العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام > قسم الادعيه والزيارات والأذكار
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


شرح دعاء العهد/ الحلقة التاسعة

قسم الادعيه والزيارات والأذكار


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-2021, 07:42 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

صدى المهدي

مراقـــبة عـــــامة

الصورة الرمزية صدى المهدي


الملف الشخصي









صدى المهدي غير متواجد حالياً


افتراضي شرح دعاء العهد/ الحلقة التاسعة


الحقّ: ظهور المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف):




من المصاديق الأخرى لهذه الآية هو ظهور الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، فقد جاء في رواية ولادة الإمام أنّ هذه الآية - ﴿وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا﴾ كانت مكتوبة على ذراعه الأيمن(٢٥٦).
وفي رواية أخرى لها صلة بهذه الآية، عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنّه قال: "إذا قام القائم (عليه السلام) ذهبت دولة الباطل"(٢٥٧).
ففي ذلك الزمان، يحكم العدل والقسط أرجاء العالم كلّه، حيث لا مكان للظالمين، في الوقت الذي يكون الظلم والجَور قبل ذلك قد ملآ الدنيا.
وجاء في رواية من مصادر أهل السنة: "لتُملأنّ الأرض ظلماً وعدواناً، ثمّ ليخرجنّ رجل من أهل بيتي، حتّى يملأها قسطاً وعدلاً كما مُلئت ظلماً وعدواناً"(٢٥٨).
وتؤكّد رواية أخرى تحقُّقَ يومٍ كهذا، نُقلت عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال: "لو لم يبقَ من الدنيا إلّا يوم، لبعث الله (عزَّ وجلَّ) رجلاً منّا يملؤها عدلاً كما مُلئت جَوراً"(٢٥٩).
مُدخل صدق ومُخرج صدق:
في ذلك اليوم، يظهر الدين الإلهيّ على سائر الأديان، ويتحقّق الهدف من رسالات الأنبياء الإلهيّين. ولأجل الوصول إلى هذا الهدف لا بدّ من أن نتحضّر ونستعدّ له نحن أيضاً، وهذا إنّما يحصل حينما تصبح أعمالنا، في جميع شؤون حياتنا الفردية والاجتماعيّة، قائمةً على الحقّ والحقيقة. ولعلّه لهذا علّمنا الله تعالى كيف ندعو - في الآية السابقة على هذه الآية التي فيها بشارة مجيء الحق وزهوق الباطل - بأن نقول: ﴿وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا﴾(٢٦٠).

٩- وَاجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِكَ:
جعل الله تعالى أهل البيت (عليهم السلام) كهفاً للخلائق وملجأ للمحرومين. ففي زمانهم (عليهم السلام) كانوا هم مأوى الطالبين والمتألمين والمحتاجين والمظلومين. وكذلك في أيّام الظهور، فإنّ هذه المسألة لها تجلّياتها الخاصّة. ومن هنا، ففي هذا الدعاء يطلب الداعي من الله تعالى ضمن دعائه للظهور تجلّي هذه الحقيقة الجميلة, وذلك لأنّ إحدى وظائف الإمام هي مساعدة الأفراد المحتاجين والضعفاء ومساندتهم. والآن - أيضاً - إنّ الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) هو ملجأ المحرومين ومفزعهم ومأواهم, لأنّه الكهف والغَوث، ولكنّ في عصر الظهور سيكون ذلك ظاهراً ومشهوداً.
١٠- وَنَاصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَيْرَكَ:
الله تعالى ناصر مَن لا ناصرَ له، وخليفة الله تعالى لديه هذه الخصوصيّة أيضاً. وفي عصر الظهور، لا يبقى أحد بلا ناصر، فالإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) ينصر جميع من يحتاج إلى النصرة، والروايات التي تصف حكومة الإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف) تذكر هذه المسألة ببيان جذّاب جدّاً.
١١- وَمُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكَامِ كِتَابِكَ:
إحدى خصائص حكومة الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) هي إحياء الدين وأحكام القرآن, لأنّ الإمام حينما يظهر لا يكون قد بقي من القرآن إلّا رسمه، ومن الإسلام إلّا اسمه. فعندما لا تعمل الأمّة بأحكام الإسلام، ولا تطبّق قوانينه، يمكن القول: إنّ الدين في ذلك المجتمع قد مات. ولذا، ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قوله حول صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف): "ويُحيي ميّتَ الكتاب والسُّنّة"(٢٦١).
ومعنى كون الإمام يحيي ذلك، هو أنّه (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يعيد إجراء تعاليم الإسلام والقرآن التي تكون قد نُسيت، ويقوم بنشرها وترويجها في المجتمع. وبعبارة أخرى: كلّ ما هو دخيل أو خرافة أو بدعة ممّا ألصق بالدين ممّا لا حقيقة له إلّا ما نسجته الأوهام، يقوم الإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف) بمحوه وإزالة الغبار المتراكم على الدين بسببه. فعمل الإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف) في تبليغ الدين وبيانه له صورتان:
الأولى: إزالة البدع وإحياء السنن المتروكة، والدعوة من جديد إلى (إحياء) الإسلام والقرآن.
الثانية: إظهار الحقائق والتأويل والتنزيل القرآنيّ الذي لم يبن ويتّضح بعد إلى ذلك الزمان.
وفي كلتا الصورتين، بما أنّ الناس يرون في تعاليمه (عجل الله تعالى فرجه الشريف) خلاف عاداتهم ومعتقداتهم يُسمّون ذلك سنّة جديدة، مع أنّ كتابه (عجل الله تعالى فرجه الشريف) هو القرآن نفسه، ودعوته هي الإسلام والقرآن أيضاً.
عن الإمام الصادق (عليه السلام): "إذا خرج القائم يقوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنّة جديدة، وقضاء جديد..."(٢٦٢).
وعن الفضيل بن يسار أنّه قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: "إنّ قائمنا إذا قام استقبل من جهل الناس أشدّ ممّا استقبله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من جهّال الجاهليّة. قلت: وكيف ذلك؟ قال: إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أتى الناس وهم يعبدون الحجارة والصخور والعيدان(٢٦٣) والخشب المنحوتة، وإنّ قائمنا إذا قام أتى الناس وكلّهم يتأوّل كتاب الله يحتجّ عليه به، ثمّ قال: أَمَا والله ليدخلنّ عليهم عدله جوف بيوتهم كما يدخل الحرّ والقرّ(٢٦٤)"(٢٦٥).
يكون الدين في عصر الظهور قويّاً ومحكماً, لأنّ الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يبيّن دين الله بكلّ ما أوتي من قوّة وجهد وعلمٍ إلهيّ فائض يقول النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) حول سيرته (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وطريقته العامّة: "القائم من ولدي اسمه اسمي، وكنيته كنيتي، وشمائله شمائلي، وسنته سنتي، يقيم الناس على ملّتي وشريعتي، ويدعوهم إلى كتاب ربي (عزَّ وجلَّ)"(٢٦٦).
وثمّة أحاديث عدّة تتحدّث عن أنّ الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يجدّد الإسلام ويحيي السنن الميّتة والمتروكة، ويستفاد من هذه الروايات - أيضاً - أنّه (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يقوم بتغيير كبير على المستويَين الدينيّ والثقافيّ، تزول معه البدع والخرافات، ويحيى به الإسلام من جديد. وعلى هذا الأساس، يأتي ما روي أنّه (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يقوم بتخريب بعض الأبنية والمساجد.
ومن هنا، ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام) قوله: "والله، لا تذهب الدنيا حتّى يبعث الله منّا رجلاً أهلَ البيت يعمل بكتاب الله"(٢٦٧).
١٢- وَمُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أعْلامِ دِينِكَ:
يكون الدين في عصر الظهور قويّاً ومحكماً, لأنّ الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) يبيّن دين الله بكلّ ما أوتي من قوّة وجهد وعلمٍ إلهيّ فائض، وتكون له الغلبة على مَن سواه دائماً، ويَبْلُغ من الإحكام والنفوذ بحيث لا يشوبه أيّ خلل إلى يوم القيامة. ومن هنا، فإنّ الداعي حينما يدعو بذلك، فهو يدعو للظهور بنحو آخر.
١٣- وَسُنَنِ نَبِيِّكَ (صلى الله عليه وآله وسلم):
لقد كان أحد أهداف أهل البيت (عليهم السلام) إحياء سنّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) واستحكامها. والمثال البارز على ذلك قيام الإمام الحسين (عليه السلام)، الذي كان أحد أهدافه الأساس إحياء سنّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) واستحكامها، بل حتّى سعي العلماء وجهدهم كان في هذا المضمار أيضاً، والمثال البارز هو الإمام الخمينيّ (قدّس سرّه) الذي أحيا وأحكم بثورته المباركة القرآن وسنّة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم).
أمّا في عصر الظهور الذهبيّ، سيتذوّق العالم طعم السنّة الواقعيّة للنبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، وسوف تكون سيرة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) وطريقته هي الحاكمة على الوجود، ولن يكون بين المسلمين اختلاف على سنّته (صلى الله عليه وآله وسلم).
١٤- واجْعَلْهُ اللَّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِين:
يتعرّض الحقّ - على طول التاريخ - للهجوم والعداء، ولا يخلو عصر من عصور الرسالة والإمامة والولاية من المنازعة والاعتراض. وفي عصر الظهور، سيستقرّ الحقّ بشكلٍ تامّ، وسيسبّب ذلك اجتماع أعداء الإسلام مع الأعداء الآخرين لحجّة الله لخوض الحرب الأخيرة. وهنا نعتقد أنّ حزب الشيطان سيزول، وأمّا حزب الله، فليس فقط سيغلب وينتصر، بل سيكون الفائز والمُفلح أيضاً، قال تعالى: ﴿حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾(٢٦٨)، وقال سبحانه: ﴿حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾(٢٦٩):
ولا يتحقّق النصر إلّا بشرطَين:
الأوّل: لا بدّ لحزب الله لكي يحكم ويغلب من تحقيق عناصر التنظيم والإدارة والقوة والوحدة والجرأة...
الثاني: علينا أن نرفع أيدينا بالدعاء للإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف) في كلّ يوم لأجل عزّته وحفظ سلامته ونصرته وعدم خذلانه. والأئمّة الأطهار (عليهم السلام) كانوا في جميع حالاتهم وفي مناجاتهم يدعون لحفظ إمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وسلامته، وقد علّمونا كيف ندعو له بذلك:
فالإمام الرضا (عليه السلام) يعلّمنا أن ندعو له (عجل الله تعالى فرجه الشريف) بالقول:
"اللهم ادفع عن وليّك... وأعِذْه من شرّ جميع ما خلقت... واحفظه من بين يديه ومن خلفه، وعن يمينه وعن شماله، ومن فوقه ومن تحته، بحفظك الذي لا يضيع من حفِظته به"(٢٧٠).
ويدعو الإمام العسكري (عليه السلام) في قنوت صلواته بهذا الدعاء:
"فاجعله - اللهمّ - في حصانةٍ من بأس المعتدين... فاجعله اللهمّ في أمنٍ ممّا نشفق عليه منه، وردّ عنه من سهام المكائد ما يوجّهه أهل الشنآن إليه"(٢٧١).
في عصر الظهور الذهبيّ، سيتذوّق العالم طعم السنّة الواقعيّة للنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، وسوف تكون سيرة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، وطريقته هي الحاكمة على الوجود.
١٥- اللَّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً (صلى الله عليه وآله وسلم) بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ على دَعْوَتِه:
في أيّ زمان يُستجاب هذا الدعاء؟ قطعاً أحد مصاديقه يوم الظهور، عندما يشاهد النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) في سائر أرجاء الدنيا وقد علت أصوات الجنود في أرض المعركة بالتوحيد، فإنّه يدخل عليه السرور، ويسرّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) عندما يُهزم إبليس.
وفي دعاء أبي حمزة الثماليّ، يقول الإمام زين العابدين (عليه السلام):
"إلهيّ، إن أدخلتني النار ففي ذلك سرور عدوّك، وإن أدخلتني الجنّة ففي ذلك سرور نبيّك، وأنا أعلم أنّ سرور نبيّك أحبّ إليك من سرور عدوّك".
وإنّما يُسرّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) لأنّ فرداً من أمّته شملته رحمة الله تعالى وعفوه، وأمّا إذا لم يُعفَ عنه، فيفرح الشيطان لإضلاله شخصاً آخر وجعله من أهل جهنّم.
وعلى هذا الأساس، كان هذا المقطع معبِّراً عن طلب الظهور.
١٦- وَارْحَمِ اسْتِكَانَتَنَا بَعْدَهُ:
بعد رحيل النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، غُصِب حقّ أهل البيت (عليهم السلام)، وبدأت محنتهم وشدّتهم. ففي دعاء قنوت الإمام الحسن العسكريّ (عليه السلام):
"اللّهمّ، وقد عاد فيئنا دُولَةً بعد القسمة، وإمارتنا غَلَبةً بعد المشورة، وعُدْنا ميراثاً بعد الاختيار للأُمّة، واشتُريَت الملاهي والمعازف بسهم اليتيم والأرملة، وحكَم في أبشار المؤمنين أهلُ الذمّة، ووَلِيَ القيامَ بأمورهم فاسقُ كلِّ قبيلة، فلا ذائد يذودهم عن هلكة، ولا راعٍ ينظر إليهم بعين الرحمة، ولا ذو شفقة يُشبع الكبد الحرّى من مسغبة، فهم أولو ضرع بدار مضيعة، وأسراء مسكنة، وخلفاء كآبة وذلّة"(٢٧٢).
اللَّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ، وَعَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً.
١٧- اللَّهُمَّ اكْشِفْ هَذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ:
الحضور هنا بمعنى الظهور، الذي حينما يحصل ستنجلي جميع غمومنا وغصصنا إلى الأبد, لأنّ غيبة الإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف) هي سبب الغمّ والغصّة، وظهوره هو أساس فرحتنا وسعادتنا، وزوال جميع المتاعب والشدائد في العالم، وهو ما ينعكس على الأمّة الإسلاميّة بشكل خاصّ من خلال حاكميّة الإسلام.
١٨- وَعَجِّلْ لَنَا ظُهُورَهُ:
إحدى وظائف المنتظرين هي الدعاء لتعجيل الفرج، فقد سأل أحمد بن إسحاق الإمام العسكري (عليه السلام): يا بن رسول الله، فمن الإمام والخليفة بعدك؟ فنهض (عليه السلام) مسرعاً فدخل البيت، ثمّ خرج وعلى عاتقه غلام كأنّ وجهه القمر ليلة البدر من أبناء الثلاث سنين، فقال: "يا أحمد بن إسحاق، لولا كرامتك على الله (عزَّ وجلَّ) وعلى حُجَجه ما عرضت عليك ابني هذا، إنَّه سميُّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وكنيُّه، الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً.
يا أحمد بن إسحاق، مَثَلُه في هذه الأمّة مَثَلُ الخضر (عليه السلام)، ومَثَلُه مَثَلُ ذي القرنين. واللهِ، ليغيبنَّ غيبةً لا ينجو فيها من الهَلَكة إلّا من ثبَّته الله (عزَّ وجلَّ) على القول بإمامته، ووفّقه فيها للدعاء بتعجيل فرجه"(٢٧٣).
لقد تعرّض القرآن الكريم لقضيّة العجلة والسرعة والسَبق إلى بعض الأعمال، فقال: ﴿وَسَارِعُواْ﴾، ﴿سَابِقُوا﴾، ﴿فَاسْتَبِقُواْ﴾. وثمّة اختلاف وتفاوت بين التعجيل والعجلة من جهة، والسرعة والسبق من جهةٍ أخرى, فحُسن السرعة والسبق إنّما هو في المواطن التي تكون الأمور كلّها فيها قد تمّت مراجعتها وتنظيمها، فلا ينبغي تضييع الوقت والفرصة. وأمّا التعجيل والعجلة فهما في الأمور التي لم يحن موعدها بعد، أو أنّه يحتاج إلى مزيد من العمل أو المراجعة, فهنا لا بدّ من التأنّي.
والعجلة تكون مناسبةً في بعض المواضع, ﴿فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ﴾(٢٧٤), بل لا مانع على الإطلاق من العجلة في أمور الخير وكسب رضى الله تعالى: ﴿وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى﴾(٢٧٥).
١٩- إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً:
وردت هذه الجملة في القرآن الكريم في حقّ الكافرين الذين يستبعدون أصل المعاد، ويعدّونه أمراً بعيداً عن الذهن والعقل، في حين أنّ حصول يوم القيامة عند الله تعالى أمر قطعيّ وواقع لا محالة، وقادم وقريب.
كذلك الأمر بالنسبة إلى ظهور الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، فبعضهم يراه أمراً بعيداً، في حين أنّ كلّ فرد يوفّق لقراءة هذا الدعاء يقرّ ويعترف بظهوره (عجل الله تعالى فرجه الشريف).
وفي الحياة المهدويّة، مضافاً إلى الاعتقاد بالظهور الحتميّ، لا بدّ من الاعتقاد بقرب هذا الظهور, وذلك لأنّ الروايات طلبت من المنتظِر أن يتوقّع ظهوره صباحاً ومساءً، وأن يكون على أُهبَة الاستعداد له.
نعم، الاعتقاد بقرب هذه المسألة لا ينبغي أن ينجرّ إلى أمور سقيمة وفاسدة, كالتحديد والتوقيت.
الطلب منه تعالى لا بدّ من التوجّه إلى رحمته ومحبّته؛ لأنّ من بين الأسماء النورانيّة الإلهيّة خُصّ اسم الرحمان بالذكر
٢٠- بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ:
وردت هذه العبارة في كثير من الأدعية، وهي ترشدنا إلى أنّ استجابة الدعاء إنّما هي من خلال رحمة الله تعالى الذي ينظر بلطفه وعطفه ويستجيب دعاء الجميع. ولذا، ففي الأدعية والطلب منه تعالى لا بدّ من التوجّه إلى رحمته ومحبّته, لأنّ من بين الأسماء النورانيّة الإلهيّة خُصّ اسم الرحمان بالذكر.
٢١- الْعَجَلَ الْعَجَلَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ:
في هذه الجملة توجد أمور ثلاثة:
الأوّل: إنّه مضافاً إلى الطلب من الله تعالى في هذا الدعاء بتعجيل ظهور إمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، كذلك يطلب هذا الأمر من وليّه وخليفته أيضاً.
الثاني: هو مولى وقائد.
الثالث: هو صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف).
الإجابة عن سؤال شائع:
في الختام، لا بدّ من الإجابة عن تساؤلٍ يخطر في الأذهان كثيراً، وهو: هل كلّ من يقرأ دعاء العهد يصبح من أنصار إمام العصر (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، وفي حال مات فهل يرجع حتماً بعد ذلك؟
وفي الجواب:
أوّلاً: إنّ أحد شرائط استجابة الدعاء هي المواءمة بين الدعاء والعمل والسعي، ففي الكلمات القصار لأمير المؤمنين (عليه السلام): "الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر"(٢٧٦).
وإذا عرفنا أنّ الوتر هو سبب حركة السهم وواسطة رميه نحو الهدف، يتّضح لنا دور العمل في التأثير في الدعاء. فلا بدّ من العمل مع الدعاء، وإلى جانبه لا بدَّ من السعي والطلب.
الجنود الذين استعدّوا وتجهّزوا للقتال، يدعون كما يقول القرآن الكريم: ﴿وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾(٢٧٧).
كذلك النبيّ والأئمّة (عليهم السلام)، الذين هم مظهر الدعاء وحقيقته، كانوا في عمل وسعي في الليل والنهار. لذا، ورد في الروايات عدم استجابة دعاء الذي لا يعمل لتحقيق مطلوبه!
ثانياً: ضرورة توفير شرائط استجابة الدعاء. لذا، يُستجاب دعاء الذين لم يُدخلوا إلى بطونهم طعاماً محرّماً، فقد جاء عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم): "أطِب كسبَك تُستجَب دعوتُك"(٢٧٨).
وفي القرآن الكريم، نقرأ قوله تعالى: ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾(٢٧٩). ومن باب المثال: لو أنّ شخصاً قال لآخر: "عندما تتعرّض لمشكلة اتصل بي كي أساعدك", فلهذه الجملة لوازم وشروط، من جملتها:
١- حفظ الصداقة معي.
٢- عدم تضييع رقم هاتفي، وحينما تتّصل بي اطلبه بشكل صحيح.
٣- في عرض المشكلات كن صادقاً ولا تكذب.
- فهل نحن نراعي هذه الشروط حينما نقرأ دعاء العهد؟
- هل حفظنا صداقتنا مع الإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف)؟
- هل نحن الآن صادقون حينما تلونا عهدنا وعقدنا؟
- هل سنفي لصاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) بعهدنا وعقدنا؟
- هل عملنا بوظائفنا؟
- هل لدينا توجّه كامل وتامّ نحو مضامين هذا الدعاء؟
- هل لاحظنا الشروط الأخرى للرجعة؟
الجنود الذين استعدّوا وتجهّزوا للقتال، يدعون كما يقول القرآن الكريم: ﴿وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾
يقول تعالى في القرآن الكريم: ﴿وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾(٢٨٠).
وقد سأل رجلٌ أميرَ المؤمنين (عليه السلام) عن قول الله تعالى: ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾(٢٨١)، فقال: فما بالنا ندعو فلا يجاب؟ قال (عليه السلام): "إنّ قلوبكم خانت بثمان خصال:
أوّلها: أنّكم عرفتم الله فلم تؤدّوا حقّه كما أوجب عليكم، فما أغنت عنكم معرفتكم شيئاً.
والثانية: أنّكم آمنتم برسوله ثمّ خالفتم سنّته وأمتّم شريعته، فأين ثمرة إيمانكم؟
والثالثة: أنّكم قرأتم كتابه المنزل عليكم، فلم تعملوا به، وقلتم سمعنا وأطعنا، ثمّ خالفتم.
والرابعة: أنّكم قلتم إنّكم تخافون من النار، وأنتم في كلّ وقت تقدمون إليها بمعاصيكم، فأين خوفكم؟
والخامسة: أنّكم قلتم إنّكم ترغبون في الجنّة، وأنتم في كلّ وقت تفعلون ما يباعدكم منها، فأين رغبتكم فيها؟
والسادسة: أنّكم أكلتم نعمة المولى ولم تشكروا عليها.
والسابعة: أنّ الله أمركم بعداوة الشيطان وقال: ﴿إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا﴾(٢٨٢), فعاديتموه بلا قول، وواليتموه بلا مخالفة.
والثامنة: أنّكم جعلتم عيوب الناس نصب عيونكم، وعيوبكم وراء ظهوركم، تلومون من أنتم أحقّ باللوم منه.
فأيّ دعاء يستجاب لكم مع هذا، وقد سددتم أبوابه وطرقه؟ فاتقوا الله وأصلحوا أعمالكم، وأخلصوا سرائركم، وأمروا بالمعروف، وانهوا عن المنكر، فيستجيب الله لكم دعاءكم"(٢٨٣).
هذا الحديث العظيم في معناه، يتحدّث بصراحة عن أنّ إجابة الدعاء وآثاره أمران مشروطان لا مطلقان، والشرط هو عمل الإنسان بوعوده ووفائه بعهوده. فقد عرفنا الكثير عن الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف) ولكنّنا لم نؤدِّ حقّه!
حقّاً، هل أعمالنا موافقة لسيرة إمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وسنته؟
إنّ العمل بالأمور الثمانية المتقدّمة، التي هي في الحقيقة شروط استجابة الدعاء، كافٍ لتربية الإنسان المنتظِر، ولتوجيه قواه في مسير الحياة النافعة والمثمرة في الحياة المهدويّة.

انتهى

كتاب شرح دعاء العهد ( الشيخ محسن قرائتي

المكتبة التخصصية المهدوية

من مكرز الدراسات التخصصية ف الامام المهدي عليه السلام


من مواضيع صدى المهدي » أنَّ الدين هو وسيلة اخترعها الأقوياء والأثرياء لتخدير الفقراء
» تحت شعار (من نهج الزهراء حجابي وبزينب اقتدائي)
» زيارة حمزة بن عبد المطلب (ره) في أحد
» حمزة بن عبد المطلب .. وفاء وفداء
» الإنسان قبل وبعد الدنيا: من أين جاء وإلى أين يذهب؟!!
رد مع اقتباس
قديم 05-04-2021, 07:45 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

صدى المهدي

مراقـــبة عـــــامة

الصورة الرمزية صدى المهدي


الملف الشخصي









صدى المهدي غير متواجد حالياً


افتراضي



ظ،. ابن أبي الحديد، عزّ الدين أبو حامد بن هبة الله، شرح نهج البلاغة، قم، مؤسّسة تحقيقات ونشر معارف أهل البيت، لا تاريخ.
ظ¢. ابن بابويه القمّي، عليّ بن الحسين، الإمامة والتبصرة من الحيرة، بيروت، مؤسّسة آل البيت(عليهم السلام) لإحياء التراث، ظ،ظ¤ظ*ظ§هـ.ق.
ظ£. ابن بلبان، علاء الدين بن عليّ، صحيح ابن حبّان، بيروت، مؤسّسة الرسالة، الطبعة الثانية، ظ،ظ¤ظ،ظ¤هـ.ق.
ظ¤. ابن حنبل، أحمد، مسند أحمد، بيروت، دار الفكر، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.ق، لا تاريخ.
ظ¥. ابن شاذان بن جبرائيل، الفضائل، قم، منشورات الرضا (عليه السلام)،ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.ق.
ظ¦. ابن شعبة الحرّانيّ، حسن بن عليّ، تحف العقول عن آل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، طهران، مؤسّسة الخوانساريّ، ظ،ظ¤ظ¢ظ£هـ.ق.
ظ§. ابن طاووس، عليّ بن موسى، إقبال الأعمال، بيروت، مؤسّسة الأعلميّ، ظ،ظ¤ظ¢ظ¦هـ.ق.
ظ¨. ابن طاووس، عليّ بن موسى، اللهوف على قتلى الطفوف، قم، مؤسّسة الجزائريّ، ظ،ظ£ظ¨ظ¥هـ.ش.
ظ©. ابن طاووس، عليّ بن موسى، مصباح الزائر، قم، مؤسّسة آل البيت (عليهم السلام)، ظ،ظ¤ظ،ظ§هـ.ق.
ظ،ظ*. ابن المشهديّ، محمّد بن جعفر، المزار الكبير، قم، مؤسّسة القيّوم، ظ،ظ£ظ§ظ§ه.ش.
ظ،ظ،. أبو داوود، سليمان بن الأشعث، سنن أبي داوود، بيروت، دار الفكر، ظ،ظ¤ظ¢ظ§هـ.ق.
ظ،ظ¢. الأربليّ، عليّ بن عيسى، كشف الغمّة في معرفة الأئمّة (عليهم السلام)، تبريز، كتابچى حقيقت، ظ،ظ£ظ¦ظ¢هـ.ش.
ظ،ظ£. البحرانيّ، السيّد هاشم، البرهان في تفسير القرآن، طهران، بنياد بعثت، ظ،ظ¤ظ،ظ¦ هـ.ق.
ظ،ظ¤. الترمذيّ، محمّد بن عيسى، سنن الترمذيّ، دار الفكر، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥ هـ.ق.
ظ،ظ¥. الحرّ العامليّ، محمّد بن الحسن، إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات، طهران، دار الكتب، ظ،ظ¤ظ¢ظ© هـ.ق.
ظ،ظ¦. الحرّ العامليّ، محمّد بن الحسن، الأصول الستة عشر، قم، دار الحديث، ظ،ظ£ظ¨ظ£هـ.ش.
ظ،ظ§. الحرّ العامليّ، محمّد بن الحسن، وسائل الشيعة في تحصيل أحكام الشريعة، قم، مؤسّسة آل البيت (عليهم السلام)، ظ،ظ¤ظ¢ظ¨هـ.ق.
ظ،ظ¨. حقّي بروسويّ، إسماعيل، روح البيان، بيروت، دار الفكر، لا تاريخ.
ظ،ظ©. الحويزيّ، عبد عليّ بن جمعة، تفسير نور الثقلين، قم، الطبعة الثانية، لا ناشر، لا تاريخ.
ظ¢ظ*. الخامنئيّ، السيّد عليّ، إنسان ظ¢ظ¥ظ* عاماً، طهران، مؤسّسة جهادى، ظ،ظ£ظ©ظ*هـ.ش.
ظ¢ظ،. الخمينيّ، روح الله، تحرير الوسيلة، قم، انتشارات دار القلم، ظ،ظ£ظ¦ظ¦هـ.ش.
ظ¢ظ¢. الراغب الأصفهانيّ، حسين بن محمّد، المفردات، طهران، مؤسّسة مرتضويّ، الطبعة الثالثة، ظ،ظ£ظ¨ظ£هـ.ش.
ظ¢ظ£. رجائي، غلام عليّ، برداشت هاي أز سيرة إمام خميني، طهران، دار العروج، ظ،ظ£ظ§ظ¦هـ.ش.
ظ¢ظ¤. سليمان، كامل، يوم الخلاص، بيروت، دار الكتب، ظ،ظ¤ظ¢ظ©هـ.ق.
ظ¢ظ¥. الصافي الكلبايكاني، لطف الله، منتخب الأثر، قم، دار السيّدة فاطمة المعصومة، ظ،ظ£ظ¨ظ¥هـ.ش.
ظ¢ظ¦. الصدوق، محمّد بن عليّ، التوحيد، قم، جامعة المدرّسين، ظ،ظ¤ظ،ظ¦هـ.ق.
ظ¢ظ§. الصدوق، محمّد بن عليّ، ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، قم، مؤسّسة سرور، ظ،ظ£ظ¨ظ،هـ.ش.
ظ¢ظ¨. الصدوق، محمّد بن عليّ، عيون أخبار الرضا (عليه السلام)، مشهد، طوس، ظ،ظ£ظ§ظ¨هـ.ش.
ظ¢ظ©. الصدوق، محمّد بن عليّ، كمال الدين وتمام النعمة، قم، دار الحديث، ظ،ظ£ظ¨ظ§هـ.ش.
ظ£ظ*. الصدوق، محمّد بن عليّ، معاني الأخبار، طهران، دار الكتب الإسلاميّة، ظ،ظ£ظ§ظ¢هـ.ش.
ظ£ظ،. الطباطبائيّ، السيّد محمّد حسين، تفسير الميزان، ترجمة: السيّد محمّد باقر الموسويّ الهمدانيّ، قم، انتشارات جامعة مدرّسين، الطبعة الخامسة، ظ،ظ£ظ§ظ¤هـ.ش.
ظ£ظ¢. الطبرسيّ، حسن بن فضل، مكارم الأخلاق، ترجمة: إبراهيم ميرباقري، فراهانى، ظ،ظ£ظ¨ظ،هـ.ش.
ظ£ظ£. الطبرسيّ، عماد الدين قاسم، بشارة المصطفى لشيعة المرتضى، قم، مصطفويّ، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.
ظ£ظ¤. الطبريّ، محمّد بن جرير، دلائل الإمامة، النجف، المطبعة الحيدريّة، ظ،ظ¤ظ¢ظ*هـ.ق.
ظ£ظ¥. الطوسيّ، محمّد بن الحسن، الغَيبة، قم، مؤسّسة المعارف الإسلاميّة، ظ،ظ¤ظ¢ظ©هـ.ق.
ظ£ظ¦. الطوسيّ، محمّد بن الحسن، مصباح المتهجّد، بيروت، مؤسّسة فقه الشيعة، ظ،ظ£ظ¦ظ©هـ.ش.
ظ£ظ§. الطوسيّ، محمّد بن الحسن، الأمالي، قم، مؤسّسة ذوي القربى، ظ،ظ£ظ¨ظ¨هـ.ش.
ظ£ظ¨. الطيب، عبد الحسين، أطيب البيان، قم، بنياد فرهنك إسلامي، ظ،ظ£ظ¤ظ،هـ.ش.
ظ£ظ©. العامليّ، جعفر مرتضى، الصحيح من سيرة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، بيروت، دار السيرة، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.ق.
ظ¤ظ*. العياشيّ، محمّد بن مسعود، تفسير العياشيّ، طهران، المؤسّسة العلميّة، ظ،ظ£ظ¨ظ*هـ.ش.
ظ¤ظ،. فقيه إيماني، محمّد باقر، فوز أكبر، توسّلات به إمام منتظر، قم، جمكران، ظ،ظ£ظ§ظ©هـ.ش.
ظ¤ظ¢. الفيض الكاشانيّ، الملّا محسن، الوافي، طهران، الدار الإسلاميّة، بلا تاريخ.
ظ¤ظ£. الفيض الكاشاني، الملّا محسن، تفسير الصافي، مشهد، دار المرتضى، ظ،ظ£ظ©ظ©هـ.ش.
ظ¤ظ¤. القرطبيّ، محمّد بن أحمد، تفسير القرطبيّ، الرياض، دار السلام، ظ،ظ£ظ¨ظ§هـ.ش.
ظ¤ظ¥. القمّيّ، الشيخ عبّاس، سفينة البحار، قم، دار الأسوة، ظ،ظ£ظ¨ظ¤هـ.ش.
ظ¤ظ¦. القمّيّ، الشيخ عبّاس، مفاتيح الجنان، قم، دار الروح، ظ،ظ¤ظ¢ظ¨هـ.ق.
ظ¤ظ§. القمّيّ، عليّ بن إبراهيم، تفسير القرطبيّ، ترجمة: جابر الرضوانيّ، قم، دار بني الزهراء (عليها السلام)، ظ،ظ£ظ¨ظ¨هـ.ش.
ظ¤ظ¨. القمّيّ، مشهدي محمّد بن محمّد رضا، تفسير كنز الدقائق وبحر الغرائب، طهران، دار وزارة الإرشاد، ظ،ظ£ظ¦ظ¨هـ.ش.
ظ¤ظ©. القندوزيّ، سليمان بن إبراهيم، ينابيع المودّة، بيروت، دار الأسوة، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.ق.
ظ¥ظ*. الكفعميّ، إبراهيم، البلد الأمين، بيروت، مؤسّسة البلاغ، ظ،ظ¤ظ¢ظ¨هـ.ق.
ظ¥ظ،. الكلينيّ، محمّد بن يعقوب، الكافي، بيروت، دار المرتضى،ظ،ظ¤ظ،ظ¢هـ.ق.
ظ¥ظ¢. الكورانيّ، عليّ وآخرون، معجم أحاديث الإمام المهديّ (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، قم، مؤسسة المعارف الإسلاميّة، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.ق.
ظ¥ظ£. المتّقي الهنديّ، عليّ بن حسام الدين، كنز العمّال في سنن الأقوال والأفعال، بيروت، دار الرسالة، ظ،ظ¤ظ¢ظ¥هـ.ق.
ظ¥ظ¤. المجتهدي السيستانيّ، السيّد مرتضى، الصحيفة المهدويّة، قم، دار حاذق، ظ،ظ£ظ¨ظ¥هـ.ش.
ظ¥ظ¥. المجلسيّ، محمّد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار (عليهم السلام)، بيروت، مؤسّسة الوفاء، ظ،ظ¤ظ*ظ¤هـ.ق.
ظ¥ظ¦. محمّدي الريشهريّ، محمّد، ميزان الحكمة، بيروت، مؤسّسة الأعلميّ للمطبوعات، ظ،ظ¤ظ¢ظ©هـ.ق.
ظ¥ظ§. المفيد، محمّد بن محمّد، الإرشاد، بيروت، مؤسّسة الأعلميّ للمطبوعات، ظ،ظ¤ظ¢ظ©هـ.ق.
ظ¥ظ¨. مكارم الشيرازيّ، ناصر وآخرون، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل، طهران، دار الكتب الإسلاميّة، ظ،ظ£ظ§ظ¤هـ.ش.
ظ¥ظ©. الملكيّ التبريزيّ، جواد، أسرار الصلاة، بيروت، مؤسّسة الأعلميّ للمطبوعات، ظ،ظ¤ظ*ظ¥هـ.ق.
ظ¦ظ*. الموحّد الأبطحيّ، محمّد باقر بن مرتضى، صحيفة الإمام الرضا (عليه السلام)، قم، دار السيّدة فاطمة المعصومة.
ظ¦ظ،. الموسويّ الأصفهانيّ، محمّد تقيّ، مكيال المكارم، قم، مؤسّسة جمكران، ظ،ظ£ظ¨ظ¥هـ.ش.
ظ¦ظ¢. النعمانيّ، محمّد بن إبراهيم، الغيبة، طهران، دار الكتب الإسلاميّة، ظ،ظ£ظ¦ظ¥هـ.ش.
ظ¦ظ£. نهاد نمايندكي مقام معظّم رهبري، توصيه ها، برسش ها، وباسخ ها، در محضر آيت الله جوادى آملي، قم، دفتر نشر معارف، بلا تاريخ.
ظ¦ظ¤. النوريّ، حسين بن محمّد تقيّ، مستدرك الوسائل، قم، مؤسّسة آل البيت (عليهم السلام)، ظ،ظ¤ظ،ظ§هـ.ق.
ظ¦ظ¥. اليزدي الحائريّ، عليّ بن زين العابدين، إلزام الناصب في إثبات الحجّة الغائب، قم، مؤسّسة أنوار الهدى، ظ،ظ£ظ¨ظ¤هـ.ش.

الهوامش:
ــــــــــــــــــــــ
(ظ،) بحار الأنوار، المجلسيّ، جظ¥ظ£، صظ©ظ¥.
(ظ¢) برداشتهايى از سيره امام خميني (فارسي)، جظ£، صظ¤ظ¢.
(ظ£) المصدر نفسه، جظ£، صظ¤ظ£.
(ظ¤) سورة المائدة، الآية ظ،ظ،ظ¤.
(ظ¥) سورة الإسراء، الآية ظ£ظ¦.
(ظ¦) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ§ظ§، صظ¢ظ¦ظ©.
(ظ§) كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، جظ¢، صظ¥ظ،ظ¢.
(ظ¨) كشف الغمّة، الأربليّ، جظ¢، صظ¤ظ§ظ¨.
(ظ©) إلزام الناصب، علي اليزديّ الحائريّ، جظ¢، صظ،ظ¦ظ¥.
(ظ،ظ*) المصدر نفسه، صظ¢ظ£ظ¦.
(ظ،ظ،) الغيبة، النعمانيّ، صظ£ظ،ظ¦، المائدة: ظ¥ظ¤.
(ظ،ظ¢) سورة الأعراف، الآية: ظ،ظ¨ظ*.
(ظ،ظ£) سورة البقرة، الآية ظ¢ظ¥ظ¥.
(ظ،ظ¤) التوحيد، الصدوق، صظ£ظ¢ظ§.
(ظ،ظ¥) الخصال، الصدوق، صظ¥ظ¢ظ£.
(ظ،ظ¦) التوحيد، الصدوق، صظ£ظ¢ظ§.
(ظ،ظ§) سورة البقرة، الآية ظ©ظ§.
(ظ،ظ¨) سورة آل عمران، الآية ظ،ظ©.
(ظ،ظ©) سورة القمر، الآية ظ¥ظ¢.
(ظ¢ظ*) سورة النساء، الآية: ظ¦ظ£, سورة الإسراء، الآية: ظ¥ظ¥.
(ظ¢ظ،) سورة هود، الآية: ظ،ظ§.
(ظ¢ظ¢) الكافي، الكلينيّ، ج ظ¢، صظ¦ظ*ظ،.
(ظ¢ظ£) إقبال الأعمال، ابن طاووس، ج ظ¢، صظ§ظ،ظ¢.
(ظ¢ظ¤) راجع: تفسير القرطبيّ، جظ،ظ¤، صظ£ظ¤ظ* (نسبَه إلى قيل).
(ظ¢ظ¥) مستدرك الوسائل، الميرزا النوريّ، ج ظ¤، صظ¢ظ£ظ¢، نقلاً عن تفسير أبي الفتوح الرازيّ. وقريب من هذه الرواية عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) لسلمان مع اختلاف في قوله: "يوم الحسرة وظُلَل يوم الحَرور", انظر: جامع الأخبار، فصل ظ¢ظ،، صظ¤ظ،.
(ظ¢ظ¦) سورة الحجر، الآية: ظ¨ظ§.
(ظ¢ظ§)سورة يونس، الآية: ظ،, سورة لقمان، الآية: ظ¢.
(ظ¢ظ¨) نهج البلاغة، الخطبة ظ،ظ¥ظ¨.
(ظ¢ظ©) نهج البلاغة، الخطبة ظ،ظ©ظ¨.
(ظ£ظ*) المصدر نفسه، الخطبة ظ،ظ§ظ¦.
(ظ£ظ،) المصدر نفسه، الخطبة ظ،ظ¥ظ¦.
(ظ£ظ¢) المصدر نفسه، الخطبة ظ،ظ§ظ¦.
(ظ£ظ£) المصدر نفسه، الخطبة ظ،ظ§ظ¦.
(ظ£ظ¤) المصدر نفسه، الخطبة ظ،ظ§ظ¦.
(ظ£ظ¥) المصدر نفسه، الخطبة ظ،ظ§ظ¦.
(ظ£ظ¦) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ§ظ¤، صظ،ظ£ظ¤.
(ظ£ظ§) نهج البلاغة، الخطبة ظ،ظ¥ظ¦.
(ظ£ظ¨) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¨ظ©، صظ،ظ©، (والرواية عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)).
(ظ£ظ©) نهج البلاغة، قسم الرسائل، ظ¤ظ§.
(ظ¤ظ*) سورة آل عمران، الآية: ظ§ظ©.
(ظ¤ظ،) سورة البقرة، الآية: ظ©ظ¨.
(ظ¤ظ¢) سورة الانفطار، الآية: ظ،ظ،.
(ظ¤ظ£) سورة الصافات، الآية: ظ،ظ¦ظ¤.
(ظ¤ظ¤) سورة النبأ، الآية: ظ£ظ¨.
(ظ¤ظ¥) سورة المعارج، الآية: ظ¤.
(ظ¤ظ¦) سورة القدر، الآية: ظ¤.
(ظ¤ظ§) تفسير الأمثل، ناصر مكارم الشيرازيّ، ج ظ©، صظ¤ظ¦ظ§ - ظ¤ظ¦ظ¨.
(ظ¤ظ¨) نهج البلاغة، الخطبة ظ،ظ*ظ¨.
(ظ¤ظ©) تفسير الأمثل، ناصر مكارم الشيرازيّ، ج ظ©، صظ¤ظ¦ظ¨.
(ظ¥ظ*) تفسير الأمثل، ناصر مكارم الشيرازيّ، ج ظ،، صظ£ظ§ظ،.
(ظ¥ظ،) المصدر نفسه، ج ظ£، صظ¥ظ¤ظ¤.
(ظ¥ظ¢) نهج البلاغة, الوصيّة ظ¤ظ§.
(ظ¥ظ£) سورة النجم, الآيتان: ظ¨-ظ©.
(ظ¥ظ¤) سورة الأحزاب، الآيتان: ظ¤ظ¥-ظ¤ظ¦.
(ظ¥ظ¥) التوحيد، الصدوق، صظ،ظ،ظ§.
(ظ¥ظ¦) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ¥، صظ¢ظ،ظ©، إقبال الأعمال، ابن طاووس، ج ظ،، صظ£ظ¤ظ£.
(ظ¥ظ§) سورة الأحزاب، الآيتان: ظ¤ظ¥-ظ¤ظ¦.
(ظ¥ظ¨) سورة المائدة، الآية: ظ،ظ¢ظ*.
(ظ¥ظ©) سورة التوحيد، الآية: ظ£.
(ظ¦ظ*) سورة الفرقان، الآية: ظ¥ظ¨.
(ظ¦ظ،) دعاء الجوشن الكبير، الفقرة ظ§ظ*.
(ظ¦ظ¢) المفردات، الراغب الأصفهانيّ، ذيل كلمة "قيُّوم"، صظ،ظ¥ظ¦.
(ظ¦ظ£) نهج البلاغة، الخطبة رقم ظ،ظ*ظ¨.
(ظ¦ظ¤) الدعوات، الراونديّ، صظ¤ظ¥.
(ظ¦ظ¥) أطيب البيان، عبد الحسين الطيب الأصفهانيّ، ذيل الآية الشريفة.
(ظ¦ظ¦) سورة الحديد، الآية: ظ،ظ¢.
(ظ¦ظ§) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¤ظ*، صظ¤ظ¤.
(ظ¦ظ¨) سورة الزمر، الآية: ظ¦ظ©.
(ظ¦ظ©) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¥ظ¢، صظ£ظ£ظ§.
(ظ§ظ*) إقبال الأعمال، ابن طاووس، ج ظ¢، صظ¨ظ*.
(ظ§ظ،) البلد الأمين، ابن طاووس، صظ¤ظ*ظ¨.
(ظ§ظ¢) سورة الحج، الآية: ظ¦.
(ظ§ظ£) سورة الأعراف، الآية: ظ،ظ¥ظ¨.
(ظ§ظ¤) سورة النجم، الآية: ظ¤ظ¢.
(ظ§ظ¥) السورة نفسها، الآية: ظ¤ظ¤.
(ظ§ظ¦) سورة البقرة، الآية: ظ¢ظ¥ظ¨.
(ظ§ظ§) السورة نفسها، الآية: ظ¢ظ،.
(ظ§ظ¨) سورة قريش، الآية: ظ£-ظ¤.
(ظ§ظ©) سورة الروم، الآية: ظ¤ظ*.
(ظ¨ظ*) سورة الصافات، الآية: ظ£ظ¥.
(ظ¨ظ،) سورة البقرة، الآية: ظ،ظ¦ظ£.
(ظ¨ظ¢) سورة الأنبياء، الآية: ظ¨ظ§.
(ظ¨ظ£) سورة النحل، الآية: ظ¢.
(ظ¨ظ¤) مناقب آل أبي طالب، ابن شهر آشوب، ج ظ،، صظ¥ظ،.
(ظ¨ظ¥) ثواب الأعمال، الصدوق، صظ¢ظ*, التوحيد، الصدوق، صظ¢ظ¨.
(ظ¨ظ¦) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ£، صظ،ظ©ظ¦، ثواب الأعمال، صظ¤.
(ظ¨ظ§) عيون أخبار الرضا (عليه السلام)، الصدوق، ج ظ¢، صظ،ظ£ظ¤.
(ظ¨ظ¨) سورة الأنبياء، الآية: ظ¨ظ§.
(ظ¨ظ©) أسرار الصلاة، الميرزا التبريزي، صظ£ظ¥ظ©.
(ظ©ظ*) الإرشاد، المفيد، ج ظ¢، صظ£ظ¨ظ£.
(ظ©ظ،) الغيبة، الطوسي، صظ¤ظ§ظ،, الغيبة، النعمانيّ، صظ¢ظ£ظ§.
(ظ©ظ¢) دلائل الإمامة، الطبري الإماميّ، صظ¤ظ¦ظ©.
(ظ©ظ£) كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، صظ£ظ§ظ¨.
(ظ©ظ¤) مكيال المكارم، محمّد تقيّ الأصفهانيّ، ج ظ¢، صظ£ظ§ظ£، الوظيفة الإحدى والأربعون، وقد بيَّن في هذا المجال مطالب قيّمة.
(ظ©ظ¥) سورة الأحزاب، الآية: ظ¥ظ¦.
(ظ©ظ¦) المفردات، الراغب الأصفهانيّ، مادة: "صل".
(ظ©ظ§) راجع: تفسير الأمثل، ناصر مكارم الشيرازيّ، حيث ذكر بحثاً مفصّلاً في ذيل الآية الشريفة، أيضاً: الأنوار الساطعة، ج ظ¥، صظ¥ظ¢ظ§.
(ظ©ظ¨) سورة التوبة، الآية: ظ،ظ*ظ£.
(ظ©ظ©) مصباح المتهجِّد، الطوسيّ، صظ¤ظ¥.
(ظ،ظ*ظ*) توصيه ها، برسش ها وباسخ ها، صظ§ظ¨.
(ظ،ظ*ظ،) توصيه ها، برسش ها وباسخ ها، صظ©ظ¦.
(ظ،ظ*ظ¢) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ©، صظ¨ظ¥.
(ظ،ظ*ظ£) سورة الواقعة، الآيتان: ظ،ظ*-ظ،ظ،.
(ظ،ظ*ظ¤) سورة البقرة، الآية: ظ،ظ،ظ¥.
(ظ،ظ*ظ¥) سورة الرحمن، الآية: ظ،ظ§.
(ظ،ظ*ظ¦) سورة المعارج، الآية: ظ¤ظ*.
(ظ،ظ*ظ§) سورة الحاقة، الآية: ظ،ظ§.
(ظ،ظ*ظ¨) معاني الأخبار، الصدوق، صظ¢ظ©.
(ظ،ظ*ظ©) سورة الأعراف، الآية: ظ¥ظ¤.
(ظ،ظ،ظ*) سورة يونس، الآية: ظ£.
(ظ،ظ،ظ،) سورة الرعد، الآية: ظ¢.
(ظ،ظ،ظ¢) سورة الحديد، الآية: ظ¤.
(ظ،ظ،ظ£) الميزان في تفسير القرآن، الطباطبائيّ، ج ظ¨، صظ،ظ¥ظ¦- ظ،ظ¥ظ¨.
(ظ،ظ،ظ¤) التوحيد، الصدوق، صظ£ظ¢ظ،.
(ظ،ظ،ظ¥) سورة هود، الآية: ظ§.
(ظ،ظ،ظ¦) سورة الكهف، الآية: ظ،ظ*ظ©.
(ظ،ظ،ظ§) سورة الصافات، الآيتان: ظ،ظ§ظ، - ظ،ظ§ظ¢.
(ظ،ظ،ظ¨) سورة الشورى، الآية: ظ¢ظ،.
(ظ،ظ،ظ©) سورة النساء، الآية: ظ،ظ§ظ،.
(ظ،ظ¢ظ*) سورة البقرة، الآية: ظ،ظ¢ظ¤.
(ظ،ظ¢ظ،) سورة التحريم، الآية: ظ،ظ¢.
(ظ،ظ¢ظ¢) سورة الأنفال، الآية: ظ§.
(ظ،ظ¢ظ£) سورة الشورى، الآية: ظ¢ظ¤.
(ظ،ظ¢ظ¤) تفسير نور الثقلين، الحويزيّ، ج ظ¥، صظ§ظ¨ظ¨.
(ظ،ظ¢ظ¥) الكافي، الكلينيّ، ج ظ£، صظ¢ظ¥ظ©.
(ظ،ظ¢ظ¦) سورة البقرة، الآية: ظ¢ظ¥ظ¥.
(ظ،ظ¢ظ§) الآية نفسها.
(ظ،ظ¢ظ¨) سورة الأنعام، الآية: ظ£.
(ظ،ظ¢ظ©) التوحيد، الصدوق، صظ،ظ£ظ£.
(ظ،ظ£ظ*) سورة الأنعام، الآية: ظ£.
(ظ،ظ£ظ،) سورة الإسراء، الآية: ظ¦ظ*.
(ظ،ظ£ظ¢) سورة طه، الآية: ظ©ظ¨.
(ظ،ظ£ظ£) سورة المجادلة، الآية: ظ¦.
(ظ،ظ£ظ¤) الآية نفسها.
(ظ،ظ£ظ¥) الآية نفسها.
(ظ،ظ£ظ¦) الآية نفسها.
(ظ،ظ£ظ§) الآية نفسها.
(ظ،ظ£ظ¨) سورة المجادلة، الآية: ظ§.
(ظ،ظ£ظ©) سورة التغابن، الآية ظ¤.
(ظ،ظ¤ظ*) الكافي، الكلينيّ، ج ظ¨، صظ¢ظ¦ظ¨.
(ظ،ظ¤ظ،) الوافي، الفيض الكاشانيّ، ج ظ،ظ*، صظ£ظ£ظ¤, الكافي، الكلينيّ، ج ظ،، صظ¥ظ¤ظ¨.
(ظ،ظ¤ظ¢) وسائل الشيعة، الحرّ العامليّ، ج ظ©، صظ¥ظ¤ظ،, كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، ج ظ¢، صظ¥ظ¢ظ،.
(ظ،ظ¤ظ£) الوافي، الفيض الكاشانيّ، ج ظ،ظ*، صظ£ظ£ظ§, تحرير الوسيلة، الإمام الخمينيّ، ج ظ،، صظ£ظ£ظ¤، بتفاوت بسيط, تفسير العيّاشيّ، العيّاشيّ، ج ظ¢، صظ¦ظ£.
(ظ،ظ¤ظ¤) الكافي، الكلينيّ، ج ظ،، صظ¥ظ¤ظ¥.
(ظ،ظ¤ظ¥) تحرير الوسيلة، الإمام الخمينيّ، ج ظ،، كتاب الخمس.
(ظ،ظ¤ظ¦) سورة الأنبياء، الآية: ظ©ظ*.
(ظ،ظ¤ظ§) سورة النساء، الآية: ظ¥ظ©.
(ظ،ظ¤ظ¨) سورة المائدة، الآية: ظ¥ظ¥.
(ظ،ظ¤ظ©) الكافي، الكلينيّ، ج ظ،، صظ،ظ¨ظ§.
(ظ،ظ¥ظ*) الصحيح من سيرة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، السيد جعفر مرتضى العاملي، ج ظ،، صظ،ظ¢ظ¥.
(ظ،ظ¥ظ،) المصدر نفسه.
(ظ،ظ¥ظ¢) الصحيح من سيرة النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، السيد جعفر مرتضى العاملي، ج ظ،، صظ،ظ¢ظ¥.
(ظ،ظ¥ظ£) سورة آل عمران، الآية: ظ،ظ£ظ£.
(ظ،ظ¥ظ¤) سورة الحديد، الآية: ظ¢ظ،.
(ظ،ظ¥ظ¥) سورة المؤمنون، الآية: ظ¦ظ،.
(ظ،ظ¥ظ¦) سورة المائدة، الآية: ظ¦ظ¢.
(ظ،ظ¥ظ§) سورة الحشر، الآية: ظ،ظ*.
(ظ،ظ¥ظ¨) سورة الحديد، الآية: ظ،ظ*.
(ظ،ظ¥ظ©) سورة المطفّفين، الآية: ظ¢ظ¦.
(ظ،ظ¦ظ*) سورة البقرة، الآية: ظ،ظ¤ظ¨.
(ظ،ظ¦ظ،) سورة الأنعام، الآية: ظ©ظ*.
(ظ،ظ¦ظ¢) سورة المائدة، الآية: ظ،ظ¨.
(ظ،ظ¦ظ£) سورة الواقعة، الآيتان: ظ،ظ* - ظ،ظ،.
(ظ،ظ¦ظ¤) سورة آل عمران، الآية: ظ،ظ£ظ£.
(ظ،ظ¦ظ¥) سورة طه، الآيتان: ظ¨ظ£ - ظ¨ظ¤.
(ظ،ظ¦ظ¦) مصباح الشريعة المنسوب إلى الإمام الصادق (عليه السلام)، صظ،ظ©ظ¦.
(ظ،ظ¦ظ§) سورة آل عمران، الآية: ظ،ظ¦ظ©.
(ظ،ظ¦ظ¨) وسائل الشيعة، الحرّ العامليّ، ج ظ،ظ*، صظ،ظ،.
(ظ،ظ¦ظ©) مستدرك الوسائل، الميرزا النوريّ، ج ظ،ظ،، صظ،ظ£.
(ظ،ظ§ظ*) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ§ظ،، صظ¦ظ،.
(ظ،ظ§ظ،) المصدر نفسه، ج ظ¢، صظ،ظ¥, قرب الإسناد، صظ¦ظ¤.
(ظ،ظ§ظ¢) وسائل الشيعة، الحرّ العامليّ، ج ظ،ظ*، صظ©.
(ظ،ظ§ظ£) ميزان الحكمة، ج ظ¢، صظ،ظ¥ظ،ظ¨.
(ظ،ظ§ظ¤) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ§، صظ¨، الكافي، الكلينيّ، ج ظ¥، صظ¢.
(ظ،ظ§ظ¥) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ§، صظ،ظ،, عيون أخبار الرضا، الصدوق، ج ظ¢، صظ¢ظ¨.
(ظ،ظ§ظ¦) تفسير نور الثقلين، الحويزيّ، ج ظ¢، صظ¢ظ¤ظ،.
(ظ،ظ§ظ§) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ،ظ*ظ*، صظ¨, الأمالي، الطوسيّ، صظ¤ظ¨ظ¨.
(ظ،ظ§ظ¨) وسائل الشيعة، الحرّ العامليّ، ج ظ،ظ،، صظ¦.
(ظ،ظ§ظ©) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ§، صظ،ظ£.
(ظ،ظ¨ظ*) سورة الصف, الآية: ظ¤.
(ظ،ظ¨ظ،) ابن المشهدي، المزار الكبير، صظ¦ظ¥ظ¨.
(ظ،ظ¨ظ¢) المصدر نفسه، صظ¥ظ¨ظ¨.
(ظ،ظ¨ظ£) سورة النمل، الآية: ظ¨ظ£.
(ظ،ظ¨ظ¤) سورة الكهف، الآية: ظ¤ظ§.
(ظ،ظ¨ظ¥) سورة البقرة، الآية: ظ¢ظ¤ظ£.
(ظ،ظ¨ظ¦) سورة البقرة، الآية: ظ¥ظ¦.
(ظ،ظ¨ظ§) سورة المائدة، الآية: ظ،ظ،ظ*.
(ظ،ظ¨ظ¨) سورة البقرة، الآية: ظ¢ظ¥ظ©.
(ظ،ظ¨ظ©) هذه الفائدة أخذناها من موقع (emamraoof) إمام رؤوف. وإنّ دروس في معرفة إمام الزمان، وشرح مقاطع من دعاء العهد الموجودة على الموقع، فيها فوائد جديرة بالملاحظة.
(ظ،ظ©ظ*) وسائل الشيعة، الحرّ العامليّ، (طبعة الإسلاميّة)، ج ظ¢، صظ§ظ¢ظ¥.
(ظ،ظ©ظ،) الكافي، الكلينيّ، ج ظ£، صظ¢ظ¥ظ¦.
(ظ،ظ©ظ¢) وسائل الشيعة، الحرّ العامليّ، (طبعة الإسلاميّة)، ج ظ¢، صظ§ظ£ظ¢ - ظ§ظ£ظ£.
(ظ،ظ©ظ£) صحيفة الرضا (عليه السلام)، جواد القيّوميّ، صظ©ظ،.
(ظ،ظ©ظ¤) مكيال المكارم في فوائد الدعاء للقائم عجل الله تعالى فرجه الشريف، محمّد تقيّ الأصفهانيّ، ج ظ،، صظ،ظ،ظ£.
(ظ،ظ©ظ¥) كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، ج ظ،، صظ¢ظ¨ظ¦.
(ظ،ظ©ظ¦) المصدر نفسه، ج ظ¢، صظ¤ظ*ظ©.
(ظ،ظ©ظ§) المشرب: الممزوج.
(ظ،ظ©ظ¨) أدعج العينين: أسودهما مع سَعة.
(ظ،ظ©ظ©) شَثن الأطراف: خشنها.
(ظ¢ظ*ظ*) أُفرغ: صُبَّ.
(ظ¢ظ*ظ،) البراثن: الكفّ مع الأصابع.
(ظ¢ظ*ظ¢) المُشاشة: رؤوس العظام الليّنة التي يمكن مضغها، كالمرفقين والكفّين والركبتين.
(ظ¢ظ*ظ£) الاسترسال: الاستئناس بالناس وطمأنينته إليهم.
(ظ¢ظ*ظ¤) السُربة: الشعر وسط الصدر إلى البطن.
(ظ¢ظ*ظ¥) اللُبّة: موضع القلادة من الصدر.
(ظ¢ظ*ظ¦) الكاهل: أعلى الظهر ممّا يلي العنق.
(ظ¢ظ*ظ§) تكفّأ: عاد وتمايل في مشيه.
(ظ¢ظ*ظ¨) الصَبَب: ما انحدر من الطريق أو الأرض.
(ظ¢ظ*ظ©) الكافي، الكلينيّ، ج ظ،، صظ¤ظ¤ظ£.
(ظ¢ظ،ظ*) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ£ظ¦، صظ£ظ£ظ§، كفاية الأثر، صظ،ظ¥ظ¨.
(ظ¢ظ،ظ،) المصدر نفسه، ج ظ¥ظ،، صظ©ظ،, كشف الغمّة، الأربليّ، ج ظ¢، صظ¤ظ¨ظ،.
(ظ¢ظ،ظ¢) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¥ظ،، صظ©ظ¥, كشف الغمّة، الأربليّ، ج ظ¢، صظ¤ظ¦ظ©.
(ظ¢ظ،ظ£) الناصع: الخالص.
(ظ¢ظ،ظ¤) الواضح: الظاهر.
(ظ¢ظ،ظ¥) البلجة: نقاوة ما بين الحاجبين، يقال رجل أبلج، بيّن البلج إذا لم يكن مقروناً.
(ظ¢ظ،ظ¦) والمسنون: المملس، ورجل مسنون الوجه إذا كان في وجهه وأنفه طول.
(ظ¢ظ،ظ§) القَنا في الأَنف: طوله ودِقَّة أَرْنبته مع حدَب في وسطه.
(ظ¢ظ،ظ¨) الشمم ارتفاع في قصبة الأنف مع استواء أعلاه.
(ظ¢ظ،ظ©) الوفرة: الشعرة إلى شحمة الأذن.
(ظ¢ظ¢ظ*) السحماء: السواد.
(ظ¢ظ¢ظ،) شعر سبط بفتح الباء وكسرها: أي مسترسل غير جعد.
(ظ¢ظ¢ظ¢) السمت: هيئة أهل الخير.
(ظ¢ظ¢ظ£) كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، صظ¤ظ¤ظ¦.
(ظ¢ظ¢ظ¤) جاء في تفسير نور الثقلين: "... فلمّا فرغ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) من صلاته، رفع رأسه إلى السماء، وقال: اللهمّ، إنّ أخي موسى سألك فقال: ï´؟ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي* وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي * وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِيï´¾, فأنزلتَ عليه قرآناً ناطقاً: ï´؟سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَاï´¾، اللهمّ وأنا محمّد نبيّك وصفيّك، اللهمّ فاشرح صدري، ويسّر لي أمري، واجعل لي وزيراً من أهلي عليّاً، اشدُد به ظهري", ( تفسير نور الثقلين، الحويزي، ج ظ£، صظ£ظ§ظ¦).
(ظ¢ظ¢ظ¥) سورة هود، الآية: ظ¦ظ،.
(ظ¢ظ¢ظ¦) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ£ظ£، صظ¥ظ©ظ©.
(ظ¢ظ¢ظ§) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ©ظ§، صظ¢ظ¥.
(ظ¢ظ¢ظ¨) المصدر نفسه، ج ظ§ظ£، صظ£ظ،ظ©.
(ظ¢ظ¢ظ©) سورة النساء، الآية: ظ،ظ¦ظ*.
(ظ¢ظ£ظ*) مستدرك الوسائل، الميرزا النوريّ، ج ظ،ظ£، صظ£ظ§ظ¢.
(ظ¢ظ£ظ،) سورة المائدة، الآية: ظ¦ظ¦.
(ظ¢ظ£ظ¢) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¢ظ¤، صظ¢ظ¤ظ،.
(ظ¢ظ£ظ£) نهج البلاغة، الرسالة: ظ¥ظ£.
(ظ¢ظ£ظ¤) مستدرك الوسائل، الميرزا النوريّ، ج ظ،ظ£، صظ،ظ¦ظ§.
(ظ¢ظ£ظ¥) سورة الحديد، الآية: ظ،ظ§.
(ظ¢ظ£ظ¦) سورة فصلت، الآية: ظ£ظ©.
(ظ¢ظ£ظ§) سورة الأنعام، الآية: ظ،ظ¢ظ¢.
(ظ¢ظ£ظ¨) سورة النحل، الآية: ظ©ظ§.
(ظ¢ظ£ظ©) منتخب الأثر في الإمام الثاني عشر، لطف الله الصافي الگلپايگاني، صظ¢ظ¤ظ§.
(ظ¢ظ¤ظ*) سنن أبي داود، ج ظ¤، صظ¨ظ§.
(ظ¢ظ¤ظ،) ينابيع المودّة، القندوزيّ، ج ظ£، باب ظ§ظ£، صظ¢ظ¦ظ©.
(ظ¢ظ¤ظ¢) كنز العمال، المتّقيّ الهنديّ، ج ظ§، صظ¢ظ¦ظ،.
(ظ¢ظ¤ظ£) شرح نهج البلاغة، (ابن أبي الحديد)، ج ظ،، ظ¢ظ¨ظ،.
(ظ¢ظ¤ظ¤) ينابيع المودّة، القندوزيّ، ج ظ£، صظ£ظ©ظ¨ وظ£ظ©ظ© وظ£ظ¨ظ¦ وظ£ظ©ظ¦, منتخب الأثر في الإمام الثاني عشر، لطف الله الصافي الگلپايگاني، صظ¢ظ£ظ¦.
(ظ¢ظ¤ظ¥) مسند أحمد، أحمد بن حنبل ج ظ،، صظ£ظ§ظ¦ وظ£ظ§ظ§ وظ¤ظ¤ظ¨, صحيح ابن حبّان، ج ظ،ظ£، صظ¢ظ¨ظ¤, المعجم الأوسط، الطبرانيّ، ج ظ§، صظ¥ظ¤, المعجم الكبير، الطبرانيّ، ج ظ،ظ*، صظ،ظ£ظ،-ظ،ظ£ظ§, المعجم الصغير، الطبرانيّ، ج ظ¢، صظ،ظ¤ظ¨, معجم أحاديث الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف، عليّ الكورانيّ، ج ظ،، صظ،ظ،ظ£، وظ¢ظ¥ظ¨, ينابيع المودّة، القندوزيّ، ج ظ£، صظ£ظ¨ظ¦, الإمامة والتبصرة، ابن بابويه القمّيّ، صظ،ظ،ظ©, بغية الباحث، الهيثميّ، صظ¢ظ¤ظ¨, موارد الظمآن، الهيثميّ، ص ظ¤ظ¦ظ¤, كنز العمّال، المتّقي الهنديّ، ج ظ،ظ¤، صظ¢ظ¦ظ£, بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¢ظ¨، صظ¤ظ¦, منتخب الأثر في الإمام الثاني عشر، لطف الله الصافي الگلپايگاني، صظ¢ظ£ظ¦.
(ظ¢ظ¤ظ¦) سنن الترمذيّ، ج ظ£، صظ£ظ¤ظ£.
(ظ¢ظ¤ظ§) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¥ظ،، صظ§ظ¢, كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، ج ظ،، ظ¢ظ¨ظ¦.
(ظ¢ظ¤ظ¨) سورة التوبة، الآية: ظ£ظ£.
(ظ¢ظ¤ظ©) سورة الروم، الآية: ظ¦.
(ظ¢ظ¥ظ*) تفسير كنز الدقائق، المشهديّ، جظ،ظ£، صظ¢ظ£ظ¤, تفسير الصافي، الفيض الكاشانيّ، جظ¢، صظ£ظ¢ظ¨, البرهان، الطوسيّ، جظ¥، صظ£ظ¦ظ§.
(ظ¢ظ¥ظ،) بحار الأنوار، المجلسيّ، جظ£ظ§، صظ¢ظ،ظ،-ظ¢ظ،ظ£.
(ظ¢ظ¥ظ¢) سورة النمل، الآية: ظ£ظ¤.
(ظ¢ظ¥ظ£) سورة الإسراء، الآية: ظ¨ظ،.
(ظ¢ظ¥ظ¤) سورة الرعد, الآية: ظ،ظ£.
(ظ¢ظ¥ظ¥) سورة الأنبياء، الآية: ظ،ظ¨.
(ظ¢ظ¥ظ¦) تفسير نور الثقلين، الحويزيّ، جظ£، صظ¢ظ،ظ£, الخرائج والجرائح، الراونديّ، جظ،، صظ¤ظ¥ظ¦, الغيبة، الطوسيّ، صظ¢ظ£ظ©.
(ظ¢ظ¥ظ§) الكافي، الكلينيّ، جظ¨، صظ¢ظ¨ظ§.
(ظ¢ظ¥ظ¨) كنز العمّال، المتّقي الهنديّ، جظ،ظ¤، صظ¢ظ¦ظ¦، ح ظ£ظ¨ظ¦ظ§, كشف الغمّة، الأربليّ، جظ¢، صظ¤ظ§ظ،.
(ظ¢ظ¥ظ©) مسند أحمد بن حنبل، جظ¢، صظ§ظ§ظ¤.
(ظ¢ظ¦ظ*) سورة الإسراء، الآية: ظ¨ظ*.
(ظ¢ظ¦ظ،) نهج البلاغة، الخطبة رقم: ظ،ظ£ظ¨.
(ظ¢ظ¦ظ¢) إثبات الهداة، الحرّ العامليّ، ج ظ£، ص ظ¥ظ¤ظ¢.
(ظ¢ظ¦ظ£) المراد: الأصنام المنحوتة منه.
(ظ¢ظ¦ظ¤) القرّ: البرد.
(ظ¢ظ¦ظ¥) الغيبة، النعمانيّ، صظ£ظ*ظ§.
(ظ¢ظ¦ظ¦) بحار الأنوار، المجلسيّ، ج ظ¥ظ،، صظ§ظ£, كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، جظ¢، صظ¤ظ،ظ،.
(ظ¢ظ¦ظ§) إثبات الهداة، الحرّ العامليّ، جظ¥، صظ¢ظ،ظ¨, الأصول الستّة عشر، صظ¦ظ£.
(ظ¢ظ¦ظ¨) سورة المائدة، الآية: ظ¥ظ¦.
(ظ¢ظ¦ظ©) سورة المجادلة، الآية: ظ¢ظ¢.
(ظ¢ظ§ظ*) مصباح المتهجّد، الطوسيّ، صظ¤ظ©.
(ظ¢ظ§ظ،) المصدر نفسه، صظ،ظ¥ظ¦.
(ظ¢ظ§ظ¢) مصباح المتهجّد، الطوسيّ، صظ،ظ¥ظ§.
(ظ¢ظ§ظ£) كمال الدين وتمام النعمة، الصدوق، جظ¢، صظ£ظ¨ظ¤.
(ظ¢ظ§ظ¤) سورة الفتح، الآية: ظ¢ظ*.
(ظ¢ظ§ظ¥) سورة طه، الآية: ظ¨ظ¤.
(ظ¢ظ§ظ¦) نهج البلاغة، الحكمة: ظ£ظ£ظ§.
(ظ¢ظ§ظ§) سورة البقرة، الآية: ظ¢ظ¥ظ*.
(ظ¢ظ§ظ¨) مكارم الأخلاق، الطبرسيّ، صظ¢ظ§ظ¥.
(ظ¢ظ§ظ©) سورة غافر، الآية: ظ¦ظ*.
(ظ¢ظ¨ظ*) سورة الشورى، الآية: ظ¢ظ¦.
(ظ¢ظ¨ظ،) سورة غافر، الآية: ظ¦ظ*.
(ظ¢ظ¨ظ¢) الآية نفسها.
(ظ¢ظ¨ظ£) بجار الأنوار، المجلسيّ، جظ©ظ*، صظ£ظ§ظ¦.


من مواضيع صدى المهدي » أنَّ الدين هو وسيلة اخترعها الأقوياء والأثرياء لتخدير الفقراء
» تحت شعار (من نهج الزهراء حجابي وبزينب اقتدائي)
» زيارة حمزة بن عبد المطلب (ره) في أحد
» حمزة بن عبد المطلب .. وفاء وفداء
» الإنسان قبل وبعد الدنيا: من أين جاء وإلى أين يذهب؟!!
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التاسعة, الحلقة, العهد/, دعاء

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شرح دعاء العهد/ الحلقة الثامنة صدى المهدي قسم الادعيه والزيارات والأذكار 2 07-04-2021 08:10 PM
شرح دعاء العهد/ الحلقة الرابعة صدى المهدي قسم الادعيه والزيارات والأذكار 1 02-04-2021 08:44 AM
شرح دعاء العهد/ الحلقة الأولى صدى المهدي قسم الادعيه والزيارات والأذكار 3 01-04-2021 04:02 AM
شرح دعاء العهد/ الحلقة الثانية صدى المهدي قسم الادعيه والزيارات والأذكار 3 01-04-2021 04:01 AM
شرح دعاء العهد/ الحلقة الثالثة صدى المهدي قسم الادعيه والزيارات والأذكار 2 01-04-2021 04:00 AM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين