حواري مع مشرفي غرفة ( أنصار ـ أبناء عائشة ـ آل محمد ) الأموية في العقيدة
حواري مع مشرفي غرفة ( أنصار ـ أبناء عائشة ـ آل محمد ) الأموية في العقيدة
دخلت اليوم 20 / 6 / 1434هـ الغرفة المسماة ( أنصار ـ أبناء عائشة ـ آل محمد ) فوجدتهم يحاورن أحد الشيعة تقريبا اسمه جونسن فأورد لهم قول الشيخ السلفي محمد العريفي عندما أتهم النبي الأعظم بأنه كان تهدى إليه كل عام راوية خمر ـ قنينة حمر ـ فيأمر ببيعها أو يهديها ! الله المستجار من هذا الكذب السافر الحقير على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ لا فرق بينهم وبين اليهود في طعنهم في النبي الأعظم إلا بزيادتهم على اليهود في ذلك
توثيق كلام العريفي :
العريفي للأسف لم يأت بهذه الأمور من جيبه بل من صحاحه!
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م (29/ 518)ح17995 - حَدَّثَنَا رَوْحٌ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ بَهْرَامٍ، قَالَ: سَمِعْتُ شَهْرَ بْنَ حَوْشَبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ، أَنَّ الدَّارِيَّ، كَانَ يُهْدِي لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ عَامٍ رَاوِيَةً مِنْ خَمْرٍ، فَلَمَّا كَانَ عَامَ حُرِّمَتْ، فَجَاءَ بِرَاوِيَةٍ فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهِ ضَحِكَ قَالَ: " هَلْ شَعَرْتَ أَنَّهَا قَدْ حُرِّمَتْ بَعْدَكَ؟ " قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَفَلَا أَبِيعُهَا فَأَنْتَفِعَ بِثَمَنِهَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ، لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ، لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ ، انْطَلَقُوا إِلَى مَا حُرِّمَ عَلَيْهِمْ مِنْ شُحُومِ الْبَقَرِ، وَالْغَنَمِ، فَأَذَابُوهُ، فَجَعَلُوهُ ثَمَنًا لَهُ، فَبَاعُوا بِهِ مَا يَأْكُلُونَ، وَإِنَّ الْخَمْرَ حَرَامٌ، وَثَمَنَهَا حَرَامٌ، وَإِنَّ الْخَمْرَ حَرَامٌ، وَثَمَنَهَا حَرَامٌ، وَإِنَّ الْخَمْرَ حَرَامٌ وَثَمَنَهَا حَرَامٌ قال شعيب الأرنؤزط : صحيح لغيره )(1)
السلفي الأدمن الشيخ أبو طارق :
هذا كان قبل نزول تحريم الخمر فلا شيء في ذلك ولا ضير....ثم الإمام عندكم يقول بذلك عن النبي !
أسد الله الغالب :
كتبت له
أتحداك
السلفي الأدمن الشيخ أبو طارق :
عن أبي بصير عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن ثمن الخمر ؟ قال : أهدي إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) راوية خمر بعد ما حرمت الخمر ، فأمر بها أن تباع ( التهذيب 7 : 135 ، عنه الوسائل 17 : 225 ) .
ما تقول ؟
أسد الله الغالب :
كذبت
أولا :
الرواية كاملة بدون بتر
عن أبي بصير عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن ثمن الخمر ؟ قال : أهدي إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) راوية خمر بعد ما حرمت الخمر ، فأمر بها أن تباع ، فلما أن مر بها الذي يبيعها ناداه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خلفه : يا صاحب الراوية أن الذي حرم شربها فقد حرم ثمنها ، فأمر بها فصبت في الصعيد ، فقال : ثمن الخمر ومهر البغي ، وثمن الكلب الذي لا يصطاد من السحت ( التهذيب 7 : 135 ، عنه الوسائل 17 : 225 ) .
فالآمر بأن تباع هو من جلبها وأهداها لا النبي الأعظم حيث لم يصرح بالآمر هذا فقد بني الفعل للمجهول أو لما لم يسمى فاعله فكيف جعلته النبي الأعظم يا عدو النبي الأعظم بل دليل سوى النصب والعداء للنبي الأعظم هذا أولا .
ثانيا :
كيف يكون النبي الأعظم هو الآمر ببيعها وهو ينكر على البائع أشد الإنكار فينزل البائع منزلة الشارب وأنه يأكل السحت ويوضح له حرمة الثمن ؟!
ثالثا : صحيحة محمد بن مسلم :
مفتاح البصيرة في فقه الشريعة للمازندراني ج 3 ص 120 ( صحيحة محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : " في رجل ترك غلاما له في كرم له يبيعه عنبا أو عصيرا . . . ثم قال : إن رجلا من ثقيف أهدى إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) راويتين من خمر ، فأمر بهما رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فأهريقتا ، وقال : إن الذي حرم شربها حرم ثمنها )
دين السلفية قائم على الكذب
السلفي الأدمن الشيخ أبو طارق :
لم يعلق عن تكذيبي له ولم يقبل أن أعلق عليه وقال : سأسألك سؤالا بما أنك تسميت باسم أسد الله الغالب لماذا لم يدافع علي عن زوجته فيقاتل القوم؟
أسد الله الغالب :
رجاء أتركني لدقيقتين دون تنقيط ,,,, قبل أن يتركني ,,,,عندي عدة أجوبة حلية ونقضية من أجوبتي النقضية لا يحق لكم هذا السؤال بعد قبولكم أن نبي الله إبراهيم ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ أرسل زوجته لمن يريد الزنا بها كما يزعم البخاري وغيره عندكم
نقطني وأخذ المايك
السلفي الأدمن الشيخ أبو طارق :
أترك نبي الله إبراهيم وأجبني عن علي ,,,,, ثم خاطب المستمعين في الغرفة ـ لا يريد أن يجيب , لا تريد أن تجيب يا أسد الله الغالب ؟
خذا المايك وأجب
أسد الله الغالب :
عندكم نبي الله سليمان ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ ترك الشيطان يزني بزوجاته وتشكل ؟!
نقطني وأخذ المايك
أترك نبي الله إبراهيم وأجبني عن علي
أسد الله الغالب :
عثمان هجم علي بيته وضربت عجيزة زوجته وتغزل بهذه العجيزة وقطعت أصابعها ....ولم يفعل شيئا لأنه مأمور عندكم بالصبر !
نقطني وأنهى الحوار بالهروب فأخذ المايك المدعو الشيخ نور الدين المالكي
الشيخ نور الدين المالكي :
هل ترد إشكال الهجوم على بيت علي بالهجوم على بيت عثمان ؟
أسد الله الغالب :
ليس بهذا فحسب رددت... قبل ذلك بما جرى لنبي الله إبراهيم حين أرسل زوجته لمن يريد الزنا بها وبنبي الله سليمان عندكم !
نقطني وأخذ المايك
الشيخ السلفي نور الدين المالكي :
أنت ترى عليا أفضل من الأنبياء ؟ أجبني
أسد الله الغالب :
أنت عندك ابن باز أفضل من الأنبياء بل عوام السنة أفضل عندك من الأنبياء ! ثم ليس هذا موضوعنا موضوعنا الهجوم والصبر
نقطني وأخذ المايك
الشيخ السلفي نور الدين المالكي :
لا تهرب موضوعنا التفضيل ...القرآن الكريم يكفر من يقول بتفضيل أحد على الأنبياء هات الدليل أننا تفضل غير الأنبياء على الأنبياء هات دليلك أننا تفضل الشيخ بن باز على الأنبياء
لا بد أن ندافع عن الأنبياء ونقف في وجه من يقدم غير الأنبياء على الأنبياء!
أسد الله الغالب :
كل كلمة وتنقيط لا تدع لي فرصة ! إذا كان عندك غيرة على الأنبياء فالأولى أن تدافع عن الأنبياء فيمن طعن فيهم بما سبق أن ذكرته ونحوه فإنه أنزل بأقدارهم أشد من العوام وسوقة والسفلة بل والفجرة
أما ما يدلك على تقديم غير الأنبياء على الأنبياء عندهم
كتاب شرح العقيدة الأصفهانية ج 1 ص 157 ) في الترمذي عنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال لو لم أبعث فيكم لبعث فيكم عمر) http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28695
الشيخ السلفي نور الدين المالكي :
موضوعنا هو التفضيل أسد يريد الهروب لا تهرب يا أسد تريد الهروب من موضوع التفضيل
أسد الله الغالب :
كتبت له
لا والله
الشيخ السلفي نور الدين المالكي :
هل تقبل نتحاور في التفضيل وسأعطيك ثلاث دقائق
أسد الله الغالب :
نغم أوافق
الشيخ السلفي نور الدين المالكي :
من هو الأفضل عندك علي بن أبي طالب أم الأنبياء ؟
أسد الله الغالب :
أولا : سأورد لك الأدلة على تفضيلكم الشيخ بن باز على الأنبياء
نقطني ولم يرفع النقطة عني
فخرجت ودخلت بمعرف ثاني وهو ( أسد الله ) وكتبت أسد الله الغالب قبل الحوار في التفضيل فلما نقطته هو لم تقبل أن يجيبك على سؤالك المتكرر ما هو دليلك يا أسد الله على زعمك أن السنة يفضلون بن باز على الأنبياء ؟
قال يا شباب نزلوا التسجيل في اليتيوب والناس يحكموا الخوار انتهى
أسد الله الغالب :
!!! انتهى الحوار عفوا الحوار الذي كان يصدر منه ممتاز !
بعض أدلتنا على تقدم الوصي عليه السلام على كل ما عدا التبي الأعظم :
لا يقاس بآل محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم من هذه الاُمّة أحد ! ( المباهلة دراسة تفصيلية في حلقات متعددة )! http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=28762
لم يسبقه الأولون ولم يدركه الآخرون مقام المعصوم بلسان المعصوم ليعرف كل منصف شريف حر عظمة آل محمد ـ صلوات الله عليهم ـ وإتباعنا لهم ... هذا من مثال من ألف مثال http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=539
أحب الناس إلى النبي الأعظم الإمام علي ـ عليه السلام ـ والسيدة الزهراء ـ عليها السلام ـ باعتراف عائشة وإقرارالنبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـولكن لماذا كل هذا الغضب يا عائشة؟ http://www.room-alghadeer.net/vb/showthread.php?t=643
ـــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــ
1ـ تنبيه القارئ لتقوية ما ضعفه الألباني (ويليه: تنبيه القاريء لتضعيف ما قواه الألباني) المؤلف: عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش (المتوفى: 1409هـ) تقديم: سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز أشرف على طبعها وتصحيحها: عبد العزيز بن أحمد بن محمد المشيقح الناشر: دار العليان للنشر والنسخ والتصوير والتجليد، بريدة الطبعة: الأولى، 1411 هـ - 1990 م عدد الأجزاء: 1 (1/ 69) (1/64/1) والسياق له من طريق شهر بن حوشب عن عبد الرحمن ابن غنم عن تميم الداري أنه كان يهدي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - كل عام راوية خمر إلخ. وقال الهيثمي في المجمع (4/88) : وإسناده متصل حسن كذا قال. وشهر بن حوشب فيه ضعف لسوء حفظه. وقال الحافظ في التقريب: صدوق كثير الإرسال والأوهام. انتهى من غاية المرام (ص 56، 57، 58) رقم (63) .أقول: هذا فيه نظر بل هو حسن، وشهر حسن الحديث عند أحمد وبعض المحدثين فإذا ضم إليه حديث أبي هريرة تقوى به وأما دعواه إنه ينافي مقام العصمة فليس كذلك لأنه لا يلزم من ذلك أنه يشربها )
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) المحقق: (17) رسالة علمية قدمت لجامعة الإمام محمد بن سعود تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشثري الناشر: دار العاصمة، دار الغيث – السعودية الطبعة: الأولى، 1419هـ عدد الأجزاء: 19 (8/ 616)ح 1805 - وَقَالَ أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ثنا أَبُو بَكْرٍ الْحَنَفِيُّ ثنا عبد الحميد ين جَعْفَرٍ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنْمٍ عَنْ تميم الداري رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ كَانَ يُهْدِي لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ عَامٍ رَاوِيَةَ خَمْرٍ فَلَمَّا انزل الله تعالى تَحْرِيمَ الْخَمْرِ جَاءَ بِهَا فَلَمَّا رَأَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَحِكَ وقال انها فد حُرِّمَتْ بَعْدَكَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَأَبِيعُهَا وَأَنْتَفِعُ بِثَمَنِهَا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ حَرَّمَ عَلَيْهِمْ شُحُومَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ فَأَذَابُوهُ وَبَاعُوهُ فإن الله تعالى قَدْ حَرَّمَ الْخَمْرَ وَثَمَنَهَا هذا حَدِيثٌ حَسَنٌ )
نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم المؤلف : عدد من المختصين بإشراف الشيخ/ صالح بن عبد الله بن حميد إمام وخطيب الحرم المكي الناشر : دار الوسيلة للنشر والتوزيع، جدة الطبعة : الرابعة عدد الأجزاء : 12 (11 ومجلد للفهارس) (المقدمة/ 65)( فيجتمع في الحديث الواحد اذا انشعبت طرقه عدة ألفاظ مختلفة موجبها شيء واحد، وهذا كما يروى: «أن رجلا كان يهدي إلى رسول الله كل عام راوية خمر، فأهداها عام حرمت، فقال: إنها حرمت، فاستأذنه في بيعها، فقال له: إن الذي حرم شربها حرم بيعها، قال: فما أصنع بها؟ قال: سنّها في البطحاء، قال: فسنّها» ، وجاء في رواية اخرى: «فهتّها» ، وفي رواية أخرى: «فبعّها» والمعنى واحد» ويعني هذا أن اختلاف الرواة قد يكون هو المسئول عن غرابة كثير من الألفاظ ).
مصادر أخرى !
الآثار المؤلف: أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن سعد بن حبتة الأنصاري (المتوفى: 182هـ) المحقق: أبو الوفا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت عدد الأجزاء: 1 (ص: 228)ح1009 و هامش شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الباقي بن يوسف بن أحمد بن شهاب الدين بن محمد الزرقاني المالكي (المتوفى: 1122هـ) الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الأولى 1417هـ-1996م عدد الأجزاء: 12 (3/ 236) والإصابة في تمييز الصحابة المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود وعلى محمد معوض الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى - 1415 هـ عدد الأجزاء: 8 (7/ 212)ح10190 و غريب الحديث المؤلف: أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي (المتوفى: 388هـ) المحقق: عبد الكريم إبراهيم الغرباوي, وخرج أحاديثه: عبد القيوم عبد رب النبي الناشر: دار الفكر الطبعة: 1402هـ - 1982م عدد الأجزاء: 3 (1/ 666)
بحث حوار : أسد الله الغالب
المواضيع المتشابهه
حواري مع مشرفي غرفة ( أنصار ـ أبناء عائشة ـ آل محمد ) الأموية في العقيدة
العرض العادي
