العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف)
منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف) اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


قصة الجزيرة الخضراء

منتدى الامام الحجه (عجّل الله فرجه الشريف)


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-12-2009, 03:10 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

مريم


الملف الشخصي









مريم غير متواجد حالياً


قصة الجزيرة الخضراء

:65: :55555"::65:

في آخر كتاب في التعازي عن آل محمد (:s:) ووفاة النبي( :sw:) تأليف الشريف الزاهد أبي عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن العلوي الحسيني (رضي الله عنه) عن الأجل العالم الحافظ ، حجة الإسلام ، سعيد بن أحمد بن الرضي عن الشيخ الأجل المقرئ خطير الدين حمزة بن المسيب بن الحارث أنه حكي في داري بالظفرية بمدينة السلام في ثامن عشر شهر شعبان سنة أربع وأربعين وخمسمائة قال : حدثني شيخي العالم ابن أبي القاسم )1(عثمان بن عبد الباقي بن احمد الدمشقي في سابع عشر جمادى الآخرة من سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة قال : حدثني الأجل العالم الحجة كمال الدين أحمد بن محمد بن يحيى الانباري بداره بمدينة السلام ليلة عاشر شهر رمضان سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة .
قال : كنا عند الوزير عون الدين يحيى بن هبيرة في رمضان بالسنة المقدم ذكرها ، ونحن على طبقة ، وعنده جماعة ، فلما أفطر من كان حاضرا وتقوض )2(أكثر من حضر خاصرا ، )3(أردنا الانصراف ، فأمرنا بالتمسي عنده ، فكان في مجلسه في تلك الليلة شخص لا أعرفه ، ولم أكن رأيته من قبل ، ورأيت الوزير يكثر إكرامه ، ويقرب مجلسه ، ويصغي إليه ، ويسمع قوله ، دون الحاضرين .
فتجارينا الحديث والمذاكرة، حتى أمسينا وأردنا الانصراف، فعرفنا بعض أصحاب الوزير أن الغيث ينزل، وأنه يمنع من يريد الخروج، فأشار الوزير أن نمسي عنده فأخذنا نتحادث، فأفضى الحديث حتى تحادثنا في الأديان والمذاهب ورجعنا إلى دين الإسلام، وتفرق المذاهب فيه.
فقال الوزير: أقل طائفة مذهب الشيعة، وما يمكن أن يكون أكثر منهم في خطتنا هذه، وهم الأقل من أهلها، وأخذ يذم أحوالهم، ويحمد الله على قتلهم في أقاصي الأرض.
فالتفت الشخص الذي كان الوزير مقبلا عليه، مصغيا إليه، فقال له: أدام الله أيامك أحدث بما عندي فيما قد تفاوضتم فيه أو أعرض عنه، فصمت الوزير، ثم قال: قل: ما عندك.
فقال : خرجت مع والدي سنة اثنتين وعشرين وخمسمائة ، من مدينتنا وهي المعروفة بالباهية ، ولها الرستاق الذي يعرفه التجار ، وعدة ضياعها ألف ومائتا ضيعة ، في كل ضيعة من الخلق ما لا يحصي عددهم إلا الله، وهم قوم نصارى ، وجميع الجزائر التي كانت حولهم ، على دينهم ومذهبهم ، ومسير بلادهم وجزائرهم مدة شهرين ، وبينهم وبين البر مسير عشرين يوما وكل من في البر من الاعراب وغيرهم نصارى وتتصل بالحبشة والنوبة ، وكلهم نصارى ، ويتصل بالبربر ، وهم على دينهم فان حد هذا كان بقدر كل من في الارض ، ولم نضف إليهم الإفرنج والروم .
وغير خفي عنكم من بالشام والعراق والحجاز من النصارى ، واتفق أننا سرنا في البحر ، وأوغلنا ، وتعدينا الجهات التي كنا نصل إليها ، ورغبنا في المكاسب ولم نزل على ذلك حتى صرنا إلى جزائر عظيمة كثيرة الأشجار ، مليحة الجدران فيها المدن الملدودة )1(والرساتيق .
وأول مدينة وصلنا إليها وأرسي المراكب بها ، وقد سألنا الناخداه أي شئ هذه الجزيرة ؟ قال : والله إن هذه جزيرة لم أصل إليها ولا أعرفها ، وأنا وأنتم في معرفتها سواء .
فلما أرسينابها ، وصعد التجار إلى مشرعة تلك المدينة ، وسألنا ما اسمها ؟ فقيل هي المباركة، فسألنا عن سلطانهم وما اسمه ؟ فقالوا: اسمه الطاهر، فقلنا وأين سرير مملكته فقيل بالزاهرة، فقلنا: وأين الزاهرة ؟ فقالوا: بينكم وبينها مسيرة عشر ليال في البحر، وخمسة وعشرين ليلة في البر، وهم قوم مسلمون.
فقلنا: من يقبض زكاة ما في المركب لنشرع في البيع والابتياع ؟ فقالوا: تحضرون عند نائب السلطان، فقلنا: وأين أعوانه ؟ فقالوا: لا أعوان له، بل هو في داره وكل من عليه حق يحضر عنده، فيسلمه إليه.
فتعجبنا من ذلك ، وقلنا : ألا تدلونا عليه ؟ فقالوا : بلى ، وجاء معنا من أدخلنا داره ، فرأيناه رجلا صالحا عليه عباءة ، وتحته عباءة وهو مفترشها ، وبين يديه دواة يكتب منها من كتاب ينظر إليه ، فسلمنا عليه فرد علينا السلام وحيانا و قال : من أين أقبلتم ؟ فقلنا : من أرض كذا وكذا ، فقال : كلكم ؟ فقلنا: لا، بل فينا المسلم واليهودي والنصراني ، فقال : يزن اليهودي جزيته والنصراني جزيته .

ويناظر المسلم عن مذهبه .
فوزن والدي عن خمس نفر نصارى: عنه وعني وعن ثلاثة نفر كانوا معنا ثم وزن تسعة نفر كانوا يهودا وقال للباقين: هاتوا مذاهبكم، فشرعوا معه في مذاهبهم.
فقال : لستم مسلمين وإنما أنتم خوارج وأموالكم محل للمسلم المؤمن ، وليس بمسلم من لم يؤمن بالله ورسوله واليوم الآخر وبالوصي والأوصياء من ذريته حتى مولانا صاحب الزمان( :as:) .
فضاقت بهم الأرض ولم يبق إلا أخذ أموالهم.
ثم قال لنا: يا أهل الكتاب لا معارضة لكم فيما معكم، حيث أخذت الجزية منكم، فلما عرف أولئك أن أموالهم معرضة للنهب، سألوه أن يحتملهم إلى سلطانهم فأجاب سؤالهم، وتلا: " ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة ".
فقلنا للناخداه والربان )1(وهو الدليل : هؤلاء قوم قد عاشرناهم وصاروا رفقة ، وما يحسن لنا أن نتخلف عنهم أينما يكونوا نكون معهم ، حتى نعلم ما يستقر حالهم عليه ؟ فقال الربان : والله ما أعلم هذا البحر أين المسير فيه ، فاستأجرنا ربانا ورجالا ، وقلعنا القلع )2( وسرنا ثلاثة عشر يوما بلياليها حتى كان قبل طلوع الفجر ، فكبر الربان فقال : هذه والله أعلام الزاهرة ومنائرها وجدرها إنها قد بانت ، فسرنا حتى تضاحى النهار .
فقدمنا إلى مدينة لم تر العيون أحسن منها ولا أحق )3(على القلب ، ولا أرق - بحار الأنوار مجلد: 49 من ص 216 سطر 19 إلى ص 224 سطر 18 من نسيمها ولا أطيب من هوائها ، ولا أعذب من مائها ، وهي راكبة البحر ، على جبل من صخر أبيض ، كأنه لون الفضة وعليها سور إلى ما يلي البحر ، والبحر يحوط الذي يليه منها ، والأنهار منحرفة في وسطها يشرب منها أهل الدور والأسواق وتأخذ منها الاحمامات وفواضل لانهار ترمى في البحر ، ومدى الأنهار فرسخ ونصف ، وفي تحت ذلك الجبل بساتين المدينة وأشجارها ، ومزارعها عند العيون وأثمار تلك الأشجار لا يرى أطيب منها ولا أعذب ، ويرعى الذئب والنعجة عيانا ولو قصد قاصد لتخلية دابة في زرع غيره لمارعته ، ولا قطعت قطعة حمله ولقد شاهدت السباع والهوام رابضة في غيض تلك المدينة ، وبنو آدم يمرون عليها فلا تؤذيهم .
فلما قدمنا المدينة وارسى المركب فيها ، وما كان صحبنا من الشوابي و الذوابيح من المباركة بشريعة الزاهرة ، صعدنا فرأينا مدينة عظيمة عيناء كثيرة الخلق ، وسيعة الربقة ، وفيها الأسواق الكثيرة ، والمعاش العظيم ، وترد إليها الخلق من البر والبحر ، وأهلها على أحسن قاعدة ، لا يكون على وجه الأرض من الأمم والأديان مثلهم وأمانتهم ، حتى أن المتعيش بسوق يرده إليه من يبتاع منه حاجة إما بالوزن أو بالذراع فيبايعه عليها ثم يقول : أيا هذا زن لنفسك واذرع لنفسك .
فهذه صورة مبايعاتهم ، ولا يسمع بينهم لغو المقال ، ولا السفه ولا النميمة ، ولا يسب بعضهم بعضا ، وإذا نادي المؤذن الأذان ، لا يتخلف منهم متخلف ذكرا كان أو أنثى .
إلا ويسعى إلى الصلاة، حتى إذا قضيت الصلاة للوقت المفروض، رجع كل منهم إلى بيته حتى يكون وقت الصلاة الأخرى فيكون الحال كما كانت.
فلما وصلنا المدينة، وأرسينا بمشرعتها، أمرونا بالحضور إلى عند السلطان فحضرنا داره، ودخلنا إليه إلى بستان صور في وسطه قبة من فصب، والسلطان في تلك القبة، وعنده جماعة وفي باب القبة ساقية تجري.
فوافينا القبة ، وقد أقام المؤوقال:لاة ، فلم يكن أسرع من أن امتلأ البستان بالناس ، وأقيمت الصلاة ، فصلى بهم جماعة ، فلا والله لم تنظر عيني أخضع منه لله ، ولا ألين جانبا لرعيته ، فصلى من صلى مأموما .فلما قضيت الصلاة التفت إلينا وقال: هؤلاء القادمون ؟ قلنا: نعم، وكانت تحية الناس له أو مخاطبتهم له " يا ابن صاحب الأمر " فقال: على خير مقدم.

ثم قال : أنتم تجار أو ضياف ؟ فقلنا: تجار، فقال: من منكم المسلم، ومن منكم أهل الكتاب ؟
فعرفناه ذلك ؟ فقال : إن الإسلام تفرق شعبا فمن اي قبيل أنتم ؟ وكان معنا شخص يعرف بالمقري ابن دربهان بن أحمد )1(الاهوازي ، يزعم أنه على مذهب الشافعي ، فقال له : أنا رجل شافعي قال : فمن على مذهبك من الجماعة ؟ قال : كلنا إلا هذا حسان بن غيث فانه رجل مالكي .
فقال : أنت تقول بالإجماع ؟ قال: نعم ، قال : إذا تعمل بالقياس ، ثم قال : بالله يا شافعي تلوت ما أنزل الله يوم المباهلة ؟ قال : نعم تعالى: ما هو ؟ قال قوله تعالى: " قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ")2(.
فقال : بالله عليك من أبناء الرسول ومن نساؤه ومن نفسه يابن دربهان ؟ فأمسك ، فقال : بالله هل بلغك أن غير الرسول والوصي والبتول والسبطين دخل تحت الكساء ؟ قال: لا، فقال: والله لم تنزل هذه الآية إلا فيهم، ولا خص بها سواهم.
ثم قال: بالله عليك يا شافعي ما تقول فيمن طهره الله بالدليل القاطع، هل ينجسه المختلفون ؟ قال: لا، قال: بالله عليك هل تلوت " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " )1(قال : نعم ، قال : بالله عليك من يعني بذلك ؟ فأمسك ، فقال : والله ما عنى بها إلا أهلها .
ثم بسط لسانه وتحدث بحديث أمضى من السهام ، وأقطع من الحسام فقطع الشافعي ووافقه فقام عند ذلك فقال: عفوا يا ابن صاحب الأمر انسب إلي نسبك ، فقال : أنا طاهر بن محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي الذي أنزل الله فيه : " وكل شئ
أحصيناه في إمام مبين "
)2(هو والله الإمام المبين ، ونحن الذين أنزل الله في حقنا " ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ")3(.
يا شافعي نحن أهل البيت نحن ذرية الرسول ، ونحن أولو الأمر ، فخر الشافعي مغشيا عليه ، لما سمع منه ، ثم أفاق من غشيته ، وآمن به ، وقال : الحمد لله الذي منحني بالإسلام ، ونقلني من التقليد إلى اليقين .
ثم أمر لنا بإقامة الضيافة ، فبقينا على ذلك ثمانية أيام ، ولم يبق في المدينة إلا من جاء إلينا ، وحادثنا ، فلما انقضت الأيام الثمانية سأله أهل المدينة أن يقوموا لنا بالضيافة ، ففتح لهم في ذلك ، فكثرت علينا الأطعمة والفواكه ، وعملت لنا الولائم ، ولبثنا في تلك المدينة سنة كاملة .
فعلمنا وتحققنا أن تلك المدينة مسيرة شهرين كاملة برا وبحرا ، وبعدها مدينة اسمها الرائقة ، سلطانها القاسم بن صاحب الأمر (:as:) مسيرة ملكها شهرين وهي على تلك القاعدة ولها دخل عظيم ، وبعدها مدينة اسمها الصافية ، سلطانها إبراهيم بن صاحب الأمر (:as:) بالحكام وبعدها مدينة أخرى اسمها ظلوم سلطانها عبد الرحمان بن صاحب الأمر (:as:)، مسيرة رستاقها وضياعها شهران ، وبعدها مدينة أخرى اسمها عناطيس ، سلطانها هاشم بن صاحب الأمر (عليه السلام) وهي أعظم المدن كلها وأكبرها وأعظم دخلا ، ومسيرة ملكها أربعة أشهر .
فيكون مسيرة المدن الخمس والمملكة مقدار سنة لا يوجد في أهل تلك الخطط والمدن والضياع والجزائر غير المؤمن الشيعي الموحد القائل بالبراءة والولاية الذي يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، سلاطينهم أولاد إمامهم ، يحكمون بالعدل وبه يأمرون ، وليس على وجه الأرض مثلهم ، ولو جمع أهل الدنيا ، لكانوا أكثر عددا منهم على اختلاف الأديان والمذاهب .
ولقد أقمنا عندهم سنة كاملة نترقب ورود صاحب الأمر إليهم ، لأنهم زعموا أنها سنة وروده ، فلم يوفقنا الله تعالى للنظر إليه ، فأما ابن دربهان وحسان فأنهما أقاما بالزاهرة يرقبان رؤيته ، وقد كنا لما استكثرنا هذه المدن وأهلها ، سألنا عنها فقيل : إنها عمارة صاحب الأمر (:as:) واستخراجه .
فلما سمع عون الدين ذلك ، نهض ودخل حجرة لطيفة ، وقد تقضى الليل فأمر بإحضارنا واحدا واحدا ، وقال: إياكم إعادة ما سمعتم أو إجراءه على ألفاظكم وشدده وتأكد علينا ، فخرجنا من عنده ولم يعد أحد منا مما سمعه حرفا واحدا حتى هلك .
وكنا إذا حضرنا موضعا واجتمع واحدنا بصاحبه، قال: أتذكر شهر رمضان فيقول: نعم، سترا لحال الشرط.
فهذا ما سمعته ورويته ، والاحمد له وحده ، وصلواته على خير خلقه محمد وآله الطاهرين ، والحمد لله رب العالمين)1(.





:65: نسا الكم الدعاء:65:





من مواضيع مريم » دعاء قبل النوم ودعاء لروئيه الحجه (عج)
» ادعية السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بأيام الاسبوع‏
» قصة الجزيرة الخضراء
رد مع اقتباس
قديم 24-12-2009, 11:54 AM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

ابن المرجعية


الملف الشخصي









ابن المرجعية غير متواجد حالياً


افتراضي

همساتكم هاهنا كانت اكثر من رائعه
وجدت بها رقه عاشقين ...
واحساس لا يشبه اي احساس

رائعه واكثر سلمت اناملكم المبدعه
التي نثرت رقه وجمال من الحروف
مودتي^_^
جزاك الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتكم


من مواضيع ابن المرجعية » النمل وما ادراكم ما النمل..!!!
» وصايا لتطوير النفس
» كلب في ضريح الامام الرضا عليه السلام
» خادم المسلمين وخادم الحرمين
» لا تملأوا أكوابكم بالماء
رد مع اقتباس
قديم 25-12-2009, 01:31 AM   رقم المشاركة : 4
الكاتب

*llعاشقة الزهـراءll*


الملف الشخصي









*llعاشقة الزهـراءll* غير متواجد حالياً


افتراضي

:65::65::65::65:
رائع ماخطته يداك وذرفه قلمكِ
في منتدانا وصرحنا الشامخ
باذن الله
وفقكِ الله
وباانتظار جديدكِ
:65::65::65::65:


من مواضيع *llعاشقة الزهـراءll* » صيـدلية الرووح ..!
» مع الوآقفين على بآبك آقفُ ..!
» فَلسَفةُ نُسُورْ |..
» متـــى تخـــرج لتثأر لأضــلاع جــدك المتناثــرة بيــن أضلاعنــا؟!
» هَكذآنشتاق لِـ مُحرم ,,!
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزيرة, الخضراء, قصة

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسمتي ..... القبة الخضراء أنوار الولاية قسم من عدستي الخاصه 26 08-03-2013 12:43 PM
الفاصوليا الخضراء بالدجاج الشمس القمر مطبخ احباب الحسين 5 29-12-2011 04:59 PM
أصحاب القلوب الخضراء السيدة ام يقين احباب الحسين العام 6 11-08-2011 12:28 PM
اصحاب القلوب الخضراء كتكوته احباب الحسين العام 5 18-11-2009 03:38 PM
لسر في المأكولات الخضراء محب الرسول احباب الحسين للطب والصحة العامه 0 14-08-2009 06:22 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين