العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > يوتيوب رد الشبهات
يوتيوب رد الشبهات يختص بمقاطع اليوتيوب التي ترد الشبهات عن مذهبنا


هل من جواب عن هذا الإشكال يا بني سلف ؟

يوتيوب رد الشبهات


إضافة رد
قديم 18-02-2021, 07:31 AM   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو
أسد الله الغالب

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً

المنتدى : يوتيوب رد الشبهات
افتراضي هل من جواب عن هذا الإشكال يا بني سلف ؟

هل من جواب عن هذا الإشكال يا بني سلف ؟

الزواج كذبة لم تقع ولكن من باب المجاراة والتنزل.. نقول

مقدمة :
تقدم أبو بكر وعمر للنبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ يريدان الزواج من السيدة الزهراء ـ عليها السلام ـ لكن النبي الأعظم ردهما لأسباب من ضمنها كما يقول السنة والسلفية وجود الفارق العمري الكبير بينهما وبين السيدة الزهراء ـ عليها السلام ـ كما دلت عليه هذه النصوص الصحيحة السند عند القوم :
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=17419


ألا يلزم من القول أن عمر تزوج بأم كلثوم ...أن عمر لم يأبه بقرار النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ الذي ردهما لوجود الفارق العمري الكبير بينهما والسيدة الزهراء ـ عليها السلام ـ فإن العلة موجودة في زواجه من أم كلثوم لكن هو في حق أم كلثوم أولى لأن الفارق أكبر بكثير فالسيدة أم كلثوم بنت السيدة الزهراء ـ عليها السلام ـ والتي لم تكن الوليد الأول ولا الثاني للزهراء ـ عليها السلام ـ ؟ فكيف يحلف عمر هذا القرار من النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ وهو من جهة أخرى طعن في الإمام علي عليه السلام و السيدة الزهراء ـ عليها السلام ـ إذا قلنا أنهما وافقا موافقة طبيعية

فما هو جواب السلفية عن ذلك ؟

أتمنى عدم الخروج عن هذه الجزئية وأنا لست في مقام عرض الأدلة الكثيرة في بيان كذب هذا الزعم أعني وقوع الزواج بين عمر وأم كلثوم

وإلا يكفيك في دلالة كذب الأمر ما كان يعتقده أمير المؤمنين علي ـ عليه السلام ـ في أبي بكر وعمر من كونهم غادرين آثمين خائنين كاذبين ...مستبعد...فاجر ظالم ...يكره محضره ... إلى غيرها من الأوصف

كما في صحاح القوم مسلم وغيره كما هو موثق مفصلا على هذا الرابط :
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=5662
و

http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=720


بل كيف يقبل الوصي ـ عليه السلام ـ أن يزوج كريمته لمن لعنه النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ؟!
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=24423

ولمن هذه سيرته :
http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=27185

إلى غير ذلك من آلاف الأدلة التي تبين عن كذب هذا الزعم

كما قلت لكم أريد فقط النقاش الآن في هذه الجزئية كي لا يتشتت الحوار ويكون خوارا بدلا من الحوار
من يتقدم للحوار ...أي خروج عن هذه النقطة سأعده هروبا سافرا مضحكا













التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 06-05-2021 الساعة 05:05 AM
عرض البوم صور أسد الله الغالب   رد مع اقتباس
قديم 18-02-2021, 07:33 AM   المشاركة رقم: 2
معلومات العضو
أسد الله الغالب

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً

كاتب الموضوع : أسد الله الغالب المنتدى : يوتيوب رد الشبهات
افتراضي

الزواج كان بالإكراه لو قلنا بوقعه فإن كان الإمام علي عليه السلام يرد أن يزوج عمر بابنته وهو راغب فيه فلماذا يعتل بصغر ( اعتل عليه بصغرها ) ثم لماذا يكل أمرها إلى العباس ؟
فضائل الصحابة المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الأولى ، 1403 – 1983 تحقيق : د. وصي الله محمد عباس عدد الأجزاء : 2 [ جزء 2 - صفحة 626 ]ح1070( حدثنا محمد قثنا بشر بن مهران نا شريك عن شبيب بن غرقدة عن المستظل : إن عمر بن الخطاب خطب إلى علي بن أبي طالب أم كلثوم فاعتل عليه بصغرها فقال إني لم أرد الباه ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة ما خلا سببي ونسبي كل ولد اب فإن عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة فإني أنا أبوهم وعصبتهم ) ومفردات ألفاظ القرآن ـ نسخة محققة المؤلف / الحسين بن محمد بن المفضل المعروف بالراغب الأصفهاني أبو القاسم دار النشر / دار القلم ـ دمشق عدد الأجزاء / 2 - (ج 1 / ص 6)و ذخائر العقبى - (ج 1 / ص 169) والبيان والتعريف - (ج 1 / ص 420)
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10- (ج 4 / ص 499)ح 7430 - ص . 499 عن أسلم مولى عمر قال : دعا عمر بن الخطاب علي بن أبي طالب فساره ثم قام علي فجاء الصفة فوجد العباس وعقيلا والحسين فشاورهم في تزويج عمر أم كلثوم فغضب عقيل وقال : يا علي ما تزيدك الأيام والشهور والسنون إلا العمى في أمرك والله لئن فعلت ليكونن وليكونن لأشياء عددها . ومضى يجر ثوبه فقال علي للعباس : والله ما ذلك منه نصيحة ولكن درة عمر أحرجته إلى ما ترى أما والله ما ذاك رغبة فيك يا عقيل ولكن أخبرني عمر بن الخطاب يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي فضحك عمر وقال : ويح عقيل سفيه أحمق رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ) والمعجم الكبير المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مكتبة العلوم والحكم – الموصل الطبعة الثانية ، 1404 – 1983 تحقيق : حمدي بن عبدالمجيد السلفي عدد الأجزاء : 20- (ج 3 / ص 44)ح 2633 - حدثنا جعفر بن محمد بن سليمان النوفلي المد يني ثنا إبراهيم بن حمزة الزبيري ثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي عن زيد بن أسلم : عن أبيه قال : دعا عمر بن الخطاب رضي الله عنه علي بن أبي طالب فساره ثم قام علي فجاء الصفة فوجد العباس و عقيلا و الحسين فشاورهم في تزويج أم كلثوم عمر فغضب عقيل وقال : يا علي ما تزيدك الأيام والشهور والسنون إلا العمى في أمرك والله لئن فعلت ليكونن وليكونن لأشياء عددها ومضى يجر ثوبه فقال علي للعباس : والله ما ذاك منه نصيحة ولكن درة عمر أخرجته إلى ما ترى أما والله ماذاك رغبة فيك يا عقيل ولكن قد أخبرني عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي فضحك عمر رضي الله عنه وقال : ويح عقيل سفيه أحمق )
الواضح من الرواية أن الإمام علي عليه السلام لم يوافق وعقيل يريده أن يزوجه خوف من درة عمر كما يقول العباس وفي الرواية طعن صريح بعقيل مع أنه صحابي بأنه سفيه أحمق
شرح زاد المستقنع المؤلف : الشيخ حمد بن عبد الله الحمد - (ج 20 / ص 16) ( وقال الظاهريه وهو رواية عن الإمام أحمد: بل ينظر إلى كل شئ منها سوى العورة المغلظة - أي القبل والدبر -، لكن هذا فيه نظر ظاهر لأنه قد يدعوه إلى الزنا المحرم، وقال داود ينظر إليها متجردة وهي رواية عن أحمد، لكن النظر إلى الساق ونحو ذلك يقوى القول بجوازه وهو قول لبعض الحنابلة، وفي مصنف عبد الرزاق ومسند سعيد بن منصور: " أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لما خطب أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب كشف عن ساقها "، فلا بأس، وأما سوى ذلك مما لا تطلع عليه النساء غالباً، فلا يظهر القول بجوازه ).
دروس للشيخ أبو إسحاق الحويني - (ج 23 / ص 2)( وبعد ذلك يستمر الكاتب فيقول: وبعد ذلك جاءت أم كلثوم فلم يتحمل عمر على طول كشف عن ساقها -هذا الكلام يكتب عن عمر بن الخطاب - فقامت أم كلثوم ، وقالت له: لولا أنك أمير المؤمنين لصككت عينيك.
هذا الجزء من القصة حدث فعلاً إلا أن لها تأويلاً وهو: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما أراد أن يصاهر علي بن أبي طالب للسبب المذكور، قال له علي بن أبي طالب : إن أعجبتك فهي امرأتك، فـ عمر لم يأتِ لخطبتها إلا وقد أعجبته، فصارت بذلك زوجة لـ عمر ، لكن أم كلثوم لم تكن تعلم بذلك).
ثم هل يعقل أن الإمام علي عليه السلام يبعث بابنته للأجنبي ؟ ثم كيف يكشف عمر ساقها ؟
ومضامين هذه الروايات السنية موجود في بعض كتبنا ولكنها في سنده ضعف ومقال وفي متنها كلام طويل
كتاب النوادر لأحمد بن عيسى الأشعري ( لما خطب عمر إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال له : إنها صبية . قال : فأتى العباس : ما لي ؟ أبي بأس ؟ فقال له : وما ذاك ؟ قال : خطبت إلي ابن أخيك فردني ، أما والله لأغورن زمزم ، ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها ، ولأقيمن عليه شاهدين أنه سرق ولأقطعن يمينه ! فأتاه العباس فأخبره ، وسأله أن يجعل الامر إليه ، فجعله إليه )
فهذا الرواية صريحة في أن الأمر الإمام علي عليه السلام رده وعهي موافقة لرواية السنة الصحيحة ولكن عمر هدد وهذا يؤكده ما صدر من عقيل وما كان من جواب العباس في رواية السنة وجواز ذلك كان لضرورة كما فعل نبي الله لوط لما عرض بناته لتلكم الطغام الخبثاء اللواطين كما صرح بذلك القرآن الكريم { يَا قَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ } وقد سئل مسعود العياشي عن أم كلثوم ، فقال : كان سبيلها سبيل آسية مع فرعون ـ فقد تزوجت بفرعون وهو من هو وهي من هي ، وذكر النوبختي أنها كانت صغيرة ومات عنها قبل الدخول بها ـ أنه تزويج صوري .
ومن رأى الإجبار فيكفيه هذه الرواية (علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام في تزويج أم كلثوم فقال إن ذلك فرج غصبناه ).
وقد تقول كيف يجبر الإمام علي على ذلك لا تعجلوا وتأملوا الوضع :
كتاب اللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري ص 282 ( زينب الصغرى المكنية بأم كلثوم التي اختلف الأخبار فيها ، ففي بعضها أن عمر بن الخطاب خطبها في أيام خلافته فامتنع علي ( عليه السلام ) من ذلك ، فدعا عمر العباس عم النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال له : خطبت إلى ابن أخيك فردني ، فوالله لأعيدن زمزم ، ولأنزعن منك السقاية ، ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها ، ولأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ، ولأقطعن يمينه. وفي خبر آخر قال له : أحضر غدا في المسجد عند خطبتي للناس ، فلما حضر قال عمر في آخر خطبته : أيها الناس لو اطلع الخليفة على رجل منكم أنه زنا بامرأة ، ولم يكن هناك شهود فماذا كنتم تفعلون ؟ قالوا : قول الخليفة حجة لو أمر برجمه لرجمناه . فسكت عمر ثم نزل فدعا العباس في خلوة وقال : رأيت الحال ؟ قال : نعم ، قال : والله لو لم يقبل علي خطبتي لقلت غدا في خطبتي أن هذا الرجل علي فارجموه ، فأتى العباس عليا ( عليه السلام ) وأصر عليه في ذلك حتى حول علي ( عليه السلام ) أنرها بيده ، فزوجها منه. وفي خبر آخر قيل للصادق ( عليه السلام ) في ذلك قال : هو أول فرج غصبناه ، وإن ذلك لم يكن أشد وأعظم وأفضح من غصب الخلافة. وفي بعضها أنه ذكر ذلك الخبر عند الصادق ( عليه السلام ) وكان متكئا ، فجلس وقال : سبحان الله ما كان أمير المؤمنين يقدر أن يحول بينه وبينها ، كذبوا لم يكن ما قالوا ، وإنما علي لما أصر العباس عليه بذلك أرسل إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها : ( ( سحيقة بنت جريرية ) ) فأمرها فتمثلت مثال أم كلثوم ، وحجبت الأبصار عن أم كلثوم ، وبعث بها إلى الرجل . فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال : ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ، ثم أراد أن يظهر للناس فقتل ، ثم أخذت الميراث وانصرفت إلى نجران ، وأظهر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أم كلثوم حينئذ. وبالجملة فعلى فرض صحة الرواية السابقة لا قدح في ذلك لعلي ( عليه السلام ) ولو بملاحظة التقية ، فإن الضرورات تبيح المحظورات ، وكذلك بالنسبة إلى أم كلثوم مع أن ظاهر الإسلام يوجب صحة المناكحة ، كما يشهد بذلك تزويج النبي ( صلى الله عليه وآله ) لعائشة وحفصة )
وفي كتاب الشافي للشريف المرتضى ج 3 ص 273 ( فأما تزويجه بنته ، فلم يكن ذلك عن اختيار ، والخلاف فيه مشهور ، فإن الرواية وردت بأن عمر خطبها إلى أمير المؤمنين عليه السلام فدافعه وماطله ، فاستدعى عمر العباس فقال : ما لي ، أبي بأس ؟ ، فقال : ما حملك على هذا الكلام ؟ فقال : خطبت إلى ابن أخيك فمنعني لعداوته لي ، والله لأغورن زمزم ، ولأهدمن السقاية ، ولا تركت لكم - بني هاشم - مأثرة إلا هدمتها ، ولأقيمن عليه شهودا بالسرقة ، ولأقطعنه ، فمضى العباس إلى أمير المؤمنين عليه السلام فخبره بما سمع من الرجل ، فقال قد أقسمت ألا أزوجها إياه ، فقال رد أمرها إلي ، ففعل فزوجه العباس إياها ، ويبين أن الأمر جرى على إكراه ما روي عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام من قوله ( ذلك فرج غصبنا عليه ) على أنه لو لم يجر ما ذكرناه لم يمتنع أن يزوجه عليه السلام ، لأنه كان على ظاهر الإسلام )
نظير هذه الرواية موجودة عند السنة بسند صحيح ولكن لم تذكر المناسبة :
http://www.yahawra.net/vb/showthread.php?t...ht=%C7%E4%D9%D1
يتبع :













عرض البوم صور أسد الله الغالب   رد مع اقتباس
إضافة رد


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل من جواب ؟ من بلاوي عمر أسد الله الغالب عقائد الوهابيه 0 03-10-2020 04:51 AM
(اللهم صلِّ وسلم ..) .. ما هو الإشكال فيها؟ سيد فاضل المنتدى الاسلامي العام 6 29-09-2019 10:29 AM
جواب الموالي للنوِاصب عقيل العامري منتدى الوصي المرتضى (سلام الله عليه) 5 16-10-2014 08:50 PM
السكوت ابلغ جواب.. نور الزهراء المنتدى الاسلامي العام 6 31-07-2013 08:38 AM
جواب أصحابه نور الزهراء منتدى الإمام الحسين الشهيد (سلام الله عليه) 6 02-07-2013 02:15 AM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين