العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه


هجم على بيت عائشة واعتدي على الحريم وضربن حتى سقط الخمار فما المانع بعد هذا من الهجوم على .. ؟؟

عقائد الوهابيه


إضافة رد
قديم 06-05-2021, 05:13 AM   المشاركة رقم: 1
معلومات العضو
أسد الله الغالب

إحصائية العضو







 
 


التوقيت

التواجد والإتصالات
أسد الله الغالب غير متواجد حالياً

المنتدى : عقائد الوهابيه
افتراضي هجم على بيت عائشة واعتدي على الحريم وضربن حتى سقط الخمار فما المانع بعد هذا من الهجوم على .. ؟؟

هجم على بيت عائشة واعتدي على الحريم وضربن حتى سقط الخمار فما المانع بعد هذا من الهجوم على بيت السيدة الزهراء عليه السلام

مصنف عبد الرزاق المؤلف : أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثانية ، 1403 تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي عدد الأجزاء : 11 - (3 / 556)ح 6680 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن بن المسيب قال لما مات أبو بكر بكي عليه فقال عمر إن النبي صلى الله عليه و سلم قال إن الميت يعذب ببكاء الحي وأبوا إلا أن يبكوا فقال عمر لهشام بن الوليد قم فأخرج النساء فقالت عائشة إني أخرجك قال عمر ادخل فقد أذنت لك فقال فدخل فقالت عائشة أمخرجي أنت أي بني فقال أما لك فقد أذنت قال فجعل يخرجهن عليه امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة حتى أخرج أم فروة فرق بينهن أو قال فرق بين النحوي ((1)


المصنف المؤلف: أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني تحقيق ودراسة: مركز البحوث وتقنية المعلومات - دار التأصيل (هذه الطبعة الثانية أُعيد تحقيقها على ظ§ نسخ خطية) الناشر: دار التأصيل الطبعة: الثانية (4/ 272)ح[6886]

فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13- (5 / 74)( قوله باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة أي بأحوالهم أو بعد معرفتهم بالحكم ويكون ذلك على سبيل التأديب لهم قوله وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت وصله بن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد أخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة ثم ذكر المصنف حديث أبي هريرة في إرادة تحريق البيوت على الذين لا يشهدون الصلاة وقد مضى الكلام عليه في باب وجوب صلاة الجماعة وغرضه منه أنه إذا أحرقها عليهم بادروا بالخروج منها فثبت مشروعية الاقتصار على إخراج أهل المعصية من باب الأولى ومحل إخراج الخصوم إذا وقع منهم من المراء واللدد ما يقتضي ذلك )

مصنف عبد الرزاق المؤلف : أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثانية ، 1403 تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي عدد الأجزاء : 11- (3 / 557)ح 6681 – (عبد الرزاق عن بن عيينة عن عمرو بن دينار قال لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين فجاء عمر ومعه بن عباس ومعه الدرة فقال يا أبا عبد الله ادخل على أم المؤمنين فأمرها فلتحتجب وأخرجهن علي قال فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة فسقط خمار امرأة منهن فقالوا يا أمير المؤمنين خمارها فقال دعوها ولا حرمة لها كان معمر يعجب من قوله لا حرمة لها )(2) مصنف عبد الرزاق (4/ 272 ط التأصيل الثانية) ح [6887]

التبيان في تخريج وتبويب أحاديث بلوغ المرام المؤلف: خالد بن ضيف الله الشلاحي الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى(6/ 270)(حديث عمر بن الخطاب رواه عبد الرزاق 3/ 556 - 557 (6680) عن معمر عن الزهري عن ابن المسيب قال: لما مات أبو بكر بُكي عليه؛ فقال عمر: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الميت يعذب ببكاء الحي" وأبوا إلا أن يبكوا؛ فقال عمر لهشام بن الوليد: قم فأخرج النساء؛ فقالت عائشة: إني أُخرجك. قال عمر: ادخل فقد أذنت لك. فقال: فدخل. فقالت عائشة: أمخرجي أنت، أي بُنيّ! فقال: أما لك فقد أذنت. قال: فجعل يخرجهن عليه امرأة امرأة ‌وهو ‌يضربهن ‌بالدرة حتى أخرج أُم فروة. فرق بينهن -أو قال: فرق بين النوائح.قلت: رجاله ثقات رجال الصحيحين، وهو صحيح.ومن طريق عبد الرزاق رواه أحمد 1/ 47 وإسحاق في "مسنده" كما في "المطالب" (820) وقد صححه الحافظ ابن حجر في "الفتح" 5/ 74 وقد علقه البخاري ورواه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" 3/ 208 قال: أخبرنا عثمان بن عمر أخبرنا يونس بن يزيد عن الزهري عن سعيد بن المسيّب قال: لما توفي أبو بكر -رضي الله عنه- أقامت عليه عائشة النوح فبلغ عمر؛ فجاء فنهاهن عن النوح على أبي بكر، فأبين أن ينتهين؛ فقال لهشام بن الوليد: أَخرِجْ إليَّ بنتَ أبي قحافة -يعني أم فروة أختَ أبي بكر الصديق- فعلاها بالدرة ضربات، فتفرق النوائح حين سمعن ذلك، وقال: تُردن أن يعذب أبو بكر ببكائكن؟ إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه)

السند صحيح كما لا يخفى فرجال السند ثقات أئمة وهو متصل لا شذوذ فيه ولا علة وهذه الحادثة لم تجر لمرة واحدة فعمر أذن لهشام بالهجوم على بيت مليئ بالنساء ! ثم أخرج النساء بلا حياء ! ثم ضربهن وأخرجهن بالقوة وفي الرواية الأخرى ولم يمنعه سقوط الحجاب من أحداهن من مواصلة الضرب وقال بكل عبارة قاسية جدا ( لا حرمة لها )...فما يمنع بعد هذا أن يهجم على بيت السيدة الزهراء عليها السلام ؟!

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف: علاء الدين علي بن حسام الدين ابن قاضي خان القادري الشاذلي الهندي البرهانفوري ثم المدني فالمكي الشهير بالمتقي الهندي المحقق: بكري حياني - صفوة السقا الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الطبعة الخامسة (15/ 732) ح42911- عن سعيد بن المسيب قال: لما مات أبو بكر بكي عليه فقال عمر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الميت يعذب ببكاء الحي، فأبوا إلا أن يبكوا، فقال عمر لهشام بن الوليد: قم فأخرج النساء! فقالت عائشة: أخرجك، فقال عمر: ادخل فقد أذنت لك! فدخل، فقالت عائشة: أمخرجي أنت يا بني! فقال: أما لك؛ فقد أذنت لك، فجعل يخرجهن امرأة امرأة ‌وهو ‌يضربهن ‌بالدرة حتى خرجت أم فروة وفرق بينهن."ابن راهويه وهو صحيح )

عمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف: بدر الدين أبو محمد محمود بن أحمد العينى عنيت بنشره وتصحيحه والتعليق عليه: شركة من العلماء بمساعدة إدارة الطباعة المنيرية، لصاحبها ومديرها محمد منير عبده أغا الدمشقي وصوَّرتها دور أخرى: مثل (دار إحياء التراث العربي، ودار الفكر) - بيروت (12/ 259) (5 - ‌‌(بابُ إخْرَاجِ أهْلِ الْمَعَاصِي والخُصُومِ مِنَ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ) أَي: هَذَا بَاب فِي بَيَان جَوَاز إِخْرَاج أهل الْمعاصِي … إِلَى آخِره. قَوْله: (بعد الْمعرفَة) ، أَي: بعد الْعرْفَان بأحوالهم، وَهَذَا على سَبِيل التَّأْدِيب لَهُم والزجر عَن ارْتِكَاب مَا لم يجزه الشَّرْع. وقدْ أخْرَجَ عُمَرُ رَضِي الله تَعَالَى عنهُ أُخْتَ أبِي بَكْرٍ رَضِي الله تَعَالَى عنهُ حِينَ ناحَتْ أَي: أخرج عمر بن الْخطاب أُخْت أبي بكر الصّديق رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، وَهِي: أم فَرْوَة، وَهَذَا التَّعْلِيق وَصله ابْن سعد فِي (الطَّبَقَات الْكَبِير) : أَنبأَنَا عُثْمَان بن عمر أَنبأَنَا يُونُس بن يزِيد عَن الزُّهْرِيّ عَن سعيد بن الْمسيب، قَالَ: لما توفّي أَبُو بكر الصّديق، رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، أَقَامَت عَائِشَة عَلَيْهِ النوح، فَبلغ عمر فنهاهن فأبين أَن ينتهين، فَقَالَ لهشام بن الْوَلِيد: أخرج إِلَى ابْنة أبي قُحَافَة، يَعْنِي: أم فَرْوَة، فعلاها بِالدرةِ ضربات، فَتفرق النوائح حِين سمعن ذَلِك. وَقَالَ صَاحب (التَّلْوِيح) : هَذَا مُنْقَطع فِيمَا بَين سعيد وَعمر فَينْظر فِي جزم البُخَارِيّ، وَوَصله إِسْحَاق بن رَاهَوَيْه فِي مُسْنده من وَجه آخر عَن الزُّهْرِيّ، وَفِيه: فَجعل يخرجهن امْرَأَة امْرَأَة وَهُوَ يضربهن بِالدرةِ).

جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» المؤلف: جلال الدين السيوطي المحقق: مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر الناشر: الأزهر الشريف، القاهرة - جمهورية مصر العربية الطبعة: الثانية، (15/ 72) ( 2/ 759 - "عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ قَالَ: لَمَّا مَاتَ خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ اجْتَمَعَ فِى بَيْتِ مَيمُونَة نِسَاءٌ يَبْكِينَ، فَجَاءَ عُمَرُ وَمعَهُ ابْن عَبَّاسٍ وَمعَهُ الدِّرَّةُ، فَقَالَ: يَا عَبْد الله ادْخُلْ عَلى أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ فَأمُرْهَا فَلْتَحْتَجِبْ، وَأَخْرِجْهُنَّ عَلىَّ، فَجَعَلَ يُخْرِجْهُنَّ عَلَيْهِ ‌وَهُوَ ‌يَضْرِبُهُنَّ ‌بِالدِّرَّةِ، فَسَقَطَ خِمَارُ امْرَأَةٍ مِنْهُنَّ، فَقَالُوا: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ خِمَارُهَا، قَالَ: دَعُوهَا وَلَا حُرْمَةَ لَهَا، كَانَ مَعْمَرُ يَعْجَبُ مِنْ قَوْلِهِ: لَا حُرْمَةَ لَهَا)

جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (16/ 43) (2/ 2311 - "عن سعيد بن المسيب قال: لما مات أبو بكر بكى عليه أهلُه، فقال عمر: إن رسولَ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: إِنَّ الميت يعذبُ ببكاءِ الحى، فأبَوا إلا أن يَبْكوا، فقال عمر لهاشم بن الوليد: قم فأخرج النساء، فقالت عائشةُ: أخرجك، فقال عمر: ادخل؛ فقد أذنتُ لك، فجعل يخرجهن امرأةً امراةً ‌وهو ‌يضربهن ‌بالدِّرة حتى خرجت أم فروة، وفرق بينهن")

ــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــ
1ـ وتاريخ الأمم والملوك المؤلف : محمد بن جرير الطبري أبو جعفر الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1407 عدد الأجزاء : 5- (2 / 349)(حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب قال حدثني سعيد بن المسيب قال لما توفي أبو بكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد ادخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر إني أحرج عليك بيتي فقال عمر ) وتاريخ المدينة المنورة - (1 / 442)(حدثنا عثمان بن عمر قال، أَنبأَنا يونس يعني ابن زيد، عن الزهري، عن سعيد بن المسيّب: أَن أَبا بكر رضي اللّه عنه لما توفي أَقامت عليه عائشة رضي اللّه عنها النَوْح، فأَقبل عمر رضي الله عنه حتى قام ببابها فنهاها ومن معها عن البكاء على أَبي بكر، فأَبين أَن ينتهين. فقال عمر لهشام بن الوليد: اُدخل فأَخرج إِليّ ابنة أَبي قحافة أُخت أَبي بكر، فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إِني أحرج عليك بيتي، فقال عمر لهشام: اُدْخل فقد أَذنت، لك، فدخل فأَخرج أُم فروة بنت أَبي قحافة إِلى عمر رضي الله عنه. فعلاها بالدّرة. فضربها ضربات، فتفرق النوائح لما سَمِعْنَ ذلك فقال عمر رضي الله عنه: أَتَرَوْن أَن يُعَذَّبَ أَبو بكر رضي الله عنه ببكائِكن?! إِن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إِن الميت ليُعَذب ببكاء أَهله عليه".حدثنا أَبو داود قال، حدثنا إِبراهيم بن سعد، عن الزهري عن سعيد بن المسيّب بنحوه ) وجامع الأحاديث - (28 / 395)ح 31322- عن سعيد بن المسيب قال : لما مات أبو بكر بكى عليه فقال عمر : إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إن الميت يعذب ببكاء الحى ، فأبوا إلا أن يبكوا ، فقال عمر لهشام بن الوليد : قم فأخرج النساء فقالت عائشة : أخرجك ، فقال عمر : ادخل فقد أذنت لك فدخل ، فقالت عائشة : أمخرجى أنت يا بنى فقال : أما لك فقد أذنت لك ، فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة حتى خرجت أم فروة وفرق بينهن (ابن راهويه وهو صحيح ، وعبد الرزاق) [كنز العمال 42911] والمطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني مصدر الكتاب : موقع جامع الحديثhttp://www.alsunnah.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]- (3 / 121)ح909 - إسحاق ، أخبرنا عبد الرزاق ، حدثنا معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، قال : لما مات أبو بكر رضي الله عنه بكي عليه ، فقال عمر رضي الله عنه : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إن الميت يعذب ببكاء الحي » فأبوا إلا أن يبكوا ، فقال عمر رضي الله عنه لهشام بن الوليد : قم ، فأخرج النساء ، فقالت عائشة رضي الله عنها : أحرجك ، فقال عمر رضي الله عنه : ادخل ، فقد أذنت لك ، فدخل ، فقالت عائشة رضي الله عنها : أمخرجي أنت يا بني ؟ فقال : أما لك فقد أذنت لك ، فجعل يخرجهن امرأة امرأة ، وهو رضي الله عنه يضربهن بالدرة فخرجت أم فروة ، وفرق بينهن ، أو قال : فرق بين النوائح . قلت : المرفوع منه مخرج عندهم . ورواه أحمد ، عن عبد الرزاق بهذا الإسناد خاصة دون باقي القصة ، والقصة أشار إليها البخاري تعليقا ) ودروس للشيخ محمد المنجد المؤلف : محمد صالح المنجد مصدر الكتاب : دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islam* ؟* ؟* ؟.net[الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 242 درسا]- (141 / 18)عمر ينكر النياحة ويضرب النائحة قال البخاري : باب إخراج أهل المعاصي بعد المعرفة، وقد أخرج عمر فلانة حين ناحت، وقال ابن حجر : وصلها ابن سعد في الطبقات بإسناد صحيح عن سعيد بن المسيب قال: لما توفي أبو بكر أقامت فلانة -يعني: من أقربائه- عليه النوحة، فبلغ عمر فنهاهن فأبين، فقال لـ هشام بن الوليد : اخرج إلى بيت أبي قحافة -يعني: فلانة- فعلاها بالدرة ضربات فتفرقت النوائح حين سمعن ذلك، وفي رواية: فجعل يخرجهن امرأة امرأةً وهو يضربهن بالدرة؛ لأنه لما تحولت القضية إلى نياحة قام واستعمل سلطته وأنكر هذا المنكر وفرق النائحات )والطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 - (3 / 208)وكشف المشكل من حديث الصحيحين المؤلف / أبو الفرج عبد الرحمن ابن الجوزي،دار النشر / دار الوطن - الرياض - 1418هـ - 1997م عدد الأجزاء / 4 تحقيق : علي حسين البواب- (1 / 38) وروضة المحدثين - وهو يشبه أن يكون تفريغا لأحكام احافظ ابن حجر على الأحاديث في بعض كتبه مصدر الكتاب : برنامج منظومة التحقيقات الحديثية - المجاني - من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية- (3 / 183) 958 - عن سعيد بن المسيب قال : لما توفى أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فابين ، فقال لهشام بن الوليد : اخرج إلى بيت أبى قحافة _ يعنى أم مروة _ فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك .** سعد ( فتح الباري 74/5 )** إسناده صحيح ) وتغليق التعليق المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي مصدر الكتاب : ملتقى أهل الحديث http://www.ahlalhdeeth.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]قام بفهرسته و تنسيقه أسامة بن الزهراء - عفا الله عنه - لملتقى أهل الحديث - (2 / 152)( وله باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت قال ابن سعد في الطبقات حدثنا عثمان بن عمر ثنا يونس عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين أن ينتهين فقال لهشام بن الوليد أخرج إلى ابنة أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن ذلك وقال إسحاق بن راهويه في مسنده أخبرنا عبدالرزاق أنا معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال لما مات أبو بكر بكى عليه فقال عمر أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال إن الميت يعذب ببكاء الحي فأبو إلا أن يبكوا فقال عمر لهشام بن الوليد قم فأخرج النساء فقالت عائشة أحرج عليك فقال عمر ادخل فقد أذنت لك فدخل فقال عائشة أمخرجي أنت يا بني فقال أما لك فقد أذنت فجعل يخرجهن امرأة أمرأة وهو يضربهن بالدرة حتى خرجت أم فروة يعني بنت أبي قحافة )و حديث هشام بن عمار مصدر الكتاب : موقع جامع الحديثhttp://www.alsunnah.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (1 / 78) ح76 - حدثنا سعيد ، ثنا يونس ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب أن أبا بكر لما توفي أقامت عائشة عليه النوح ، فأقبل عمر حتى قام ببابها ، فنهاهن عن البكاء على أبي بكر ، فأبين أن يسمعن ، فقال عمر لهشام بن الوليد : ادخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة ، فقالت عائشة لهشام : أحرج عليك بيتي ، فقال عمر : ادخل ، فقد أذنت لك ، فدخل فأخرج أم فروة بنت أبي قحافة ، قال : فعلاها بالدرة فضربها ضربا ، فتفرقن حين سمعن بذلك ، قال : أتريدين أن يعذب أبو بكر ببكائكن ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه » و الكامل في التاريخ المؤلف : ابن الأثير مصدر الكتاب : موقع الوراقhttp://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (1 / 395)و تاريخ الرسل والملوك المؤلف : الطبري مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (2 / 217) و أنساب الأشراف المؤلف : أنساب الأشراف مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] وأنساب الأشراف - (3 / 321)( حدثني بكر بن الهيثم، ثنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري. وقتادة عن سعيد بن المسيب قال: لما توفي أبو بكر أقمن عليه النوح، فبلغ ذلك عمر، فنهاهن عن النوح فأبين أن ينتهين، فقال عمر لهشام بن الوليد: ادخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة فقالت عائشة حين سمعت ذلك من عمر. إني أحرج عليك بيتي، فقال عمر لهشام: ادخل فقد أذنت لك، فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر فعلاها بالدرة، فتفرق النوح.حدثنا محمد بن سعد عن الواقدي عن مالك بن أبي الرجال عن أبيه عن عائشة فالت: توفي أبي بين المغرب والعشاء، فأصبحنا فاجتمع نساء المهاجرين والأنصار فأقمن النوح، وأبو بكر يغسل ويكفن، فأمر عمر بالنوائح ففرقن، فوالله أن كن ليفرقن ويجتمعن )و كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - (15 / 731)ح42909 و عمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف : بدر الدين العيني الحنفي مصدر الكتاب : ملفات وورد من ملتقى أهل الحديث[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]http://www.ahlalhdeeth.com تنبيه : هذه النسخة معدلة، أضفت إليها نصا كان ناقصا في الأولى.تاريخ التعديل : 19 ربيع الأول 1427 هـ الموافق : 17 نيسان ( أفريل ) ، 2006 م قام بتنسيقه وفهرسته أسامة بن الزهراء - عفا الله عنه - لملتقى أهل الحديث- (19 / 171) و أبو بكر الصديق - (1 / 170) و العقد الفريد - (2 / 76) و إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري- (2 / 151)ح[1987 ] و المسند الجامع تأليف أبي الفضل السيد أبو المعاطي النوري المتوفى 1401 هجرية - (32 / 42)ح10484 و الإصابة في تمييز الصحابة المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار الجيل – بيروت الطبعة الأولى ، 1412 تحقيق : علي محمد البجاوي عدد الأجزاء : 8 - (6 / 544)ح 8980 و الإصابة في تمييز الصحابة - (8 / 274) وجامع الأحاديث - (28 / 396)ح31324- عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع فى بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا عبد الله ادخل على أم المؤمنين فأمرها فلتحتجب ، وأخرجهن على ، فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين خمارها فقال : دعوها ، فلا حرمة لها ، وكان يعجب من قوله : لا حرمة لها (عبد الرزاق) [كنز العمال 42905]
2ـ جامع الأحاديث - (28 / 396)ح31324

النهاية في شرح الهداية - السغناقي» (21/ 207 بترقيم الشاملة آليا):أخرجه عبدالرزاق في مصنفه: كتاب الجنائز، باب الصبر والبكاء والنياحة (3/ 557) برقم (6681) بلفظ: عن عمرو بن دينار قال: لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة، فقال: «يا أبا عبد الله ادخل على أم المؤمنين فأمرها فلتحتجب، وأخرجهن علي» قال: فجعل يخرجهن عليه ‌وهو ‌يضربهن ‌بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها، فقال: «دعوها ولا حرمة لها». كان معمر يعجب من قوله «لا حرمة لها» وانظر: تاريخ المدينة لابن شبة (3/ 799)، مسند الفاروق لابن كثير (1/ 239)

بحث : أسد الله الغالب













التعديل الأخير تم بواسطة أسد الله الغالب ; 31-03-2023 الساعة 07:03 PM
عرض البوم صور أسد الله الغالب   رد مع اقتباس
إضافة رد


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دفع المقتضي قبل المانع العلوية ام موسى الاعرجي المنتدى الاسلامي العام 1 09-08-2015 02:45 PM
دفع المقتضي قبل المانع العلوية ام موسى الاعرجي المنتدى الاسلامي العام 3 27-06-2015 11:04 PM
حبة الخردل محب الرسول احباب الحسين للقصص والحكايات 2 25-09-2012 07:19 PM
فوائد الخردل دمعة الكرار احباب الحسين للطب والصحة العامه 6 01-12-2011 07:17 PM


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين