بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الا لعنة الله ععلى من قتل علي
السلام عليك ياأمير المؤمنين
السلام عليك يامن بكت عليه الملائكة
السلام عليك ياشهيد المحراب
جزاك الله خيرا اختِ المواليهـ
اختكـ
:65:عاشقة ابوالحسنين:65:
لعن الله قاتل علي
لعن الله قاتل الحسين
لعن الله قاتل عمر
لعن الله قاتل عثمان
لكن هناك إفتراء على ابن تيميه بهذا الخصوص حيث لم يذكر النص كاملا
فكان أبن تيميه رحمه الله يبين أن (أبو لؤلؤه المجوسي) لم يكن على دين الإسلام ولم يسجد لله قط
وللأسف هناك في بلاد فارس (مزارا) يذهب اناس للصلاه والدعاء إليه
بينما قاتل علي كرم الله وجهه ورضي عنه وحشرنا معه يوم القيامه
كان من الخوارج الذين يصلون ويصومون ويعتقدون أنهم على حق وأن غيرهم في ضلال،
مثلهم مثل المتطرفين الخوارج في هذا الزمان ممن عملوا تفجيرات في السعوديه والعراق ومصر
فهم يكفرون الشيعه والسنه على حد سواء ويتعبدون الله بقتلهم
أنظروا إلي هذا الحديث الشريف عن هذه الفئه الضاله:
قال صلى الله عليه وسلم فيهم : " يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم وقراءته مع قراءتهم ; يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد - وفي رواية - أينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة يقتلون أهل الإسلام " . وهذا يعني أنهم كانوا يصلون ويصومون،
فإبن تيميه لم يثبت أنه يجيز أو يبيح قتل عليا رضي الله عنه بل كان يستنبط الحكم الشرعي فيهم
وهنا دلاله أخرى ما أقول من فتاوي الشيخ:
سئل شيخ الإسلام قدس الله روحه :
هل صح عند أحد من أهل العلم والحديث أو من يقتدى به في دين الإسلام أن أمير المؤمنين " علي بن أبي طالب " - رضي الله عنه - قال : إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني فأينما بركت ادفنوني ، فسارت ولم يعلم أحد قبره ؟ فهل صح ذلك أم لا ؟
وهل عرف أحد من أهل العلم أين دفن أم لا ؟
و ما كان سبب قتله ؟
و في أي وقت كان ؟
ومن قتله ؟
ومن قتل الحسين ؟
وما كان سبب قتله ؟
فأجاب :
الحمد لله رب العالمين .
أما ما ذكر من توصية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - إذا مات أركب فوق دابته وتسيب ويدفن حيث تبرك وأنه فعل ذلك به ; فهذا كذب مختلق باتفاق أهل العلم .
لم يوص علي بشيء من ذلك و لا فعل به شيء من ذلك و لم يذكر هذا أحد من المعروفين بالعلم والعدل وإنما يقول ذلك من ينقل عن بعض الكذابين .
و لا يحل أن يفعل هذا بأحد من موتى المسلمين ولا يحل لأحد أن يوصي بذلك بل هذا مثلة بالميت و لا فائدة في هذا الفعل ; فإنه إن كان المقصود تعمية قبره فلا بد إذا بركت الناقة من أن يحفر له قبر و يدفن فيه و حينئذ يمكن أن يحفر له قبر ويدفن به بدون هذه المثلة القبيحة و هو أن يترك ميتا على ظهر دابة تسير في البرية .
و قد تنازع العلماء في " موضع قبره " .
و المعروف عند أهل العلم أنه دفن بقصر الإمارة بالكوفة ; و أنه أخفي قبره لئلا ينبشه الخوارج الذين كانوا يكفرونه و يستحلون قتله ; فإن الذي قتله واحد من الخوارج و هو عبد الرحمن بن ملجم المرادي و كان قد تعاهد هو و آخران على قتل علي و قتل معاوية و قتل عمرو بن العاص ; فإنهم يكفرون هؤلاء كلهم و كل من لا يوافقهم على أهوائهم .
قتال علي بن أبي طالب رضي الله عنه للخوارج و إرادتهم قتل بعض الصحابة
و قد تواترت النصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم بذمهم خرج مسلم في صحيحه حديثهم من عشرة أوجه وخرجه البخاري من عدة أوجه وخرجه أصحاب السنن والمساند من أكثر من ذلك .
قال صلى الله عليه وسلم فيهم : " يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم وقراءته مع قراءتهم ; يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد - وفي رواية - أينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة يقتلون أهل الإسلام " .
و هؤلاء اتفق الصحابة - رضي الله عنهم - على قتالهم لكن الذي باشر قتالهم و أمر به علي - رضي الله عنه - كما في الصحيحين عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " تمرق مارقة على حين فرقة من الناس تقتلهم أولى الطائفتين بالحق " فقتلهم علي - رضي الله عنه - بالنهروان و كانوا قد اجتمعوا في مكان يقال له : " حروراء " ولهذا يقال لهم الحرورية .
و أرسل إليهم ابن عباس فناظرهم حتى رجع منهم نحو نصفهم ثم إن الباقين قتلوا " عبد الله بن خباب " و أغاروا على سرح المسلمين فأمر علي الناس بالخروج إلى قتالهم وروى لهم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتالهم وذكر العلامة التي فيهم : أن فيهم رجلا مخدج اليدين ناقص اليد على ثديه مثل البضعة من اللحم تدردر . ولما قتلوا وجد فيهم هذا المنعوت .
فلما اتفق الخوارج - الثلاثة - على قتل أمراء المسلمين الثلاثة :
قتل عبد الرحمن بن ملجم " عليا " رضي الله عنه يوم الجمعة سابع عشر شهر رمضان عام أربعين اختبأ له فحين خرج لصلاة الفجر ضربه ; وكانت السنة أن الخلفاء ونوابهم الأمراء الذين هم ملوك المسلمين هم الذين يصلون بالمسلمين الصلوات الخمس و الجمع و العيدين والاستسقاء والكسوف ونحو ذلك كالجنائز ، فأمير الحرب هو أمير الصلاة الذي هو إمامها .
وأما الذي أراد قتل " معاوية " فقالوا : إنه جرحه ، فقال الطبيب : إنه يمكن علاجك لكن لا يبقى لك نسل .
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الفاروق [ مشاهدة المشاركة ] لعن الله قاتل علي
لعن الله قاتل الحسين
لعن الله قاتل عمر
لعن الله قاتل عثمان
لكن هناك إفتراء على ابن تيميه بهذا الخصوص حيث لم يذكر النص كاملا
فكان أبن تيميه رحمه الله يبين أن (أبو لؤلؤه المجوسي) لم يكن على دين الإسلام ولم يسجد لله قط
وللأسف هناك في بلاد فارس (مزارا) يذهب اناس للصلاه والدعاء إليه
بينما قاتل علي كرم الله وجهه ورضي عنه وحشرنا معه يوم القيامه
كان من الخوارج الذين يصلون ويصومون ويعتقدون أنهم على حق وأن غيرهم في ضلال،
مثلهم مثل المتطرفين الخوارج في هذا الزمان ممن عملوا تفجيرات في السعوديه والعراق ومصر
فهم يكفرون الشيعه والسنه على حد سواء ويتعبدون الله بقتلهم
أنظروا إلي هذا الحديث الشريف عن هذه الفئه الضاله:
قال صلى الله عليه وسلم فيهم : " يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم وقراءته مع قراءتهم ; يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد - وفي رواية - أينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة يقتلون أهل الإسلام " . وهذا يعني أنهم كانوا يصلون ويصومون،
فإبن تيميه لم يثبت أنه يجيز أو يبيح قتل عليا رضي الله عنه بل كان يستنبط الحكم الشرعي فيهم
وهنا دلاله أخرى ما أقول من فتاوي الشيخ:
سئل شيخ الإسلام قدس الله روحه :
هل صح عند أحد من أهل العلم والحديث أو من يقتدى به في دين الإسلام أن أمير المؤمنين " علي بن أبي طالب " - رضي الله عنه - قال : إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني فأينما بركت ادفنوني ، فسارت ولم يعلم أحد قبره ؟ فهل صح ذلك أم لا ؟
وهل عرف أحد من أهل العلم أين دفن أم لا ؟
و ما كان سبب قتله ؟
و في أي وقت كان ؟
ومن قتله ؟
ومن قتل الحسين ؟
وما كان سبب قتله ؟
فأجاب :
الحمد لله رب العالمين .
أما ما ذكر من توصية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - إذا مات أركب فوق دابته وتسيب ويدفن حيث تبرك وأنه فعل ذلك به ; فهذا كذب مختلق باتفاق أهل العلم .
لم يوص علي بشيء من ذلك و لا فعل به شيء من ذلك و لم يذكر هذا أحد من المعروفين بالعلم والعدل وإنما يقول ذلك من ينقل عن بعض الكذابين .
و لا يحل أن يفعل هذا بأحد من موتى المسلمين ولا يحل لأحد أن يوصي بذلك بل هذا مثلة بالميت و لا فائدة في هذا الفعل ; فإنه إن كان المقصود تعمية قبره فلا بد إذا بركت الناقة من أن يحفر له قبر و يدفن فيه و حينئذ يمكن أن يحفر له قبر ويدفن به بدون هذه المثلة القبيحة و هو أن يترك ميتا على ظهر دابة تسير في البرية .
و قد تنازع العلماء في " موضع قبره " .
و المعروف عند أهل العلم أنه دفن بقصر الإمارة بالكوفة ; و أنه أخفي قبره لئلا ينبشه الخوارج الذين كانوا يكفرونه و يستحلون قتله ; فإن الذي قتله واحد من الخوارج و هو عبد الرحمن بن ملجم المرادي و كان قد تعاهد هو و آخران على قتل علي و قتل معاوية و قتل عمرو بن العاص ; فإنهم يكفرون هؤلاء كلهم و كل من لا يوافقهم على أهوائهم .
قتال علي بن أبي طالب رضي الله عنه للخوارج و إرادتهم قتل بعض الصحابة
و قد تواترت النصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم بذمهم خرج مسلم في صحيحه حديثهم من عشرة أوجه وخرجه البخاري من عدة أوجه وخرجه أصحاب السنن والمساند من أكثر من ذلك .
قال صلى الله عليه وسلم فيهم : " يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم وقراءته مع قراءتهم ; يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد - وفي رواية - أينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة يقتلون أهل الإسلام " .
و هؤلاء اتفق الصحابة - رضي الله عنهم - على قتالهم لكن الذي باشر قتالهم و أمر به علي - رضي الله عنه - كما في الصحيحين عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " تمرق مارقة على حين فرقة من الناس تقتلهم أولى الطائفتين بالحق " فقتلهم علي - رضي الله عنه - بالنهروان و كانوا قد اجتمعوا في مكان يقال له : " حروراء " ولهذا يقال لهم الحرورية .
و أرسل إليهم ابن عباس فناظرهم حتى رجع منهم نحو نصفهم ثم إن الباقين قتلوا " عبد الله بن خباب " و أغاروا على سرح المسلمين فأمر علي الناس بالخروج إلى قتالهم وروى لهم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتالهم وذكر العلامة التي فيهم : أن فيهم رجلا مخدج اليدين ناقص اليد على ثديه مثل البضعة من اللحم تدردر . ولما قتلوا وجد فيهم هذا المنعوت .
فلما اتفق الخوارج - الثلاثة - على قتل أمراء المسلمين الثلاثة :
قتل عبد الرحمن بن ملجم " عليا " رضي الله عنه يوم الجمعة سابع عشر شهر رمضان عام أربعين اختبأ له فحين خرج لصلاة الفجر ضربه ; وكانت السنة أن الخلفاء ونوابهم الأمراء الذين هم ملوك المسلمين هم الذين يصلون بالمسلمين الصلوات الخمس و الجمع و العيدين والاستسقاء والكسوف ونحو ذلك كالجنائز ، فأمير الحرب هو أمير الصلاة الذي هو إمامها .
وأما الذي أراد قتل " معاوية " فقالوا : إنه جرحه ، فقال الطبيب : إنه يمكن علاجك لكن لا يبقى لك نسل .
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم بن عقيل [ مشاهدة المشاركة ] ماعم تفهم مااتيت به هنا تدافع كتيرا عن اعداء الامام عليه السلام
بنصحك تتابع السيد الحيدري كتير ليبان زيف تيميكم
بان غباء من تؤيدك
لا أدافع عنهم ولا يدافع عنهم آبو تيميه كذلك
لعنة الله على قتلة علي والحسين وعمر وعثمان
هولاء هم من زرعوا بذور الفتنه في الجسد الإسلامي وتسببوا في تفريقه
وآتحداك تثبت من كتبنا أن أهل السنه والجماعه يبغضون آل البيت أو يعادوهم
بل إنهم يتقربون لله بحبهم واتباع نهجهم
كلام إبن تيميه واضح لمن أراد الحجه والفقه في الحكم على الخوارج الذين كان لعلي رضي الله عنه الشرف في أن يكون أول من يقاتلهم مصداقا لحديث رسول الله
وأبن تيميه يوضح أن هؤلاء كانوا يصلون ويصومون ويظنون أنهم علي حق
مثلكم تماما حين تعظمون آل البيت وتضعونهم في منزلة الخالق المدبر الرازق العالم بالغيب
وتظنون أنكم على حق
بينما أهل السنه يرون أن آل البيت خلق من خلق الله ، لهم التشريف كونهم من عترة الرسول عليه الصلاة والسلام لكنهم بشر مثل بقية البشر
لا يعلمون الغيب ولا يتصرفون في الكون ويخطئون ويصيبون
أخيرا آنت نصحتني بمتابعة السيد الحيدري
وأنا أنصحك باتباع القرآن وما قيل فيه
وأقوال نبيه ورسوله الصحيحه في صحيح البخاري أو صحيح مسلم
وحاول أن تفكر وتتدبر في كل ما يقال على آل البيت
وسترى أن كثيرا منه لا يقبله العقل ولا المنطق
قد تثير مشاعر محبيه
العرض العادي
