العودة   منتديات احباب الحسين عليه السلام > القسم الاسلامي > منتدى رد الشبهات > عقائد الوهابيه
روابط مفيدة مشاركات اليوم البحث


البرهان الباهر في اللعن الظاهر من معاوية .... وحزبه

عقائد الوهابيه


إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-2023, 01:57 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي البرهان الباهر في اللعن الظاهر من معاوية .... وحزبه

البرهان الباهر في اللعن الظاهر من معاوية .... وحزبه

صحيح مسلم ج 4 ص 1871 ط دار إحياء التراث العربي ح 2404 و 4420 ط العالمية وهو برقم 32 ـ 2404 ص 1042 ط دار إحياء التراث العربي في مجلد واحد ضخم جدا وهو برقم 6220 ص 914 ط المكتبة العصرية في مجلد واحد ضخم جدا ( حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو بن إسماعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال ثم أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك ان تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن اسبه لان تكون لي واحدة منهن أحب الي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به ارمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي ) , ومثله في الترمذي ج 5 ص 638 ح 3724 ط دار إحياء التراث العربي تحقيق أحمد محمد شاكر وفي السنن الكبرى ج 5 ص 107ح 8399 ط دار الكتب العلمية


توثيق الحديث من موقع سلفي معتمد ـ فضائل الصحابة باب من فضائل علي بن أبي طالب ح 4420


شراح صحيح مسلم وتصريحهم بأن معاوية أمر
منهاج السنة النبوية المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الناشر : مؤسسة قرطبة الطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : د. محمد رشاد سالم عدد الأجزاء : 8 [ جزء 5 - صفحة 42 ] وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم الحديث فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه وفيه ثلاث فضائل لعلي ).

توثيقه من موقع سلفي معتمد :

المنتقى من منهاج الاعتدال في نقض كلام أهل الرفض والاعتزال المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي المحقق: محب الدين الخطيب (ص313) ( وَعَن سعد بن أبي وَقاص أَن مُعَاوِيَة ‌أمره ‌بسب على فَأبى فَقَالَ مَا يمنعك قَالَ ثَلَاث قالهن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لِأَن تكون لي وَاحِدَة مِنْهُنَّ أحب إِلَى من حمر النعم سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول لعَلي وَقد خَلفه فِي بعض مغازيه فَقَالَ تخلفني مَعَ النِّسَاء وَالصبيان فَقَالَ أما ترْضى أَن تكون مني بِمَنْزِلَة هَارُون من مُوسَى إِلَّا أَنه لَا نَبِي بعدِي وسمعته يَقُول لَأُعْطيَن الرَّايَة رجلا يحب الله وَرَسُوله وَيُحِبهُ الله وَرَسُوله فتطاول لَهَا النَّاس فَقَالَ ادعوا لي عليا فَأَتَاهُ وَبِه رمد فبصق فِي عَيْنَيْهِ وَدفع إِلَيْهِ الرَّايَة فَفتح الله عَلَيْهِ وأنزلت هَذِه الْآيَة الْكَرِيمَة (فَقل تَعَالَوْا نَدع أبناءنا وأبناءكم) فَدَعَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عليا وَفَاطِمَة وَالْحسن وَالْحُسَيْن فَقَالَ هَؤُلَاءِ أَهلِي قُلْنَا أما هَذَا فَصَحِيح رَوَاهُ مُسلم ).

فتح المنعم شرح صحيح مسلم المؤلف: الأستاذ الدكتور موسى شاهين لاشين الناشر: دار الشروق الطبعة: الأولى (لدار الشروق)، (9/ 332) ( أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا) المأمور به محذوف، لصيانة اللسان عنه، والتقدير: ‌أمره ‌بسب ‌علي رضي الله عنه، وكان سعد قد اعتزل الفتنة، [حرب علي مع خصومه] ولعله اشتهر عنه الدفاع عن علي.(فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب)؟ معطوف على محذوف، والتقدير: أمر معاوية سعدا أن يسب عليا، فامتنع، فقال له: ما منعك؟ ويحاول النووي تبرئة معاوية من هذا السوء، فيقول: قال العلماء: الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها، قالوا: ولا يقع في روايات الثقات إلا ما يمكن تأويله، فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعدا بسبه وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعا؟ أو خوفا؟ أو غير ذلك؟ فإن كان تورعا وإجلالا له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر، ولعل سعدا كان في طائفة يسبون، فلم يسب معهم وعجز عن الإنكار عليهم، فسأله هذا السؤال قالوا: ويحتمل تأويلا آخر أن معناه: ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده؟ وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا، وأنه أخطأ اهـ. وهذا تأويل واضح التعسف والبعد والثابت أن معاوية كان يأمر بسب علي، وهو غير معصوم، فهو يخطئ، ولكننا يجب أن نمسك عن انتقاص أي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وسب علي في عهد معاوية صريح في روايتنا التاسعة)

شرح صحيح مسلم (المسمَّى: الكوكب الوهَّاج والرَّوض البَهَّاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج) جمع وتأليف: محمد الأمين بن عبد الله الأُرَمي العَلَوي الهَرَري الشافعي، نزيل مكة المكرمة والمجاور بها مراجعة: لجنة من العلماء برئاسة البرفسور: هاشم محمد علي مهدي المستشار برابطة العالم الإسلامي - مكة المكرمة الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة الطبعة: الأولى (23/ 444) ( أمر معاوية بن أبي سفيان) الأموي الشامي، الخليفة المشهور (سعدا) بن أبي وقاص رضي الله عنهما أي ‌أمره ‌بسب ‌علي بن أبي طالب رضي الله عنه فأبى سعد أن يسب عليًّا (فقال) معاوية بن أبي سفيان لسعد: (ما منعك) يا سعد (أن تسب أبا التراب) علي بن أبي طالب حين أمرتك أن تسبه) وسيأتي مزيد إيضاح لهذه النقطة

مرآة الزمان في تواريخ الأعيان المؤلف: شمس الدين أبو المظفر يوسف بن قِزْأُوغلي بن عبد الله المعروف بـ «سبط ابن الجوزي» تحقيق وتعليق: [بأول كل جزء تفصيل أسماء محققيه] محمد بركات، كامل محمد الخراط، عمار ريحاوي، محمد رضوان عرقسوسي، أنور طالب، فادي المغربي، رضوان مامو، محمد معتز كريم الدين، زاهر إسحاق، محمد أنس الخن، إبراهيم الزيبق الناشر: دار الرسالة العالمية، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (6/ 439) ( وإنما قال معاوية لسعد: ما منعك أن ‌تَسُبَّ ‌أبا ‌تراب؛ لأنه أراد أن يستَفْسِر منه هل يرى ذلك أم لا؟ وكان معاوية يسبُّ أمير المؤمنين، فتورّع سعد عن ذلك ).

شرح صحيح مسلم (المسمَّى: الكوكب الوهَّاج والرَّوض البَهَّاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج) جمع وتأليف: محمد الأمين بن عبد الله الأُرَمي العَلَوي الهَرَري الشافعي، نزيل مكة المكرمة والمجاور بها مراجعة: لجنة من العلماء برئاسة البرفسور: هاشم محمد علي مهدي المستشار برابطة العالم الإسلامي - مكة المكرمة الناشر: دار المنهاج - دار طوق النجاة الطبعة: الأولى (23/ 446) (وقول معاوية لسعد بن أبي وقاص ما منعك أن ‌تسب ‌أبا ‌تراب) يدل على أن معظم بني أمية كانوا يسبون عليًّا وينتقصونه).

البحر المحيط الثجاج في شرح صحيح الإمام مسلم بن الحجاج المؤلف: محمد بن علي بن آدم بن موسى الإتيوبي الولوي الناشر: دار ابن الجوزي – الرياض الطبعة: الأولى (38/ 568)( فإنَّه يَحْتمل أن يكون طلب منه أن يسبَّه بتقصير في اجتهاد في إسلام عثمان لقاتليه، أو في إقدامه على الحرب والقتال للمسلمين، وما أشبه ذلك مما يمكن أن يقصر بمثله من أهل الفضل).


قال بعض الوهابية إن معاوية بن أبي سفيان استفهام سعدا عن علة متناعه عن السب لا أنه أمره بالسب فما تقول يا رافضي ؟
الجواب : :
الأمر مضحك للغاية فإن السؤال عن علة الامتناع فرع الأمر بالسب فقد أمر بالسب فامتنع فسأله معاوية عن علة امتناعه وعدم طاعته للأمير ( معاوية ) فأبان سعد عن علة امتناعه ويدلك عليه قوله( أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا ) إذ لو كان مجرد استفهام لقال استفهم معاوية ولم يقل أمر ويؤكده عبارة ( فنال منه ) وغضب سعد وقوله( فلا والله ما ذكره معاوية بحرف حتى خرج من المدينة ) وفي محاولة أخفاء السائل ما يدل على ذلك وهذا ما فهمه شيخكم المعظم ابن تيمية ! وهو الظاهر الذي يجب تأويله بنظر شراح الحديث كالنووي وصاحب كتاب تحفة الأحوذي ج 10 ص 156 ط دار الكتب العلمية

الحاكم في المستدرك ج 3 ص 117 ح 4575 ط دار الكتب العلمية تحقيق مصطفى عطا ( حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن سنان القزاز ثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي وأخبرني أحمد بن جعفر القطيعي ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا أبو بكر الحنفي ثنا بكير بن مسمار قال سمعت عامر بن سعد يقول قال معاوية لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهما ثم ما يمنعك أن تسب بن أبي طالب قال فقال لا أسب ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم قال له معاوية ما هن يا أبا إسحاق قال لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأخذ عليا وابنيه وفاطمة فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال رب إن هؤلاء أهل بيتي ولا أسبه ما ذكرت حين خلفه في غزوة تبوك غزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له علي خلفتني والنساء قال ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله ويفتح الله على يديه فتطاولنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أين علي قالوا هو أرمد فقال ادعوه فدعوه فبصق في وجهه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال
فلا والله ما ذكره معاوية بحرف حتى خرج من المدينة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة وقال الذهبي على شرط مسلم)

توثيقه من موقع سلفي معتمد مستدرك الحاكم كتاب معرفة الصحابة ومن مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ح 4575

محاولة فاشلة للتعمية :
مسند البزار ج 3 ص 324 ط مكتبة دار الحكم تحقيق د / محفوظ الرحمن زين الله ( ومما روى بكير بن مسمار عن عامر عن أبيه سعد 1120 حدثنا محمد بن المثنى قال نا أبو بكر الحنفي عبد الكبير بن عبد المجيد قال نا بكير بن مسمار قال سمعت عامر بن سعد يحدث قال :قال رجل لسعد ما يمنعك أن تسب عليا قال لا أسبه ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن يكون قال لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم فقال له رجل ما هن يا أبا إسحاق قال لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأحنى عليه وعلى ابنته فاطمة وعلى ابنيه فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال اللهم هؤلاء أهلي وأهل بيتي ولا أسبه حين خلفه في غزوة غزاها فقال له علي خلفتني مع النساء والصبيان فقال له ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر حين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين الراية عدا رجلا يحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه فتطاول لها ناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أين... ).

توثيقه من موقع سلفي معتمد


مصنف ابن أبي شيبة ج 6 ص 366 ح 32078 تحقيق كمال يوسف الحوت ط مكتبة الرشد الرياض ( حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال تقول هذا الرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله).

سنن ابن ماجه المؤلف: ابن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني، وماجة اسم أبيه يزيد تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي (1/ 45)ح121 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ مُسْلِمٍ، عَنِ ابْنِ سَابِطٍ وَهُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، قَالَ: قَدِمَ مُعَاوِيَةُ فِي بَعْضِ حَجَّاتِهِ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ سَعْدٌ، فَذَكَرُوا عَلِيًّا، فَنَالَ مِنْهُ، فَغَضِبَ سَعْدٌ، وَقَالَ: تَقُولُ هَذَا لِرَجُلٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ» وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى، إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي» ، وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ الْيَوْمَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) في الهامش ([شرح محمد فؤاد عبد الباقي] [ش (فنال منه) أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه].[حكم الألباني]صحيح).

ابن ماجة ج 1 ص 45 ط دار الفكر تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ح 121 وابن ماجة ، المحقق: عصام موسى هادي الناشر: دار الصديق - الجبيل – السعودية الطبعة: الأولى (ص: 75)ح121


توثيق للحديث من موقع سلفي معتمد سنن بن ماجة كتاب المقدمة باب فضل علي بن أبي طالب ح 118



عرض لسند حديث فنال منه :
1ـ عن علي بن محمد : ما قاله علماء الرجال فيه :أبو حاتم الرازي : ثقة . ابن حبان وثقه .
2ـ أبو معاوية : ما قاله علماء الرجال فيه :العجلي : ثقة ..يعقوب بن شيبة : من الثقات . ابن خراش صدوق وفي الأعمش ثقة وكيع بن الجراح : ما أدركنا أعلم بأحاديث الأعمش منه . يحيى ابن معين أثبت في الأعمش من جرير .النسائي : ثقة في الأعمش .
3ـ موسى بن مسلم : ما قاله علماء الرجال فيه: يحيى ابن معين: ثقة. الذهبي : ثقة . ابن حبان : وثقه . أحمد بن حنبل : لا أرى به بأسا .
4ـ ابن سابط وهو عبد الرحمن : ما قاله علماء الرجال فيه: يحيى ابن معين: ثقة. البخاري : ثقة . أبو زرعة
الرازي : ثقة. أبو حاتم الرازي : ثقة . العجلي : ثقة.
5ـ سعد ابن أبي وقاص : ومرتبتهم أرقى مراتب التوثيق .

بحث : أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » ابن حزم يقول تبا لابي حنيفة ولقوله !
» الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 17-10-2023 في 06:13 AM.
رد مع اقتباس
قديم 04-10-2023, 01:59 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أسد الله الغالب


الملف الشخصي









أسد الله الغالب غير متواجد حالياً


افتراضي

الحلقة الثانية :
حاشية السندي على سنن ابن ماجه = كفاية الحاجة في شرح سنن ابن ماجه المؤلف: محمد بن عبد الهادي التتوي، أبو الحسن، نور الدين السندي الناشر: دار الجيل - بيروت، بدون طبعة (1/ 58) (قَوْلُهُ: (فَنَالَ مِنْهُ) أَيْ نَالَ مُعَاوِيَةُ مِنْ عَلِيٍّ وَوَقَعَ فِيهِ وَسَبَّهُ بَلْ أَمَرَ سَعْدًا بِالسَّبِّ كَمَا: قِيلَ فِي مُسْلِمٍ وَالتِّرْمِذِيِّ وَمَنْشَأُ ذَلِكَ الْأُمُورُ الدُّنْيَوِيَّةُ الَّتِي كَانَتْ بَيْنَهُمَا - وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ - وَاللَّهُ يَغْفِرُ لَنَا وَيَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِنَا وَمُقْتَضَى حُسْنِ الظَّنِّ أَنْ يُحْمَلَ السَّبُّ عَلَى التَّخْطِئَةِ وَنَحْوِهَا مِمَّا يَجُوزُ بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَهْلِ الِاجْتِهَادِ لَا اللَّعْنُ وَغَيْرُهُ قَوْلُهُ: (لَأُعْطِيَنَّ) بِالنُّونِ الثَّقِيلَةِ مِنَ الْإِعْطَاءِ قَالَهُ يَوْمَ فَتْحِ خَيْبَرَ ثُمَّ أَعْطَى عَلِيًّا قِيلَ: وَهَذَا سَبَبُ كَثْرَةِ مَا رُوِيَ فِي مَنَاقِبِهِ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - كَمَا فِي الْإِصَابَةِ لِلْحَافِظِ بْنِ حَجَرٍ قَالَ وَمَنَاقِبُهُ كَثِيرَةٌ حَتَّى قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ لَمْ يُنْقَلْ لِأَحَدٍ عَنِ الصَّحَابَةِ مَا نُقِلَ لِعَلِيٍّ وَقَالَ غَيْرُهُ وَسَبَبُ ذَلِكَ تَعَرُّضُ بَنِي أُمَيَّةَ لَهُ فَكَانَ كُلُّ مَنْ كَانَ عِنْدَهُ عِلْمٌ بِشَيْءٍ مِنْ مَنَاقِبِهِ مِنَ الصَّحَابَةِ بَثَّهُ فَكُلَّمَا أَرَادُوا إِخْمَادَ شَرَفِهِ حَدَّثَ الصَّحَابَةُ بِمَنَاقِبِهِ فَلَا يَزْدَادُ إِلَّا انْتِشَارًا وَتَتَبَّعَ النَّسَائِيُّ مَا خُصَّ بِهِ مِنْ دُونِ الصَّحَابَةِ فَجَمَعَ مِنْ ذَلِكَ أَشْيَاءَ كَثِيرَةً أَسَانِيدُهَا ) [شرح محمد فؤاد عبد الباقي][ش (فنال منه) أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه].[حكم الألباني] صحيح ).


تحفة الأحوذي ج 10 ص 156 ط دار الكتب العلمية ( قوله فقال ما منعك أن تسب أبا تراب أي عليا رضي الله عنه قال النووي قال العلماء الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها )الدخل أي الطعن


صحيح سنن ابن ماجة للألباني ج1/26 / 118 - حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجّاته ، فدخل عليه سعد فذكروا علياً فنالَ منه ، فغضب سعد وقال : تقول هذا في لرجل سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه : من كنتُ مولاه فعليّ مولاه . وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي . وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله.؟).قال الألباني : ( صحيح )

تفضل الرابط الحديث:
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095ط

السنة لابن أبي عاصم ج 2 ص 602 ح 1350 ( حدثنا محمد بن موسى الشامي حدثنا يزيد بن مهران الخباز ثنا أبو بكر ابن عياش عن الأجلح عن حبيب بن أبي ثابت عن عبد الرحمن بن البيلماني قال كنا عند معاوية فقام رجل فسب علي بن أبي طالب رضي الله عنه وسب وسب فقام سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل فقال يا معاوية ألا أرى يسب علي بين يديك ولا تغير فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هو مني بمنزلة هارون من موسى ).

توثيق الكلام من موقع سلفي معتمد
http://arabic.islamicweb.com/Books/c...ume=2&page=602


يقول ابن تيمية شيخ المذهب المعروف بـ (الوهابي) في كتابه منهاج السنة ج 7 ص 147 ط مكتبة الشيخ وتلميذه ابن القيم الأردن عمان إعداد الخطيب للتوزيع والبرامج الإشراف العلمي مركز التراث لأبحاث الحاسب الألي وبنفس الترقيم في الناشر : مؤسسة قرطبة الطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : د. محمد رشاد سالم عدد الأجزاء : 8 ( و قد علم قدح كثير من الصحابة في علي و إنما احتج عليهم بالكتاب و السنة لا بقول آخر من الصحابة ).

توثيق الكلام من موقع سلفي معتمد :
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=7&page=147

منهاج السنة النبوية المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الناشر : مؤسسة قرطبةالطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : د. محمد رشاد سالم عدد الأجزاء : 8 [ جزء 4 - صفحة 468 ] ( وأما ما ذكره من لعن علي فإن التلاعن وقع من الطائفتين كما وقعت المحاربة وكان هؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وهؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وقيل إن كل طائفة كانت تقنت على الأخرى والقتال باليد أعظم من التلاعن باللسان وهذا كله سواء كان ذنبا أو اجتهادا مخطئا أو مصيبا فإن مغفرة الله ورحمته تتناول ذلك بالتوبة والحسنات الماحية والمصائب المكفرة وغير ذلك )

توثيق الكلام من موقع سلفي معتمد


معاوية يأمر بسب الإمام علي عليه السلام وقد نفذ أمره :
الكامل في التاريخ ج 3 ص 218 ط دار الكتب العلمية ط الأولى 1407 هـ بيروت ( إن معاوية بن أبي سفيان لما ولي المغيرة بن شعبة الكوفة في جمادى سنة إحدى وأربعين دعاه فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا وقال قال المتلمس لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا وما علم الإنسان إلا ليعلما وقد يجزي عنك الحكيم بغير التعليم وقد أردت بأشياء كثيرة فأنا تاركها اعتمادا على بصرك بما يرضيني ويسعد سلطاني ويصلح به رعيتي ولست تاركا بخصلة لا عن شتم علي وذمه والترحم على عثمان والاستغفار له والعيب على أصحاب علي والإقصاء لهم وترك الاستماع منهم شيعة عثمان رضوان الله عليه لهم والاستماع منهم فقال المغيرة قد جربت وجربت وعملت قبلك لغيرك فلم يذمم بي دفع ولا رفع ولا وضع فتحمد أو تذم قال بل نحمد إن شاء الله ) .

المغيرة يمتثل لأمر معاوية :
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة عدد الأجزاء: ظ¥ظ* (آخر ظ¥ فهارس) الطبعة: الأولى (3/ 181)ح 1638 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ هِلالِ بْنِ يِسَافٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ ظَالِمٍ، قَالَ: خَطَبَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ فَنَالَ مِنْ عَلِيٍّ، فَخَرَجَ سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ، فَقَالَ: أَلا تَعْجَبُ مِنْ هَذَا ‌يَسُبُّ ‌عَلِيًّا؟ ) قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( والحديث صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن، رجاله ثقات رجال مسلم غير عبد الله بن ظالم، فقد روى له أصحاب السنن، وروى عنه جمع، ووثقه ابن حبان والعجلي. وأخرجه الطيالسي (235)، وابن ماجه (134)، والنسائي في "الكبرى" (8205) من طريق شعبة، بهذا الإسناد. وقد تقدم برقم (1630)، وانظر (1631)

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (2/ 292)ح 1638 - حدثنا محمد بن جعفرحدثنا شعبة عن حُصين عن هلال بن يِسَاف عن عبد الله بن ظالم قال: خطب المغيرةُ بن شعبة فنال من عليّ، فخرج سعيد بن زيد فقال: ألا تَعجب من هذا، ‌يَسبُّ ‌عليَّا!!) قال المحقق العلامة أحمد شاكر ( إسناده صحيح، وهو مختصر 1630 وفى معنى 1637 )


سير أعلام النبلاء المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي الناشر: دار الحديث- القاهرة (3/ 74) (وَلَهُ طُرُقٌ )وسردها وعلق عليها العلامة شعيب الأرنؤوط ( صحيح لغيره: أخرجه أحمد "1/ 188، 189"، والطيالسي "235"، وابن ماجه "134"، والنسائي في "الكبرى" "8205" من طريق شعبة، عن حصين به، وإسناده حسن، عبد الله بن ظالم، صدوق. لكن يشهد له ما قبله ).

جامع المسانيد المؤلف: ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي تحقيق: الدكتور علي حسين البواب الناشر: مكتبة الرشد – الرياض الطبعة: الأولى (3/ 197) (حدّثنا أحمد قال: حدّثنا عليُّ بن عاصم قال: حُصَين أخبرَنا عن هلال بن يَساف عن عبد اللَّه بن ظالم المازني قال: لما خرج معاويةُ من الكوفة استعملَ المغيرةَ بن شعبة. قال: فأقام خطباءَ يقعون في عليّ، قال: وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمرو بن نفَيل. قال: فغَضِبَ، فقامَ فأخذ بيدي، فتَبِعْتُه، فقال: ألا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه، الذي يأمُرُنا بلعن رجلٍ من أهل الجنّة، فأشهدُ على التسعة أنّهم في الجنّة، ولو شَهِدْتُ على العاشر لم آثَمْ. قال: قلتُ: وما ذاك؟ قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "اثْبُتْ حِراءُ، فإنّه ليس عليك إلا نبيٌّ أو صِدِّيقٌ أو شهيد" قال: قلتُ: من هم؟ فقال: رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، والزُّبير، وطلحة، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن مالك. قال: ثم سكت، قلت: من العاشر؟ قال: أنا . * وقد رواه على صفة أخرى: حدّثنا أحمد قال: حدّثنا محمد بن جعفر قال: حدّثنا شُعبة عن حُصين عن هلال بن يساف عن عبد اللَّه بن ظالم قال: خطب المغيرةُ بن شعبة فنال من عليّ، فخرجَ سعيد بن زيد فقال: ألا ‌تَعْجَبُ ‌من ‌هذا ‌يَسُبّ ‌عليًّا! أشهدُ على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أنّا كُنّا على حِراء -أو أُحُد- فقال رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم "اثْبُتْ حِراءُ -أو أُحُدُ- فإنّما عليك نبيٌّ أو صِدّيقٌ أو شَهيد" فسمَّى النبيُّ صلى الله عليه وسلم العشرة، فسمَّى أبا بكر وعمر وعثمان وعليًا وطلحة والزبير وسعدًا وعبد الرحمن بن عوف، وسمّى نفسه: سعيد . * طريق آخر لهذا: حدّثنا أحمد قال: حدّثنا وكيع قال: حدّثنا شعبة عن الحُرّ بن الصَّيّاح عن عبد الرحمن بن الأخنس قال: خَطَبَنا المغيرةُ بن شعبة فنال من عليّ. فقام سعيد بن زيد فقال: سمعتُ رسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "النبيُّ في الجنّة، وأبو بكر في الجنّة، وعمر في الجنّة، وعثمان في الجنّة، وعليّ في الجنّة، وطلحة في الجنّة، والزبير في الجنّة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنّة، وسعد في الجنّة" ولو شئت أن أُسَمِّيَ العاشر ).وفي الهامش (المسند 3/ 181 (1638). ومن طريق حصين أخرجه ابن أبي عاصم في السنّة 2/ 948، 949 (1463، 1464)، وابن ماجه 1/ 48 (134)، وأبو داود 4/ 211 (4648)، والترمذي 5/ 609 (3757) وقال: حسن صحيح، وابن حبّان في صحيحه 15/ 457 (6996) وصحّحه الألباني والمحقّقون.(2) المسند 3/ 177 (1631)، ومن طريق شعبة في سنن أبي داود 4/ 211 (4649)، والسنة 2/ 950 (1465)، وصحيح ابن حبّان 15/ 454 (6993)، وصُحّح كالذي قبله ).

تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي الناشر: المكتبة التوفيقية (3/ 238)


تاريخ الأمم والملوك المؤلف : محمد بن جرير الطبري أبو جعفر الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1407 عدد الأجزاء : 5 [ جزء 3 - صفحة 113 ] ( قال ابن عباس قبح الله رأي أبي موسى حذرته وأمرته بالرأي فما عقل فكان أبو موسى يقول حذرني ابن عباس غدرة الفاسق ولكني اطمأننت إليه وظننت أنه لن يؤثر شيئا على نصيحة الأمة ثم انصرف عمرو وأهل الشأم إلى معاوية وسلموا عليه بالخلافة ورجع ابن عباس وشريح بن هانئ إلى علي وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم إلعن معاوية وعمرا وأبا الأعور السلمي وحبيبا وعبدالرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن عليا وابن عباس والأشتر وحسنا وحسينا ).

بعض مصادر هذه الجزئية :
جمل من أنساب الأشراف المؤلف: أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البَلَاذُري تحقيق: سهيل زكار ورياض الزركلي الناشر: دار الفكر – بيروت الطبعة: الأولى (2/ 352) و تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك المحقق: محمد أبو الفضل إبراهيم الناشر: دار المعارف بمصر الطبعة: الثانية (5/ 71) و الكامل في التاريخ المؤلف: أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، عز الدين ابن الأثير تحقيق: عمر عبد السلام تدمري الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (2/ 684) و نهاية الأرب في فنون الأدب المؤلف: أحمد بن عبد الوهاب بن محمد بن عبد الدائم القرشي التيمي البكري، شهاب الدين النويري الناشر: دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة الطبعة: الأولى(20/ 160) و[العِبَر و] ديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والبربر ومن عاصرهم من ذوي الشأن الأكبر المؤلف: عبد الرحمن بن بن خلدون ضبط المتن ووضع الحواشي والفهارس: أ. خليل شحادة مراجعة: د. سهيل زكار الناشر: دار الفكر، بيروت الطبعة: الأولى(2/ 637) و جمهرة رسائل العرب في عصور العربية المؤلف: أحمد زكي صفوت (وكيل كلية دار العلوم، جامعة القاهرة سابقا) الناشر: المكتبة العلمية، بيروت – لبنان(3/ 186) وموسوعة محاسن الإسلام ورد شبهات اللئام المؤلف: أحمد بن سليمان أيوب، ونخبة من الباحثين فكرة وإشراف: د. سليمان الدريع الناشر: دار إيلاف الدولية للنشر والتوزيع (دار وقفية دعوية) الطبعة: الأولى (9/ 626)

الطرق الحكمية في السياسة الشرعية المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : مطبعة المدني – القاهرة تحقيق : د. محمد جميل غازي عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 52 ] ( فصل تعريض عبد الرحمن بن أبي ليلى ومن ذلك قول عبد الرحمن بن أبي ليلى الفقيه وقد أقيم على دكان بعد صلاة الجمعة فقام على الدكان وقال إن الأمير أمرني أن ألعن علي بن أبي طالب فالعنوه لعنه الله).

البداية والنهاية المؤلف : إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي أبو الفداء الناشر : مكتبة المعارف – بيروت عدد الأجزاء : 14 البداية والنهاية [ جزء 9 - صفحة 80 ] يتاذوق الطبيب
الحاذق له مصنفات في فنة وكان حظيا عند الحجاج مات في حدود سنة تسعين بواط وفيها توفي ( عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة ) وأبو العالية الرياحي وسنان بن سلمة بن المحبق أحد الشجعان المذكورين أسلم يوم الفتح وتولى عزو الهند وطال عمره وتوفي في هذه السنة محمد بن يوسف الثقفي أخو الحجاج وكان أميرا على اليمن وكان يلعن عليا على المنابر قيل إنه أمر حجر المنذري أن يلعن عليا فقال بل لعن الله من يلعن عليا ولعنة الله على من لعنه الله وقيل إنه ورى في لعنه فالله أعلم
).

توثيق الكلام من موقع سلفي معتمد


تاريخ الخلفاء [ جزء 1 - صفحة 157 ] و أخرج عبد الرزاق عن حجر المدري قال : قال لي علي بن أبي طالب : كيف بك إذا أمرت أن تلعنني ؟ قلت : و كائن ذلك ؟ قال : نعم قلت : فكيف أصنع ؟ قال : إلعني و لا تبرأ مني قال : فأمرني محمد بن يوسف أخو الحجاج ـ و كان أميرا على اليمن ـ أن ألعن عليا فقلت : إن الأمير أمرني أن أخرج ألعن عليا فالعنوه لعنه الله فما فطن لها إلا رجل

تاريخ الإسلام للذهبي [ جزء 1 - صفحة 774 ] محمد بن يوسف الثقفي أخو الحجاج . كان أمير اليمن قال عبد الرزاق بن همام عن أبيه عن عبد الملك بن خشك عن حجر المدري قال : قال علي بن أبي طالب : كيف بك إذا أمرت أن تلعنني قلت : وكائن ذلك قال : نعم . قلت : فكيف أصنع قال : العني ولا تبرأ مني . قال : فأمره محمد بن يوسف أن يلعن عليا فقال : إن الأمير أمرني أن ألعن عليا فالعنوه . لعنه الله فما فطن لها إلا رجل )

تاريخ الإسلام [ جزء 1 - صفحة 880 ] عند كلامه عن عطاء بن أبي مروان الأسلمي ( ويروى أن الحجاج ضربه أربعمائة سوط على أن يلعن عليا فلم يفعل وكان شيعيا رحمه الله ولا رحم الحجاج ).

مسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها [ جزء 2 - صفحة 114 ] ح 777 ( حدثنا أبو خيثمة حدثنا عبيد الله بن موسى أخبرنا شقيق بن أبي عبد الله عن أبي بكر بن خالد بن عرفطة : أنه أتى سعد بن مالك فقال : بلغني أنكم تعرضون على سب علي بالكوفة فهل سببته ؟ قال : معاذ الله قال : والذي نفس سعد بيده لقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في علي شيئا لو وضع المنشار على مفرقي على أن أسبه ما سببته أبدا ).

توثيق للحديث من موقع سلفي معتمد مسند أبي يعلى الموصلي > مسند سعد بن أبي وقاص > مسند سعد بن أبي وقاص ح 777


تاريخ الإسلام [ جزء 1 - صفحة 1204 ] وقال أحمد بن حنبل : ليس بالشام أثبت من حريز إلا أن يكون بحير بن سعد وقال يحيى بن المغيرة : قال جرير : إن حريزا كان شتم عليا رضي الله عن المنبر وقال أحمد بن سعيد الدارمي : ثنا أحمد بن سليمان ثنا إسماعيل بن عياش . قال : عادلت حريز بن عثمان من مصر إلى مكة فجعل يسب عليا ويلعنه وقال ربيعة بن الحارث الحمصي : ثنا عبد الله بن عبد الرحمن الخبائري ثنا إسماعيل بن عياش قال : زاملت حريز بن عثمان فسمعته يقع في علي فقلت : مهلا يا أبا عثمان ابن نبيك وتزوج ابنته فقال : أسكت يا رأس الحمار لا ألقيك من الجمل وقال ابن حبان : كان يلعن عليا فعاتبوه فقال : هو القاطع رأس أجدادي بالفؤوس وكان علي بن عياش يحكي أنه رجع عن ذلك وقال عبد الله بن حماد الآملي : سمعت يحيى بن صالح أن حريز بن عثمان لم أكتب عنه صليت معه الفجر سبع سنسن فكان لا يخرج من المجسد حتى يلعن عليا سبعين مرة كل يوم ).


منهاج السنة النبوية المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الناشر : مؤسسة قرطبة الطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : د. محمد رشاد سالم عدد الأجزاء : 8 [ جزء 7 - صفحة 137 ] ( ولم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه )

توثيق الكلام من موقع سلفي معتمد :


صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي صحيح مسلم [ جزء 4 - صفحة 1874 ] ح 2409 ( حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا عبدالعزيز ( يعني ابن أبي حازم ) عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال: استعمل على المدينة رجل من آل مروان قال فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم عليا قال فأبى سهل فقال له أما إذا أبيت فقل لعن الله أبا التراب فقال سهل ما كان لعلي اسم أحب إليه من أبي التراب وإن كان ليفرح إذا دعي بها ...).

سنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10 [ جزء 2 - صفحة 446 ] ح4137 ( أنبأ أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو الفضل بن إبراهيم أنبأ أحمد بن سلمة ثنا قتيبة بن سعيد ثنا عبد العزيز بن أبي حازم عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال : استعمل على المدينة رجل من آل مروان فدعا سهل بن سعد فأمره أن يشتم عليا رضي الله عنه قال فأبي سهل فقال له أما إذا أبيت فقل لعن الله أبا تراب فقال سهل ما كان لعلي رضي الله عنه اسم أحب إليه من أبي تراب وإن كان ليفرح إذا دعى بها ).


الجامع الصحيح المختصر ـ صحيح البخاري ـ المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 – 1987 تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6 مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا [ جزء 5 - صفحة 2247 ] ح 5700 ( ومن لعن مؤمنا فهو كقتله ومن قذف مؤمنا بكفر فهو كقتله ) (1)


والنبي الأعظم قال صحيح مسلم ج 1 ص 86 ح 78 ط دار إحياء التراث العربي ( حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح وحدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال قال علي ثم والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ) (2) .وبعضها ( لا يبغضك إلا منافق ولا يحبك إلا مؤمن ).

توثيقه من موقع سلفي معتمد صحيح مسلم كتاب الإيمان باب الدليل على أن حب الأنصار وعلي ...من الإيمان ح 113


وفي أحمد برقم 607


قدح أكثر الصحابة لمن حبه إيمان وبغضه كفر مؤذن بما يا أعزائي والنبي الأعظم يقول ( ولا يبغضني إلا منافق )؟! أراد الرجل الطعن في أمير المؤمنين عليه السلام فقد في نفسه وأكثر أصحابه ( صحابته ) المزعومين أليس كذلك ؟!

ــــــــــــــــــــــ الهوامش ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) المعجم الكبير المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مكتبة العلوم والحكم – الموصل الطبعة الثانية ، 1404 – 1983 تحقيق : حمدي بن عبد المجيد السلفي عدد الأجزاء : 20 [ جزء 2 - صفحة 72 ] ح 1329و[ جزء 2 - صفحة 74 ] ح 1337 و مشكاة المصابيح المؤلف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة : الثالثة - 1405 – 1985 تحقيق : تحقيق محمد ناصر الدين الألباني عدد الأجزاء : 3 [ جزء 2 - صفحة 276 ] ح 3410 ( وقال متفق عليه ) و عمدة القاري [ جزء 22 - صفحة 125 ]


2ـ سنن الترمذي ج 5 ص 643 ح 3736 دار إحياء التراث العربي تحقيق أحمد محمد شاكر ومسند أحمد ج 1 ص 59 ح 731 و ج 10 ص 128 ح 1062 ط مؤسسة قرطبة و السنن الكبرى ج5 ص 47 ح 8153 ط دار الكتب العلمية وفي ج 5 ص 137الفرق بين المؤمن والمنافق ح 8485 و 8486 وفي ج 6 ص 535 ح 11753 علامة المنافق وسنن النسائي ( المجتبى ) ج 8 ص 117 ح 5022 ط مكتب المطبوعات الإسلامية تحقيق عبد الفتاح أبو غدة وسنن ابن ماجة ج 1 ص 42 فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ح 114 ط دار الفكر بيروت تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي ومجمع الزوائد ج 9 ص 133 ط دار الديان للتراث والمعجم الأوسط ج 2 ص 337 ح 2156 وج 5ص 86 ح 4751 ط دار الحرمين القاهرة وفي مصنف ابن أبي شيبة ج 6 ص 365 فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ح 32064 ط مكتبة الرشد الرياض تحقيق كمال الحوت ومسند البزار ج 2 ص 182 ح 560 ط مؤسسة علوم القرآن تحقيق د/ محفوظ الرحمن زين الله ومعجم الشيوخ ج 1 ص 237 ط مؤسسة الرسالة تحقيق د/ عمر عبد السلام تدميري ومسند أبي يعلى ج 1 ص 347 ح 445 ط دار المأمون للتراث دمشق تحقيق حسين سليم أسد والسنة لا بن أبي عاصم ج2 ص 598 ح 1325 ط المكتب الإسلامي تحقيق محمد ناصر الألباني وتحفة الأحوذي ج 10 ص 151 ط دار الكتب العلمية ومسند الحميدي ج 1 ص 31 ح 58 ط دار الكتب العلمية وفضائل الصحابة للنسائي ج 1 ص 17 ح 50 ط دار الكتب العلمية والإيمان لابن مندة ج 1 ص 414 ج 2 ص 607 ح 532 ط مؤسسة الرسالة
توثيقه على الطبعة العالمية مسلم 113 والترمذي 3669 والنسائي 4932 و 4936 و أحمد 693 و 1010 و 607 وابن ماجة 111 ومن أراد المزيد زدناه

بحث : أسد الله الغالب


من مواضيع أسد الله الغالب » ابن حزم يقول تبا لابي حنيفة ولقوله !
» الصالحون أكثر ما يكذيون في حديث النبي ..صحيح مسلم
» كرامة هشام بن عمار ...من العيار الثقيل ! ج2
» كرامة من العيار الثقيل!
» هل النبي الأعظم بشر مثلنا كما يزعم السنة وصحابة يفعلون ذلك !
آخر تعديل أسد الله الغالب يوم 14-12-2023 في 06:41 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...., معاوية, وحزبه, اللعن, الباهر, البرهان, الظاهر

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف رد عدنان إبراهيم على الفيلسوف الألماني كانط و"استحالة البرهان العقلي على وجود الل مراسلنا السياسي اخبار العراق والعالم 0 08-07-2018 09:48 AM
سلبيات في حياة أصحاب الجمال الباهر مراسلنا العلمي احباب الحسين للعلوم والتكنولوجيا 0 04-05-2015 10:51 PM
خطبة معاوية بن يزيد بن معاوية في ذمّ أبيه و جدّه! علويه حسينيه حقائق تحت المجهر 5 28-06-2013 03:22 PM
تفسير البرهان للسيد هاشم البحراني كتاب الكتروني مع سرعة البحث محب الرسول احباب الحسين للكتب الإسلاميه 10 31-10-2012 01:18 PM
معاوية يموت على غير ملة الاسلام ....(لعنة الله على معاوية ...) وفاء للحسين منتدى رد الشبهات 6 03-10-2010 07:39 PM



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات احباب الحسين