عند الشيعة مصدرها سني ضعيفة جدا بلا سند ...مصادرها السنية كما سترى بوضوح:
شرح إحقاق الحق المؤلف : السيد المرعشي ج 10 ص 756 ( ما رواه العلامة المعاصر الشيخ أحمد بن عبد الرحمان البناء الشهير بالساعاتي المصري الشافعي في كتابه " بلوغ الأماني " المطبوع في ذيل " الفتح الرباني " ( ج 3 ص 86 طبع مصر ) في ذيل حديث 370 " الفتح الرباني " : لما روي أنه صلى الله عليه وسلم قبل زبيبة الحسن أو الحسين أخرجه الطبراني والبيهقي من حديث أبي ليلى الأنصاري ).
تذكرة الفقهاء للعلامة الحلي ج 1 ص 109 ( وقال الزهري ، والأوزاعي ، ومالك : لا يجب بمس الصغير ، لأن النبي صلى الله عليه وآله مس زبيبة الحسن عليه السلام ولم يتوضأ. قال الشافعي : ولو مس الأنثيين أو الألية أو العانة لم ينتقض. وعن عروة بن الزبير النقض ) بلا سند من مصدر سني .
مصدرها سني كما تلاحظون !
مناقب آل أبي طالب المؤلف : ابن شهر آشوب ج 3 ص 189 (عبد الرحمن بن أبي ليلى : كنا عند النبي فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع قميصه وقيل زبيبه . وعن أبي قتادة : ان النبي قبل الحسن وهو يصلي ).
بلا سند من مصدر سني
الإمام الحسين في أحاديث الفريقين المؤلف : السيد علي الأبطحي ج 2 ص 34 ( ابن شهرآشوب : قال المغيرة بن عبد الله : مر الحسين ( عليه السلام ) فقال [ له ] أبو ظبيان : ما له ؟ ! قبحه الله ، إن كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ليفرج بين رجليه ويقبل بين رجليه ويقبل زبيبته [ زبيبه - المصدر ، زبيته - خ ]. 2 - العلامة محب الدين الطبري قال : عن أبي الظبيان قال : والله إن كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ليفرج رجليه يعني الحسين فيقبل زبيبته . خرجه ابن السري. 4 - حديث أبي ليلى الأنصاري 1 - العلامة الشيخ أحمد بن عبد الرحمان البناء الشهير بالساعاتي المصري : روى أنه صلى الله عليه [ وآله ] وسلم قبل زبيبة الحسن والحسين - أخرجه الطبراني والبيهقي من حديث أبي ليلى الأنصاري )
دراسات في منهاج السنة لمعرفة ابن تيمية ، مدخل لشرح منهاج الكرامة المؤلف : السيد علي الميلاني ص 369(صعوده على منكب النبي لكسر الأصنام يقول ابن تيمية : " إن هذا الحديث - إن صح - فليس فيه شئ من خصائص الأئمة ولا خصائص علي ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامة بنت أبي العاص بن الربيع على منكبه ، إذا قام حملها وإذا سجد وضعها . وكان إذا سجد جاء الحسن فارتحله ويقول : إن ابني ارتحلني ، وكان يقبل زبيبة الحسن . فإذا كان يحمل الطفلة والطفل لم يكن في حمله لعلي ما يوجب أن يكون ذلك من خصائصه . . . )
مستدرك الوسائل المؤلف : الميرزا النوري ج1 ص 236 (462 / 2 الجعفريات أخبرنا محمد حدثني موسى حدثنا أبي عن أبيه عن جده جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه عن علي ( ع ) ان النبي صلى الله عليه وآله قبل زب الحسين بن علي بن أبي طالب ( ع ) كشف عن أربيته وقام فصلى من غير أن يتوضأ ).
الرواية ضعيفة
المفيد من معجم رجال الحديث ، محمد الجوهري رقم الصفحة : ( 624 ) أبو الحسن موسى بن اسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب – مجهول).
معجم رجال الحديث ج20ص 19 الترجمة 1275(موسى بن إسماعيل.. وطريق الشيخ إليه مجهول )
النوادر المؤلف : فضل الله الراوندي تحقيق : سعيد رضا علي عسكري الطبعة : الأولى ص 193 ( قال علي عليه السلام : إن النبي صلى الله عليه وآله قبل زب الحسين بن علي عليه السلام ، كشف عن اربيته وقام فصلى من غير أن يتوضأ )
بلا سند
بحار الأنوار ج 77 ص 224 ( 75 - نوادر الراوندي : بإسناده عن موسى بن جعفر ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال علي ( عليه السلام ) : إن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قبل زب الحسين بن علي كشف عن أربيته ( 2 ) وقام فصلى من غير أن يتوضأ )
بلا سند عن النوادر
العوالم ص 43 عن الرواندي التي بلا سند
الرواي هو
عند السنة :
مجموع الفتاوى المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية (21/ 522) (وَقَدْ ذَكَرَ الْبُخَارِيُّ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ تَوَضَّأَ مِنْ جَرَّةِ امْرَأَةٍ نَصْرَانِيَّةٍ وَقَدْ {كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ زَبِيبَةَ الْحَسَنِ وَقَدْ صَلَّى وَهُوَ حَامِلٌ أمامة ابْنَةَ ابْنَتِهِ فَإِذَا سَجَدَ وَضَعَهَا وَإِذَا قَامَ حَمَلَهَا} وَمِثْلُ هَذَا كَثِيرٌ فِي الْآثَارِ يُبَيِّنُ سِعَةَ الْأَمْرِ فِي ذَلِكَ )
منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي المحقق: محمد رشاد سالم الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الطبعة: الأولى (5/ 25) ( وَكَانَ يُقَبِّلُ زَبِيبَةَ الْحَسَنِ)(1)
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي (9/ 186) ح 15108 - وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَرَّجَ مَا بَيْنَ فَخِذَيِ الْحُسَيْنِ، وَقَبَّلَ زَبِيبَتَهُ».رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ ).
شرح صحيح البخارى لابن بطال المؤلف: ابن بطال أبو الحسن علي بن خلف بن عبد الملك تحقيق: أبو تميم ياسر بن إبراهيم دار النشر: مكتبة الرشد - السعودية، الرياض الطبعة: الثانية، (9/ 212) ( ويجوز تقبيل الولد الصغير فى سائر جسده. وروى جرير، عن قابوس، عن أبيه، عن ابن عباس: (أن النبى عليه السلام أتى بالحسن بن على ففرج بين فخديه وقبل زبيبته)
نهاية المطلب في دراية المذهب المؤلف: عبد الملك بن عبد الله بن يوسف بن محمد الجويني، أبو المعالي، ركن الدين، الملقب بإمام الحرمين حققه وصنع فهارسه: أ. د/ عبد العظيم محمود الدّيب الناشر: دار المنهاج الطبعة: الأولى (1/ 129) ( النبي عليه السلام: " أنه كان يُقبّل زبيبة الحسن والحسين )
المهمات في شرح الروضة والرافعي المؤلف: جمال الدين عبد الرحيم الإسنوي اعتنى به: أبو الفضل الدمياطي، أحمد بن علي الناشر: (مركز التراث الثقافي المغربي - الدار البيضاء - المملكة المغربية)، (دار ابن حزم - بيروت - لبنان) الطبعة: الأولى (2/ 226) ( قوله: روى أنه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مس زبيبة الحسن أو الحسين ولم يرو أنه توضأ انتهى. الزبيبة بضم الزاي وفتح الباء تصغير الزب وهو الذكر وألحقت الياء فيه كما ألحقت في عسيلة ودهينة )
البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبيرالمؤلف: ابن الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري (ت ظ¨ظ*ظ¤هـ) المحقق: مصطفى أبو الغيط وعبد الله بن سليمان وياسر بن كمال الناشر: دار الهجرة للنشر والتوزيع - الرياض-السعودية الطبعة: الأولى (2/ 478) ( رُوِيَ «أَنه عَلَيْهِ السَّلَام مسّ زبيبة الْحسن أَو الْحُسَيْن عَلَيْهِمَا السَّلَام وَصَلى وَلم (يُرو أَنه تَوَضَّأ)
فتاوى واستشارات موقع الإسلام اليوم المؤلف: علماء وطلبة علم الناشر: موقع الإسلام اليوم http://www.islamtoday.net [الكتاب مرقم آليا]فتاوى واستشارات الإسلام اليوم» (5/ 83 بترقيم الشاملة آليا) (مسّ عورة الطفل هل ينقض الوضوء؟ لمجيب أ. د. سليمان بن فهد العيسى ستاذ الدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تاب الطهارة/الوضوء لتاريخ 20/9/1422
السؤال
هل مس عورة الطفل ينقض الوضوء؟
الجواب
من العلماء من قال بأنه يجب الوضوء من مس عورته، ومنهم من قال: لا وضوء من ذلك.وقد قال به الزهري، والأوزاعي، وهو رواية عن أحمد. وقد روي أنه - صلى الله عليه وسلم- قَبَّلَ زُبَيْبَة الحسن، وفي رواية أنه - صلى الله عليه وسلم - مس زبيبة الحسن ولم يتوضأ. ذكر ذلك ابن قدامة في المغني (1/180) وإنني أختار هذا القول أعني عدم نقض الوضوء من مس عورة الطفل ).
الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي دراسة وتحقيق: الدكتور عبد الملك بن عبد الله بن دهيش الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة، (9/ 555)ح 549 - أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ، أَنَّ فَاطِمَةَ أَخْبَرَتْهُمْ، أَبْنَا مُحَمَّدٌ، أَبْنَا سُلَيْمَانُ الطَّبَرَانِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْفَسَوِيُّ، ثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْبَصْرِيُّ، ثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ قَابُوسَ بْنِ أَبِي ظِبْيَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَّجَ فَخِذَيِ الْحُسَيْنِ، وَقَبَّلَ زَبِيبَتَهُ».رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ وَالْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى، عَنْ جَرِيرٍ ).
ــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــ
1ـ بحر المذهب (في فروع المذهب الشافعي) المؤلف: الروياني، أبو المحاسن عبد الواحد بن إسماعيل المحقق: طارق فتحي السيد الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الأولى (1/ 150) (أن النبي صلى الله عليه وسلم مس زبيبة الحسن )
المغني المؤلف: موفق الدين أبو محمد عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي الجماعيلي الدمشقي الصالحي الحنبلي المحقق: الدكتور عبد اللَّه بن عبد المحسن التركي، الدكتور عبد الفتاح محمد الحلو الناشر: دار عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الثالثة ج 1 ص 243
فتح العزيز بشرح الوجيز = الشرح الكبير [وهو شرح لكتاب الوجيز في الفقه الشافعي لأبي حامد الغزالي المؤلف: عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني الناشر: دار الفكر(2/ 60):
شَرحُ مشكِل الوَسِيطِ المؤلف: عثمان بن عبد الرحمن، أبو عمرو، تقي الدين المعروف بابن الصلاح المحقق: د. عبد المنعم خليفة أحمد بلال الناشر: دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (1/ 191)
تهذيب الأسماء واللغات المؤلف: أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي عنيت بنشره وتصحيحه والتعليق عليه ومقابلة أصوله: شركة العلماء بمساعدة إدارة الطباعة المنيرية يطلب من: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان(3/ 132)
الشرح الكبير على متن المقنع المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن قدامة المقدسي الجماعيلي الحنبلي، أبو الفرج، شمس الدين ، أشرف على طباعته: محمد رشيد رضا صاحب المنار تصوير: دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع (1/ 184)
شرح العمدة في الفقه - كتاب الطهارة المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي المحقق: د. سعود بن صالح العطيشان الناشر: مكتبة العبيكان – الرياض الطبعة: الأولى (ص245)
البدر المنير في تخريج الأحاديث والأثار الواقعة في الشرح الكبير لمؤلف: ابن الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري المحقق: مصطفى أبو الغيط وعبد الله بن سليمان وياسر بن كمال لناشر: دار الهجرة للنشر والتوزيع - الرياض-السعودية لطبعة: الاولى، (2/ 480) وعجالة المحتاج إلى توجيه المنهاج لمؤلف: سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد المعروف بـ «ابن النحوي» والمشهور بـ «ابن الملقن» ضبطه على أصوله وخرج حديثه وعلق عليه: عز الدين هشام بن عبد الكريم البدراني الناشر: دار الكتاب، إربد – الأردن (1/ 79) ح (102)
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الطبعة الأولى (1/ 352 ط العلمية):ح 169
نيل الأوطار لمؤلف: محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني
تحقيق: عصام الدين الصبابطي لناشر: دار الحديث، مصر لطبعة: الأولى (2/ 78)ح 522
النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة لمؤلف: أبو إسحاق الحويني الأثري حجازي محمد شريف لناشر: دار الصحابة للتراث لطبعة: الأولى (2/ 39 بترقيم الشاملة آليا):
دروس فقهية - الفقه كاملا لمؤلف: سليمان بن محمد اللهيميد يقول المؤلف: دروس فقهية، جمعتها ورتبتها مع ذكر أدلتها، واخترت المتن من كتب المتون العلمية في مذهب الحنابلة، (زاد المستقنع - عمدة الفقه - عمدة الطالب - دليل الطالب - أخصر المختصرات) (1/ 166 بترقيم الشاملة آليا) (وذهب الأوزاعي والزهري: إلى أنه لا وضوء على من مس ذكر الصغير. لأنه يجوز مسه والنظر إليه. استدل البعض بما روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- (أنه قبّل زبيبة الحسن ولم يتوضأ).والراجح الأول وأنه ينقض )
العيال ويقع في مجلدين المؤلف: أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بابن أبي الدنيا المحقق: د نجم عبد الرحمن خلف الناشر: دار ابن القيم - السعودية – الدمام الطبعة: الأولى (1/ 375)ح210 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، حَدَّثَنِي أَبِي عِمْرَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: «كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَ الْحَسَنُ فَأَقْبَلَ يَتَمَرَّغُ عَلَيْهِ فَرَفَعَ مُقَدِّمَ قَمِيصِهِ فَقَبَّلَ زَبِيبَتَهُ ) والنفقة على العيال لابن أبي الدنيا» (1/ 376)ح 211
المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية (3/ 51) ح2658 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْفَسَوِيُّ، ثنا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعُرَنِيُّ، ثنا جَرِيرٌ، عَنْ قَابُوسَ بْنِ أَبِي ظَبْيَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَّجَ مَا بَيْنَ فَخِذَيِ الْحُسَيْنِ وَقَبَّلَ زَبِيبَتَهُ ) والمعجم الكبير للطبراني (12/ 108) ح 12615
السنن الكبرى المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي المحقق: محمد عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة (1/ 215) ح651 - أنبأ أَبُو بَكْرٍ الْقَاضِي، وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو، قَالَا: نا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي لَيْلَى، عَنْ عِيسَى، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: " كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَ الْحَسَنُ فَأَقْبَلَ يَتَمَرَّغُ عَلَيْهِ، فَرَفَعَ عَنْ قَمِيصِهِ، وَقَبَّلَ زَبِيبَتَهُ ". فَهَذَا إِسْنَادُهُ غَيْرُ قَوِيٍّ، وَلَيْسَ فِيهِ أَنَّهُ مَسَّهُ بِيَدِهِ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ).
تاريخ بغداد وذيوله المؤلف: أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي الخطيب البغدادي الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الطبعة: الأولى (4/ 58)
أصلها كتاب الأشعثيات، ومعلومٌ ما فيه من الأخبار الشاذة (قاموس الرجال ج2 ص120) وأن مؤلَّفه محمد بن محمد بن الأشعث ممن سكن مصر مخالطًا للمخالفين وقد أدرج في كتابه «ما روته العامة عن جعفر بن محمد عليهما السلام» (رجال النجاشي ص379). والرواية عامية، تجدها في مصادرهم كما في المعجم الكبير للطبراني (ج12 ص108) عن ابن عباس قال: «رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فرَّج فخذي الحسين وقبَّل زبيبته ).
بحث : أسد الله الغالب
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 02-01-2023 في 05:27 AM.
المواضيع المتشابهه
النبي يقبل ( عضو الحسن والحسين )!
العرض العادي
