العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم العام > اخبار العراق والعالم
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


بيانات الذكرى الثالثة والثلاثين لرحيل الامام الخميني رض

اخبار العراق والعالم


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-06-2022, 12:15 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

سيد فاضل

الصورة الرمزية سيد فاضل


الملف الشخصي









سيد فاضل غير متواجد حالياً


افتراضي بيانات الذكرى الثالثة والثلاثين لرحيل الامام الخميني رض

بيان حركة أنصار شباب ثورة 14 فبراير في الذكرى الثالثة والثلاثين لرحيل الامام الخميني (قدس سره)

تحل علينا الذكرى السنوية الثالثة والثلاثين لرحيل قائد الثورة الاسلامية ومؤسس الجمهورية الإسلامية في إيران الإمام روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله تعالى عليه)...

وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ أصدرت حركة أنصار شباب ثورة 14 فبراير بيانا في ذكرى رحيل قائد الثورة الاسلامية ومؤسس الجمهورية الإسلامية الإمام روح الله الموسوي الخميني (رض).

وجاء في بيان الحركة:

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله سبحانه وتعالى: (وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ) الآية 5 سورة القصص/صدق الله العلي العظيم.

تحل علينا الذكرى السنوية الثالثة والثلاثين لرحيل قائد الثورة الاسلامية ومؤسس الجمهورية الإسلامية في إيران الإمام روح الله الموسوي الخميني (رضوان الله تعالى عليه) ، وإيران الثورة أصبحت قوة إقليمية وعالمية ، وأخذت مكانتها الطبيعية بين دول العالم ، كبلد وحكومة ودولة مستقلة عن هيمنة الإستكبار العالمي وعلى رأسه الشيطان الأكبر الولايات المتحدة الإمريكية.

ان الامام الخميني " قدس سره" قد توّج حركته التاريخية الطويلة المديدة، بانجاز عملي تاريخي كبير بانتصار الثورة الاسلامية في ايران على النظام الشاهنشاهي الملكي الإستبدادي الشمولي المطلق، وأثبتت قدرة الاسلام على أن يصنع نظاماً سياسياً ، قابل للتطور والتفوق، وقادر على الإستجابة للتحديات ، داحضا بذلك كل المقولات والنظريات التي كانت تقول بأن الاسلام ليس فيه سياسة ، وأن السياسة بعيدة عن الاسلام.

لقد أسس الامام الخميني (قدس سره) عليه مسيرة جديدة لإيران والعالم العربي والاسلامي ، ولدول العالم أجمع بأن الشعوب بإستطاعتها بأن تقول لا لأمريكا والدول الاستعمارية الكبرى .. وقدمت الثورة الاسلامية في ذلك التضحيات الجسام ، بشهادة قادتها وعلمائها الكبار ، وشهادة الآلاف من أبنائها على يد منظمة منافقين خلق ، كما قدمت الثورة الاسلامية مئات الآلاف من الشهداء في تثبيت دعائم الثورة الاسلامية ونظام الجمهورية الاسلامية ، عندما إستطاعت في بداية الثورة أن تنتصر على الحركات الإنفصالية لتقسيم إيران الى كانتونات ودويلات، وكذلك بصمودها لثمان سنوات متوالية في حربها الدفاعية المفروضة من قبل نظام البعث الصدامي المقبور.

ثلاثة وثلاثين عامًا من رحيل الإمام الخميني (قدس سره) نرى بأن دعائم وركائز الثورة الإسلامية والجمهورية الاسلامية في تقدم مستمر ، وبقيادة الخلف الصالح للإمام الراحل الإمام الخامنئي (دام ظله) تم إستكمال دعائم ومؤسسات الثورة الاسلامية ونظام الجمهورية الاسلامية ، حيث أننا نرى بأن لإيران جيش وقوات مسلحة منسجمة، كما أن لها جيش رديف قوي ، وهو حرس الثورة الاسلامية ، والذي حمى الثورة الاسلامية والنظام الاسلامي من جميع المؤامرات والإنقلابات العسكرية ، ولا زال يواصل هذا الجيش الرديف مع القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الدفاع عن كيان الثورة الاسلامية والنظام الاسلامي ومكتسباته في مختلف المجالات.

كما أن للثورة الاسلامية قوات تعبئة (قوات البسيج) تعد بالملايين ، حيث دعى الامام لتأسيس جيش العشرين مليون في بداية إنتصار الثورة الاسلامية بالإعلان عن تأسيس منظمة التبعئة.

ان الامام الخميني (قدس سره) بقيادته للثورة الاسلامية ، وإنتصارها على نظام الشاه المقبور،أرجعت الثقة التامة للشعب الإيراني وللأمة العربية والاسلامية ، ولشعوب العالم أجمع بأن بإستطاعتها الإنتصار على الظلم والإستبداد والإستعمار والإستحمار ، ولذلك فقد تقدمت الأمة الاسلامية مسيرة قرون وقرون من النجاحات ، بعد الإخفاقات التي واجهتها الأمة في مقابل الإستكبار العالمي وأمريكا المستكبرة ، وها نحن نرى النجاحات الكبرى والعظيمة لمحور المقاومة ، وتصدر القضية الفلسطينية للواجهة من أجل تحرير فلسطين من البحر الى النهر.

لقد سجل الامام الخميني الراحل في حياته صفحة عظيمة في تاريخ إيران والمنطقة والعالم ، وقد طرح نظرية ولاية الفقيه التي سجلت نجاحات كبيرة ، وكان لها أثر بالغ على حياة الشعب الإيراني الدينية والإجتماعية والسياسية ، وأوجدت إنسجام منقطع النظير حول قيادته الشجاعة والحكيمة والربانية، وقيادة سلفه الصالح الامام الخامنئي.

إن الذكرى الثالثة والثالثين لرحيل الامام الخميني رضوان الله تعالى عليه فرصة لتجديد العهد والميثاق مع نهج الإمام الخميني ورسالته وفكره وخطه ومنهجه الرسالي الثوري في الحياة من أجل تحقيق العزة والكرامة والإستقلال ، وبناء الدولة المستقلة في مقابل الدول العظمى المستكبرة والمستعمرة الأنظمة الديكتاتورية المستبدة التابعة لها، التي والى يومنا هذا وخلال 43 سنة من إنتصار الثورة الاسلامية ، لا زالت أمريكا الشيطان الأكبر ومعها الدول الغربية الإستعمارية وربيبتهم إسرائيل ، يفرضون حصاراً سياسياً وإقتصادياً وعسكرياً ظالماً ، بالاضافة الى محاصرة الجمهورية الاسلامية في برنامجها النووي ، كل ذلك من أجل أن تستسلم وترضخ لشروط أمريكا المستكبرة ، بالإعتراف بالكيان الصهيوني والتوقف عن دعم حركات التحرر ، وحركات المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق والبحرين واليمن،وسائر الشعوب العربية والاسلامية والمستضعفة التواقة للحرية والإستقلال والكرامة ، والإنعتاق من الأنظمة الرجعية الديكتاتورية الإستبدادية ، وبالتالي إنعتاقها من الهيمنة الأمريكية ، كما حدث ذلك في باكستان بدعم الجيش الباكستاني ، ضد الحكومة المنتخبة التي رفضت الإملاءات الأمريكية.

حركة أنصار شباب ثورة 14 فبراير
المنامة – البحرين الكبرى المحتلة
2 يونيو/2022م


التوقيع :
من مواضيع سيد فاضل » ان الميت ليفرح
» المرتد سلمان رشدي يتعرض للطعن في نيويورك
» عزاء ركضة طويريج.. كيف نشأ ولماذا منع؟!
» مسجد الحنانة.. موضع رأس الإمام الحسين عليه السلام
» مختارات من رثاء لقتيل كربلاء الامام الحسين (عليه السلام) 2
رد مع اقتباس
قديم 05-06-2022, 12:33 PM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

سيد فاضل

الصورة الرمزية سيد فاضل


الملف الشخصي









سيد فاضل غير متواجد حالياً


افتراضي

حزب الله: الامام الخميني استطاع أن ينهض بثورة مستقلة عن الشرق والغرب

لبنان-الكوثر: أكد عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن البغدادي، ان مؤسّس الجمهورية الإسلامية الايرانية الامام الخميني (رض) استطاع أن ينهض بثورةٍ مستقلة عن الشرق والغرب.
وخلال لقاءٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت بمناسبة الذكرى الـ33 على رحيل الإمام السيد الخميني ( قدس سره)، قال الشيخ البغدادي: إن "مؤسّس الجمهورية الإسلامية استطاع أن ينهض بثورةٍ مستقلة عن الشرق والغرب، تصلح لتكون نموذجًا في الإصلاح والدفاع عن مصالح المسلمين، وهي اليوم المدافع الأول عن القضية الفلسطينية، وتمدّ يد العون لكلّ شريفٍ يريد أن يحمي بلده أو يحرّره من الإحتلال، وقد كان لها اليد الطولى في لبنان عبر مساندتنا لتحرير الجنوب وحمايته من العدوان".

ورأى عضو المجلس المركزي في حزب الله أنّ "لبنان بعد الإنتخابات النيابية، يحتاج إلى فرصة كي تجلس الأطراف المتنازعة للتفاهم فيما بينها على مصلحة اللبنانيين"، مضيفًا أن كلّ الجهات السياسية مُطالبة اليوم أمام مجتمعاتها التي انتخبتها بالإصلاح ومعالجة المشاكل الإقتصادية عبر الإسراع في تشكيل حكومة وحدة وطنية تكون قادرةً على النهوض بالبلد ومعالجة مشكلة أموال المودعين واسترجاع المال العام المنهوب واستخراج الثروات من البحر".

ودعا البغدادي، "الناس لمراقبة عمل نوابهم، سيما أولئك الملتزمين بالأجندة الأمريكية، فهل سيسمح لهم المشغّلون باستخراج ثرواتهم من البحر وقبول المنح والمساعدات من الأيادي الممدودة الحاضرة للمساعدة في ملف الكهرباء وترشيد الزراعة والصناعة وغيرها بما يعود بالنفع على جميع اللبنانيين؟!".

وأضاف: "أقول لهؤلاء الذين لا زالوا يُراهنون على الأمريكيين في الضغط على من حرّر لبنان وحماه من الإسرائليين والدواعش، عليكم أن تيأسوا! وكفاكم تجارب! فالأصلح لكم ولمجتمعاتكم أن تعودوا عن هذه السياسة الخاطئة، وأنا أجزم لكم بأن تصلوا إلى نتيجة إيجابية، وإلا فلن نسمح لكم ولا لأسيادكم بأن تُهدر ذرة من تراب لبنان ومن كرامة اللبنانيين لمصلحة العدو الإسرائيلي".


التوقيع :
من مواضيع سيد فاضل » ان الميت ليفرح
» المرتد سلمان رشدي يتعرض للطعن في نيويورك
» عزاء ركضة طويريج.. كيف نشأ ولماذا منع؟!
» مسجد الحنانة.. موضع رأس الإمام الحسين عليه السلام
» مختارات من رثاء لقتيل كربلاء الامام الحسين (عليه السلام) 2
رد مع اقتباس
قديم 05-06-2022, 12:33 PM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

سيد فاضل

الصورة الرمزية سيد فاضل


الملف الشخصي









سيد فاضل غير متواجد حالياً


افتراضي

رئيسي: مدرسة الإمام الخميني (رض) تؤكد على الاعتماد على الذات وعدم التبعية

ايران-الكوثر: أكد الرئيس الايراني السيد ابراهيم رئيسي ، ان مدرسة الإمام الخميني مؤسس الجمهورية الاسلامية، تؤكد على الاعتماد على الذات وعدم التبعية للخارج.
وقال آية الله رئيسي في كلمة القاها مساء امس الجمعة، في مراسم إحياء الذكرى الـ 33 لرحيل الإمام الخميني (رض) اقيمت في المرقد الطاهر لمفجر الثورة الاسلامية: لقد وهب الله الكرامة لجميع البشر وله أعلى مكانة وكرامة بين جميع المخلوقات.

وقال: أول تجلي للكرامة في مدرسة الإمام الخميني (رض) هو محبة الله، وتتلخص جميع الآراء الكلاية والفلسفية والفقهية ومبادئ حكومة الإمام في هذه الجملة هي ان الله شاهد على العالم.
واضاف رئيسي: ان الإمام الخميني (رض) لم يدع نفسه في أي مكان ، وانما دعا الى الله فقط، ونسب كل نصر إلى الله، مثل تحرير خرمشهر ، حيث قال إن الله حرر خرمشهر.

وتابع قائلا: المظهر الثاني لكرامة الإمام الخميني (رض) هو الثقة بالشعب والإيمان به، وكان الإمام الراحل يعتبر دوما ان الميزان هو رأي الشعب، في بداية الثورة كتبت زمرة المنافقين رسائل ذلك بسم الله وبأسم الشعب البطل ولكن الشهيد مطهري قال بسم الله فقط، ولكن لا تنسوا ان طريق الوصول إلى الله يمر عبر الشعب.
واضاف رئيسي: الإمام الخميني (رض) اهتم دائما بالشعب وخاصة المستضعفين والمحرومين، ودائما كان يسير في اتجاه مناهضة الاستعمار والاستكبار، لأن من يعمل في سبيل الله لن يخضع للظلم أبدا ، وهذه القضية يمكن ملاحظتها أيضا في سيرة الأئمة الاطهار عليهم السلام.
واوضح الرئيس الايراني، ان محاربة الظلم والفساد يمكن رؤيتها في سيرة ائمة اهل البيت عليهم السلام، وقال: يمكن مشاهدة هذه السيرة في نهج الإمام وطريقته، ولم يتصالح أبدًا مع الظلم، كما مزج الإمام الخميني (رض) السياسة مع القيم الروحية.
ومضى قائلا: السياسة اليوم في العالم بلا قيم روحية، على سبيل المثال 70 عامًا من القمع ضد الشعب الفلسطيني وأيضًا سباق التسلح النووي ، ولكن في مدرسة الإمام الخميني (رض)، ارتبطت السياسة بالقيم الروحية، وكانت قادرة على فتح صفحة جديدة في مجال السياسة.
وقال رئيسي: في اللقاءات التي أجراها مسؤولون أجانب مع الإمام الخميني (رض)، قالوا انك على حق، لكنهم لايصرحون ذلك، لكن الإمام قال إن كنت على حق، فذكروا ذلك صراحة.

واردف يقول: ان مدرسة الإمام الخميني (رض) كانت تهتم بالمظلومين وأينما ترى في العالم أن هناك مظلومًا ، فإن اسم الإمام الخميني كان يسطع، وأصبحت إيران ملجأ وملاذًا آمنًا للمضطهدين في العالم منذ الثورة.
وقال الرئيس الايراني: ان مدرسة الإمام الخميني (رض) مؤسس الجمهورية الاسلامية، تؤكد على الاعتماد على الذات وعدم التبعية للخارج.
وأضاف: في هذه العقود الاربعة، تم اتخاذ خطوات، ولكن ما زالت أمامنا خطوات، وإرث الإمام الخميني (رض) هو الثورة الإسلامية، وعلينا الحفاظ على هذا التراث الثمين.
وتابع يقول: إذا أردنا النظر في وثيقة للثورة الإسلامية، فإن وثيقة الخطوة الثانية للثورة الإسلامية هي الوثيقة الأهم والأكثر قيمة، وإذا كان هناك أي عائق فلا بد من ازالته. وقال آية الله رئيسي: اتخذنا خطوات إلى الأمام بالرغم من الأعداء وسنتخذ خطوات أخرى، وحققنا النجاح في العديد من المجالات الصناعية والعلمية.
واضاف: باعتماد ثقافة " نحن قادرون" سنتمكن من التغلب على المشاكل.
ومضى يقول: عندما يقر البيت الابيض بفشل سياسة الضغوط القصوى هذا يعني أن الشعب الإيراني قد أفشل المخططات الاميركية.


التوقيع :
من مواضيع سيد فاضل » ان الميت ليفرح
» المرتد سلمان رشدي يتعرض للطعن في نيويورك
» عزاء ركضة طويريج.. كيف نشأ ولماذا منع؟!
» مسجد الحنانة.. موضع رأس الإمام الحسين عليه السلام
» مختارات من رثاء لقتيل كربلاء الامام الحسين (عليه السلام) 2
رد مع اقتباس
قديم 05-06-2022, 12:34 PM   رقم المشاركة : 5
الكاتب

سيد فاضل

الصورة الرمزية سيد فاضل


الملف الشخصي









سيد فاضل غير متواجد حالياً


افتراضي

مجلس امناء الدستور: الامام الخميني احيا الاسلام المحمدي الاصيل

ايران_الكوثر: اصدر مجلس امناء الدستور بيانا اعتبر فيه الامام الخمغŒني رضوان الله عليه بأنه انقذ ايران من سيطرة الاستكبا ر العالمي بقيادته الالهية ومنح العزة والمجد للشعب الايراني بفضل هذه القيادة الحكيمة.
وجاء اصدار هذا البيان بمناسبة الذكرى السنوية الـ 33 لرحيل مؤسس النظام الاسلامي في ايران ونهضة 15 خرداد الذي أكد بأن انتصار الثورة الاسلامية انما كان انطلاقا من الثقافة العاشورية للشعب الايراني حيث اطاح بالنظام الشاهنشاهي الذي جثم على صدر هذا الشعب النبيل لمدة 2500 عام واجتث جذوره ليلقي به في مزبلة التاريخ.

واضاف البيان: ان تخليد ذكرى رحيل الامام الخميني طاب ثراه الذي احيا الاسلام المحمدي الاصيل وتزامن ذلك اليوم مع حلول يوم 15 خرداد الذي كان بداية لثورة الشعب الايراني انطلاقا من اهداف وافكار الامام الراحل للحفاظ على الاسلام الذي اراد الشاه القضاء عليه بمختلف الحيل والاطاحة بنظامه الفاسد العميل للاستكبار العالمي.

واعتبر نهضة 15 خرداد منعطفا تاريخيا في حياة الشعب الايراني حيث امتثل لاوامر الامام الراحل الحكيمة ليطيح بالنظام الملكي البغيض واقامة النظام الاسلامي في ايران والتمهيد للحضارة الاسلامية على الصعيد العالمي.

وشدد على ان خلف الامام سماحة قائد الثورة الاسلامية يسير على نفس النهج الذي رسمه ذلك العبد الصالح لاعلاء كلمة الاسلام وعظمة النظام الاسلامي من خلال نبذ الاستكبار العالمي وعدم الثقة به.


التوقيع :
من مواضيع سيد فاضل » ان الميت ليفرح
» المرتد سلمان رشدي يتعرض للطعن في نيويورك
» عزاء ركضة طويريج.. كيف نشأ ولماذا منع؟!
» مسجد الحنانة.. موضع رأس الإمام الحسين عليه السلام
» مختارات من رثاء لقتيل كربلاء الامام الحسين (عليه السلام) 2
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لرحيل, أنصار, والثلاثين, الامام, الذكرى, الثالثة, الخميني, بيان, ثورة, حركة, شباب, فبراير

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الذكرى الميلادية الـ (18) لرحيل عميد المنبر الحسيني سيد فاضل قسم الشخصيات اللامعه 3 18-07-2021 09:28 AM
بيان 14 فبراير بمناسبة الذكرى الثانية والثلاثين لرحيل الإمام الخميني سيد فاضل اخبار العراق والعالم 0 03-06-2021 06:37 PM
إيران تحيي الذكرى السنوية الـ4 لرحيل رجل الايام الصعبة سيد فاضل اخبار العراق والعالم 0 07-01-2021 05:51 PM
بيان حركة أنصار شباب ثورة 14 فبراير بمناسبة الذكرى (31) لرحيل الإمام الخميني(ره) سيد فاضل اخبار العراق والعالم 2 03-06-2020 04:31 PM
مكتب سماحة المرجع الشيرازي دام ظلهيحيي الذكرى السابعة لرحيل المجدّد الثاني تراب البقيع احباب الحسين للمسائل الشرعيه والأحكام الفقهيه 2 29-11-2008 09:24 PM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين