ الناس بهذه البشارة وإدخال السرور عليهم بذلك مصلحة، واتكالهم على ذلك وعدم فهمهم وتركهم العمل مفسدة عظيمة، لذا اعتمد رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ما رآه عمر - رضي الله عنه - في ذلك)
تفريغ «سلسلة الهدى والنور» للشيخ الألباني - الإصدار الرابع المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني يحتوي على تفريغ الأشرطة: 1 - 901 (705 أشرطة) ج 10 ص 708 ( الرسول عليه السلام وافق أخيرا رأي اقتراح عمر أن هذا الحديث لا ينبغي إذاعته هكذا خشية أن يساء فهمه )
عمر أعلم من النبي الأعظم وأكثر حرصا :
شَرْحُ صَحِيح مُسْلِمِ لِلقَاضِى عِيَاض المُسَمَّى إِكمَالُ المُعْلِمِ بفَوَائِدِ مُسْلِم المؤلف: عياض بن موسى بن عياض بن عمرون اليحصبي السبتي، أبو الفضل المحقق: الدكتور يحْيَى إِسْمَاعِيل الناشر: دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع، مصر الطبعة: الأولى،(1/ 264) ( وفى هذا الحديث من الفقه والذى قبله: إدخال المشورة على الإمام من أهل العلم والدين ).
شرح الطيبي على مشكاة المصابيح المسمى بـ (الكاشف عن حقائق السنن) المؤلف: شرف الدين الحسين بن عبد الله الطيبي المحقق: د. عبد الحميد هنداوي الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز (مكة المكرمة - الرياض) (متسلسلة الترقيم) (الأخير فهارس) الطبعة: الأولى، (2/ 495) ( قوله: (فقال: ارجع (مح): ليس فعل عمر رضي الله عنه ومراجعة النبي صلى الله عليه وسلم اعتراضا عليه، وردا لأمره؛ إذ ليس فيما بعث به أبا هريرة غير تطييب قلوب الأمة وبشراهم، فرأى عمر أن كنتم هذا عنهم أصلح لهم وأحرى؛ لئلا يتكلوا).
الدخول بلا استئذان !
الإفصاح عن معاني الصحاح المؤلف: يحيى بن (هُبَيْرَة بن) محمد بن هبيرة الذهلي الشيبانيّ، أبو المظفر، عون الدين المحقق: فؤاد عبد المنعم أحمد الناشر: دار الوطن (8/ 198) ( وفيه أيضا جواز أن يحمل الشفيق إشفاقه على مصحوبه إلى أن يلج عليه في المكان الذي هو فيه من غير بابه؛ كما فعل أبو هريرة، وإنما يرخص في مثل هذا إذا جرى مثل تلك الحال من الخوف على رسول لله صلى الله عليه وسلم وإلا فلا تؤتى البيوت إلا من أبوابها).
شرح الطيبي على مشكاة المصابيح المسمى بـ (الكاشف عن حقائق السنن) المؤلف: شرف الدين الحسين بن عبد الله الطيبي المحقق: د. عبد الحميد هنداوي الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز (مكة المكرمة - الرياض) عدد الأجزاء: ظ،ظ£ (متسلسلة الترقيم) (الأخير فهارس) الطبعة: الأولى، (2/ 495) ( وأما التقرير فظاهر، وأما التعجب فإنه – صوات الله عليه- استغرب أنه من أين دخل عليه والطرق مسدودة).
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (1/ 112)( فَدَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (أَبُو هُرَيْرَةَ) أَيْ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: لَأَنْتَ أَبُو هُرَيْرَةَ؟ وَالِاسْتِفْهَامُ إِمَّا عَلَى حَقِيقَتِهِ لِأَنَّهُ عليه الصلاة والسلام كَانَ غَائِبًا عَنْ بَشَرِيَّتِهِ بِسَبَبِ إِيحَاءِ هَذِهِ الْبِشَارَةِ فَلَمْ يَشْعُرْ بِأَنَّهُ هُوَ، وَإِمَّا لِلتَّقْرِيرِ وَهُوَ ظَاهِرُ، وَإِمَّا لِلتَّعَجُّبِ لِاسْتِغْرَابِهِ أَنَّهُ مِنْ أَيْنَ دَخَلَ عَلَيْهِ وَالطُّرُقُ مَسْدُودَةٌ (قُلْتُ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ) أَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ (قَالَ: مَا شَأْنُكَ؟) بِالْهَمْزِ، وَيَعْدِلُ، أَيْ: أَيُّ شَيْءٍ حَالُكَ، وَمَا سَبَبُ مَأْتَاكَ وَاضْطِرَابِكَ).
لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح (1/ 275) ( وقوله: (أبو هريرة) أي: أنت أبو هريرة؟ على طريق الاستفهام للتعجب؛ لكون الطريق مسدودًا فاستغرب ) شرح الطيبي على مشكاة المصابيح المسمى بـ (الكاشف عن حقائق السنن) المؤلف: شرف الدين الحسين بن عبد الله الطيبي المحقق: د. عبد الحميد هنداوي الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز (مكة المكرمة - الرياض) عدد الأجزاء: ظ،ظ£ (متسلسلة الترقيم) (الأخير فهارس) الطبعة: الأولى (2/ 495)
ركبني عمر :
شرح الطيبي على مشكاة المصابيح المسمى بـ (الكاشف عن حقائق السنن) المؤلف: شرف الدين الحسين بن عبد الله الطيبي المحقق: د. عبد الحميد هنداوي الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز (مكة المكرمة - الرياض) عدد الأجزاء: ظ،ظ£ (متسلسلة الترقيم) (الأخير فهارس) الطبعة: الأولى، (2/ 495) قوله: (وركبني عمر) أي أثقلني عدو عمر من بعيد خوفا واستشعارا منه ).
هداية الرواة إلى تخريج أحاديث المصابيح والمشكاة تصنيف: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني وبحاشيته: "النقد الصريح لما انتُقد من أحاديث المصابيح" للعلائي و "الأجوبة على أحاديث المصابيح" لابن حجرتخريج: محمد ناصر الدين الألباني [التخريج الثاني لمشكاة المصابيح] تحقيق: علي بن حسن بن عبد الحميد الحلبي الناشر: دار ابن القيِّم للنشر والتوزيع، دار ابن عفان للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى، (1/ 75)( أثقلني عدو عمر من بعيد؛ خوفًا واستشعارًا منه ).
شرح الطيبي على مشكاة المصابيح المسمى بـ (الكاشف عن حقائق السنن) المؤلف: شرف الدين الحسين بن عبد الله الطيبي (ظ§ظ¤ظ£ هـ) المحقق: د. عبد الحميد هنداوي الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز (مكة المكرمة - الرياض) (متسلسلة الترقيم) (الأخير فهارس) الطبعة: الأولى، (2/ 495) ( قوله: (وركبني عمر) أي أثقلني عدو عمر من بعيد خوفا واستشعارا منه )
الضرب كان شديد ... لا يوجد مبرر ظاهر لما فعله عمر فيه إيلام وقلة احترام :
مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح» (1/ 113) (فَرَجَعْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَجْهَشْتُ بِالْبُكَاءِ) وَالْبَاءُ لِلْمُصَاحَبَةِ، وَالْبُكَاءُ إِمَّا لِشِدَّةِ الْإِيلَامِ أَوْ لِقِلَّةِ الِاحْتِرَامِ).
رجوع أبي هريرة على الحالة المنكرة
لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي «المولود بدهلي في الهند ) تحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (1/ 113) (فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (مَا لَكَ رَجَعْتَ) وَأَيُّ شَيْءٍ رَجَعَ بِكَ عَلَى هَذِهِ الْحَالَةِ الْمُنْكَرَةِ )
لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح المؤلف: عبد الحق بن سيف الدين بن سعد اللَّه البخاري الدِّهلوي الحنفي «المولود بدهلي في الهند ) تحقيق وتعليق: الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (1/ 276) ( وقوله: (ركبني عمر) أي علا عليَّ عاديًا. في (القاموس) ركبه )
بشارة عظيمة حرم الناس منها ولو لفترة !
تطريز رياض الصالحين المؤلف: فيصل بن عبد العزيز بن فيصل ابن حمد المبارك الحريملي النجدي المحقق: د. عبد العزيز بن عبد الله بن إبراهيم الزير آل حمد الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى (ص457)( في هذا الحديث: بشارةٌ عظيمةٌ لأهل التوحيد. وأن من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله خالصًا من قلبه فله الجنة)
ولا أدري من يقصد هنا بالأكابر أ هو الله أم النبي والذي يظهر لي أنه كان يريد في قلبه الله عز وجل فالنبي مجرد مبلغ فإن كان ثمت خطأ فيكون من المبلغ عنه
كما لا يخفى هذه البشارة من الله عز وجل ولا تكون إلا عن وحي والنبي الأعظم في الوحي معصوم بالاتفاق ـ قرآنا وسنة وعقلا وإجماعا ـ ولكن من أجل عمر يصير الوحي رأيا بل ويصير رأيا خاطئا ؟! وإليكم أحد الأدلة على كون أن هذه البشارة من الله عز وجل والنبي الأعظم مأمور بتبليغها :
الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه = صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 (2 / 71) كِتَابُ الجَنَائِزِ ـ بَابُ مَا جَاءَ فِي الجَنَائِزِ، وَمَنْ كَانَ آخِرُ كَلاَمِهِ: لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ح1237 – ( ..عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَتَانِي آتٍ مِنْ رَبِّي، فَأَخْبَرَنِي - أَوْ قَالَ: بَشَّرَنِي - أَنَّهُ: مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الجَنَّةَ " قُلْتُ: وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ؟ قَالَ: «وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ» الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه = صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9(8 / 94) كِتَابُ الرِّقَاقِ ـ بَابٌ: المُكْثِرُونَ هُمُ المُقِلُّونَ ـ ح6443(...ذَلِكَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ، عَرَضَ لِي فِي جَانِبِ الحَرَّةِ، قَالَ: بَشِّرْ أُمَّتَكَ أَنَّهُ مَنْ مَاتَ لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الجَنَّةَ، قُلْتُ: يَا جِبْرِيلُ، وَإِنْ سَرَقَ، وَإِنْ زَنَى؟ قَالَ: نَعَمْ " قَالَ: قُلْتُ: وَإِنْ سَرَقَ، وَإِنْ زَنَى؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَإِنْ شَرِبَ الخَمْرَ») وصحيح البخاري (1 / 93) كِتَابُ الصَّلاَةِ ـ بَابُ المَسَاجِدِ فِي البُيُوتِ ح425(...قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ حَرَّمَ عَلَى النَّارِ مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، يَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ " ...).
وهذا يكشف عن سخافة ما أورده ابن الجوزي في دفاعه عن عمر في كتابه
كشف المشكل من حديث الصحيحين المؤلف / أبو الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي، دار النشر / دار الوطن - الرياض - 1418هـ - 1997م عدد الأجزاء / 4 تحقيق : علي حسين البواب- (ج 1 / ص 1045) وفي بعض الطبعات ج 3 ص 592 ح2191 / 2764 ( وقوله أخشى أن يتكل عليها الناس أي يقتنعون بها ويتركون التعبد وهذا الحديث يدل على أن رسول الله {صلى الله عليه وسلم} كان يقول برأيه إذ لو كان أمر بذلك عن وحي لما تركه لقول عمر ) فقد تبين أنه وحي من الله وبشارة سماوية
العجيب هذا الخطأ المزعوم تكرر من النبي الأعظم في عدة مواقف والتصحيح من عمر يتكرر للنبي الأعظم ! لكن يبدو أنه نسي التعليمات العمرية ـ المشتكى لله أم أنه رأها خاطئة ؟!
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م (32 / 465) أَوَّلُ مُسْنَدِ الْكُوفِيِّينَ ـ حَدِيثُ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ ح19689 - حَدَّثَنَا بَهْزٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَعْنِي ابْنَ سَلَمَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " أَبْشِرُوا وَبَشِّرُوا النَّاسَ. مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ صَادِقًا بِهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ". فَخَرَجُوا يُبَشِّرُونَ النَّاسَ فَلَقِيَهُمْ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَبَشَّرُوهُ، فَرَدَّهُمْ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ رَدَّكُمْ؟ " قَالُوا: عُمَرُ. قَالَ: " لِمَ رَدَدْتَهُمْ يَا عُمَرُ؟ " قَالَ: إِذًا يَتَّكِلَ النَّاسُ يَا رَسُولَ اللهِ قال العلامة شعيب الأرنؤوط : صحيح، وهو مكرر الحديث (19597)).
هنا تجدون توثيق الحديث من قبل السيد كمال الحيدري وتعليقاته عليه وهو في اليتيوب بعنوان (سلوك وأخلاق عمر بن الخطاب مع رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ )
توثيق الحديث من قبل العلامة السلفي أبي إسحاق الحويني الأثري وهو في اليتيوب بعنوان ( عمر بن الخطاب وضربه لأبوهريرة صحيح مسلم )
تابع بحوث ومواضيع ولفتات أسد الله الغالب
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 20-12-2023 في 02:39 PM.
قبح التصريح باسم ( الاست ) التي تلفظ بها أبو هريرة !
المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج المؤلف أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي الناشر دار إحياء التراث العربي بيروت الطبعة الثانية عدد الأجزاء18 في 9 مجلدات) ج 1 ص 237 ( وَأَمَّا قَوْلُهُ لِاسْتِي فَهُوَ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ الدُّبُرِ وَالْمُسْتَحَبُّ فِي مِثْلِ هَذَا الْكِنَايَةُ عَنْ قَبِيحِ الْأَسْمَاءِ وَاسْتِعْمَالِ الْمَجَازِ وَالْأَلْفَاظِ الَّتِي تُحَصِّلُ الْغَرَضَ وَلَا يَكُونُ فِي صُورَتِهَا مَا يُسْتَحْيَا مِنَ التَّصْرِيحِ بِحَقِيقَةِ لَفْظِهِ وَبِهَذَا الْأَدَبِ جَاءَ الْقُرْآنُ الْعَزِيزُ وَالسُّنَنُ كَقَوْلِهِ تَعَالَى أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ... وَقَدْ يَسْتَعْمِلُونَ صَرِيحَ الِاسْمِ لِمَصْلَحَةٍ رَاجِحَةٍ وَهِيَ إِزَالَةُ اللَّبْسِ أَوِ الِاشْتِرَاكُ أَوْ نَفْيِ الْمَجَازِ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي وَكَقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنِكْتَهَا..) ومثله شرح صحيح مسلم (المسمَّى: الكوكب الوهَّاج والرَّوض البَهَّاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج) جمع وتأليف: محمد الأمين بن عبد الله الأُرَمي العَلَوي الهَرَري الشافعي، نزيل مكة المكرمة والمجاور بها مراجعة: لجنة من العلماء برئاسة البرفسور: هاشم محمد علي مهدي المستشار برابطة العالم الإسلامي - مكة المكرمة الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة الطبعة: الأولى،عدد الأجزاء26 ج 2 ص 289 وقال الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي عند تعليقه على حديث ..صحيح مسلم المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء 5 ج 1 ص 59 ( لأستي هو اسم من أسماء الدبر والمستحب في مثل هذا الكناية عن قبيح الأسماء واستعمال المجاز والألفاظ التي تحصل الغرض ولا يكون في صورتها ما يستحيا من التصريح بحقيقة لفظه )
الغريب والمعاجم الكتاب: مجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار المؤلف: جمال الدين، محمد طاهر بن علي الصديقي الهندي الفَتَّنِي الكجراتي الناشر: مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية الطبعة: الثالثة عدد الأجزاء 5 ج1 ص 55 ( لإستي، ويستحب في مثله الكناية لكنه صرح لمصلحة ). ما هي المصلحة ؟!
دخول أبي هريرة للحائط :
شرح صحيح مسلم (المسمَّى: الكوكب الوهَّاج والرَّوض البَهَّاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج) جمع وتأليف: محمد الأمين بن عبد الله الأُرَمي العَلَوي الهَرَري الشافعي، نزيل مكة المكرمة والمجاور بها مراجعة: لجنة من العلماء برئاسة البرفسور: هاشم محمد علي مهدي المستشار برابطة العالم الإسلامي - مكة المكرمة الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة الطبعة: الأولى، عدد الأجزاء 26 ج 2 ص 286 ( قال الأبي: الأظهر في دخوله محل الغير بلا استئذانه أنَّه دهش وتحير لغيبة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم عنه ويبعد أن يكون دخوله لعلمه طيب نفس رب الحائط )
الإفصاح عن معاني الصحاح المؤلف يحيى بن (هُبَيْرَة بن) محمد بن هبيرة الذهلي الشيبانيّ، أبو المظفر، عون الدين المحقق فؤاد عبد المنعم أحمد الناشر: دار الوطن عدد الأجزاء 8 ج 8 ص 198 ( وفيه أيضا جواز أن يحمل الشفيق إشفاقه على مصحوبه إلى أن يلج عليه في المكان الذي هو فيه من غير بابه؛ كما فعل أبو هريرة، وإنما يرخص في مثل هذا إذا جرى مثل تلك الحال من الخوف على رسوال لله - صلى الله عليه وسلم - وإلا فلا تؤتى البيوت إلا من أبوابها ).